logo
تفعيلاً لإجراءات السلامة.. لجان مراقبة تجوب محلات الأكل بموسم مولاي عبد الله بعد أنباء عن حالات تسمم

تفعيلاً لإجراءات السلامة.. لجان مراقبة تجوب محلات الأكل بموسم مولاي عبد الله بعد أنباء عن حالات تسمم

هبة بريسمنذ يوم واحد
تفعيلاً لإجراءات السلامة.. لجان مراقبة تجوب محلات الأكل بموسم مولاي عبد الله بعد أنباء عن حالات تسمم
للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة المغربية للأدوية تفند مزاعم ندرة 600 دواء وتعزز التزامها بالسيادة الدوائية
الوكالة المغربية للأدوية تفند مزاعم ندرة 600 دواء وتعزز التزامها بالسيادة الدوائية

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

الوكالة المغربية للأدوية تفند مزاعم ندرة 600 دواء وتعزز التزامها بالسيادة الدوائية

هبة بريس على خلفية ما تم تداوله في بعض المنابر الإعلامية بخصوص مزاعم ندرة تمس أكثر من 600 دواء مخصص لعلاج أمراض مزمنة، أعربت الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية عن استغرابها الشديد من حجم الأرقام المتداولة، مؤكدة أن الوضع الدوائي بالمملكة لا يشهد مثل هذا الخلل الكبير، والذي لو تحقق فعليًا لكان له تأثير مباشر وخطير على سير المنظومة الصحية الوطنية. وأكدت الوكالة، بصفتها الجهة الوطنية المكلفة بتنظيم ومراقبة القطاع الدوائي، أن انقطاع بعض الأدوية قد يحدث بشكل ظرفي ومحدود، شأنه شأن العديد من دول العالم، نتيجة تحديات عالمية ترتبط بسلاسل التموين، ونُدرة بعض المواد الأولية، وتغيرات الأسواق. وشددت الوكالة على أن المغرب يتعامل مع هذه التحديات بـ'فعالية ومرونة'، بفضل منظومة يقظة دوائية أثبتت نجاعتها في رصد وتحليل العرض الدوائي، والكشف المبكر عن أي توتر محتمل في التزود، وتفادي تفاقم الأوضاع. وفي إطار تعزيز السيادة الدوائية الوطنية، أبرزت الوكالة أنها تعمل ضمن رؤية واضحة تركز على تشجيع التصنيع المحلي للأدوية والمنتجات الصحية، مما قلل الاعتماد على الاستيراد، رصد الأدوية المحتكرة وتحفيز تسجيل بدائل جنيسة لضمان التوفر والتنوع، وكذا تخزين احتياطيات استراتيجية وتنويع مصادر التموين، بما يضمن استمرارية التزويد بالأدوية الحيوية والأساسية. كما جددت الوكالة التزامها، بتنسيق تام مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بمواصلة العمل لضمان ولوج المواطن المغربي إلى الأدوية الضرورية بشكل منتظم، مؤكدة أن صحة المواطن تأتي على رأس أولوياتها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

فيديو صادم يكشف عن وجود ديدان في السلطة في مطاعم الناظور ودعوات للتدخل العاجل
فيديو صادم يكشف عن وجود ديدان في السلطة في مطاعم الناظور ودعوات للتدخل العاجل

