logo
رئيس إيران لـ"ماكرون": رد طهران على إسرائيل سيكون أشد وطأة إذا استمرت هجماتها

رئيس إيران لـ"ماكرون": رد طهران على إسرائيل سيكون أشد وطأة إذا استمرت هجماتها

ليبانون 24منذ 3 ساعات

قال الرئيس الإيراني ، مسعود بزشكيان، لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون اليوم السبت، إن رد طهران على إسرائيل سيكون أشد وطأة إذا استمرت هجماتها، مؤكداً أن بلاده لن تقبل بتصفير الأنشطة النووية تحت أي ظرف.
وقال في مكالمة هاتفية مع ماكرون"لن نقبل بخفض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف من الظروف، وسيكون ردنا على استمرار عدوان النظام الصهيوني أشد وطأة وحزما".
وتابع "الحقوق لا يمكن سلبها بالحرب والتهديد"، وفق ما نلقته وسائل إعلام إيرانية.
وكان الرئيس الفرنسي قال في وقت سابق اليوم إنه يعتزم المضي قدما في محاولة لإيجاد حل دبلوماسي للصراع الإيراني- الإسرائيلي ، بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الإيراني.
وكتب ماكرون عبر منصة إكس: "إنني مقتنع بأن هناك طريقا لإنهاء الحرب وتجنب مخاطر أكبر".
كما أضاف: "ولتحقيق ذلك، سنسرع من وتيرة المفاوضات التي تقودها فرنسا وشركاؤها الأوروبيون مع إيران".
وأعرب الرئيس الفرنسي عن "مخاوفه العميقة" بشأن البرنامج النووي الإيراني في المكالمة التي أجراها بزشكيان معه.
وكتب: "لا بد ألا تحصل إيران على أسلحة نووية، والأمر عائد إلى إيران في تقديم ضمانات كاملة بأن نياتها سلمية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جنبلاط: لا بد من الاستمرار في عجلة الإصلاحات
جنبلاط: لا بد من الاستمرار في عجلة الإصلاحات

IM Lebanon

timeمنذ 11 دقائق

  • IM Lebanon

جنبلاط: لا بد من الاستمرار في عجلة الإصلاحات

كتب رئيس حزب التقدمي الإشتراكي السابق، وليد جنبلاط، اليوم السبت، في منشورٍ على حسابه عبر منصة 'إكس': 'لا بد من الاستمرار في عجلة الإصلاحات بالرغم من مراكز النفوذ المتضررة في الخارج والداخل'. كما شدد على أهمية 'توحيد المواقف حول احتلال الجنوب مع تأييدنا الكامل لعمل الجيش والقوات الدولية'.

بزشكيان: لن نوقف أنشطتنا النووية "تحت أي ظرف"
بزشكيان: لن نوقف أنشطتنا النووية "تحت أي ظرف"

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

بزشكيان: لن نوقف أنشطتنا النووية "تحت أي ظرف"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، السبت، أن بلاده لن توقف أنشطتها النووية "تحت أي ظرف"، وذلك في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة والحرب المستمرة بين إيران وإسرائيل. وجاءت تصريحات بزشكيان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، حيث شدد على أن طهران منفتحة على الحوار والتعاون، لكنها ترفض أي ضغوط تهدف إلى إنهاء برنامجها النووي السلمي. وقال الرئيس الإيراني:"نحن مستعدون للمناقشة والتعاون من أجل بناء الثقة في مجال الأنشطة النووية السلمية، ومع ذلك، لا نقبل بخفض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف". وتتهم دول غربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، إيران بالسعي لتطوير قدرات نووية عسكرية، وهو ما تنفيه طهران باستمرار، مؤكدة أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط، وتخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكانت المفاوضات الهادفة لإحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015 قد توقفت منذ أشهر، وسط تصاعد التوترات الميدانية والسياسية في المنطقة.

الرئيس الإيراني لماكرون: لا تنازل عن النووي وردنا على إسرائيل سيكون أقسى
الرئيس الإيراني لماكرون: لا تنازل عن النووي وردنا على إسرائيل سيكون أقسى

لبنان اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • لبنان اليوم

الرئيس الإيراني لماكرون: لا تنازل عن النووي وردنا على إسرائيل سيكون أقسى

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، أن طهران لن تقبل بتصفير أنشطتها النووية تحت أي ظرف، محذرًا من أن ردها على استمرار الهجمات الإسرائيلية سيكون 'أكثر قوة وحزماً'. وقال بزشكيان، وفق ما نقلته وكالة تسنيم الإيرانية: لن نقبل بخفض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف من الظروف، وسيكون ردّنا على استمرار العدوان الإسرائيلي أشد وطأة. الحقوق لا يمكن سلبها بالحرب والتهديد. من جهته، شدد ماكرون على ضرورة تسريع المسار الدبلوماسي بالتعاون مع الشركاء الأوروبيين، مؤكداً أن تجنّب التصعيد ومخاطر امتلاك إيران لسلاح نووي هو أولوية ملحّة. وكتب الرئيس الفرنسي على منصة 'إكس': أنا مقتنع بأن هناك طريقًا لإنهاء الحرب وتجنب مخاطر أكبر. وأشار ماكرون إلى مخاوفه العميقة من البرنامج النووي الإيراني، مطالبًا بضمانات كاملة تؤكد سلمية نوايا طهران النووية. وتأتي هذه المحادثة عقب اقتراح ثلاثي قدمته فرنسا وألمانيا وبريطانيا، تضمّن: وقف تخصيب اليورانيوم، تقديم ضمانات حول سلمية البرنامج، السماح بعمليات تفتيش دولية للمنشآت النووية، ووقف تمويل ودعم الفصائل المسلحة في المنطقة. بالتوازي، كشفت مصادر عربية وأوروبية أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قدّم عرضًا لإيران يشمل وقف تخصيب اليورانيوم مقابل الحصول على وقود مخصب من اتحاد إقليمي. وبحسب تلك المصادر، وافقت طهران مبدئيًا على تحديد نسبة التخصيب عند 3.67% بما يتماشى مع الاستخدامات المدنية، لكنها رفضت التخلي النهائي عن حق التخصيب. وفي تصريحات سابقة، أكد وزير الخارجية الإيراني أن رفض تصفير تخصيب اليورانيوم لا يزال يمثل العقبة الرئيسية في المحادثات النووية، قبل اندلاع المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل في 13 حزيران الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store