logo
إسرائيل تهاجم أهدافاً للحوثيين بميناء الحديدة

إسرائيل تهاجم أهدافاً للحوثيين بميناء الحديدة

البيانمنذ 2 أيام
وأعلنت الولايات المتحدة في مايو عن اتفاق مفاجئ مع الحوثيين، وافقت بموجبه على وقف عمليات القصف مقابل وقف هجماتهم على السفن، لكن الحوثيين قالوا إن الاتفاق لا يشمل إسرائيل. وأمس، أعلن الحوثيون أنهم هاجموا أهدافاً في إسرائيل، بينها مطار بن غوريون، باستخدام خمس طائرات مسيّرة.
‏وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسمهم في بيان، إنهم استهدفوا مطار بن غوريون، وهدفاً عسكرياً آخر في منطقة يافا، وميناء إيلات، ومطار رامون، وهدفاً في منطقة أسدود، وذلك بخمس طائرات مسيّرة.
ويعد ميناء الحديدة الواقع تحت سيطرة ميليشيا الحوثي من أهم موانئ اليمن ويدخل عبره أغلب السلع والمساعدات القادمة إلى البلاد. وسبق أن تعرض الميناء لتدمير إسرائيلي أكثر من مرة، قبل أن يتم إعادة تأهيله من قبل الجماعة التي تكبدت خسائر اقتصادية كبيرة جراء الغارات الإسرائيلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات والجامعة العربية و"التعاون الإسلامي" و9 دول تدين بشدة مصادقة الكنيست على فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
الإمارات والجامعة العربية و"التعاون الإسلامي" و9 دول تدين بشدة مصادقة الكنيست على فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الإمارات والجامعة العربية و"التعاون الإسلامي" و9 دول تدين بشدة مصادقة الكنيست على فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية

تدين كل من الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة، وتعتبره خرقا سافراً ومرفوضا للقانون الدولي، وانتهاكاً صارخاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وتجدد الأطراف المذكورة أعلاه التأكيد على أن إسرائيل لا تملك أي سيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة، وتؤكد أن هذا التحرك الإسرائيلي الأحادي لا يترتب عليه أي أثر قانوني، ولا يمكن أن يغير من الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها القدس الشرقية، التي تبقى جزءاً لا يتجزأ من تلك الأرض، كما تشدد على أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية من شأنها فقط تأجيج التوتر المتزايد في المنطقة، الذي تفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما خلّفه من كارثة إنسانية في القطاع. وتدعو هذه الأطراف المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن وجميع الأطراف المعنية، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف السياسات الإسرائيلية غير القانونية الهادفة إلى فرض أمر واقع بالقوة، وتقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم، والقضاء على أفق حل الدولتين. كما تجدد هذه الأطراف التزامها بحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

بيان مشترك بشأن مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة
بيان مشترك بشأن مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

بيان مشترك بشأن مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة

تدين كل من الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة، وتعتبره خرقا سافراً ومرفوضا للقانون الدولي، وانتهاكاً صارخاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وتجدد الأطراف المذكورة أعلاه التأكيد على أن إسرائيل لا تملك أي سيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة، وتؤكد أن هذا التحرك الإسرائيلي الأحادي لا يترتب عليه أي أثر قانوني، ولا يمكن أن يغير من الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها القدس الشرقية، التي تبقى جزءاً لا يتجزأ من تلك الأرض، كما تشدد على أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية من شأنها فقط تأجيج التوتر المتزايد في المنطقة، الذي تفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما خلّفه من كارثة إنسانية في القطاع. وتدعو هذه الأطراف المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن وجميع الأطراف المعنية، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف السياسات الإسرائيلية غير القانونية الهادفة إلى فرض أمر واقع بالقوة، وتقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم، والقضاء على أفق حل الدولتين. كما تجدد هذه الأطراف التزامها بحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

إصابة 9 جنود في عملية دهس وسط إسرائيل.. الشرطة تطارد المنفذ
إصابة 9 جنود في عملية دهس وسط إسرائيل.. الشرطة تطارد المنفذ

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إصابة 9 جنود في عملية دهس وسط إسرائيل.. الشرطة تطارد المنفذ

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن جميع المصابين هم جنود كانوا ينتظرون في محطة حافلات لحظة وقوع العملية. ووفق خدمة الإسعاف الإسرائيلي "نجمة داوود الحمراء"، فإن ستة من الجنود أصيبوا بجروح متوسطة، بينما وُصفت إصابات الثلاثة الآخرين بأنها طفيفة. الشرطة تلاحق المنفذ بالمروحيات وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن منفذ العملية استخدم مركبة خاصة لتنفيذ الهجوم، قبل أن يفرّ من المكان، مشيرة إلى أن الشرطة الإسرائيلية تعتقد أن الدهس كان متعمدا. وتواصل قوات الشرطة حاليا البحث عن المشتبه به في المناطق المفتوحة، بمساعدة طائرة مروحية وطائرات بدون طيار ووحدة من الكلاب البوليسية والدراجات النارية وفرق الطوارئ ، مع تفعيل كافة الوسائل التكنولوجية. ويقوم المخربون والخبراء الجنائيون بفحص السيارة التي تركت في مكان قريب من الحادث، لجمع أدلة إضافية. وأكد إيلي بين، المدير العام لنجمة داوود الحمراء، أن "الحادث لم يسفر عن إصابات خطيرة"، لافتا إلى أن "فرق الإنقاذ ما زالت في الموقع لتقديم العلاج ونقل المصابين". إغلاق المعابر والطريق إلى طولكرم في السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام عبرية أن الشرطة أغلقت عددا من المعابر الرئيسية في محيط كفار يونا، بما في ذلك الطريق المؤدي إلى مدينة طولكرم الواقعة شمال غرب الضفة الغربية المحتلة، في محاولة لتحديد وجهة المنفذ. ولم تُعلن الشرطة حتى الآن عن هوية المشتبه به، كما لم تصدر أي جهة فلسطينية بيانا حول الهجوم حتى اللحظة. وتشهد إسرائيل حالة من التوتر الأمني المتصاعد منذ أشهر، وسط تحذيرات من عودة العمليات الفردية، خاصة في ظل التصعيد العسكري المستمر في قطاع غزة والتوتر على الجبهة الشمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store