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

فيديو صادم يكشف عن وجود ديدان في السلطة في مطاعم الناظور ودعوات للتدخل العاجل

هبة بريس – محمد زريوح انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لامرأة تحذر فيه المواطنين من وجود دودة حية في السلطة المقدمة لها في أحد مطاعم الناظور. وقد أثار هذا الفيديو استنكارًا واسعًا في الأوساط المحلية، مطالبًا الجهات المعنية بالتدخل العاجل لضمان سلامة المأكولات التي تقدم للمواطنين. في الفيديو الذي توثقه المرأة، تظهر الدودة الحية بوضوح في السلطة التي طلبت تناولها في المطعم. كما أضافت إلى تحذيراتها وجود بقع صدأ واضحة في براد الأتاي المقدم لها، مما يضاعف المخاوف حول مستوى النظافة في بعض المنشآت الغذائية في المدينة. وتتزايد المخاوف من تدهور الوضع الصحي في المطاعم، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، ما يعزز من احتمالية فساد الأطعمة. ووفقًا للمرأة التي وثقت الواقعة، فإن هذا الحادث يكشف عن غياب تام للمراقبة الصحية في بعض الأماكن التي تقدم الطعام في الناظور. تقول المواطنة في الفيديو إن مثل هذه الحوادث قد تكون شائعة في بعض المطاعم، حيث أصبح العديد منها لا يلتزم بأبسط معايير النظافة. وأضافت أن هذه الواقعة ليست حالة فردية، بل تكشف عن مشكلة أوسع تتعلق بالتراخي في تطبيق معايير الصحة العامة في المطاعم والمقاهي. انتشار الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي أثار حالة من الغضب بين المواطنين في الناظور، الذين عبروا عن استيائهم من الوضع الصحي في المدينة. وطالب العديد منهم بتكثيف الرقابة على المطاعم والمقاهي لضمان سلامة الأطعمة المقدمة للزبائن. ومن جانبهم، دعت جمعيات المجتمع المدني إلى ضرورة تحرك السلطات المحلية والإقليمية لتطبيق القوانين الخاصة بالصحة العامة، وتعزيز عمليات المراقبة في المطاعم والمقاهي، خاصة في فصل الصيف. وطالبوا باتخاذ إجراءات صارمة ضد المخالفين لضمان سلامة المواطنين. الحادثة أعادت النقاش حول مستوى النظافة في مطاعم الناظور، والتي طالما كانت محط انتقاد من قبل الجالية المغربية والأجانب على حد سواء. فقد أشار العديد من المواطنين إلى أن بعض المطاعم لا تهتم بالنظافة بشكل كاف، مما يعرض الزبائن لخطر التسمم أو الإصابة بأمراض مرتبطة بالتلوث الغذائي. ورغم أن بعض المطاعم في الناظور تبذل جهودًا كبيرة للحفاظ على معايير النظافة، إلا أن الحادثة الأخيرة سلطت الضوء على ضرورة تحديث نظام الرقابة الصحية في المدينة. ويطالب المواطنون بتوفير فرق مراقبة صحية متخصصة تعمل بشكل دوري وفوري على مراقبة ظروف المأكولات في الأماكن العامة. أمام هذه المخاوف المتزايدة، يبقى السؤال الأهم: هل ستتخذ السلطات المحلية خطوات حقيقية لحماية صحة المواطنين وضمان جودة المأكولات المقدمة في مطاعم الناظور؟ أم ستستمر هذه المشكلة في الانتشار دون معالجة جذرية؟ تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

بعد 20 عاماً من الظلم الوظيفي.. امرأة ترفع قضية ضد "أورانج"
بعد 20 عاماً من الظلم الوظيفي.. امرأة ترفع قضية ضد "أورانج"

هبة بريس

timeمنذ 17 ساعات

  • هبة بريس

بعد 20 عاماً من الظلم الوظيفي.. امرأة ترفع قضية ضد "أورانج"

قدمت الفرنسية لورانس فان واسنهوف، البالغة من العمر 59 عاماً، دعوى قضائية ضد شركة الاتصالات 'أورانج' تتهمها فيها بـ'إجبارها على التقاعس' و'إخفائها' عن العمل لأكثر من عشرين عاماً، رغم استمرار صرف راتبها بانتظام. وانضمت لورانس إلى شركة فرانس تيليكوم (المعروفة حالياً باسم أورانج) في عام 1993 كمساعدة موارد بشرية طموحة، لكنها تعرضت لاحقاً لمشكلات صحية منها الصرع والشلل النصفي، مما أجبرها على الانتقال إلى مهام أقل إرهاقاً كوظيفة سكرتارية. في عام 2002، طالبت بالانتقال إلى منطقة عمل جديدة، إلا أن تقييماً طبياً وصفها بأنها غير مؤهلة للوظيفة الجديدة، فوضعت على قائمة انتظار بدون مهام واضحة أو مسؤوليات فعلية، واستمر هذا الوضع لمدة تزيد على عشرين عاماً. ورغم أن راتبها استمر في الصرف بشكل منتظم، أشارت لورانس إلى أنها شعرت بأنها 'موجودة بلا وجود' داخل الشركة، وتأثر ذلك سلباً على صحتها النفسية، مما أدى إلى إصابتها باكتئاب حاد. تتهم الدعوى شركة أورانج بعدم توفير بيئة عمل مناسبة أو برامج إعادة تأهيل مهني تتوافق مع القانون الفرنسي، الذي يلزم أصحاب العمل بتقديم الدعم والتسهيلات للموظفين الذين يعانون من إعاقات صحية. في المقابل، نفت شركة أورانج هذه الاتهامات، مؤكدة أنها تعاملت مع وضع لورانس بحرص، وأنها كانت تنوي إعادة توظيفها بعد انتهاء إجازاتها المرضية المتكررة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store