
كوادرو على جدران براح..
بتنظيم وحدة العمل الثقافي التابعة لمركز السلام واستضافة مؤسسة براح للثقافة و الفنون انطلق مساء السبت معرض كوادرو للصور الفوتوغرافية.
يضم هذا المعرض بعض من نخبة المصورين الليبيين.
من مختلف المدن وهم:
علي القرقوري، ماهر العوامي، مفتاح الخشمي، علي سعيد الساعدي، خليل بن إسماعيل، سامية السنوسي، منير الربع، محمد إدريس منينة، عادل إسماعيل…
يأتي تنظيم هذا المعرض في إطار جهود مركز السلام ومؤسسة براح للثقافة والفنون لدعم الحركة الفنية في ليبيا، وإتاحة الفرصة للمصورين الليبيين لعرض أعمالهم وتبادل الخبرات.
كما يهدف المعرض إلى إبراز دور الصورة الفوتوغرافية كأداة فنية قادرة على توثيق الأحداث، وتسليط الضوء على مختلف جوانب الحياة في المجتمع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فبراير
١١-٠٥-٢٠٢٥
- فبراير
أستمتع بالكتابة ولا أمانع الشراكة في النص
نستضيف وبكل سرور مؤلف وكاتب سيناريو، شاب أبدع في أعماله واستطاع أن يجسد المشاعر والأفكار بأسلوب مميز من خلال مجموعة أعمال شاهدها المتتبع عبر القنوات الليبية خلال شهر رمضان الماضي … وكانت معه هذه الحوارية السريعة . من هو .. أنيس بوجواري ؟؟. أنيس بوجواري شاب ليبي بسيط يهوى كتابة السيناريو منذ الصغر رغم دراسته وتخرجه من مجال آخر وهو طب وجراحة الفم والأسنان. كيف بدأت رحلتك مع الكتابة ؟ بدأتْ الرحلة منذ كنتُ في المرحلة الابتدائية حيث كنتُ مهتمًا بكتابة القصة القصيرة وشاركتُ في مسابقات مدرسية حظيتُ وقتها بتشجيع كبير من الاختصاصية الاجتماعية التي تنبأتْ لي بمستقبل في مجال الكتابة، علاوة على تشجيع الأسرة ودعمهم. أهم أعمالكَ ومحطاتكَ ؟. اعتبر كل خطوة مهمة ومفيدة ليَّ ولكن احتكاكي بالوسط الفني المصري زادني خبرة وصقلًا للموهبة فأنت تتعامل مع خبرات كبرى ولعل أول خطوة غيرت مسار حياتي في مجال الكتابة الفيلم المصري القصير )واحدة خمسة وعشرين(، الذي تحصل على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان «كازبلانكا» السينمائي وسط منافسات من أفلام من إيطاليا وفرنسا وقتها علاوة على مسرحية )الطيار( للمخرج محمد جبر ومن بطولة أحمد فلوكس مرورًا بالخطوة المهمة من خلال تقديمي لفيلم سينمائي كوميدي وهو )خمسة محي الدين أبو العز( ومن اخراج شادي علي وبطولة النجم المصري أحمد فتحي. هل ترى الكتابة في شهر رمضان موضة ام فرصة ؟. أرى أنها المنفذ الوحيد لتقديم أعمال في ليبيا فنحن لا نملك سوقًا دراميًا خارج رمضان كباقي الدول، وهو أمر مزعج لأن الدراما يجب أن تكون على مدار السنة. أربعة أعمال دفعة واحدة في شهر رمضان .. لماذا ؟!. لم اسعَ لتقديم هذا العدد من الأعمال لكنها جاءت بمحض الصدفة من خلال تشجيع الثلاثي المتمثل في المخرج هاشم الرزوق، والمنتج عماد بن حامد، والإعلام هشام البوسيفي عندما رشحوني لكتابة مسلسل «كتيب عائلة» واعتقد السبب أن لا مكان لعرض الأعمال سوى في رمضان ولكن سعيتُ للإختلاف بين طبيعة كل عمل وآخر. عمل تطمح في كتابته ؟. أُحبُ كتابة الأعمال التي تلامس الواقع في شكل تشويقي في أسلوب السرد حتى لو كانت طبيعة العمل كوميدية لكني اطمح لتقديم عمل مختلط من جنسيات عربية مختلفة. ما الذي ازعجك بعد انتهاء بث أعمالك؟. لدي مأخذ واحد على بعض من انتهجوا فكرة مهاجمة العمل الفني من باب السمع دون المُشاهدة فمن يهاجمون ينتهجون فكرة الهجوم مع الركب .. كما استغربتُ البعض من انتحال شخصية النقاد رغم أنهم لا يعرفون قواعد النقد الفني، وما تناولوه كان بشكل ينم على الفراغ النقدي. هل ترى أن الإعلام الليبي قام بدوره لدعم أصحاب الأقلام في القصة أو