logo
فيديو داخل محطة قطار في مصر يثير ضجة / شاهد

فيديو داخل محطة قطار في مصر يثير ضجة / شاهد

#سواليف
أثيرت ضجة في #مصر بعدما تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر تعدي #كمسري #قطار على أحد الطلاب الجامعيين، بسبب انتهاء الاشتراك الخاص به.
وأفاد مصدر مسؤول بالسكة الحديد لموقع القاهرة 24، بأن الهيئة تفحص الفيديو المتداول لتحديد موعد حدوثه، ومن ثم سيتم الكشف عن ملابسات الواقعة عقب انتهاء الفحص.
وأظهر الفيديو المتداول، قيام كمسري قطار بالتعدي على أحد الطلاب الجامعيين – يزعم أنه في #كلية_الطب – بسبب انتهاء مدة اشتراك الطالب لركوب القطار.
وقال أحد النشطاء: 'كمسري موظف في مصر بيتعدى على #طالب في كلية طب بغض النظر عن أنه دفع تذكرة أو الاشتراك بتاعه خلص بس شوف كلام الكمسري وهو بيقوله أنت طالب في كلية الطب وبعدين بيضربه ، الطالب دا بعدين تتوقع هيقعد في البلد'.
وقالت صفحة أخرى: 'تعامل كمسري مع طالب طب، كمسري بلطجي ونموذج سيئ يمثل مرفق مهم وحيوي داخل البلد من أمن العقاب أساء الأدب احنا إزاي بقينا كدة كل دول العالم بتدعم الطالب في جميع وسائل المواصلات المختلفة، رحم الله الدكتور مصطفي محمود كان دائما يقول إذا كنا قد فقدنا العلم فيجب ألا نفقد الأدب. لأن مصيبة تبقى جاهل وقليل الأدب لكن الظاهر علينا أننا فقدنا العلم والأدب الاثنين معا للأسف'.
https://t.co/ApXiFKpwKXبالفيديو: كمسري يعتدي على طالب في كلية الطب داخل محطة القطار في مصرpic.twitter.com/EAgbbrlLIh — صحيفة المرصد (@marsdnews24) July 21, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تابو» «تاتو» الناتو؟!
«تابو» «تاتو» الناتو؟!

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

«تابو» «تاتو» الناتو؟!

أحسن النشامى من الغيارى على المحتوى الأردني أو ما تسلل إليه من محتويات لا تمتّ للأردن بصلة وإن خرجت من أزقة إحدى أحياء مدنه، أحسنوا صنعا بتعرية بعض المحتويات المسيئة دائما، والموسمية في وتيرتها!أدهشني جدا وأضحكني كثيرا محتوى أشبه ما يكون بكوميديا المعاتيه أو الحمقى الثلاثة «ذا ثري سْتوجِزْ» الأمريكية الشهيرة منذ أيام الأبيض والأسود والتي استمرت نصف قرن من مطلع عشرينيات إلى سبعينيات القرن الماضي! كان ذلك المحتوى «حوارا» على قارعة الطريق وكأنه جولة ميدانية استطلاعية لآراء الناس أجرته شابة مع شاب على ما يبدو في ممارسة لتلك البدعة التي سماها متعهدو «المجتمع المدني المفتوح» بالصحفي المواطن، أو صحافة الشارع لغايات نشر ما عرف لاحقا بالثورات الملونة في أوروبا، وما سموه زورا وبهتانا «الربيع العربي».«الحوار» ولا أريد الترويج لفحواه أو لمن لعبت دور «الصحفية» ودور «رجل» الشارع، ظهر فيه «تاتو» في صدر المشهد، وابتسامة كتلك التي تشي بسلوك غير سوي أو غير حميد لصاحبه. الحديث كان عن قضايا من العيار الثقيل وأزمات حامية من «قاع الدست». ولو أخذنا جدلا أن الكلام «أخذ ورد» ما دامت الديموقراطية متاحة بكل ما يتصل بها من حريات تعبير، فإنه من اللافت خرق صاحب الوشم أو الوسم «التاتو»، خرقه لأكثر من «تابو» بمعنى المحظور، حتى ظننته خلال تنظيره عن الحلول العسكرية والسياسية والاقتصادية للتعامل مع كارثة غزة، وكأنه «كومندار» عالي الرتب رفيع الأوسمة، في «الناتو»!للأمانة، المقابلة كانت كاشفة أكثر مما قد يخلص إليه خبراء مشاركون في حلقات بحث نقاشية في جامعة مرموقة أو خلوة عصف فكري للمشغولين بقضايا أردننا المفدى ومملكتنا الحبيبة. فصاحب التاتو لا تابو لديه، لا في انتماء ولا ولاء! كان مباشرا في جحوده لنعمة العيش بكرامة وأمن وأمان في الأردن، مواطنا كان أم لاجئا أم مقيما بمعنى الضيف المعزز المكرم ما دام يحترم آداب الضيافة والإقامة ويصون ما فوقها من مكارم..الطامة الكبرى، أن ما بدا من أفواههم واحد في المحصلة، أمنيا وسياسيا وحتى اقتصاديا واجتماعيا. «هم» هنا تعود للجاهل والمتعلم للأسف، لمن يصنفون في الاستطلاعات الميدانية برجل الشارع أو باحث أو ناشط أو سياسي أو إعلامي أو أي مهنة أخرى. فالكارثة أن تكون منطلقات وخلاصات الخطاب العبثي العدمي واحدة، رغم أن ما تلفّظ به حامل التاتو من السهل صبغه بالضحالة والسوقية إلا أنها في المضمون أقل خطورة مما يبخ سمومه بعض «المنظرين» القابعين خلف الشاشات والمنصات بربطات عنق أو بدونها! ومن يدري ما تحت اللبوس من «تاتوهات» أخفتها بعض «التابوهات» الخاصة بالممول والموجّه عن بعد، فالأجندة المعادية العدائية واحدة.القضية ليست القضية الفلسطينية أو السورية أو أي قطر عربي شقيق، ولا هي بالخلاف الذي لا يفسد للود قضية حول سبل إيقاف حرب غزة أو أوكرانيا، القضية الأساسية هي وضع حد لمن يزعمون أو يظهرون في الشاشات والمنصات على أنهم أردنيون وما فيهم ذرة من حميّة أو غيرة إزاء هذا الحمى الأردني العربي الهاشمي الأصيل. من أعظم الشعارات التي ارتبطت بالعهد العبدليّ الزاهر، شعار «الأردن أولا»، ومن الهتافات العفوية التي أطلقها الشيخ الجليل الأستاذ المحامي خليل الصبيحي رحمه الله من كنف المسجد الحسيني كان «الأردن أصيل لا بديل»، فالله نسأل ألا يبقى فيه سوى الأصلاء في انتمائهم وولائهم من شتى الأصول والمنابت، ما داموا أردنيين قولا وعملا، غير ذلك فلا أقل من تجريدهم مما لا يستحقون الظهور باسمه في «الدراسات والاستطلاعات» بأنهم من حملة الجواز الأردني أو أرقام وطنية أردنية كرعايا المملكة الأردنية الهاشمية. مؤلم وخطر أن يُحسب عليك عدوك. لم تعد الإساءات محصورة بمحاولة نصرة بعض المغرر بهم أو المتحمسين، نصرتهم لفلول «الإخونج» أو ملالي طهران أو غيرها من اللاعبين الإقليميين، صار الاستهداف في العمق، في الهوية وتلك مسألة من الخطر التهاون فيها تحت أي يافطة أو ذريعة.

دور المتقاعدين المستدام وتعزيز التواصل معهم
دور المتقاعدين المستدام وتعزيز التواصل معهم

