logo
الأمم المتحدة تكشف حصيلة ضحايا "منتظري المساعدات" في غزة

الأمم المتحدة تكشف حصيلة ضحايا "منتظري المساعدات" في غزة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، بأن 1760 فلسطينيا على الأقل قتلوا أثناء انتظارهم المساعدات في غزة منذ أواخر مايو.
وقال مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية في بيان "منذ 27 مايو وحتى 13 أغسطس، سجّلنا مقتل 1760 فلسطينيا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات".
وأضاف: "994 منهم عند مواقع مؤسسة غزة الإنسانية و766 على طرق قوافل الإمدادات. ارتكب الجيش الإسرائيلي معظم عمليات القتل هذه".
وتُتهم القوات الإسرائيلية بتقييد دخول المساعدات، واستهداف مواقع توزيعها أو الطرق المؤدية إليها، مما أدى إلى مقتل مئات المدنيين أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء والماء.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر 2023، يعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في تاريخه الحديث.
فرضت إسرائيل حصارا بريا وبحريا وجويا شاملا على غزة، وأوقفت إدخال الغذاء، المياه، الكهرباء، والوقود. ومع تدهور الأوضاع، انهارت أغلب خدمات البنية التحتية، بما فيها المستشفيات، وشحّت المواد الأساسية، وأصبح السكان يعتمدون بالكامل تقريبا على المساعدات الإنسانية الدولية.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يتوعد بحسم معركة غزة وتهجير سكانها
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يتوعد بحسم معركة غزة وتهجير سكانها

صوت بيروت

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت بيروت

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يتوعد بحسم معركة غزة وتهجير سكانها

هدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الأحد، بـ'تعميق استهداف حركة حماس'، عبر مرحلة جديدة من عملية 'عربات جدعون' في قطاع غزة. جاء ذلك خلال جولة استطلاعية له داخل قطاع غزة، وفق صحيفة 'يديعوت أحرنوت' العبرية الخاصة. وقال زامير: 'قريبًا سنبدأ مرحلة جديدة من عملية مركبات جدعون، سنعمق فيها استهداف حماس في مدينة غزة'. وزعم أن العملية 'حققت أهدافها، وحماس لم تعد تمتلك القدرات التي كانت لديها قبل انطلاقها، وقد ألحقنا بها أضرارًا جسيمة'. مزاعم زامير تتناقض مع إقرار القائد السابق في الجيش الإسرائيلي إسحاق بريك، في 23 يوليو/ تموز الماضي، بفشل عملية 'عربات جدعون'، مؤكدا عدم إمكانية هزيمة حركة حماس في الوقت الراهن، وفق صحيفة 'معاريف' العبرية. ومنذ 17 مايو/ أيار الماضي، ينفذ الجيش الإسرائيلي عدوانا باسم 'عربات جدعون'، يتضمن الإخلاء الشامل للفلسطينيين من مناطق القتال، بما فيها شمال غزة، إلى جنوب القطاع، مع بقاء الجيش بأي منطقة يحتلها، حسب إعلام عبري. ومنذ إطلاق العملية، أصدر الجيش الإسرائيلي عشرات إنذارات الإخلاء التي طالت مئات آلاف الفلسطينيين في شمال وشرق غزة، وطالبهم بالتوجه إلى منطقة المواصي جنوبي القطاع. في السياق، أشار رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى أن المرحلة المقبلة ستتركز على 'تعميق الضربات ضد حماس في مدينة غزة حتى حسمها'. وأضاف: 'المعركة الحالية ليست حدثًا موضعيًا، إنما حلقة إضافية في خطة طويلة الأمد ومدروسة تستهدف كل مكونات المحور وعلى رأسه إيران'، وفق قوله. وفي 8 أغسطس/ آب الجاري، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر 'الكابينت'، خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال تدريجي لقطاع غزة، حيث اعتمد بأغلبية الأصوات ما وصفها بـ 'المبادئ الخمسة لإنهاء الحرب'، وهي 'نزع سلاح حركة حماس، وإعادة جميع الأسرى (الأحياء والأموات)، ونزع السلاح من القطاع، والسيطرة الأمنية عليه، وإقامة إدارة مدنية بديلة بعيدا عن 'حماس' والسلطة الفلسطينية'. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة، عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية. ويلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط قطاع غزة، التي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، ضمن حرب متواصلة بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلّفت 61 ألفا و944 شهيدا و155 ألفا و886 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين.

