logo

الرئيس يترحّم

الرئيس يترحّم
تقدم رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بأخلص التعازي وأصدق المواساة إلى عائلات ضحايا حادث انحراف حافلة لنقل المسافرين وسقـوطها من الجسر في مجرى واد الحراش بالجزائر العاصمة مساء الجمعة.
وقال رئيس الجمهورية في نص التعزية: بكل حزن وأسى أترحم على أرواح المواطنين الذين وافتهم المنية إثر الحادث الأليم الذي تسبب فيه سقوط حافلة نقل بواد الحراش. وبهذا المصاب الجلل الذي تأثرنا به جميعا أتقدم بتعازي الخالصة وصادق المواساة لأسر الضحايا وأدعو الله القدير أن يغفر لموتانا وان يسكنهم فسيح الجنان وأن يلهم ذويهم جميل الصبر والسلوان والشفاء العاجل للجرحى إن شاء الله. إنا لله وإنا إليه راجعون .
حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أساس التمكين وشرطه الأول .. الإيمان بالله تعالى
أساس التمكين وشرطه الأول .. الإيمان بالله تعالى

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 18 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

أساس التمكين وشرطه الأول .. الإيمان بالله تعالى

د. علي الصلابي نشر في 17 أغسطس 2025 الساعة 19 و 00 دقيقة إيطاليا تلغراف بقلم الدكتور علي محمد الصلابي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إن الفرد بغير الإيمان الحقيقي بالله، ريشة في مهب الريح، لا تستقر على حال، ولا تسكن إلى قرار، والإنسان بغير الدين الإسلامي يتحول إلى حيوان شره، أو وحش مفترس، لا تستطيع الثقافة الوضعية ولا القانون الجاهلي أن يحدا من شراهته أو يمنعاه من الافتراس. والمجتمع بغير دين صحيح، وإيمان قوي، مجتمع متوحش مظلم متألم، وإن لمعت فيه بوارق الحضارة المهترئة وامتلأ بأدوات الرفاهية وأسباب النعيم الحسي، فهو مجتمع البقاء فيه للأقوى، لا للأفضل والأتقى، مجتمع تقرأ التعاسة والشقاء في وجوه أصحابه، وإن زينوا وجوههم بأنواع الأصباغ والمحسنات، وركبوا الطائرات، وسكنوا العمارات واغتصبوا أعظم الثروات، فهو مجتمع تافه رخيص هزيل، لأن غايات أهله غايات ساذجة، سطحية هزيلة لا تتجاوز شهوات البطون والفروج، قال تعالى: ' وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الأنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ' [محمد: 12]. بخلاف مجتمع الإيمان والإسلام المبني على الحب في الله والرضا بكل ما صدر عن الله عز وجل واهب الحياة ومنشئ الخلق، وصاحب الأمر والنهي المطلق في الوجود كله، وهذا أمر طبيعي، في أن يحب الإنسان ربه، وخالقه ورازقه، لأن النفوس مجبولة على حب من أحسن إليها، وأي إحسان كإحسان من خلق فقدر وشرع فيسر، وجعل الإنسان في أحسن تقويم، ووعد من أطاعه بجنة الخلد التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. لهذا كله ولأكثر منه، أحب المؤمنون ربهم حبًا لا يقاس بغيره مما هو دونه، فقدموا أنفسهم وأهليهم وأموالهم في سبيل الله، بلا تردد أو منة، بل اعتبروا ذلك تفضلاً من الله عليهم، أن فتح لهم باب الجهاد والاستشهاد في سبيله ويسر لهم أسبابه، فقاموا بذلك الواجب خير قيام (1). إن الإيمان الحقيقي بالله، هو الذي ينبعث منه الحب في الله الذي يحرك إرادة القلب، ويوجهها إلى المحبوبات وترك المحظورات، وكلما ازداد الإيمان بالله في نفس المؤمن كلما ازدادت المحبة في الله لديه قوة وصلابة، وتحول المر حلوًا، والكدر صفاء، والألم شفاء، والنصرة جهادًا، والابتلاء رحمة، والإحجام عن نصرة أهل الحق خيانة، وتراجعًا عن الإسلام. فالحب في الله أخص من الرضا وأعمق أثرًا حيث إنه الضمان الوحيد