السيناريو ؟. للأسف لم يقمْ الإعلام بانصاف كُتّاب السيناريو فمازال كاتب السيناريو رغم انه أساس العمل الفني لم يلقَ الضوء عليه بالشكل المطلوب ويوجد كُتّاب رائعون لم يجدوا فُرص حتى اللحظة. هل ارهقك العمل الدرامي ؟. بالعكس استمتع بكتابة كل عمل واعطيه حقه لأنه بمثابة الإمانة والمسؤولية أما تنفيذه فهو أمانة تقع على المخرج والممثلين. هل الفنان الليبي محتاج إلى صقل وتجارب أم هو جاهزٌ حسب تجربتك ؟. يحتاج الفنان الليبي لصقل وتجارب عديدة لتقوية موهبته ويحتاج للإحتكاك ببعض الصنّاع من الخارج وهو ما بدأ يحدث على مستوى الصورة تحديدًا، فمؤخرًا قدمتُ أعمالاً ذات صورة خلابة تضاهي الخارج، هناك من ينتقد دخول غير الليبي في جل أعمالنا وهنا اقصد الفريق التقني والإنتاجي؟. بالعكس الفن ليس له وطنًا، فالنجومية الحقيقية تولد من الثقة بالنفس والاحتكاك بعوامل خارجية تعمل في المجال منذ سنوات وفرضت نفسها على الساحة فمثلاً الدراما الكويتية، والسعودية بدأتْ تزدهر مؤخرًا لاستعانتها بعوامل تقنية خارجية. ماذا ينقص المبدع الليبي ليكون موجودًا طيلة العام في القنوات؟. الأمر هنا يتوقف على مغامرة إنتاجية وحماس من إحدى القنوات لتقديم عمل فني خارج موسم رمضان والكوادر مستعدة، ورهن الاشارة لخوض تلك المغامرة. مع أو ضد في الشراكة في الكتابة التلفزيونية.؟. لا مانع من الشراكة الكتابية حال وجود تناغم بين الكُتّاب، ولا مانع من أن يكون صاحب الفكرة أو القصة شخص وكاتب السيناريو شخص ثانٍ، ولكن تلك التجربة قد تصاب بالترهل في حال كتابة كل شخص لحلقة مما قد يفقد الدراما بريقها. )وين عريسك جاك … النجدين .. كتيب عائلة .. اعراض انسحاب( أي منها الأقرب منك؟. كل عمل له مكانة في قلبي فكتيب عائلة اعتز به كونه مدرسة، ولون جديد جمع بين الدراما والكوميديا وطرح أزمة الصراع على الميراث بشكل مختلف غير تقليدي والاجمل بالنسبة ليَّ أن معظم شخصيات هذا العمل غير مثاليين في الدراما وهو ما اعتبره شيئاً صادق وواقعي في حين أن النجدين 2 هو عمل بمثابة تحدٍ كوني اقدم من خلاله لون الدراما والاكشن المليء بالتشويق وهو بعيد عن لون الكوميديا تمامًا خصوصًا مع قضايا جريئة يقدمها العمل كالالحاد، وعقوق الوالدين، وتجارة الأدوية الفاسدة أما اعراض انسحاب فهي مغامرة كبيرة فالعمل تدور معظم أحداثه في المستشفى ويقدم ما يقارب من تسعة نماذج للمجتمع الليبي على مختلف طبقاته وثقافاته وكان مليئاً بالاسقاطات غير المباشرة، و وين عريسك جاك هو عمل قائم على مشكلات المرأة التي تأخرتْ عن الزواج، والمرأة المطلقة في إطار كوميدي يتخلله بعض الصراع النفسي لبطلة العمل، وأخيرًا أنا سعيد لاني تعاونتُ مع ثلاثة مخرجين في تلك الأعمال لكل منهم لونه ومدرسته الخاصة هاشم الزروق، محمد الزليطني، حمزة بليبلو كما اتعامل مع شركات انتاج راقية بقيادة عماد بن حامد والتي عرضت عملين على قناة )المسار( وأحمد مجبر وقناة «لبدة»، علاوة على نجوم كبار من مراحل زمنية مختلفة أمثال الاساتذة عبدالباسط بوقندة وخالد كافو وسالم عيسى وصلاح الاحمر وعبير الترهوني ونجوم من جيل مختلف أصيل بحير وخالد ابريك وعادل بوشهبة ونضال كحلول وعبد الباسط الحداد، وأحمد كعيب، واحمد الرياني ونوال العوضي وآخرين. تقييمك لأداء الممثل الليبي ؟. _الممثل الليبي يحتاج لمخرج قادر على إدارته والسيطرة عليه لاخراج موهبته والغوص داخل الخفايا التي لا يعلمه عن نفسه. لدينا كتّاب رائعون لم يجدوا فرصة حتى اللحظة الممثل الليبي يحتاج لمخرج قادر على إدارته


فبراير
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- فبراير
كوادرو على جدران براح..
