logo
دراسة: ممارسة الرياضة يومين اسبوعيا تقي من الوفاة المبكرة

دراسة: ممارسة الرياضة يومين اسبوعيا تقي من الوفاة المبكرة

بوابة ماسبيرو٠٣-٠٤-٢٠٢٥

تشير دراسة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية في يوم أو يومين أسبوعيًا كافية للحد من خطر الوفاة المبكرة.
قال العلماء إن الأشخاص الذين مارسوا التمارين الرياضية يوم أو يومين في الاسبوع أقل عرضة للوفاة لأسباب مختلفة، بما في ذلك أمراض القلب والسرطان، مقارنةً بمن لم يمارسوا الرياضة، وفقا لـdailymail.
وكانت الفوائد مماثلة بشكل ملحوظ للذين وزعوا نشاطهم البدني على فترات أقصر على مدار الأسبوع.
قال العلماء إن نتائجهم تظهر أن أنظمة التمارين الرياضية لا تثؤثر طالما أن الأشخاص يمارسون 150 دقيقة او ما يعادل (ساعتين ونصف) من النشاط البدني المعتدل إلى القوي أسبوعيا.
وفحصت الدراسة، التي نشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية، بيانات أكثر من 93,000 شخص من المملكة المتحدة يرتدون أجهزة تتبع على غرار FitBit على معصمهم.
وقال الدكتور تشي هاو لي، الذي قاد الدراسة في جامعة ساوثرن الطبية في قوانجتشو، الصين: "لستَ بحاجة إلى ممارسة الرياضة يوميا للحفاظ على صحتك، طالما أنك تمارس 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى القوي أسبوعيا - سواء مدمجة في يوم أو يومين أو موزعة - يمكنك تقليل خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو السرطان أو أسباب أخرى بشكل كبير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب
تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب

الوفد

timeمنذ 4 ساعات

  • الوفد

تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب

رغم الانتشار الكبير لمشروبات الطاقة والترويج الواسع لها باعتبارها خيارًا سريعًا وفعّالًا لتعزيز النشاط الجسدي والذهني، إلا أن العديد من خبراء الصحة يعبّرون عن قلقهم المتزايد حيال الأضرار الصحية المرتبطة باستهلاك هذه المشروبات، وخاصةً من قِبل الأطفال والمراهقين. مخاطر متصاعدة تحيط بالأطفال في تقرير مفصل نشرته مجلة "ميخور كون سالود" الإسبانية، حذّرت الكاتبة "آنا فيلاراسا" من الزيادة المستمرة في معدلات استهلاك مشروبات الطاقة، لا سيما بين الفئات العمرية الصغيرة، محذّرة من تداعياتها السلبية على الصحة العامة للأطفال. ما طبيعة مشروبات الطاقة؟ لا يوجد حتى الآن تعريف علمي دقيق لمشروبات الطاقة، غير أنها تُصنَّف من الناحية التنظيمية ضمن فئة "المشروبات المنعشة" غير الكحولية، وتتميز هذه المشروبات باحتوائها على مجموعة من المواد المنشطة، أبرزها: الكافيين، التورين، فيتامينات مجموعة "B"، ومكونات أخرى مثل الجنسنغ، الغوارانا، والكارنيتين. ورغم تسويقها كمشروبات تعزز من الأداء العقلي والجسدي، فإن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية تمنع استخدام هذا النوع من الدعاية، كما سبق للبرلمان الأوروبي أن أعلن رفضه لتصنيفها ضمن قائمة المشروبات الصحية. التأثيرات الصحية لمشروبات الطاقة تشير الدراسات إلى أن مشروبات الطاقة قد تؤدي إلى تحفيز الجسم ورفع كفاءته البدنية في بعض الأحيان، إلا أن آثارها الجانبية قد تكون خطيرة، خاصة عند استهلاكها بانتظام أو من قبل الفئات الحساسة. ومن أبرز الأضرار المحتملة: مشكلات في القلب والسكتات القلبية توصلت دراسة أعدتها جمعية القلب الأمريكية إلى أن مشروبات الطاقة تؤثر بشكل مباشر على النشاط الكهربائي للقلب، وترفع من ضغط الدم، وهو ما يزيد احتمالية التعرض لأزمات قلبية أو احتشاء عضلة القلب. القلق، الأرق، وتشنجات العضلات نتيجة لاحتوائها على جرعات عالية من الكافيين، قد تصل إلى 200 ملليغرام في العبوة الواحدة، تسبب هذه المشروبات اضطرابات عصبية تختلف شدتها من شخص لآخر بحسب قابلية الجسم. السمنة، تسوس الأسنان، ومقاومة الأنسولين تحتوي معظم مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من السكر، وغالبًا ما تتخطى العبوة الواحدة حاجز 60 غرامًا من السكر، وهي نسبة تفوق بكثير الحد الأقصى الموصى به يوميًا من قِبل منظمة الصحة العالمية، وخاصة للأطفال. أرقام مقلقة عن استهلاك الأطفال بحسب بيانات الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية التي صدرت في عام 2013، فإن 18% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات يستهلكون مشروبات الطاقة، بينما يتناول 16% من هؤلاء الأطفال كميات كبيرة تصل إلى أربعة لترات شهريًا. ويحذر المختصون من أن أجسام الأطفال، لصغر حجمها وعدم نضج وظائفها الأيضية، تجعلهم أكثر عرضة لتأثيرات الكافيين الضارة، مما يستدعي إجراءات تنظيمية فورية. توصيات وتحذيرات طبية صارمة يدعو أطباء الأطفال وخبراء التغذية إلى فرض رقابة صارمة على استهلاك مشروبات الطاقة، مع التأكيد على ضرورة الامتناع الكامل عن تقديمها للأطفال، وقد بدأت بعض الدول، مثل المملكة المتحدة، بالفعل في دراسة إمكانية فرض حظر على بيع مشروبات الطاقة لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا. ويُشبّه الخبراء منح طفل عبوة واحدة من مشروبات الطاقة كأن يُقدّم له ثلاثة أكواب من القهوة مضافًا إليها ما لا يقل عن 12 ملعقة من السكر، وهو ما يعتبر خطرًا جسيمًا على صحته الجسدية والعصبية على المدى القريب والبعيد.