«إسرائيل الكبرى»
«إسرائيل الكبرى»

الشرق الجزائرية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الجزائرية

«إسرائيل الكبرى»

رفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو درجة التصعيد، ووصل بمنسوب التطرف إلى أقصى درجة، حينما اعتمد هو وقيادة جيشه خطته الخاصة المسماة بالسيطرة على غزة، من أجل تطبيق مشروعه الشرير «إسرائيل الكبرى». ويبدو أن مشاعر نتانياهو النفسية قد أصابها خلل ما، بسبب فائض القوة الذي شعر به، بعد ضرباته ضد حماس وحزب الله والحوثي وإيران. فائض القوة هذا أدار له رأسه، وغرس بداخله ضلالات سياسية، تقول: إن إسرائيل قادرة على ضرب أي هدف في المنطقة في أي وقت. إن إسرائيل قادرة على قضم أي أراضٍ دون توقع رد فعل. إنه يستطيع تغيير الخارطة السياسية للمنطقة التي استقرت رسمياً ودولياً منذ الحرب العالمية الثانية. وفي حوار تلفزيوني، قال نتانياهو «إنه يشعر بأن لديه مهمة استراتيجية وروحية وتاريخية لصياغة خريطة «إسرائيل الكبرى»، التي تضم كل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية وأراضي من لبنان والأردن وسوريا ومصر»! هذا الكلام جاء بردود فعل قاسية وغاضبة من القاهرة وعمان وبيروت ودمشق والرياض والأمم المتحدة. ولم نسمع حتى الآن رد فعل من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي عليه أن يوضح إذا كان مع إسرائيل الحالية، أم إسرائيل الكبرى، حسب تصورات وأوهام نتانياهو.

لاريجاني: لا نتدخل في شؤون ⁧‫لبنان‬⁩ الداخلية وندعمه دوما في جميع الظروف
لاريجاني: لا نتدخل في شؤون ⁧‫لبنان‬⁩ الداخلية وندعمه دوما في جميع الظروف

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

لاريجاني: لا نتدخل في شؤون ⁧‫لبنان‬⁩ الداخلية وندعمه دوما في جميع الظروف

اشار أمين المجلس الأعلى للأمن القومي ال​إيران​ي ​علي لاريجاني​ الى اننا لا ننوي التدخل في الشؤون الداخلية للبنان، لكننا في جميع الظروف نقف إلى جانبهم والقرار بيد الشعب اللبناني، ولفت الى اننا نقف إلى جانب لبنان ولا نضع له مواعيد نهائية ولا نصدر له أوامر. واشار لاريجاني في تصريح له، الى ان بطولات حزب الله في مواجهة عدوان الكيان الإسرائيلي على لبنان لم تسمح له بالسيطرة على الأرض، لافتا الى انه اليوم توجد خلافات في لبنان ويجري البحث عن حلول. واعتبر بان واجبنا أن نكون إلى جانب إخواننا ونقدّم لهم العون، لكننا لا نصدر الأوامر. وتابع "صحيح أنّ إسرائيل كانت تقصـف من الجو، لكنّها على الأرض لم تكن قادرة على التقدّم". واعتبر بانه يجب على قواتنا اليقظة لأننا نواجه عدوا غادرا يمارس الخداع، وقواتنا المسلحة يقظة حاليا وعملنا على ترميم نقاط ضعفنا منذ أيام الحرب الأخيرة، والمفاوضات تكتيك وأحيانا تكون واجبة والأهم أن نكون في موقع قوة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store