
بالتفاصيل.. كيف أنهى الزمالك أزمة مستحقات جوميز وجهازه المعاون؟
الزمالك
الستار رسميًا على أزمة مستحقات البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني الأسبق للفريق، وجهازه المعاون، والتي بلغت 120 ألف دولار.
القمر كان مكتمل.. يانيك فيريرا يتغزل في جماهير الزمالك
تفاصيل أزمة المستحقات المتأخرة للاعبي الزمالك وموعد صرفها
وعلم القاهرة 24 من مصادره أن جون إدوارد، ممثل النادي، تواصل مع المحامي الخاص بجوزيه جوميز وجهازه المعاون للتوصل إلى اتفاق نهائي لتسوية المستحقات المتأخرة.
وافق جوميز على تسوية مالية مرضية للطرفين، مع التمسك بالحصول على كامل المبلغ دون أي تخفيض.
وأصر البرتغالي على تقسيط المستحقات على دفعتين، بينما اقترح الزمالك تقسيطها على خمس دفعات، وهو ما رفضه جوميز.
وبعد مفاوضات، اتفق الطرفان على تسوية المبلغ البالغ 120 ألف دولار على ثلاث دفعات.
وعقب التوصل إلى الاتفاق المالي، حرص جوميز على توجيه الشكر لمسؤولي نادي الزمالك، متمنيًا لهم التوفيق في المرحلة المقبلة.
الزمالك يستعد لمواجهة المقاولون العرب
على صعيد آخر، يستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لمواجهة المقاولون العرب غدًا السبت على استاد القاهرة الدولي، ضمن مباريات الجولة الثانية من مسابقة الدوري الممتاز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 7 دقائق
- بوابة الأهرام
مدرب مانشستر يونايتد يؤكد جاهزية سيسكو لمواجهة أرسنال بالدوري الإنجليزي
الألمانية أكد البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، جاهزية مهاجمه السلوفيني بنيامين سيسكو لمباراة أرسنال بعد غد الأحد في الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، مشيرا إلى أنه يتوقع أن يصبح سيسكو نجم الفريق في السنوات المقبلة. موضوعات مقترحة وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أنه بعد ثلاثة أشهر من اسوأ موسم للفريق في بطولة الدوري منذ عام 1974، يسود شعور بالتفاؤل بالموسم الجديد ويعود سبب ذلك إلى العمل الكبير الذي قام به الفريق في إضافة صفقات جديدة. وأعادت صفقة التعاقد مع المهاجم البرازيلي ماتيوس كونيا والجناح الكاميروني بريان مبويمو والمدافع الباراجوياني الشاب دييجو ليون، بعض الأمل للفريق، ثم جاءت الصفقة الأكبر بالتعاقد مع السلوفيني بنيامين سيسكو /22 عاما/ قادما من لايبزج الألماني مقابل 7ر73 مليون جنيه إسترليني (9ر99 مليون دولار) يوم السبت الماضي. وقال أموريم: "أعتقد أن لديه إمكانيات كبيرة في كل ما يفعله، يمكنه لعب أنواع مختلفة من كرة القدم وسيشعر بقوة الدوري الإنجليزي والتنافسية به". وأضاف: "سيتعلم في المستقبل لكنه ذو إمكانيات عالية ويمكنني رؤيته مهاجما لمانشستر يونايتد للعديد من السنوات". وتابع أموريم: "هذا سبب إنفاق الكثير من الأموال لضم مهاجم سيكتب تاريخه في نادينا". وبسؤاله حول إمكانية مشاركة سيسكو أمام أرسنال قال مدرب مانشستر يونايتد: "بالطبع ليس لدينا الكثير من الوقت لكنه جاهز". وأوضح: "أولا وقبل كل شيء هو جاهز من الناحية البدنية، وهذا عامل مهم في الدوري الإنجليزي، ثم أنه ذكي حقا ويسأل عن كافة التفاصيل وهو دائما يفكر".


