logo
محمد بن زايد يعزي في وفاة حمد الهاملي

محمد بن زايد يعزي في وفاة حمد الهاملي

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
قدم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» اليوم واجب العزاء في وفاة حمد جابر الهاملي.
وأعرب سموه عن صادق تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد وذويه سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
كما قدم واجب العزاء إلى جانب سموه..سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة وعدد من كبار المسؤولين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سارة الأميري: التعليم الحكومي أكبر مشغل للمدارس في الإمارات
سارة الأميري: التعليم الحكومي أكبر مشغل للمدارس في الإمارات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سارة الأميري: التعليم الحكومي أكبر مشغل للمدارس في الإمارات

أكدت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن الوزارة انطلقت في استعداداتها لاستقبال العام الأكاديمي الجديد 2025-2026 منذ شهر يناير الماضي، وذلك في إطار خطة متكاملة تضمن جاهزية جميع مدارس الدولة، وتوفير بيئة تعليمية متطورة ومبتكرة تدعم مسيرة الطلبة الأكاديمية وتحقق تطلعاتهم المستقبلية. وأوضحت، أن التعليم الحكومي يعد أكبر مشغل للمدارس على مستوى الدولة، ما يفرض تكاملًا واسع النطاق بين مختلف قطاعات الوزارة وشركائها الخارجيين، لضمان وصول الخدمات التعليمية إلى كل مدينة وإمارة، مع الالتزام بتقديم مستوى متميز وعالمي، يمكن الطالب من أن يكون في الصدارة علمياً ومعرفياً، وأن يتحمل مستقبلاً مسؤولية المساهمة في تطوير بلاده ورفع اسمها في المراكز الأولى عالمياً. وأكدت أن العمل التكاملي يعد ركناً أساسياً في منظومة وزارة التربية والتعليم، حيث يتعزز من خلال التعاون بين مختلف القطاعات الداخلية والشركاء الخارجيين، مؤكدة أن قطاع التعليم بطبيعته يحتاج إلى هذا النوع من التكامل لضمان استمرارية التطوير وتحقيق أعلى معايير الجودة. وأوضحت، أن التعليم الحكومي يصل إلى كل مدينة وكل إمارة في الدولة، ما يتطلب تنسيقاً وتكاملاً في الأدوار لضمان وصول التعليم إلى كل طالب أينما كان، وتمكينه من الحصول على مستوى تعليمي متميز بمعايير عالمية، بما يتيح له أن يكون في الصدارة، وعندما يتحمل مستقبلاً مسؤولية خدمة وطنه، يكون قادراً على تحقيق المركز الأول عالمياً. وبينت معاليها، أن العمل يجري بوتيرة متواصلة، دون توقف، لضمان استمرارية الجاهزية في مختلف المرافق المدرسية، مع التركيز على إثراء بيئة التعلم بأحدث التقنيات والحلول التعليمية، بما يعزز مهارات الطلبة ويوسّع آفاقهم الفكرية. من جانبه، أكد المهندس محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تضم 8 قطاعات تعمل بتناغم تام، لضمان بيئة مدرسية آمنة وشاملة، وتوفير جميع احتياجات الطلبة. وأشار إلى جاهزية المدارس من حيث البنية التحتية، واستكمال خطط تطبيق مادة الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية للمعلمين لرفع كفاءتهم وتمكينهم من مواكبة التطورات الحديثة. وأضاف، أن الوزارة تضمن تلبية احتياجات كل طالب على حدة، من خلال فرق رقابية تتابع المدارس التي تحتاج إلى صيانة أو دعم إضافي، مؤكداً الحرص على أن تكون رحلة الطالب من منزله إلى المدرسة وعودته آمنة وسلسة، كما شدد على أهمية الاستثمار الأمثل في قدرات الطلبة داخل الصفوف، وتوفير أعداد المعلمين وفقاً للاحتياجات الفعلية، وإزالة جميع التحديات التي قد تواجههم خلال مسيرتهم الدراسية. ولفت القاسم إلى أن فرق العمل في وزارة التربية والتعليم تواصل جهودها لتهيئة بيئة تعليمية مناسبة وآمنة، تدعم الإبداع والابتكار، وتسهم في تنمية قدرات الطلبة الذهنية والمعرفية، بما يعكس التزامها برفع جودة التعليم الحكومي، وتحقيق التكامل بين جميع عناصر العملية التعليمية، وصولاً إلى مخرجات تعليمية قادرة على المنافسة.

