أحدث الأخبار مع #مسعودبزشكيان،

مصرس
منذ 14 ساعات
- سياسة
- مصرس
"إذا كانت صادقة".. بزشكيان: مستعدون لتقديم ضمانات لواشنطن بشأن البرنامج النووي
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إنه "إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية صادقة في ادعائها القلق من تصنيعنا سلاحًا نوويًا فسنمنحها الضمانات اللازمة". وأضاف بزشكيان، خلال لقائه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، اليوم الاثنين، "لا نأخذ أوامر أو إذنًا من أحد من أجل تقدم شعبنا وتنمية مجتمعنا.. ولن نرضخ للضغوط ولن نحرم شعبنا ثمار الصناعة النووية السلمية في مجالات الصحة والزراعة والصناعة".وأمس الأحد، أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران ب1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر.وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)".وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية".ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات.وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى".


مصراوي
منذ 15 ساعات
- سياسة
- مصراوي
"إذا كانت صادقة".. بزشكيان: مستعدون لتقديم ضمانات لواشنطن بشأن البرنامج النووي
وكالات قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إنه "إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية صادقة في ادعائها القلق من تصنيعنا سلاحًا نوويًا فسنمنحها الضمانات اللازمة". وأضاف بزشكيان، خلال لقائه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، اليوم الاثنين، "لا نأخذ أوامر أو إذنًا من أحد من أجل تقدم شعبنا وتنمية مجتمعنا.. ولن نرضخ للضغوط ولن نحرم شعبنا ثمار الصناعة النووية السلمية في مجالات الصحة والزراعة والصناعة". وأمس الأحد، أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بـ1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر. وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)". وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية". ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات. وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى".


عين ليبيا
منذ 19 ساعات
- سياسة
- عين ليبيا
وسط تفاؤل حذر وتوترات مستمرة.. إيران والولايات المتحدة تقتربان من اتفاق نووي مشروط
وسط تصاعد التوترات الدولية وتزايد المخاوف من انتشار الأسلحة النووية، تبرز محادثات البرنامج النووي الإيراني كأحد أبرز الملفات الحساسة التي تشغل الساحة السياسية العالمية، وفي خطوة تحمل بارقة أمل، أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، خلال لقائه بوزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، مشددًا على ضرورة توقف واشنطن عن ترهيب طهران وفرض شروطها، وقال: 'لن نخضع للقوة تحت أي ظرف من الظروف'. وجاء تصريح بزشكيان في وقت تعقد فيه إيران والولايات المتحدة الأمريكية جولات غير مباشرة من المفاوضات حول البرنامج النووي بوساطة سلطنة عمان، حيث أجرت الدولتان أربع جولات حتى الآن، كان آخرها في 11 مايو الجاري، وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عن تحقيق تقدم ملحوظ خلال الجولة الأخيرة. وأكد عراقجي أن طهران مستعدة لتعديل مستوى تخصيب اليورانيوم لبناء الثقة مع واشنطن، لكنها ترفض التخلي عنه تمامًا، مشيرًا إلى أن التخصيب مستمر بغض النظر عن التوصل إلى اتفاق من عدمه. وأضاف: 'التخصيب في إيران إنجاز علمي كبير للشعب الإيراني ولا يمكن تجاهله، وقد دفعنا في سبيله تكاليف باهظة، بما في ذلك دماء علمائنا النوويين'. كما شدد عراقجي على أن 'الأسلحة النووية لا مكان لها في عقيدة طهران المبدئية، وهناك فتوى ضدها'، مطالبًا الجانب الأمريكي بأن يكون واقعيًا ومنطقيًا في مطالبه لتحقيق اتفاق ناجح. وفيما يتعلق بالدور الأوروبي، قال وزير الخارجية الإيراني إن طهران تريد مشاركة أوروبية فعالة في المفاوضات، معبّرًا عن أسفه لتراجع دور الدول الأوروبية في هذه المحادثات، وهو ما لا تراه طهران إيجابيًا ويعكس عدم وجود تفاهم بينها وبين واشنطن بهذا الشأن. وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، اليوم الإثنين، أن المحادثات النووية بين طهران وواشنطن لن تُفضي إلى نتيجة في حال أصرت الولايات المتحدة على وقف كامل لعمليات تخصيب اليورانيوم في إيران. وفي تصريحات نقلتها وكالة مهر الإيرانية، شدد روانجي على أن بلاده لم تطرح أي مقترح يتعلق بإنشاء 'كونسورتيوم نووي' خلال المفاوضات الأخيرة مع الجانب الأمريكي، مشيرًا إلى أن الأمر 'جرى تداوله فقط في إطار أفكار وليس كمقترح رسمي'. وقال المسؤول الإيراني: 'لم نتحدث عن كونسورتيوم نووي، ولكن طُرحت بعض الأفكار في هذا السياق، وإذا تم طرح الأمر بشكل جدي مستقبلاً، فبإمكاننا دراسته والتعبير عن موقفنا'. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار التوترات بين إيران والولايات المتحدة، مع بقاء الكثير من التفاصيل عالقة حول شروط الاتفاق، خاصة فيما يتعلق بمستوى تخصيب اليورانيوم، حيث أشار المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى أن أي اتفاق محتمل يجب أن يمنع إيران من تخصيب اليورانيوم حتى نسبة 1%، وهو ما رفضته طهران بشكل قاطع.

