
نانسي عجرم: "صعب كتير وصف إنسان بحجم زياد الرحباني وفكره"
وكتبت نانسي عجرم التالي: "المبدع ما بموت… صعب كتير وصف إنسان بحجم زياد الرحباني وفكره. الرحمة لروحك وأحرّ التعازي لأيقونة الفن السيدة فيروز الله يصبر قلبك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 11 ساعات
- LBCI
تعلموا طريقة تحضير ستروغونوف السلمون مع الشيف حنا طويل (فيديو)
أعد الشيف حنا طويل في هذه الحلقة من برنامج Morning Talk عبر شاشة الـLBCI، ستروغونوف السلمون. للاطلاع على طريقة التحضير، اضغطوا هنا.

LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
إزالة اسم حافظ الأسد عن شارع رئيسيّ في بيروت
أعلنت الحكومة اللبنانية تغيير اسم طريق رئيسيّ في بيروت من "جادة حافظ الأسد" الى "جادة زياد الرحباني"، في خطوة اعتبرها كثيرون مؤشرًا على نهاية حقبة سياسية، وتأتي بعد الإطاحة بحكم عائلة الأسد في سوريا. وأعلن وزير الإعلام بول مرقص موافقة الحكومة على "تعديل اسم الجادة الممتدة من طريق المطار باتجاه نفق سليم سلام من جادة حافظ الأسد الى جادة زياد الرحباني"، نجل الفنانة فيروز وأحد أبرز المحدّثين في الموسيقى والمسرح في لبنان خلال العقود الماضية، الذي توفي في 26 تموز عن 69 عامًا. وقال الممثل المسرحي زياد عيتاني لوكالة فرانس برس: "كمسرحي سأكون بالتأكيد منحازا لاسم أي فنان على زعيم سياسي، فكيف إذا كان اسم الزعيم مرتبطا بحقبات مظلمة أثمرت مجازر وارتكابات واغتيالات مثل حكم الأسد؟".


الديار
منذ 14 ساعات
- الديار
"سيدي يا سيدي" لنانسي عجرم تتصدّر عالميًا: أكثر من 35 مليون مشاهدة وآلاف الفيديوهات من مختلف البلدان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحصد النجمة اللبنانية نانسي عجرم نجاحاً جديداً بصوتها وأسلوبها الفريد، وهذه المرّة من خلال أغنية "سيدي يا سيدي" من ألبومها الأخير "نانسي 11"، التي اجتاحت منصّة تيك توك بشكل غير مسبوق، لتُثبت مرّة جديدة أنّ الموسيقى العربية قادرة على تخطّي الحدود واللغات والوصول إلى قلوب الملايين حول العالم. فقد حققت أغنيتها الجديدة "سيدي يا سيدي" من ألبومها الأخير "نانسي 11"، انتشارًا استثنائيًا عبر منصة تيك توك، حيث أصبحت الأغنية رسميًا ضمن قائمة الترند العالمي، مع أكثر من 4500 فيديو من إنشاء المستخدمين، وأكثر من 35 مليون مشاهدة حتى اللحظة. وما يلفت الأنظار هو مدى الانتشار الجغرافي للأغنية، حيث بدأ المستخدمون من المملكة المتحدة، إندونيسيا، فرنسا، الهند، السويد، وهولندا بمشاركة فيديوهات يغنون ويرقصون فيها على أنغام "سيدي يا سيدي"، وكأن العربية لغتهم الأم. أحد الفيديوهات التي لاقت رواجًا واسعًا يظهر فتاة بريطانية صغيرة تردد الأغنية بكلماتها، فيما قدّم فنان إندونيسي شهير على تيك توك نسخة غنائية خاصة أبهرت المتابعين. وفي موازاة هذا التفاعل العالمي، ظهرت أيضًا موجة مؤثرة من الشباب العرب المقيمين في الخارج، الذين استخدموا الأغنية كوسيلة تربطهم بجذورهم العربية، معتبرين أن الأغنية أعادت إليهم نبض منطقتهم وأصواتها المتنوعة، من المغرب إلى مصر ولبنان. وقد اختارت نانسي أن تُطلق الأغنية للمرة الأولى على المسرح، خلال مشاركتها اللافتة مؤخراً في مهرجان قرطاج الدولي بنسخته التاسعة والخمسين، حيث أحيت واحدة من أجمل ليالي المهرجان أمام أكثر من عشرة آلاف متفرّج احتشدوا في مدرّجات المسرح الأثريّ، لتُقدّم لهم عرضاً استثنائياً جمع بين الطرب والاحتراف والحضور الجماهيري اللافت. وقد تفاعل جمهور قرطاج بحماسة كبيرة مع أداء نانسي لأغنية "سيدي يا سيدي"، وردّد معها كلماتها بحيوية لافتة، في لحظة جسّدت بوضوح نجاح الأغنية في اختراق المسافات والقلوب. الأغنية، التي تحمل توقيع الشاعر مصطفى حدوتة، والملحن عطار، والتوزيع والمكساج لـ جلال الحمداوي، نجحت في أسر الجمهور العربي والعالمي بتركيبتها الموسيقية التي تمزج الإيقاع المغربي واللهجة المصرية مع صوت نانسي الساحر الآتي من لبنان، لتشكل خليطًا ثقافيًا غنيًا وعصريًا. ويأتي نجاح "سيدي يا سيدي" ليؤكّد مرّةً أخرى قدرة نانسي على تخطّي الحدود الجغرافية بروحٍ متجددة ونضج فني يعكس تطوّر هويتها الموسيقية. فـ "سيدي يا سيدي" أكثر من مجرّد أغنية رائجة، بل باتت صوتاً حديثاً للبوب العربي، يجمع بين الحداثة والتطوّر الموسيقي فيما يحافظ على جذوره العربية الثابتة. إنه مزيج فني فريد يعيد تموضع البوب العربي في المشهد الموسيقي العالمي.