نافذة على العالم
منذ 7 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : الصندوق السعودي للتنمية: توقيع عقود خدمات استشارية لمشروعات في باكستان
الجمعة 15 أغسطس 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - الرياض - مباشر: شارك الصندوق السعودي للتنمية ممثلًا في مدير عام عمليات آسيا الدكتور سعود بن عايد الشمري، في مراسم توقيع عقود الخدمات الاستشارية للمشروعات التي يموّلها الصندوق في جمهورية باكستان الإسلامية، بحضور وكيل وزارة الشؤون الاقتصادية في باكستان الدكتور كاظم نياز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان نواف بن سعيد المالكي. وجرى توقيع العقود من قِبل شركات متخصصة في المجالات الاستشارية من المملكة وباكستان؛ مما يعزز هذا التعاون تبادل الخبرات والأعمال المشتركة، وتهدف العقود إلى البدء في تنفيذ الخدمات الاستشارية لمشروع مستشفى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في إسلام آباد الذي يموّله الصندوق عبر منحة مقدمة من المملكة بقيمة (20) مليون دولار، ومشروع إنشاء محطة شاونتر الكهرومائية بتمويل من الصندوق عبر قرض تنموي بقيمة (66) مليون دولار، إضافة إلى مشروع محطة جقران الكهرومائية الرابعة الذي يأتي بتمويل من الصندوق عبر قرض تنموي بقيمة (35) مليون دولار، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الجمعة. ويُذكر أن الصندوق قدم لجمهورية باكستان الإسلامية منذ عام 1976م، التمويل لتنفيذ أكثر من (18) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا بقيمة نحو (1.2) مليار دولار، إضافة إلى المنح المقدمة من المملكة العربية السعودية لباكستان من خلال الصندوق التي تتجاوز قيمتها (533) مليون دولار، للإسهام في دعم التنمية الاجتماعية وتحفيز الأنشطة الاقتصادية، عبر قطاعات البنية الاجتماعية، والنقل والمواصلات، والطاقة، والمياه والصرف الصحي، والإسكان والتنمية الحضرية، وقطاعات الأمن الغذائي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات.. السعودية تسمح لغير المقيمين بتملك العقار عبر الهوية الرقمية


نافذة على العالم
منذ 7 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عيد هندى مصرى جديد
الجمعة 15 أغسطس 2025 06:50 مساءً نافذة على العالم - عيد استقلال الهند حلّ أمس الجمعة، وبعد غدٍ الإثنين تحل ذكرى بدء العلاقات الدبلوماسية المصرية الهندية، غير أن الأهم، فى رأينا، هو أن العلاقات الثنائية الفعلية بين البلدين، التى تعود إلى آلاف السنين، لم تأخذ طابعًا رسميًا إلا منذ سبعين سنة بتوقيع «معاهدة الصداقة»، التى سبقها بثلاث سنوات تأسيس «جمعية الصداقة المصرية الهندية»، لتعزيز تفاعل الشعبين الصديقين، سياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا. نحن، إذن، أمام مناسبة مشتركة، أو احتفال هندى مصرى بالحرية والصداقة، إذ استقلت الهند، فى ١٥ أغسطس ١٩٤٧، عن الاحتلال البريطانى، الذى دام أكثر من ١٩٠ سنة. وبعد ثلاثة أيام فقط، تحديدًا فى ١٨ أغسطس، بدأت العلاقات الدبلوماسية بين مصر والهند، ثم توطدت العلاقات بين البلدين بتوقيعهما «معاهدة صداقة» فى ٦ أبريل ١٩٥٥، وكذا بمشاركة الزعيمين المصرى والهندى، جمال عبدالناصر وجواهر لال نهرو، خلال الشهر ذاته، فى «مؤتمر باندونج»، قبل