بتنظيم وحدة العمل الثقافي التابعة لمركز السلام واستضافة مؤسسة براح للثقافة و الفنون انطلق مساء السبت معرض كوادرو للصور الفوتوغرافية. يضم هذا المعرض بعض من نخبة المصورين الليبيين. من مختلف المدن وهم: علي القرقوري، ماهر العوامي، مفتاح الخشمي، علي سعيد الساعدي، خليل بن إسماعيل، سامية السنوسي، منير الربع، محمد إدريس منينة، عادل إسماعيل… يأتي تنظيم هذا المعرض في إطار جهود مركز السلام ومؤسسة براح للثقافة والفنون لدعم الحركة الفنية في ليبيا، وإتاحة الفرصة للمصورين الليبيين لعرض أعمالهم وتبادل الخبرات. كما يهدف المعرض إلى إبراز دور الصورة الفوتوغرافية كأداة فنية قادرة على توثيق الأحداث، وتسليط الضوء على مختلف جوانب الحياة في المجتمع.


فبراير
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- فبراير
رحيل صاحب المدينة البيضاء
يقول الفنان الراحل علي الزويك صاحب «المائيات الشفيفة» )ارسم البلح وبيوت الطين، القرى البيضاء المتداخلة بين الأضواء والظلال، الأشياء تحت الماء، رسمتُ عالم الفقراء بمفهوم العالم الصنَّاعي. زمني زمن الآخرين، المتقدمين، المتخلفين، على حد سواء، هو زمن الشكوى(. كيف يمكن لنهر اللون أن يتوقف عن الجريان؟ وكيف ستغدو مدينته البيضاء في هذا الاغتراب المحزن؟ أصدقاؤه ومحبوه من الذين اصابتهم لوعة فراقه يكتبون عنه، وثقافي صحيفة)فبراير( كان في هذا الموعد الحزين ليرصد هذا الوجع. كتب الفنان علي العباني : ضمن موكب الفاعلين في مجال حركة التشكيل الوطنية يغادرنا إلى الدار الباقية فنان صديق ورفيق مرحلة زمنية فاعلة إبداعيا وعلى مستوى الممارسة التشكيلية هو الفنان علي الزويك بثقافته ووعيه الإنساني المتفرد . له الرحمة ولكل أسرته وأصدقاءه جميل الصبر . تنعى الجمعية الليبية للآداب والفنون ، الفنان التشكيلي «علي أحمد الزويك»، الذي وافاه الأجل المحتوم صباح الأربعاء 5 فبراير الجاري، عن عمر ناهز 76 عامًا. وتتقدم الجمعية بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى أسرته وذويه واصدقائه وإلى الأسرة الفنية كافة، راجين من الله القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله جميل الصبر والسلوان. )إنّا لله وإنّا إليه راجعون(. علي الزويك في ذمة الله موقع بلد الطيوب توفي صباح يوم االاربعاء 5 فبراير الجاري الفنان التشكيلي الليبي علي الزويك عن عمر ناهز 75 عامًا بعد صراع طويل مع المرض؛ حيث يعد الزويك أحد الأسماء البارزة في المشهد التشكيلي الليبي، والعربي، والذي امتدت مسيرته لعقود من الإبداع البصري. ويُعرف الزويك بأسلوبه الفني الفريد الذي استلهمه من الموروث الثقافي الليبي، حيث شكلت أعماله امتدادًا حديثًا لفن ما قبل التاريخ، خاصة النقوش الصخرية في جبال «أكاكوس وتيبستي». وقد لفتت بصمته الفنية أنظار مؤسسات دولية، حيث اختارته البعثة الفنية السويسرية التابعة لليونسكو كأحد أكثر الفنانين تجسيدًا للهوية البصرية الليبية. عرض الزويك أعماله في عدة دول أوروبية، من بينها )النمسا وسويسرا(، كما كان له حضور بارز في معارض داخل ليبيا وخارجها. وصدرت حول أعماله قراءات نقدية من نقاد عرب وغربيين، أبرزها في كتابه «فيوض السرد – فن الخلية»، الذي جمع بين رؤيته الفنية وتحليل تجربته الإبداعية. برحيله، يفقد المشهد الفني الليبي أحد رموزه الذين أسهموا في إثراء الثقافة البصرية وإيصال الهوية الليبية إلى الساحة العالمية. سالم التميمي )إنا لله وإنا إليه راجعون( … بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقيتُ خبر وفاة الصديق العزيز والأخ والزميل الفنان الأستاذ علي الزويك الذي وافاه الأجل المحتوم بعد معاناة طويلة مع المرض بكل مشاعر الحزن ولوعة الفقد أتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد وكل اصداقائه ولكل الفنانين التشكيليين. نسال الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته خيري اجبودة )إنا لله وإنا إليه راجعون(.. انتقل الى رحمة الله يوم الاربعاء 5 فبراير الجاري الفنان التشكيلي الليبي الكبير والصديق العزيز «على الزويك» نسأل الله تعالى ان يتولاه بواسع الرحمة والمغفرة وان يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله ورفاقه الصبر والسلوان .. واترككم مع هذا النص الذي سعيتُ فيه الى تقديم اطلالة على تجربة هذا الفنان الاستثنائي في التاريخ الفني والثقافي الليبي : من رموز الفن التشكيلي في ليبيا: الفنان العالمي «علي الزويك» يعد الرسام الليبي علي الزويك ضمن أهم الفنانين الليبيين المعروفين عالميًا، ولد الفنان سنة 1949، اتجه إلى الفن بشكل فطري في طفولته، حيث وجد فيه تعبيرًا عن ذاته، وهذا الاتجاه المبكر أكد موهبته التي ظهرت للعالم بعد ذلك، انضم إلى هيئة الرسامين في صحيفة «الأسبوع الثقافي» في العاصمة طرابلس بداية السبعينيات، وعبر أعماله المنشورة بأعدادها سطع نجم موهبته بين الليبيين، سافر إلى بلجيكا لينتقل إلى تعلم الفن بشكل أكاديمي بما يسمح لموهبته بان تتسلح بروح وتجارب تاريخ الفن، عاش في بلجيكا وأوروبا حوالي 15 سنة كانت سنوات حافلة بالتجارب الفنية والمعارض و الحوارات و الجولات في متاحف الفن العالمي. عاد إلى ليبيا بعد اقامته الطويلة في أوروبا ليكون من أهم اركان الحركة التشكيلية الليبية في الجانبين العملي والمعرفي، ولإجادته للغات «الإنجليزية والألمانية والفرنسية» أصبح الفنان علي الزويك مرجعًا متفردًا لتفاصيل الحراك الغربي في الفن التشكيلي،. أقام العديد من المعارض في مختلف دول العالم وكان من بينها معارضه في «بلجيكا وسويسرا والنمسا والسويد وكوبا وفنزويلا ومصر». رأت بعثة «اليونسكو» السويسرية الى ليبيا التي درست فنون ما قبل التاريخ في جنوب ليبيا أن اعمال الفنان علي الزويك تعد امتدادًا خلاقًا لتجربة الفن الليبي في مرحلة ما قبل التاريخ والتي تعتبر شواهده من أقدم ما رسمه الانسان في تاريخ وجوده على الأرض. احتفى النقاد العرب، والغربيون بأعماله التشكيلية عبر العديد من المقالات والدراسات بالصحف والمجلات العربية والعالمية. مرت تجربته الفنية بالعديد من المراحل، بداية من المرحلة الواقعية التي أنتج فيها العديد من الاعمال الفنية لتتوج بلوحته الشهيرة «المدينة البيضاء» والتي أصبحت من الرموز التاريخية في مسيرة الفن التشكيلي الليبي، لينتقل بعدها إلى المرحلة التجريدية التي أنتج فيها اعمالًا اذهلت وسحرت نقاد الغرب ومتذوقي الفن في العالم. يقول الفنان في نصه الذي يتحدث فيه عن تجربته الفنية: )بدايتي في التشكيل أرسم البلح وبيوت الطين، القرى البيضاء المتداخلة بين الأضواء والظلال، الأشياء تحت الماء، رسمت عالم الفقراء بمفهوم العالم الصناعي. زمني زمن الآخرين، المتقدمين، المتخلفين، على حد سواء، هو زمن الشكوى، الشكوى من كل شيء. لا يذكر شيء إلا وتسبقه كلمة أزمة، عدد الذين يعيشون خارج أوطانهم يزداد كل يوم والأسباب عديدة، منها الخبز والشمس، القلق، الانحسار، الوحدة رغم الزحمة، المدن المكتظة بواجهات المحلات الاستهلاكية وسقط المتاع، تتعاظم يومًا بعد يوم الحاجة الملحة للتعبير عن الذات(.