
أخبار مصر : حملة مسائية بحى شرق بورسعيد لإزالة الإشغالات المخالفة بالتعاون مع شرطة المرافق
نافذة على العالم - قادت سمر الموافي، رئيس حي الشرق بمحافظة بورسعيد، ترافقها شرطة المرافق، حملة مسائية مكثفة في شارع فلسطين لإزالة الإشغالات المخالفة والتعديات على الأرصفة وفي ساحة مصر.
وشدّدت الحملة على أصحاب المحلات المخالفة بضرورة الالتزام بالقوانين واللوائح المنظمة للشوارع والأرصفة.
ونجحت الحملة، التي شاركت بها شرطة مرافق بورسعيد، في إزالة جميع الإشغالات المخالفة التي تعيق حركة المشاة وتشوه المظهر العام للشارع.
تم التنبيه على أصحاب المحلات بضرورة التجاوب الفوري وعدم تكرار مثل هذه المخالفات في المستقبل.
وأكدت رئيس حي الشرق في بورسعيد أن هذه الحملة جاءت بهدف تنظيم الشارع من خلال توفير مساحة آمنة ومنظمة لحركة المواطنين والمشاة، وتحسين المظهر العام للحفاظ على جمالية الشارع وخلوه من التعديات، مع تأكيد الالتزام بالقوانين وتعزيز ثقافة الالتزام بين أصحاب المحلات.
بورسعيد | حملة مسائية بحي الشرق لإزالة الإشغالات المخالفة بالتعاون مع شرطة المرافق.
وشددت رئيس حي الشرق قائلة: "نعمل دائمًا على تحسين الخدمات وتوفير بيئة آمنة ومنظمة لكم. نتطلع إلى تعاون الجميع في الحفاظ على الشوارع والأرصفة خالية من الإشغالات المخالفة، حتى نستطيع معًا تحقيق حي نظيف ومنظم يعكس حضارتنا واهتمامنا بالصالح العام."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 30 دقائق
- نافذة على العالم
بين أوهام التوسع وصراع السيادة.. ملامح شرق أوسط يُعاد تشكيله!
السبت 16 أغسطس 2025 07:50 صباحاً نافذة على العالم - محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية من خرائط سايكس - بيكو إلى أحلام إسرائيل الكبرى… كيف تتحول النصوص القديمة إلى أدوات ردع وخطط سياسية؟ من بازل 1897 إلى تصريحات نتنياهو اليوم، حلم "إسرائيل الكبرى" يتنفس بين النصوص الدينية والسياسات الواقعية، فيما تتقاطع ساحات الأردن وسوريا ولبنان على رقعة صراع لا تهدأ. منذ أن كانت خرائط سايكس - بيكو حبرًا على ورق، والمنطقة تعيش تحت سطوة مشروعات كبرى تتبدل شعاراتها لكن لا تتغير غاياتها. من حلم "إسرائيل الكبرى" إلى شعارات الوحدة العربية، ومن تحالفات الحرب الباردة إلى محاور النفوذ الراهنة، يظل الشرق الأوسط مسرحًا مفتوحًا تتداخل فيه الجغرافيا بالتاريخ، والسياسة بالعقيدة، والقوة بالمصالح. في هذا المسرح، كل تصريح، وكل زيارة، وكل اتفاق عسكري ليس حدثًا منفصلاً، بل خيطًا جديدًا في نسيج الصراع الممتد منذ قرن. ومنذ ظهور فكرة تكوين كيان إسرائيلي في المؤتمر الصهيوني الأول بمدينة بازل عام 1897، كانت "إسرائيل الكبرى" مجرد مشروع فكري-ديني، يتنازعه داخل الحركة الصهيونية رأيان: الأول يرى أن قيام الدولة يتطلب ظهور "المسيح المخلص" أولاً، والثاني يسعى لتحقيقها بالقوة والسياسة. لكن بمرور الزمن، انتقلتِ الفكرة من الورق إلى الواقع، حتى قيام دولة إسرائيل عام 1948. وحتى فكرة تهجير الفلسطينيين التي ظهرت في النقاشات عام 1953، كانت آنذاك في خانة التصورات، قبل أن تتحول إلى سياسات أمر واقع لاحقًا. اليوم، حين يخرج بنيامين نتنياهو - ليس كحاخام