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سرايا الإخبارية
الرئيس الإيراني: سندافع عن حقنا النووي ولن نرضخ للضغوط
سرايا - على وقع التلميحات الأميركية بعدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم داخل البلاد، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أن بلاده "ستدافع عن حقها النووي ولن ترضخ للضغوط". وقال في كلمة بمنتدى طهران للحوار، اليوم الأحد: وفقاً لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، لنا الحق في استخدام التكنولوجيا النووية السلمية لأغراض متعددة، من بينها الصحة والزراعة، والصناعة، وغيرها من المجالات الحيوية". كما أضاف أن "العقيدة الدينية لا تجيز صناعة السلاح النووي؛ الذي يمكنه أن يفني البشرية ولا يحمل لمستقبل الأرض سوى الهمجية والدمار". "ادعاءات باطلة" إلى ذلك، رأى أن "الإصرار على اتهام إيران بالسعي لصنع سلاح نووي ليس سوى تكرار لادعاءات باطلة وتحريضية". وقال: "حتى رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، قال يجب ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً.. حسناً، ليتفضلوا ويحققوا، فنحن ليس لدينا ما نخفيه". كما كرر قائلاً: "لا نسعى لصنع سلاح نووي، ولا نؤمن به". وأكد أن طهران لن تقبل "أي شكل من أشكال الإكراه، وشعبها كما شعوب المنطقة برمتها لن ترضخ أبداً للقوة أو التهديد"، وفق تعبيره. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحا بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم على أراضيها. يذكر أنه منذ 12 أبريل الماضي عقد وفدان إيراني وأميركي 4 جولات من المحادثات غير المباشرة عبر وساطة سلطنة عمان، وصفت بالإيجابية من دون أن ترشح تفاصيل عما دار في الكواليس. فيما يرتقب أن تعقد جولة خامسة قريباً، رجح أن تكون في العاصمة الإيطالية روما، من دون تأكيد رسمي بعد.


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
الرئيس الإيراني: سندافع عن حقنا النووي ولن نرضخ للضغوط
على وقع التلميحات الأميركية بعدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم داخل البلاد، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أن بلاده "ستدافع عن حقها النووي ولن ترضخ للضغوط". وقال في كلمة بمنتدى طهران للحوار، اليوم الأحد: وفقاً لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، لنا الحق في استخدام التكنولوجيا النووية السلمية لأغراض متعددة، من بينها الصحة والزراعة، والصناعة، وغيرها من المجالات الحيوية". كما أضاف أن "العقيدة الدينية لا تجيز صناعة السلاح النووي؛ الذي يمكنه أن يفني البشرية ولا يحمل لمستقبل الأرض سوى الهمجية والدمار". "ادعاءات باطلة" إلى ذلك، رأى أن "الإصرار على اتهام إيران بالسعي لصنع سلاح نووي ليس سوى تكرار لادعاءات باطلة وتحريضية". وقال: "حتى رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، قال يجب ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً.. حسناً، ليتفضلوا ويحققوا، فنحن ليس لدينا ما نخفيه". كما كرر قائلاً: "لا نسعى لصنع سلاح نووي، ولا نؤمن به". وأكد أن طهران لن تقبل "أي شكل من أشكال الإكراه، وشعبها كما شعوب المنطقة برمتها لن ترضخ أبداً للقوة أو التهديد"، وفق تعبيره. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحا بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم على أراضيها. يذكر أنه منذ 12 أبريل الماضي عقد وفدان إيراني وأميركي 4 جولات من المحادثات غير المباشرة عبر وساطة سلطنة عمان، وصفت بالإيجابية من دون أن ترشح تفاصيل عما دار في الكواليس. فيما يرتقب أن تعقد جولة خامسة قريباً، رجح أن تكون في العاصمة الإيطالية روما، من دون تأكيد رسمي بعد.