
"غازكو" توزع أرباحًا نقدية بنسبة 11.5% عن النصف الأول من 2025
قرر مجلس إدارة شركة الغاز والتصنيع الأهلية"غازكو" بتاريخ 23 يونيو الحالي توزيع أرباح نقدية بنسبة 11.5% على المساهمين عن النصف الأول من العام المالي 2025م.
وقالت الشركة في بيان على "تداول السعودية" اليوم الثلاثاء، إن إجمالي المبلغ الموزع 86.3 مليون ريال، و عدد الأسهم المستحقة للأرباح 75 مليون سهم، و حصة السهم من التوزيع1.15 ريال.
وأشارت إلى أن تاريخ الأحقية في التوزيعات يوم الأربعاء 30 يوليو 2025م، على أن تكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم الاستحقاق المقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، وسيتم توزيع الأرباح بتاريخ 13 أغسطس 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 15 دقائق
- صحيفة سبق
مذكرة تعاون بين جمعية البر الخيرية بذهبان وجمعية نماء
وقّعت جمعية البر الخيرية بذهبان مذكرة تعاون مع جمعية نماء الأهلية بمقر جمعية نماء وقد وقعها عن الجمعية رئيس مجلس الإدارة اللواء م .سامي بن حميد الجدعاني وعن جمعية نماء المدير العام فيصل بن عبدالرحمن الحميد. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تبادل الخبرات وتنفيذ برامج مشتركة ودعم الفئات المستفيدة وتطوير الكوادر بالجمعيتين بما يسهم في تحقيق التكامل بين الجهود الأهلية وتعزيز أثرها في المجتمع، كما تأتي أيضًا ضمن إطار سعي الجمعية إلى بناء علاقات استراتيجية مع مختلف الجهات العاملة في القطاع غير الربحي، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.

العربية
منذ 15 دقائق
- العربية
مطار الملكة علياء بالأردن يستقبل 736.7 ألف مسافر خلال مايو بزيادة 12.7%
أعلنت "مجموعة المطار الدولي" أن مطار الملكة علياء الدولي في الأردن استقبل 736.7 ألف مسافر خلال شهر مايو الماضي، بزيادة نسبتها 12.7% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وفيما يتعلق بحركة الطائرات، سجّل المطار خلال شهر مايو 6532 حركة، بارتفاع نسبته 10.8% مقارنة بالعام الماضي، في حين تعامل مع 6217 طنًا ضمن حركة الشحن الجوي، بانخفاض قدره 8.9% مقارنة بشهر مايو 2024. كما استقبل المطار خلال الفترة ما بين يناير ومايو 2025 نحو 3.68 مليون مسافر، مسجلًا نموًا نسبته 12.1% مقارنة بالأشهر الخمسة الأولى من عام 2024، وفق وكالة الأنباء الأردنية "بترا". وشهدت حركة الطائرات ارتفاعًا نسبته 7.7%، حيث سجّل المطار 30.5 ألف حركة، في حين انخفضت حركة الشحن الجوي بنسبة 14.6%، لتصل إلى 27.9 ألف طن مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة المطار الدولي، نيكولا دفيليير: "سجل مطار الملكة علياء الدولي نموًا متواصلًا في حركة المسافرين والطائرات حتى شهر مايو، وذلك رغم التوترات الإقليمية المستمرة وما تسببت به من اضطرابات في الرحلات الجوية".


العربية
منذ 29 دقائق
- العربية
شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق
أصبح تفاعل الصين مع دول الخليج في قطاع الطاقة أكثر عمقاً في 2025 مما أحدث تحوّلاً اقتصادياً واسع المدى حيث وفّر خيارات استراتيجية لدول مثل السعودية. تصدرت السعودية قائمة مورّدي الخام للصين خلال العقد الماضي بناءً على بيانات S&P Global ووزارة الإحصاء السعودية مما يجعلها لاعباً بارزاً ضمن شبكة أمن الطاقة الصينية. هذه العلاقات تعززها صفقة اليوان لتسعير النفط ضمن بورصة شنغهاي للطاقة ما يدفع جزء من تجارة الطاقة بعيداً عن نظام الدولار الأميركي. بالإضافة إلى ذلك دخلت الصين بقوة في مشاريع البنية التحتية الخليجية المتعلقة بالطاقة ببنود في مبادرة الحزام والطريق بحجم استثمارات يتجاوز 20 مليار دولار في مشروعات الطاقة المتجددة والتخزين بما يدعم اقتصاد رؤية 2030 . كما وقعت السعودية والإمارات اتفاقات شراكة مع شركات مثل CNPC و ENN وJinko Solar لإنشاء محطات شمسية وهيدروجين أخضر في السعودية بتمويل مشترك. نرى أن هذا التوسع الاقتصادي الهائل يتجه إلى إعادة تشكيل بنية تدفق رأس المال الخليجية بعيداً عن الاعتماد على الأسواق الغربية مما يمنح السعودية وسيلة تحوّط ضد أي أحداث في المستقبل. من النواحي المالية يعد تنويع شريك التسويق والتسعير للنسبة المتزايدة من صادرات النفط في اليوان خطوة استراتيجية تعزز القوة المالية السعودية وتزيد من حصتها في احتياطي العملة الأجنبية المتعددة. كما أن دخول الصين كبديل يفتح الباب للحصول على قروض بأسعار فائدة منخفضة مرتبطة باليوان مما يقلل من تكلفة تمويل مشاريع الطاقة المتجددة. ولكن هذا التحوّل لا يخلو من تحدّيات اقتصادية وأمنية فالمثل النقدي الجديد يتجاوز قدرات نقل المدفوعات الحالية مما قد يؤدي إلى تقلب العملة واحتياجات إعادة هيكلة النظام المالي. كذلك قد يؤدي هذا الارتباط بالصين إلى فرض شروط اقتصادية إضافية أو تأخر تبنّي تقنيات متقدمة اقتصادية ذاتية محلية ما يحدّ من سرعة التحوّل الرقمي المطلوب. لا ننسى أن التوازن مع الولايات المتحدة لا يزال قائماً ما يعني أن أي تغيير جذري في تجارة الطاقة باليوان ربما يثير ردود فعل اقتصادية من واشنطن. ونرى اقتصادياً أن خطورة هذه الخطوة تكمن في ضرورة أن تقلل السعودية من اعتمادها على الدولار دون أن تفقد مكانتها في النظام المالي العالمي. ومع ذلك فإن قدرتها على التفاوض على صفقات يوانية دون الضغط على احتياطياتها من الدولار تعزّز مصداقية وجود اقتصادي متعدد الأقطاب وتعطي رؤية اقتصادية خليجية أكثر استقلالية. أخيراً فإن مشاركة الصين بشكل متزايد في أمن الطاقة الخليجي تمثل تحولاً مالياً واستراتيجياً للسعودية ومنطقة الخليج نحو مستقبل مالي مستقل وقابل للتكيف مع التحولات العالمية.