5 أطعمة نباتية تخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعى
5 أطعمة نباتية تخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعى

الدولة الاخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • الدولة الاخبارية

5 أطعمة نباتية تخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعى

الخميس، 22 مايو 2025 04:16 مـ بتوقيت القاهرة ارتفاع الكوليسترول السيئ (LDL) فى الشرايين يؤدى إلى تكوين اللويحات وانخفاض تدفق الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، ووفقًا للخبراء، فى حين أنه قد يكون وراثيًا، فإن أسلوب حياتنا اليومى وعاداتنا الغذائية تلعب أيضًا دورًا فى ذلك، وبالتالى، من المهم جدًا الانتباه إلى ما نأكله يوميًا، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ويمكن للأطعمة النباتية، خاصة تلك الغنية بالألياف القابلة للذوبان والدهون الصحية ومضادات الأكسدة، أن تساعد بشكل طبيعى فى خفض مستويات LDL، والأطعمة مثل الشوفان والبقوليات والمكسرات والبذور والتوت والأفوكادو والخضراوات تربط الكوليسترول فى الجهاز الهضمى وتمنع امتصاصه وتدعم إزالته من الجسم. ووفقًا للكلية الأمريكية لأمراض القلب، أفادت دراسة أن اتباع نظام غذائي نباتي أو نباتي صرف يمكن أن يؤدى إلى انخفاض متوسط قدره 0.34 مليمول/لتر فى الكوليسترول الكلي و0.3 مليمول/لتر في كوليسترول LDL مقارنة بالأنظمة الغذائية الشاملة، كما أشارت مجلة جمعية القلب الأمريكية إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول السيئ (LDL) بنسبة 10% تقريبًا، ومستوى البروتين الدهني (Apolipoprotein B) بنسبة 14%، مما يشير إلى تأثير كبير على صحة القلب. 5 أطعمة نباتية تساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل طبيعي اللوز اللوز غني بالدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن، ويُقال إنه يُخفض الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار، فهو غني بمضادات الأكسدة، كما يُساعد اللوز على مكافحة الالتهابات في الجسم، حيث ترتبط الألياف بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتُساعد على التخلص منه، مما يُقلل امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم بشكل مباشر، كما أنه غني بفيتامين E، الذي يمنع أكسدة كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، وهي خطوة أساسية في تكوين اللويحات في الشرايين. الشوفان يُعد الشوفان من أفضل الأطعمة الطبيعية لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) فهو يحتوي على ألياف فريدة قابلة للذوبان تُسمى بيتا جلوكان، والتي تُشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالكوليسترول والأحماض الصفراوية، مما يُساعد على التخلص منها من الجسم، وتُخفض هذه العملية الكوليسترول السيئ (LDL) دون خفض الكوليسترول الجيد (HDL) كما يُقلل الشوفان الالتهابات والإجهاد التأكسدى، وقد يُحسّن وظائف الأوعية الدموية ويُخفّض ضغط الدم عند اتباع نظام غذائى صحى. البقوليات البقوليات (مثل العدس والفاصوليا والحمص والبازلاء) ممتازة لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهي غنية بالألياف القابلة للذوبان والبروتين النباتي والعناصر الغذائية الصحية للقلب، مما يجعلها الخيار الأمثل في الأنظمة الغذائية الصديقة للكوليسترول، ووفقًا للخبراء، فإن الألياف القابلة للذوبان الموجودة فيها ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على إزالته من الجسم وهذا يبطئ امتصاص LDL