عمون

timeمنذ 5 ساعات

  • عمون

دور المتقاعدين المستدام وتعزيز التواصل معهم

لبّى عدد من المتقاعدين من جهاز الأمن العام دعوة كريمة من العميد الدكتور يزن الجراح، مدير شرطة شمال عمان، حيث تشرفت بالتواجد مع نخبة من الزملاء الأعزاء في لقاء حواري مميز يعكس عمق التقدير الذي توليه قيادة الأمن العام لدور المتقاعدين، وحرصها الدائم على تعزيز التواصل معهم، تأكيدًا لأهمية مساهماتهم في دعم مسيرة الأمن والاستقرار في المملكة. وفي مستهل اللقاء، نقل العميد الدكتور الجراح تحيات واهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة ـ حفظه الله ورعاه ـ وتقدير جلالته لوفاء المتقاعدين المتواصل لرسالة الأمن العام، مؤكدًا أن المتقاعدين يشكلون ركيزة أساسية من ركائز الأمن المجتمعي، وامتدادًا طبيعيًا لمسيرة العطاء الوطني. كما نقل تحيات عطوفة اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، مدير الأمن العام، وكافة قيادات الجهاز، مشددًا على أهمية استمرار التواصل البنّاء مع 'رفاق السلاح' والاستفادة من خبراتهم المتراكمة في مواجهة التحديات الأمنية. وقدّم الدكتور الجراح عرضًا وافيًا حول أبرز التحديات الأمنية المستجدة، وفي مقدّمتها الجرائم الإلكترونية، وانتشار المخدرات، إضافة إلى ظاهرة الإشاعات المغرضة التي يتم ترويجها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدًا في الوقت ذاته كفاءة وجهوزية جهاز الأمن العام في التعامل مع هذه التحديات، وحرصه على تعزيز الوقاية المجتمعية منها. وكان لافتًا الدور المهم الذي يقوم به مكتب المتقاعدين في إقليم الوسط ومديرية شرطة شمال عمان، في ترسيخ التواصل مع المتقاعدين، من خلال مبادرات نوعية تهدف إلى إبقائهم على تواصل فعّال مع زملائهم في الخدمة، وتمكينهم من المساهمة في محاربة الظواهر السلبية التي تهدد استقرار المجتمع. وقد شهد اللقاء حوارًا ثريًا، قدّم خلاله المتقاعدون مجموعة من الأفكار والمقترحات القيّمة، ركزت على تفعيل قنوات الاتصال مع زملائهم، والمشاركة في حملات التوعية المجتمعية، دعمًا لجهود الأمن العام، لا سيما في مواجهة الإشاعات التي تغذيها الظروف الإقليمية. كما شددوا على أهمية مواصلة تأهيل المتقاعدين للانتقال السلس إلى الحياة المدنية، من خلال برامج تدريبية متقدمة في مجالات التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والابتكار، لتمكينهم من دخول سوق العمل بكفاءة واقتدار. كما تمت الإشارة إلى التحديات التي يواجهها العديد من المتقاعدين في تعليم أبنائهم، وضرورة إيجاد حلول داعمة في هذا الإطار. وفي ختام اللقاء، عبّر الحضور من المتقاعدين عن شكرهم وامتنانهم لهذه المبادرة الطيبة، والتي تعكس وفاء جهاز الأمن العام لتضحياتهم، وحرصه على استمرار دورهم الوطني. كما أشادوا بكفاءة وجهود منتسبي الأمن العام في التصدي لمخاطر الجريمة، لا سيما جرائم المخدرات وتكنولوجيا المعلومات، التي تمثل تهديدًا حقيقيًا لأمن المجتمع وسلامته. إن مثل هذه اللقاءات البنّاءة تُجسد روح الانتماء والتكامل بين العاملين والمتقاعدين من أبناء الأمن العام، وتؤسس لمرحلة جديدة من العمل التشاركي من أجل أردنٍ آمنٍ ومستقر. وفي الختام، لا يفوتنا أن نتقدم بالشكر والتقدير للرائد نائل إسكندر على جهوده المميزة في تنسيق اللقاء، وكفاءته في إدارة التواصل مع المتقاعدين والمجتمع المحلي. حفظ الله الأردن واحة أمن وأمان، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.

وفيات الثلاثاء 30-7-2025
وفيات الثلاثاء 30-7-2025

صراحة نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • صراحة نيوز

وفيات الثلاثاء 30-7-2025

صراحة نيوز-وفيات الأردن اليوم الاربعاء 30-07-2025 ، انتقل الى رحمة الله تعالى: زكي حسين محمد سعادة بسام بشارة دوغان ناظم حسن أحمد صالحة زياد يعقوب الخوري سليمان عماري ابتسام ناصر شكري الشريف أرملة المرحوم اسماعيل يونس بريوش العمايرة فايزة وديع الياس خوري سهير إسماعيل نمروقة أرملة المرحوم برهان محمد عويس رقية (حلمية) محمد علي عبد الرحيم زوجة المرحوم محمد أمين سعيد ابوعودة سيف مصطفى عبد الحميد الرفاعي سمير حنا الصوالحة عبيدة عبد الرحمن عبد الله اسبيتان زوجة المرحوم ريان أحمد محمد ريان سمير حنا الصوالحة عبيدة عبد الرحمن عبد الله اسبيتان زوجة المرحوم ريان أحمد محمد ريان نديم أحمد علي أبوطاحون وزيرة محمد علي يوسف زوقش ماجدة حنا جريس بقاعين زوجة المرحوم البير صارجي حقاني علا هاشم سليمان أبو عبود الحياصات زوجة مأمون نواف الصمادي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store