أو كاتب رأي، بل كرئيس وزراء - ليعلن تمسكه بمشروع "إسرائيل الكبرى"، فإن التصريح يأخذ بعدًا سياسيًّا واستراتيجيًّا لا يمكن تجاهله، خاصة في ظل قرارات ضم الضفة الغربية، وقبلها أجزاء من الجليل، وفي وقت تشهد فيه المنطقة محاولات لسحب سلاح المقاومة في لبنان وقطاع غزة. اللافت أن "معهد التوراة" عرض في وقت سابق خريطةً لهذا المشروع، تضم - حسب روايتهم - جنوب النيل في مصر، وفلسطين التاريخية، وشمال السعودية، والأردن، والعراق حتى الفرات، وسوريا ولبنان، استنادًا إلى ما ورد - على حد زعمهم - في سفر التكوين، الإصحاح 15: "لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ". والسؤال: هل يمكن أن يتحول هذا المشهد المرسوم منذ قرن إلى واقع سياسي في القرن الحادي والعشرين؟ في المشهد الراهن، تتقاطع ثلاث ساحات ساخنة تكشف حجم التعقيدات الجيوسياسية بين المشرق العربي ودوائره الإقليمية: المشهد الأول - عمّان: أرسلتِ الخارجية الأردنية رسالة دبلوماسية حازمة ضد تصريحات نتنياهو، معتبرةً أنها استفزاز استراتيجي يهدد استقرار الدول، وينتهك القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة. الموقف الأردني شدد على أن أوهام التوسع لن تنال من الأردن أو من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بل تكشف مأزق الحكومة الإسرائيلية، داعيًا لتحرك دولي عاجل لردع أي مشاريع توسعية. المشهد الثاني - دمشق: العمل جارٍ على اتفاقية تعاون عسكري شاملة مع دولة حليفة، تتجاوز التدريب وتبادل الخبرات إلى إصلاح شامل لقطاع الأمن، في سياق سياسي جديد أعقب تغييرات ميدانية كبرى. خطوة تشير إلى إعادة هيكلة الجيش السوري بما يتلاءم مع التوازنات الجديدة في المنطقة. المشهد الثالث - بيروت: زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، حملت رسائل سياسية أكثر من كونها بروتوكولية، في وقت يثار فيه ملف "حصر السلاح" داخل لبنان. اللقاءات أكدت دعم طهران للبنان، لكنها أعادت تثبيت معادلة أن قرار السلاح مرتبط بشبكة علاقات إقليمية، وسط تصريحات من حزب الله ترفض أي مساس بسلاحه وتحذيرات من تفجير المشهد الداخلي. إن ما يجمع هذه الخيوط المتباعدة هو سؤال واحد قديم متجدد: مَن يملك حق القرار في هذه الأرض التي لم تعرف يومًا الهدوء الكامل؟ فالأردن يواجه أوهام التوسع الإسرائيلية بصلابة الدبلوماسية، ودمشق ترسم ملامح جيش ما بعد الحرب، وبيروت تتأرجح على حافة معادلة سلاحها بين الداخل والخارج. وفي الخلفية، تظل المنطقة رقعة شطرنج تتغير أحجارها، لكن أيدي اللاعبين الخارجيين لا تفارقها. غير أن قراءة أعمق لتصريح نتنياهو تكشف أنه لا يُطرح فقط من منطلق أيديولوجي أو ديني، بل يُستخدم أيضًا كأداة ردع ورسالة ضغط سياسي في آن واحد.فهو يوجّّه إلى الداخل الإسرائيلي لتعزيز التماسك حول حكومة تواجه أزمات داخلية، وإلى الخارج كرسالة مفادها أن أي تسويات أو مفاوضات مستقبلية ستكون تحت سقف تصور "إسرائيل الكبرى" لا خارجه. وهذا النوع من التصريحات، في سياق التحولات الجارية، يفتح الباب أمام احتمالات مزيد من التصعيد في ملفات الحدود والسيادة، وربما يعيد رسم خرائط النفوذ في المنطقة إذا لم يُواجَه بردع إقليمي ودولي حازم.. !!