في مجرى الدم، وقد وجد تحليل تلوي في مجلة الجمعية الطبية الكندية أن تناول كوب واحد من البقوليات يوميًا يقلل من كوليسترول LDL بنحو 5% في غضون أسابيع قليلة، وتؤكد جمعية القلب الأمريكية أن دمج الفاصوليا في نظام غذائي صحي للقلب يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وهو سبب رئيسي لأمراض القلب. وتشير الأبحاث إلى أن تناول ما يقرب من 400 جرام من البقوليات أسبوعيًا (حوالي 1.5 كوب) يوفر فوائد قلبية وعائية مثالية، فعلى سبيل المثال، يحتوي الحمص على ألياف تمنع امتصاص الكوليسترول، وتُحسن الشعور بالشبع، وتُساعد على التحكم في الوزن (مما يدعم صحة القلب)، مع ذلك، يُفضّل تناوله باعتدال. الأفوكادو يمكن أن يساعد الأفوكادو على خفض مستويات الكوليسترول السيئ (LDL) مع تحسين صحة القلب بشكل عام، فهو من الفواكه القليلة الغنية بالدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للقلب، والألياف، ومضادات الأكسدة، والتي تعمل جميعها معًا لدعم مستويات الكوليسترول في الدم، ووفقًا للخبراء، ترتبط الألياف القابلة للذوبان بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على التخلص منه، مما يخفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول السيئ، وقد وجدت دراسة أجريت عام 2015 ونُشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية أن تناول ثمرة أفوكادو واحدة يوميًا تُخفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن. التوت التوت رائع لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهذه الفاكهة الصغيرة والحيوية غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة والبوليفينولات، والتي تساعد جميعها على حماية قلبك وخفض مستويات كوليسترول LDL، والتوت مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر غني بالأنثوسيانين، الذي يمنع أكسدة LDL ويقلل الالتهاب في الأوعية الدموية، وقد وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول التوت يوميًا يساعد على خفض مستويات LDL وزيادة مستويات HDL.

أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف
أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف

بوابة ماسبيرو

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف

تشير الأبحاث إلى أن اختبارا بسيطًا مدته 60 ثانية يمكن أن يساعد في الكشف عما إذا كنت معرضا لخطر الإصابة بالخرف الذي يضعف الذاكرة. يمكن لهذا الاختبار، الذي لا يتطلب سوى قلم وورقة ومؤقت، أن يرصد العلامات المبكرة للتدهور المعرفي الذي يعتبر مقدمة للخرف ، وفقا لـdaily mail. يتضمن الاختبار اختيار فئة كبيرة، ومن أنواع الفاكهة، أو أنواع الحيوانات، أو البرامج التلفزيونية، ويحاول الشخص بعد ذلك تدوين أكبر عدد ممكن من الأمثلة التي يمكنه تذكرها خلال الوقت المخصص. قال الخبراء إنه يجب أن تكون قادرا على تسمية 15 عنصرا على الأقل، ويفضل أن يكون أكثر من 21. أفادت دراسة أجريت عام 2007 ونشرت في مجلة الطب النفسي بأنه: "إذا لم يتمكن المريض من تسمية 15 عنصرا أو أكثر، فمن المرجح أن يكون لديه ضعف إدراكي، وقد يكون احتمال إصابته بمرض الزهايمر أعلى بعشرين مرة مما لو كان قادرا على تسمية 15 حيوانا أو أكثر". وجدت دراسة أجراها باحثون أمريكيون عام 2022 على 69 بالغا أن الدرجات في الاختبار انخفضت مع تقدم الأشخاص في السن. ولكن الأداء الأسوأ كان مرتبطا بمستويات بيتا أميلويد في الجسم، والتي تعتبر علامة على مرض الزهايمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store