لترابط المجتمع واحترام حقوقه (2)، ولذلك ورد في الحديث الشريف: « لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» (3). فحقيقة المحبة في الله لا تتم إلا بموافقة الباري جل وعلا في حب ما يحب وبغض ما يبغض (4). ولذلك فأكمل الخلق وأفضلهم وأعلاهم إيمانًا من كان أقربهم إلى الله في محبته، وأقواهم في طاعته، وأتمهم عبودية له (5). وهذه الصفات تستلزم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ومحبة ما جاء به من عند الله، ومحبة المؤمنين بهذا الدين، وإيثارهم على النفس بالمال والنصرة والتأييد والانضمام في حزبهم حيث إنهم حزب الله من انضم إلى حزب الله فقد أفلح في دنياه وأخراه. إن الإيمان بالله، والحب في الله، وما يترتب عليهما قواعد متلازمة ينبني بعضها على البعض الآخر، ويتأثر اللاحق منها بالسابق، فإذا قوي الإيمان بالله في نفس المؤمن ازداد الحب في الله، وازدادت الأفعال المترتبة على ذلك، حتى تصبح الجماعة المسلمة، كخلايا الدم في الجسم تعمل لغرض واحد، وهدف واحد، وفي إطار واحد، عند ذلك تصبح الجماعة المسلمة بنية حية قوية صامدة قادرة على أداء رسالتها ودورها العظيم في حق نفسها، وفي حق البشرية جمعاء (6). ولذلك جعل الله تعالى رابطة الدين والإيمان فوق كل الروابط الجاهلية الفاسدة مثل رابطة الدم، ورابطة اللون أو اللغة، أو رابطة الوطن أو الإقليم أو رابطة الحرفة، أو الطبقة، أو غير ذلك من الروابط الجاهلية التي تختلف اختلافًا جذريًا مع أصول الإسلام ومنطلقاته في الموالاة والمعاداة والحب والبغض، قال تعالى: ' يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ' [الحجرات:13]. فالمقياس لتفاوت الأفراد في الإسلام هو التقوى والعمل الصالح، وهذا المبدأ يحقق العدل بالنسبة لكافة المنتمين إليه، ويسع العالم أجمع دون أي تمييز بينهم فيما عدا التقوى والعمل الصالح (7). إن الإيمان الحقيقي يجعل من أتباعه أخوة متحابين يعملون على رضا مولاهم العظيم، قال تعالى: ' وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُمْ مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ' [آل عمران:103]. إن الفهم الصحيح لحقيقة الإيمان وكلمة التوحيد لها آثار في حياة الإنسان، وتلك الآثار لها أثر في التمكين، فمن أهم هذه الآثار: 1- ما تنشئه في النفس من الأنفة وعزة النفس بحيث لا يقوم دونه شيء لأنه لا نافع إلا الله، وهو المحيي والمميت، وهو صاحب الحكم والسلطة والسيادة. ومن ثم ينزع من القلب كل خوف إلا منه سبحانه، فلا يطاطئ الرأس أمام أحد من الخلق، ولا يتضرع إليه، ولا يتكفف له، ولا يرتع من كبريائه وعظمته، لأن الله هو العظيم القادر، وهذا بخلاف المشرك والكافر. 2- ينشأ من الإيمان بهذه الكلمة من أنفة النفس وعزتها: تواضع من غير ذل، وترفع من غير كبر، فلا يكاد ينفخ أوداجه شيطان الغرور ويزهيه بقوته وكفاءته لأنه يعلم ويستيقن أن الله الذي وهبه كل ما عنده قادر على سلبه إياه إذا شاء، أما الملحد فإنه يتكبر ويبطر إذا حصلت له نعمة عاجلة. 3- المؤمن بهذه الكلمة: يعلم علم اليقين أنه لا سبيل إلى النجاة والفلاح إلا بتزكية النفس والعمل الصالح. 4- من آثار الإيمان الصحيح عدم تسرب اليأس، والبعد عن القنوط، لأنه يؤمن أن الملك والخزائن لله رب العالمين، لذلك فهو على طمأنينة وسكينة، وأمل، حتى ولو طرد العبد أو أهين وضاقت عليه سبل العيش. 5- من آثار كلمة الإيمان والتوحيد في نفس العبد إعطاء قوة عظيمة من العزم والإقدام والصبر والثبات والتوكل والتطلع إلى معالي الأمور ابتغاء مرضاة الله تعالى، مع شعوره أن وراءه قوة مالك السماء والأرض، فيكون ثباته ورسوخه وصلابته التي يستمدها من هذا التصور، كالجبال الراسية، وأنى للكفر والشرك بمثل هذه القوة والثبات؟. 