logo
انعقاد ورشة عمل تدريبية في عدن حول إعداد السياسات للسلطات المحلية

انعقاد ورشة عمل تدريبية في عدن حول إعداد السياسات للسلطات المحلية

اليمن الآنمنذ 11 ساعات
عقدت اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، ورشة عمل تدريبية حول إعداد السياسات العامة للسلطات المحلية، نظمها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) عبر مؤسسة 'رنين اليمن'، وبالتعاون مع وزارة الإدارة المحلية، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي.
وناقشت الورشة التي شارك فيها 30 مشاركاً من قيادات وزارات الإدارة المحلية، والتخطيط والتعاون الدولي، والمالية، عددٌ من المحاور الأساسية والخاصة بإعداد السياسات العامة للسلطات المحلية.
وأكد وكيل وزارة الإدارة المحلية عوض مشبح، أهمية الورشة الخاصة بإعداد السياسات العامة للسلطات المحلية وبما يساهم في توطيد العلاقة فيما بين الوزرات المركزية ومكاتبها التنفيذية في المحافظات اشرافياً ورقابياً وتقيماً.
وأشار مشبح إلى أهمية الالتزام بالتشريعات والقوانين الوطنية أثناء إعداد السياسات الإدارية والتنظيمية..موضحاً أن قانون السلطة المحلية ولوائحه التنفيذية منح الوحدات الإدارية صلاحيات واسعة في إدارة وتنمية شؤونها المحلية مالياً وادارياً وفنيناً، الأمر الذي يُعد نوعاً من الدعم والمساندة للوحدات الإدارية، في صنع ومشاركة القرار والسياسات العامة.
من جهته، استعرض ممثل مؤسسة رنين اليمن، ماجد الروني، خارطة البرامج والمشاريع التنموية والإقتصادية التي عملت عليها المؤسسة في عدد من القطاعات ومنها حقيبة المساءلة، مشيداً بدور المشاركين والمستهدفين في رسم السياسات العامة المساهمة في تحقيق البناء والتنمية.
تخلل الورشة، حلقات عمل نقاشية وتبادل الآراء والمعلومات المتعلقة بقضايا إعداد السياسات العامة للسلطات المحلية.
تعليقات الفيس بوك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!
كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!

يمن مونيتور

timeمنذ 6 ساعات

  • يمن مونيتور

كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!