رحلة البحث عن مواقف للسيارات.. معاناة يومية تؤرّق السكان
رحلة البحث عن مواقف للسيارات.. معاناة يومية تؤرّق السكان

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

رحلة البحث عن مواقف للسيارات.. معاناة يومية تؤرّق السكان

تحقيق: ميرة الراشدي في ظل ازدياد الكثافة السكانية في كثير من المناطق، باتت أزمة مواقف السيارات تؤرق السكان، الذين يجدون أنفسهم عالقين في دوامة وقد يضطر بعضهم للتجول لأكثر من ساعة بحثاً عن أماكن لصف مركباتهم، ورغم وجود لوائح تنظيمية ومواقف مخصصة، فإن الواقع يكشف عن مشكلات متراكمة تتمثل في قلة المواقف مقارنة بأعداد السيارات، وإغلاق كثير منها في مناطق سكنية، وهو ما دفع الكثير من الأهالي إلى الاعتماد على سيارات الأجرة في تنقلاتهم، وترك سياراتهم في المواقف لتفادي هذه المعاناة اليومية. «الخليج» التقت عدداً من السكان في مناطق مختلفة، حيث تحدثوا عن معاناتهم مع نقص المواقف، واضطرارهم للبحث الطويل عن أماكن لركن مركباتهم، أو دفع مبالغ شهرية لتأمين موقف قريب من منازلهم. يحرص مركز النقل المتكامل «أبوظبي للتنقل» على تبنّي إيجاد الحلول وفق الإمكانيات المتاحة، وأشار على موقعه الإلكتروني إلى أن أبوظبي تتبنّى حلول النقل الذاتي القيادة ضمن إطار التزامها بالاستدامة، حيث تضع خططاً استراتيجية لتقليل الانبعاثات بنسبة 15%، وإعادة تخصيص 14% من مساحات مواقف المركبات لاستخدامات مجتمعية أكثر فاعلية مثل الحدائق العامة وممرات المشاة، ويتطلب ذلك إيجاد حلول ناجعة لأزمة مواقف المركبات في بعض المناطق السكنية. في منطقة قريبة من دائرة التنمية الاقتصادية، لمست «الخليج» خلال جولتها حجم المعاناة في الحصول على موقف، حيث كانت هناك مساحة واسعة مخصصة للمواقف، تم إغلاقها لإعادة تخطيط المنطقة، كذلك في المنطقة المقابل لقصر الحصن التي يجري إعادة تخطيطها حيث رافق ذلك إلغاء مساحات واسعة كانت مخصصة للمواقف ما يضطر السكان إلى الوقوف في الأماكن غير المسموح فيها لوقوف المركبات لعدم توافر المواقف. ويقول جهاد صقر، أحد السكان المتضررين، إنه بدأ يعاني صعوبة في العثور على موقف لمركبته منذ إلغاء المساحة المخصصة للمواقف بجانب منزله، وتحديداً بعد تزايد الازدحام في منطقته السكنية. وأضاف «أقضي أكثر من ساعة يومياً في البحث عن موقف، خصوصاً خلال الظهيرة عند عودة الأطفال من المدارس، حيث تكون المنطقة في ذروة الازدحام. وأضطر في أكثر من حالة إلى إيقاف مركبتي في أماكن غير مخصصة للوقوف، نتيجة غياب البدائل المناسبة، وعادةً أذهب إلى مربعات أبعد من منزلي، وأدفع رسوم المواقف العامة، رغم أنني خارج نطاق سكني لتفادي المخالفات». أعرب صالح محمد العريمي، عن استيائه من تكرار التعدّي على المواقف الخاصة بالسكان في منطقته السكنية. وقال: «أسبوعياً، أعود إلى المنزل وأفاجأ بأن أحد الزوار قد أوقف مركبته في موقفي الخاص، ما يضطرني للبحث عن موقف بعيد من البناية، وأمشي لمسافة قد تصل إلى 10 دقائق حتى أصل إلى شقتي، وهذه المشكلة تتكرر رغم وجود لوحات تشير إلى أن المواقف مخصصة للسكان فقط، والسكان أَوْلى بالاستفادة منها، ويجب تخصيص مواقف محددة للزوار بعيداً من المواقف السكنية، وتطبيق نظام رقابي صارم يضمن احترام خصوصية السكان وحقوقهم». فيما قالت عبلة عوض الباري، وهي أم لثلاثة أطفال «أواجه صعوبة يومية في العثور على موقف، وفي كثير من الأحيان أضطر لإيقاف السيارة في مكان