6- من آثار الإيمان الحقيقي تشجيع الإنسان وامتلاء قلبه جرأة؛ لأن الذي يجبن الإنسان ويوهن عزمه شيئان: حبه للنفس والمال والأهل، أو اعتقاده أن هناك أحدًا غير الله يميت الإنسان، فإيمان المرء بلا إله إلا الله يرفع عن قبله كلاً من هذين السببين، فيجعله موقنًا بأن الله هو المالك الوحيد لنفسه وماله، فعندئذ يضحي في سبيل مرضاة ربه بكل غال ورخيص عنده. وينزع الثاني بأن يلقي في روعه أنه لا يقدر على سلب الحياة منه إنسان ولا حيوان ولا قنبلة ولا مدفع، ولا سيف ولا حجر، وإنما يقدر ذلك الله وحده. من أجل ذلك لا يكون في الدنيا أشجع ولا أجرأ ممن يؤمن بالله تعالى، فلا يكاد يخيفه أو يثبت في وجهه زحف الجيوش، ولا السيوف المسلولة، ولا مطر الرصاص والقنابل. 7- ومن ثمار الإيمان الصحيح، التحلي بالأخلاق الرفيعة والتطهر من الأخلاق الوضيعة. 8- ومن ثمار الإيمان على العبد تجعله حريصًا على التمسك بشرع الله تعالى ومحافظًا عليه. 9- ومن ثمار الإيمان تربية العبد على أن يكون جنديًا من جنود الدعوة التي تسعى لتحكيم شرع الله وتمكين دينه سبحانه وتعالى. إن من شروط التمكين لدين الله تعالى في الأرض تحقيق الإيمان الذي يريده الله وبيَّنه رسوله صلى الله عليه وسلم وتجسد في حياة أصحابه. إن الإيمان المطلوب هو الذي يبعثنا على الحركة والهمة، والنشاط والسعي، والجهد والمجاهدة، والجهاد والتربية، والاستعلاء والعزة، والثبات واليقين (8). يقول الشيخ حسن البنا رحمه الله تعالى مفرقًا بين إيمان خامل وإيمان عامل، إيمان المسلم القاعد وإيمان المسلم الداعية تحت عنوان «إيماننا»: «والفرق بيننا وبين قومنا بعد اتفاقنا في الإيمان بهذا المبدأ، أنه عندهم إيمان مخدر نائم في نفوسهم، لا يريدون أن ينزلوا على حكمه ولا أن يعملوا بمقتضاه.. على أنه إيمان ملتهب مشتعل قوي يقظ في نفوس الإخوان المسلمين، ظاهرة نفسية عجيبة نلمسها ويلمسها غيرنا في نفوسنا نحن الشرقيين: أن نؤمن بالفكرة إيمانًا يخيل للناس حيث نتحدث إليهم عنها أنها ستحملنا على نسف الجبل وبذل النفس والمال واحتمال المصاعب ومقارعة الخطوب حتى ننتصر بها أو تنتصر بنا، حتى إذا هدأت ثائرة الكلام وانفض نظام الجمع، نسي كل إيمانه وغفل عن فكرته، فهو لا يفكر في العمل لها، ولا يحدث نفسه بأن يجاهد أضعف الجهاد في سبيلها، بل قد يبالغ في هذه الغفلة وهذا النسيان، حتى يعمل على ضدها وهو يشعر أو لا يشعر.. أو لست تضحك عجبًا حين ترى رجلا ً من رجال الفكر والعمل والثقافة في ساعتين اثنتين متجاورتين من ساعات النهار: ملحدًا من الملحدين، وعابدًا مع العابدين» (9). المصادر والمراجع: ( ) انظر: كتاب الإيمان وأثره في الحياة، د. يوسف القرضاوي، ص5-12. (2) انظر: الموالاة والمعاداة في الشريعة الإسلامية، محماس بن عبد الله الجلعود، (1/245). (3) رواه مسلم، كتاب الإيمان، بيان لا يدخل الجنة إلا المؤمنون، (1/74) رقم: 93. (4) انظر: مجموعة التوحيد، ابن تيمية، ص 422-423. (5) انظر: مجموعة التوحيد، ص 422، 423. (6) انظر: الموالاة والمعاداة في الشريعة الإسلامية، محماس بن عبد الله الجلعود، (1/246). (7) المصدر نفسه (1/246). (8) انظر: في ظلال الإيمان، سيد قطب، ص 63. (9) رسائل حسن البنا، ص16. (10) فقه النصر والتمكين، علي محمد الصلابي، ط1، مكتبة التابعين، القاهرة، 2001، ص 188-213. إيطاليا تلغراف السابق اعتقال مسؤول سيبراني إسرائيلي بأمريكا بتهم اعتداءات جنسية على أطفال