ترجمة وتحرير 'يمن مونيتور' المصدر: مجلة الإيكونوميست بعد أن توصلت أمريكا إلى وقف إطلاق نار في مايو/أيار مع الحوثيين، وهي ميليشيا مدعومة من إيران وتتمركز في اليمن، حظي الاتحاد الأوروبي بفرصة للخروج من الظل العسكري الأمريكي في البحر الأحمر. كانت السلطة البحرية للاتحاد الأوروبي تدير عملية أسبيدس (Operation Aspides)، وهي مهمة 'دفاعية بحتة' في البحر الأحمر والمحيط الهندي والخليج، بهدف استعادة حركة الشحن البحري عبر المنطقة. فقد انخفض عدد عمليات العبور بشكل كبير منذ بدء هجمات الحوثيين في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مع تراجع الحجم الكلي بنسبة 60%. ومع ذلك، لم توفر عملية أسبيدس حماية تُذكر عندما تعرضت السفن التجارية 'ماجيك سيز' (Magic Seas) و'إتيرنيتي سي' (Eternity C) لهجوم من قبل الحوثيين في أوائل يوليو/تموز. تم تطويق كلتا السفينتين وإطلاق النار عليهما وإغراقهما. وتعين تنسيق إنقاذهما بواسطة سفن خاصة أو شركات أمنية. وصرح ضابط في شركة 'كوزموشيب مانجمنت' (Cosmoship Management)، مشغل سفينة 'إتيرنيتي سي'، لصحيفة 'وول ستريت جورنال' بأنه طلب المساعدة من عملية أسبيدس؛ إلا أن العملية ببساطة لم يكن لديها سفن في المنطقة. إن نقص الموارد هو جزء من المشكلة. فعندما أُطلقت عملية أسبيدس في فبراير/شباط 2024، قدر الأدميرال البحري فاسيليوس غريباريس (Vasileios Gryparis)، قائدها اليوناني، أن هناك حاجة إلى عشر سفن على الأقل، بالإضافة إلى الدعم الجوي. وخلال الهجمات الحوثية الأخيرة، كان لدى عملية أسبيدس فرقاطتان فقط ومروحية واحدة. وتعاني العملية أيضاً من نقص في التمويل، حيث خصص المجلس الأوروبي 17 مليون يورو (19.8 مليون دولار) فقط لنفقات عام كامل. قارن هذا بأمريكا التي أنفقت عشرة أضعاف هذا المبلغ فقط لإعادة تزويد نوع واحد من الصواريخ خلال عملية 'حارس الازدهار' (Operation Prosperity Guardian)، التي قادتها في ديسمبر/كانون الأول الماضي لمواجهة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. إن الإنفاق المحدود على عملية أسبيدس هو جزء من مشكلة أكبر بكثير تتعلق بنقص الموارد. فكره الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الذي دام لعقود تجاه الإنفاق الدفاعي جعلها تفتقر إلى السفن اللازمة للتعامل مع التهديدات البحرية. لنأخذ حاملات الطائرات على سبيل المثال، التي تسمح أسراب طائراتها بتنفيذ مهام الهجوم والدفاع الجوي بسرعة وبمرونة أكبر بكثير من الفرقاطات المسلحة بالمدافع والصواريخ. دول الناتو الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لديها ثلاث حاملات طائرات فيما بينها، بينما تمتلك أمريكا إحدى عشرة حاملة. مع محدودية الأصول، تتخبط القوات البحرية الأوروبية بينما تتضاعف التهديدات البحرية. في العام الماضي، أرسلت فرنسا وإيطاليا حاملات طائراتهما الرئيسية إلى المحيطين الهندي والهادئ لإظهار العزم في مواجهة القوة البحرية الصينية المتنامية؛ ويمكن ينصرف انتباههما أيضاً إلى مناطق أخرى. في مايو/أيار، أعلن الاتحاد الأوروبي عن مركز إنذار مبكر للأمن البحري في البحر الأسود، حيث تستهدف روسيا ممرات الشحن الأوكرانية وتنقل النفط بشكل غير مشروع. كما أن القيود المؤسسية تجعل من الصعب على الاتحاد الأوروبي الاستجابة بسرعة للتهديدات العسكرية. عمليات مثل أسبيدس تندرج تحت السياسة الأمنية والدفاعية المشتركة للاتحاد، مما يعني أن الاستمرار فيها يتطلب موافقة بالإجماع من أعضائه الـ 27. ميزانيات الدفاع المتنامية للدول الأوروبية ستنتج في النهاية المزيد من الأصول البحرية. تخطط فرنسا لحاملة طائرات جديدة، ومن المتوقع أن يبدأ بناؤها في عام 2031. ولكن من غير المقرر أن تحل محل حاملتها الحالية، شارل ديغول (Charles de Gaulle)، حتى عام 2038. حتى لو بدأت دول أخرى في بناء قواتها البحرية، يقول باسل جيرمون (Basil Germond)، خبير الدفاع في جامعة لانكستر، سيستغرق الأمر سنوات أو عقوداً قبل أن تتمكن السفن من الانتشار. ما دامت حركة الشحن مستمرة، فإن البحر الأحمر ليس الأولوية القصوى للاتحاد الأوروبي. بعض السفن تسلك الطريق الأطول بكثير حول إفريقيا، مما يضيف 20 يوماً من السفر وزيادة بنسبة 33% في تكاليف الوقود لرحلة ذهاباً وإياباً بين روتردام وسنغافورة. البعض الآخر يخاطر ببساطة بعبور البحر الأحمر المختصر إلى قناة السويس، على الرغم من ارتفاع تكلفة تأمين مخاطر الحرب إلى 1% من قيمة السفينة، من 0.2-0.3% في الأشهر التي سبقت الهجومين. في كلتا الحالتين، لا تزال السفن تبحر. المزيد من الموارد وحدها لن تحل المشكلة. فحاملات الطائرات ستتطلب سفن مرافقة لحمايتها من الهجمات الصاروخية، ولا توفر ضماناً للنجاح. وليس واضحاً ما إذا كانت الغارات الجوية الأمريكية على الحوثيين قد حققت الكثير. لذلك فإنهاء هجماتهم على السفن قد يتطلب حلاً دبلوماسياً عاماً. على أي حال، قد تكون التكاليف الباهظة لم تأت بعد. يوضح سلفاتوري ميركوليانو (Salvatore Mercogliano)، مؤرخ بحري في جامعة كامبل في نورث كارولينا: 'لقد أعطى الحوثيون الجميع دليلاً إرشادياً'. 'يمكنك الحصول على نتائج غير متناسبة بموارد قليلة جداً.' إذا حاولت مجموعات أخرى قطع نقاط الاختناق بطريقة مماثلة، عاجلاً أم آجلاً ستحتاج القوات البحرية، بما في ذلك الأوروبية، إلى إظهار قوتها النارية.