الدولة الاخبارية
منذ 30 دقائق
- الدولة الاخبارية
الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني تطالب بضغط لوقف الحرب على غزة
السبت، 16 أغسطس 2025 09:14 صـ بتوقيت القاهرة طالب رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الدكتور صلاح عبد العاطي، بضغط عربي ودولي حاسم لوقف العملية البرية الإسرائيلية على قطاع غزة يدعم جهود الوسطاء في مصر وقطر الذين يقومون بتقديم مقترح تلو الآخر لتقريب وجهات النظر لوقف الحرب. وأكد عبد العاطي، في اتصال هاتفي لقناة القاهرة الإخبارية اليوم /السبت/، أن الإقدام على عملية لتطويق مدينة غزة وحصار السكان وطرد أكثر من مليون فلسطيني يتركزون في غرب المدينة جزء من سياسة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي تتبعها حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مضيفا أن إسرائيل ماضية في مخططاتها في اتجاه إعادة احتلال قطاع غزة وفرض الحكم العسكري حيث يوجد العديد من الشواهد ومنها استدعاء الاحتياطي والممانعة والرفض في التفاوض. وقال رئيس هيئة دعم حقوق الشعب الفلسطيني إن إسرائيل تهدف من وراء إعادة احتلال قطاع غزة إلى تحقيق أغراض سياسية، الأول يتعلق بخرافات تاريخية تتعلق بحلم "إسرائيل الكبرى" مما يعد تهديدا واضحا لأمن المنطقة والأمن والسلم الدوليين، والهدف الثاني هو تصفية القضية الفلسطينية وإنهاء وجود الشعب الفلسطيني بالتهجير القسري وإفراغ قطاع غزة من السكان، وضم الضفة الغربية وتهويد القدس الشريف، مشيرا إلى أن الهدف الثالث يتعلق بضمان بقاء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ذات الأقلية لأطول فترة ممكنة خاصة ان استطلاعات الرأي لا تعطيه المستوى الذي يرغبه


المصري اليوم
منذ 30 دقائق
- المصري اليوم
ترامب: لم نتوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا وسأواصل الحديث مع الناتو
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن لقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان بناء حيث تم التطرق إلى ملفات كثيرة مهمة ،مضيفا«لم نتوصل لاتفاق كامل وسأواصل الحديث مع قادة الناتو. وقال ترامب: نريد أن ننهي الأزمة معا وقد حققنا اليوم إنجازا وخروقات كبيرة وعلاقتي مع بوتين جيدة جدا. وتابع ترامب: الرئيس بوتين يعرف أن الأحاديث عن تدخل روسيا بانتخاباتنا مجرد تلفيق وآمل العمل بشكل مشترك مع موسكو. وواصل ترامب: آمل بعقد اجتماعات مثمرة بين الولايات المتحدة وروسيا في المستقبل. وزاد ترامب: الرئيس بوتين يريد أن ينهي هذا الصراع مثلي أنا وأتمنى الاستمرار في حوارنا. وختم ترامب: لا يوجد توافق بعد مع روسيا بشأن أهم بند في التفاهمات حول أوكرانيا لكن لدى الجانبين فرص جيدة للتوصل إلى اتفاق. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا - أرشيفية