بعيد عن مدخل البناية، ما يضطرني لحمل أطفالي والسير لمسافات طويلة حتى أصل إلى الشقة. وهذه المعاناة تتكرر يومياً، خصوصاً في أوقات الذروة، وأعود إلى البيت منهكة تماماً، بعد رحلة بحث شاقة عن موقف، يليها عناء حمل الأطفال وأغراضهم في الحر. والأمهات يواجهن عبئاً مضاعفاً في ظل غياب المواقف القريبة من السكن، وهو ما يزيد من مشقة الحياة اليومية، خاصة في أوقات الذروة وارتفاع درجات الحرارة». قالت زينب عادل عبدالله «المواقف دائماً مزدحمة، وأحياناً أضطر للانتظار وقتاً طويلاً من دون جدوى، أما المواقف المتاحة فهي كلها مدفوعة، ما يضطرني لدفع مبلغ كبير شهرياً فقط من أجل إيقاف سيارتي بالقرب من منزلي. وهذه الكُلف الإضافية أصبحت عبئاً شهرياً، خاصةً مع تكرار الدفع في أكثر من منطقة نتيجة تنقلاتي اليومية. والمشكلة لا تقتصر على الزحام فقط، بل تشمل كذلك غياب التوازن بين أعداد المركبات والمواقف». فيما قالت أروى علاء الدين، المقيمة في إحدى المناطق السكنية المكتظة «في كثير من الأحيان، أعود إلى المنزل ولا أجد موقفاً، وأقضي وقتاً طويلاً في البحث من دون جدوى، ما يدفعني إلى ترك مركبتي واللجوء إلى سيارات الأجرة لتجنب هذا العناء المتكرر. والاعتماد المستمر على سيارات الأجرة تسبب بزيادة واضحة في مصاريفي الشهرية، إلا أني أجد هذا الخيار أقل إرهاقاً مقارنة بمحاولة العثور على موقف في منطقة تعاني ازدحاماً يومياً ونقصاً في عدد المواقف المتاحة، وفي الوقت ذاته تجنباً لمخالفات مواقف في حال التوقف في مناطق غير مخصصة على الرغم من عدم توافر المواقف الكافية». وقال رائد صبحي فرج الله، أحد سكان إحدى المناطق المكتظة، إنه يواجه صعوبة متكررة في العثور على موقف لمركبته خلال ساعات المساء، لا سيما ما بين الساعة 9 و10 ليلاً، التي تشهد ذروة في إشغال المواقف. وأوضح أنه يضطر في كثير من الأحيان إلى إيقاف مركبته خلف منشآت تعليمية أو صحية تبعد عن مقر سكنه، نتيجة غياب المواقف الشاغرة في محيط البناية. وهذا التحدي يتكرر بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل. وأشار إلى أنه تعرض في أكثر من حالة لمخالفات مرورية بسبب اضطراره للوقوف في أماكن غير مخصصة. وأضاف «عندما أعود إلى المنزل في وقت متأخر، أجد صعوبة مضاعفة في الوقوف، وغالباً ما أضطر للانتظار مدة طويلة بجانب المحال التجارية والمطاعم حتى يخلي أحدهم موقفه، وقد يستغرق الأمر أحياناً أكثر من ساعتين». ازدحام دائم وقالت منى محمد الحسن، المقيمة في إحدى المناطق المزدحمة، إنها تواجه صعوبة مستمرة في العثور على موقف لمركبتها منذ نحو أربع سنوات، الأمر الذي أصبح جزءاً من روتينها اليومي. وأوضحت أن متوسط الوقت الذي تستغرقه يومياً في البحث عن موقف يراوح بين 35 إلى 45 دقيقة. وكثيراً ما تضطر لإيقاف مركبتها في أماكن بعيدة عن مقر سكنها. وأضافت «تعرضت في بعض الأحيان لمخالفات نتيجة هذا الوضع، ما انعكس سلباً على حياتي اليومية، سواء من حيث الوقت أو الكُلف». تغيير مكان السكن وأوضح أكرم الشيخ الذي يسكن في شقة بمنطقة تشهد إعادة تخطيط بما فيها المساحات التي كانت مخصصة للمواقف، أنه بدأ في البحث عن تغير شقته بالانتقال إلى منطقة سكنية تتوافر فيها مواقف مناسبة للمركبات. وأضاف أنه في منطقته الحالية يضطر السكان إلى توقيف مركباتهم عند الخطوط الصفراء والمناطق غير المسموح توقيف المركبات فيها ما سبب عرقلة لحركة السير في تلك المنطقة.

