
خالد الرويشان ينقل تحذيراً صادماً من خبير دولي سابق بخصوص المفاعل النووي الايراني
كشف الوزير اليمني الاسبق والكاتب المعروف خالد الرويشان عن المفأجاة التي فجرها مفتش سابق في الوكاله الدولية للطاقة الذرية بخصوص مفاعل ايران الحقيقي.
وقال الرويشان عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: مفاجأة يفجّرها مفتش سابق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل قليل: مفاعل إيران الحقيقي في عمق 80 متراً تحت الأرض!
واضاف : ولذلك لا يمكن ضرب هذا المفاعل إلا بقنبلة ذرية! هذا ليس كلامي بل كلام كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور يسري أبو شادي في مقابلة في التلفزيون العربي قبل قليل على الهواء مباشرة
وقال : أضاف المفتش السابق أنّ' إيران تمتلك الآن بالفعل 500 كيلو من اليورانيوم وهو ما يكفي لصنع 10 قنابل ذرية وأن طهران قادرة لو أرادت صنعها خلال فترة قصيرة جداً وعصرائيل وأمريكا تعرفان ذلك وتعتقدان أن ترهيب إيران وضربها هو السبيل لإثنائها عن إكمال مشروعها الذري والنتيجة ستكون عكسية'
وتابع الرويشان بان المفتش يقول ' كان لدى إيران 60 كيلو يورانيوم فقط منذ سنوات لكن تهديد ترمب المستمر جعلها تقوم بتخصيب 400 كيلو يورانيوم انشطاري خلال أشهر بعيداً عن أعين المفتشين' وقال ' للأسف أن هذا الهجوم يحفّز إيران لإنتاج القنابل في أسرع وقت'
وفي الاخير قال الرويشان بان المفتش أضاف' أقصى ما يمكن تدميره هو المنشآت على الأرض وهي مجرد منشآت تجريبية ولن تؤثر على نجاح المشروع تحت الأرض وهو ما أرجّحه' وختم بقوله ' إيران ستفاجئنا بتجربة ذرية مثلما فعلت كوريا الشمالية ذات يوم'
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بعد تاريخ من العداء... لماذا قررت إسرائيل مهاجمة إيران الآن؟
لطالما عدَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيران أكبر تهديد له، مشيراً إلى برنامجها النووي وخطابها العدائي ودعمها جماعات مسلحة في جميع أنحاء المنطقة. في غضون ذلك، أشارت إيران إلى أن عمليات الاغتيال والتخريب المتكررة التي شنتها إسرائيل ضدها، بالإضافة إلى حربها المدمرة على حركة «حماس» في قطاع غزة، سببٌ لعدائها. في حين بدا أن البلدين يسيران على مسار تصادمي منذ فترة طويلة، فإن سلسلة من التطورات الأخيرة، بما في ذلك الضربات الإسرائيلية ضد إيران وحلفائها وإعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ساعدت في تمهيد الطريق لهجوم الجمعة، وفقاً لصحيفة «واشنطن بوست». لماذا تُعدّ إسرائيل وإيران عدوتين؟ بعد الثورة الإيرانية عام 1979، سارعت قيادة البلاد إلى عدّ الولايات المتحدة وإسرائيل عدويها الرئيسين. ويعود ذلك بشكل كبير إلى الروابط الأميركية والإسرائيلية مع آخر شاه إيراني، محمد رضا بهلوي، الذي فرّ من إيران وهو مريضٌ قبل الثورة. على مدى العقدين الماضيين، اتهمت إسرائيل إيران مراراً وتكراراً بتطوير أسلحة نووية. تُصرّ إيران على أنها حافظت على برنامجها النووي للأغراض السلمية فقط، لكن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية حذّر من أن طهران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع «عدة» قنابل نووية إذا اختارت ذلك. تُقيّم الوكالة الدولية للطاقة الذرية والدول الغربية أن إيران كان لديها برنامج مُنظّم للأسلحة النووية حتى عام 2003. تُصرّ إيران على أن برنامجها سلمي، بينما لا تزال تُخصّب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من درجة صنع الأسلحة. ترى إسرائيل أن امتلاك إيران للسلاح النووي يُشكّل تهديداً وجودياً لها، وكان كسر شبكة إيران الإقليمية من الجماعات المسلحة بالوكالة هدفاً رئيساً لها. وقال نتنياهو: «لعقود، دعا طغاة طهران بوقاحة وعلنية إلى تدمير إسرائيل... لقد دعموا خطابهم ببرنامج لتطوير أسلحة نووية». على مدى العقود الأربعة الماضية، بنت إيران شبكة من الجماعات المسلحة أطلقت عليها اسم «محور المقاومة». وقد كان لهذه الجماعات – مثل «حزب الله » في لبنان، والحوثيين في اليمن، وجماعات أصغر في العراق وسوريا - نفوذ كبير في المنطقة خلال السنوات الأخيرة. لكن هذا المحور ضعف منذ أن هاجمت «حماس» إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023؛ ما أشعل فتيل الحرب الدائرة في غزة، واشتدت المعارك في المنطقة. وساهم ضعف «حزب الله» في سقوط حليف إيران في سوريا المجاورة، الرئيس بشار الأسد، في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. بعد أن شنت إيران هجومين صاروخيين على إسرائيل العام الماضي، ردت إسرائيل بضربات جوية، بما في ذلك هجوم دمر مواقع صواريخ إيرانية وأضعف دفاعاتها الجوية. أدى انهيار شبكة وكلاء إيران إلى خلق فرصة لإسرائيل لشن هجوم، بحسب تقرير «واشنطن بوست». لماذا قررت إسرائيل شن هجوم الآن؟ صرح نتنياهو بأن الوقت ينفد لضرب إيران، زاعماً أن إيران اتخذت مؤخراً خطوات لتحويل اليورانيوم المخصب إلى أسلحة. وقال: «إذا لم تتوقف، فقد تتمكن إيران من إنتاج سلاح نووي في وقت قصير جداً». في الوقت نفسه، أتاح وضع المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران فرصة سانحة. كانت هذه المحادثات متعثرة، ولكن هناك جهوداً لعقد جولة سادسة في عُمان يوم الأحد. قد يؤدي الاتفاق إلى رفع الولايات المتحدة بعض عقوباتها الاقتصادية القاسية على إيران؛ ما يُصعّب على إسرائيل شن هجوم. خشي المسؤولون الإسرائيليون أن تكون المحادثات وسيلة لإيران لكسب الوقت في الوقت الذي تتخذ فيه خطوات سرية نحو امتلاك قنبلة نووية. يوم الخميس، ولأول مرة منذ 20 عاماً، انتقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إيران لعدم تعاونها مع مفتشيها. أعلنت إيران فوراً أنها ستنشئ موقعاً ثالثاً للتخصيب، وستستبدل بعض أجهزة الطرد المركزي بأخرى أكثر تطوراً. وحتى ذلك الحين، يبدو أن إسرائيل كانت قد حسمت أمرها بالفعل. وقال ترمب إنه طلب من نتنياهو عدم مهاجمة إيران أثناء استمرار المفاوضات. لكن الرئيس الأميركي، الذي يتمتع بسجل حافل من الدعم لإسرائيل، لم يقم بأي ردود فعل فورية تُذكر.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
إسرائيل تصدر تحذيرا للإيرانيين قرب المفاعلات النووية لإخلاء منازلهم
قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة إكس اليوم الأحد إن إسرائيل أصدرت تحذيرا للإيرانيين المقيمين بالقرب من المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم. وجاء في التحذير "نحث كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم باخلاء هذه المنشآت فورا... وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر. الوجود بالقرب من هذه المنشات يعرض حياتكم للخطر".


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الجيش الإسرائيلي للإيرانيين : اخلوا منازلكم القريبة من المنشآت النووية فوراً
أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد تحذيرا للإيرانيين المقيمين بالقرب من المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم. وجاء في منشور باللغة الفارسية نشره أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس، "نحث كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم باخلاء هذه المنشآت فورا... وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر. الوجود بالقرب من هذه المنشات يعرض حياتكم للخطر". كما بين أدرعي أن الإنذار يشمل جميع مصانع الأسلحة والمنشات الداعمة لها في إيران. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أنه استهدف، فجر الأحد، مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومواقع مرتبطة بالبنية التحتية "لمشروع الأسلحة النووية" وأهدافا أخرى. وقال في بيان إن قواته الجوية نفذت قرابة الساعة 2,40 صباحا (23,40 ت غ السبت) "سلسلة واسعة من الضربات التي تستند إلى معلومات استخباراتية على عدد من الأهداف في طهران تتعلق بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني، وكذلك على مستودعات وقود". كما أضاف أن "الأهداف شملت مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية للمشروع النووي وأهدافا إضافية". "خط أحمر" بالمقابل، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد أن إسرائيل "تجاوزت خطا أحمر جديدا" باستهدافها مواقع نووية إيرانية في الضربات التي تشها منذ الجمعة. كما بين أن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية، مشيرا إلى أن الهجمات الإيرانية ستتواصل.