حادث سقوط حافلة بوادي الحراش: وزير الداخلية يواصل تقديم واجب العزاء الى عائلات الضحايا
حادث سقوط حافلة بوادي الحراش: وزير الداخلية يواصل تقديم واجب العزاء الى عائلات الضحايا

الجمهورية

timeمنذ 4 ساعات

  • الجمهورية

حادث سقوط حافلة بوادي الحراش: وزير الداخلية يواصل تقديم واجب العزاء الى عائلات الضحايا

واصل وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, السيد إبراهيم مراد, اليوم الأحد, تقديم واجب العزاء الى عائلات ضحايا حادث انحراف حافلة لنقل المسافرين وسقوطها في مجرى وادي الحراش, حيث تنقل إلى بلديتي الرويبة وهراوة (الجزائر العاصمة) لمواساة عائلات أربع ضحايا, حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وأوضح ذات المصدر أنه "مواصلة لتقديم واجب العزاء لعائلات ضحايا حادث انحراف حافلة لنقل المسافرين وسقوطها في مجرى وادي الحراش, تنقل وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, السيد إبراهيم مراد, مرفوقا بالسيد عبد النور رابحي, والي ولاية الجزائر, الى بلديتي الرويبة وهراوة لمواساة عائلات المغفور لهم بإذن الله كرميش محمد, دردوري خديجة, شويح وهيبة وقاسمي مروان". وأشار البيان إلى أن "السيد الوزير قدم تعازي السيد رئيس الجمهورية وخالص تضامنه مع أسر الضحايا", كما عبر عن "عميق التأثر والمواساة تجاههم خلال هذه المحنة".

رئيس المجلس الإسلاميّ الأعلى يعزي أسر ضحايا حادث سقوط حافلة نقل المسافرين بوادِي الحراش – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
رئيس المجلس الإسلاميّ الأعلى يعزي أسر ضحايا حادث سقوط حافلة نقل المسافرين بوادِي الحراش – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 6 ساعات

  • التلفزيون الجزائري

رئيس المجلس الإسلاميّ الأعلى يعزي أسر ضحايا حادث سقوط حافلة نقل المسافرين بوادِي الحراش – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

قدم رئيس المجلس الإسلاميّ الأعلى، الشّيخ الدّكتور مبروك زيد الخير تعازيه الخالصة لأسر ضحايا حادث سقوط حافلة نقل المسافرين بوادِي الحراش . وقال الشّيخ الدّكتور مبروك زيد الخير في رسالة تعزية' بهذه الفاجعة الأليمة الّتي ألمّت بالضّحايا وأسرهم، وتأثّر لها الشّعب الجزائريّ قاطبة، نسأل المولى عزّ وجلّ أن يتغمّد أرواحهم الطّاهرة بواسع رحمته، وأن يسكنهم فسيح جنّاته، وأن يلهم ذويهم الصّبر والسّلوان، والأجر والغفران، وأن يمنّ بالشّفاء العاجل على الجرحى والمصابين، جرّاء هذا الحادث الأليم، موقنين بأنّ كلّ موت قدر من الله، وكلّ إصابة إنّما هي بإرادته وقضاه. ولا يسعنا إلّا أن نقول:( إنّا لله وإنّا إليه راجعون).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store