أبوظبي وسيؤول تعززان شراكتهما بالتنمية الذكية والمستدامة
أبوظبي وسيؤول تعززان شراكتهما بالتنمية الذكية والمستدامة

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

أبوظبي وسيؤول تعززان شراكتهما بالتنمية الذكية والمستدامة

أبوظبي: «الخليج» اختتم وفد برئاسة محمد علي الشرفا، رئيس دائرة البلديات والنقل، زيارة رسمية إلى جمهورية كوريا، هدفت إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات البنية التحتية الرقمية، والتنقل المستدام، وتطوير المدن الذكية. وشهدت الزيارة سلسلة من الاجتماعات الحكومية رفيعة المستوى، حيث التقى الشرفا بأوه سي هون، عمدة سيؤول، ولي سانغ كيونغ، نائب وزير شؤون الأراضي والبنية التحتية. وجاءت هذه اللقاءات الاستراتيجية، التي شارك فيها سفير الدولة لدى جمهورية كوريا، عبدالله سيف النعيمي، لتؤكد عمق الشراكة المتنامية بين العاصمتين في ضوء اتفاقية «المدن الصديقة» التي وُقِّعت العام الماضي. وتركزت الحوارات على تبادل الخبرات في مجالات التنمية الموجهة نحو النقل، وتقنيات التوأمة الرقمية، واتخاذ القرارات المبنية على البيانات لتحسين الخدمات العامة. وبهذه المناسبة، أكد الشرفا أهمية التعاون الدولي، قائلاً: «تعكس هذه الزيارة التزام أبوظبي الراسخ بتعزيز الشراكات العالمية التي تسهم في تطوير مدن أكثر استدامة وذكاء وملاءمة للعيش في المستقبل. مثل هذه اللقاءات الدولية تتيح لنا فرصاً قيمة لتبادل الخبرات والمعارف، بما يدفع عجلة التقدم المشترك، ويضع الإنسان واحتياجاته وتطلعاته في قلب كل رؤية، وكل خطة، وكل مجتمع نبنيه». وفي إطار الزيارة، ألقى رئيس الدائرة كلمة خلال افتتاح معرض المدن الذكية العالمي 2025، الذي أقيم في مدينة بوسان خلال الفترة من 15 إلى 17 يوليو. وأشاد بما حققته بوسان من إنجازات في مجال التطوير العمراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store