أمريكا ترفض منح الاتحاد الأوروبي تأجيلا جديدا قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية مطلع أغسطس
أمريكا ترفض منح الاتحاد الأوروبي تأجيلا جديدا قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية مطلع أغسطس

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

أمريكا ترفض منح الاتحاد الأوروبي تأجيلا جديدا قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية مطلع أغسطس

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية رفضها منح الاتحاد الأوروبي تأجيلا لتطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة على السلع الأوروبية والتي ستدخل حيّز التنفيذ اعتبارا من 1 أغسطس. وقال وزير التجارة الأمريكي هوارد لاتنيك في مقابلة مع شبكة 'CBS News' ردا على سؤال بشأن إمكانية منح الاتحاد الأوروبي تأجيلا إضافيا: 'كلا، هذا موعد نهائي صارم، لذلك ستُفرض الرسوم الجديدة في الأول من أغسطس'. وأوضح المسؤول الأمريكي أنه رغم دخول الرسوم الجمركية المرتفعة حيّز التنفيذ قريبا، فإن ذلك 'لا يمنع' بروكسل أو شركاء واشنطن التجاريين الآخرين من مواصلة التفاوض مع الإدارة الأمريكية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق، أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية بنسبة 30% على سلع الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من أغسطس. وتأمل سلطات الاتحاد الأوروبي في مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق تجاري بحلول الأول من أغسطس، كما تعرب بروكسل عن استعدادها للحوار، لكنها تعلن عزمها على حماية مصالحها الاقتصادية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. وفي ظل التوترات التجارية، أشارت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى أن الاتحاد الأوروبي سيوسع شراكاته مع دول أخرى، محذرة من المخاطر التي تهدد سلاسل التوريد الرئيسية عبر الأطلسي بسبب الرسوم الجمركية.

الرئيس العليمي يكشف عن نقل ميليشيات الحوثي مصانع إنتاج مخدر «الكيبتون» إلى اليمن
الرئيس العليمي يكشف عن نقل ميليشيات الحوثي مصانع إنتاج مخدر «الكيبتون» إلى اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

الرئيس العليمي يكشف عن نقل ميليشيات الحوثي مصانع إنتاج مخدر «الكيبتون» إلى اليمن

أكد الرئيس رشاد العليمي، في حوار خاص مع الإعلامي مصطفى بكري على قناة «صدى البلد»، أن ميليشيات الحوثي تُعدّ أداة حربية تابعة للحرس الثوري الإيراني، وتنفذ أجندته في تهديد أمن الممرات الدولية، خاصة في البحر الأحمر. وأوضح أن هجمات الحوثيين على السفن ليست مرتبطة فقط بحرب غزة، بل هي سياسة ممنهجة بدعم إيراني منذ سنوات، مشيرًا إلى أنها تسببت في خسائر اقتصادية كبيرة لدول المنطقة، بما في ذلك خسارة قناة السويس بأكثر من 7 مليارات دولار خلال عام. وأعرب الرئيس العليمي عن تطلع بلاده إلى دور قيادي لمصر في إعادة الاستقرار إلى البحر الأحمر، وذلك خلال حوار مع الإعلامي مصطفى بكري. وأكد أن مصر، كدولة محورية، قادرة على فرض قواعد اشتباك إقليمية تحفظ المصالح المشتركة لدول المنطقة، مشددًا على أهمية التعاون مع مصر والسعودية لمواجهة التهديدات الأمنية الناتجة عن تصرفات الحوثيين. وكشف الرئيس العليمي عن نقل ميليشيات الحوثي مصانع إنتاج مخدر «الكيبتون» إلى اليمن، بهدف تهريب المخدرات إلى دول الجوار. وأشار إلى أن قوات الأمن اليمنية نجحت في ضبط خلايا إرهابية تابعة للحوثيين، بما في ذلك خلايا نسائية توزع المخدرات على الشباب لخلخلة الوضع الاجتماعي. كما أكد وجود تحالف بين الحوثيين وتنظيم القاعدة الإرهابي، حيث يكلف الحوثيون التنظيم بأعمال غير قانونية. تعليقات الفيس بوك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store