أن يتشاركا، مع الزعيم اليوغسلافى جوزيف تيتو، فى تأسيس «حركة عدم الانحياز»، أو الطريق الثالث للدول، التى قررت عدم الانضمام إلى الكتلتين الشرقية أو الغربية، الشيوعية أو الرأسمالية، خلال الحرب الباردة. هذا ما يقوله التاريخ، الذى استعادته دولة ٣٠ يونيو، وهى تتحرك لاستعادة دور مصر المحورى، إقليميًا ودوليًا، ولتوسيع وتنويع قاعدة صناعاتها الوطنية وتعزيز قدراتها العسكرية وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية. وعليه، زار الرئيس السيسى الهند، فى أكتوبر ٢٠١٥، للمشاركة فى «منتدى الهند إفريقيا»، وبحث مع رئيس الوزراء الهندى، سبل دعم التعاون بين البلدين فى المجالات التجارية والاستثمارية ومكافحة الإرهاب. ثم زارها مرة ثانية، فى سبتمبر ٢٠١٦، وأسهمت هاتان الزيارتان، والزيارات المتبادلة التالية، فى تعزيز التعاون بين البلدين على الأصعدة الاقتصادية والاستثمارية والتنموية، وزيادة مساهمة الشركات الهندية فى المشروعات القومية المصرية، إضافة إلى زيادة وتنويع التبادل التجارى. زاد حجم التبادل التجارى، فعلًا، لكنه لا يزال أقل بكثير من طموح البلدين الصديقين، اللذين يستهدفان الوصول به إلى ١٢ مليار دولار. ومن هذا المنطلق، أكد السفير سوريش ريدى، سفير الهند لدى القاهرة، أنه لا تزال هناك إمكانات كبيرة لزيادة الصادرات المصرية إلى الهند فى قطاعات مثل الزراعة والأسمدة والكيماويات والمنسوجات، موضحًا أن اقتصاد الهند سريع النمو، والذى يعد رابع أكبر اقتصاد فى العالم بناتج محلى إجمالى يتجاوز ٤.٣ تريليون دولار، يوفِّر سوقًا جاذبة للصادرات المصرية. كما أشار السفير الهندى، أيضًا، إلى أن مصر تعدّ وجهة جاذبة للشركات الهندية، التى تواصل توسيع حضورها فى السوق المصرية بوتيرة متسارعة، معربًا عن تطلع بلاده إلى مزيد من الاستثمارات المشتركة. الإمكانات الهائلة لتوسيع التجارة والاستثمار بين البلدين، أبرزتها جلسة تفاعلية عقدتها سفارة الهند بالقاهرة، أمس الأول الخميس، مع عدد من كبار رجال الأعمال، وأعضاء جمعية شباب الأعمال المصريين، وجرى خلالها استعراض إمكانية زيادة المشروعات المشتركة، خاصة فى مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وخدمات البرمجيات، والتكنولوجيا المالية والزراعية، إضافة إلى التعاون مع منظومة الشركات الناشئة المزدهرة فى الهند، التى تعد ثالث أكبر منظومة عالمية. وما من شك فى أن «هذه القطاعات تُتيح فرصًا واعدة للشركات المصرية للاستفادة من الابتكار، وتوسيع نطاق الحلول، ودخول أسواق جديدة»، وما بين التنصيص ننقله من بيان أصدرته السفارة، أكدت فيه التزامها بتسهيل تعزيز الروابط بين الشركات، والوفود التجارية، وزيادة الشراكات بين الجانبين، من حيث الحجم والتنوع. .. وتبقى الإشارة إلى أن مصر والهند يجمعهما، كذلك، «منتدى الحضارات القديمة»، الذى تأسس سنة ٢٠١٧، والذى يمكن تلخيص فكرته فى أنه محاولة من الدول صاحبة أقدم الحضارات فى العالم، لاستحضار القواسم المشتركة، ليس فقط للحفاظ على التراث الثقافى والإنسانى، لكن أيضًا لمد جسور التواصل بين شعوبها، وخلق قوة دفع إضافية لتحقيق الاستفادة المُتبادلة من تجارب تطوير الاقتصاد السياحى القائم على التراث الثقافى الثرى لدى تلك الدول، وتوجيه ذلك لخدمة جهود التنمية ومواجهة الإرهاب والتطرف.