logo
«الداخلية»: توقيف وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع

«الداخلية»: توقيف وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع

الأنباءمنذ 7 ساعات

أعلنت السلطات السورية أمس توقيف وسيم الأسد، ابن عم الرئيس المخلوع بشار الأسد، وأحد أبرز المتهمين بالضلوع في تجارة المخدرات في عهد الحكم السابق.
وأفادت وزارة الداخلية في بيان بانه «في إطار عملية أمنية محكمة، تمكن جهاز الاستخبارات العامة بالتعاون مع الجهات المختصة في وزارة الداخلية من استدراج المجرم وسيم الأسد، الذي يعتبر من أبرز تجار المخدرات والمتورطين في عدة جرائم خلال فترة النظام البائد».
وأفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس بأن وسيم الأسد أوقف من خلال «كمين محكم» في منطقة تلكلخ في محافظة حمص قرب الحدود مع لبنان.
ويعد الأسد الذي لم يكن يتبوأ أي منصب رسمي، أول شخصية بارزة من الدائرة المقربة في عائلة الرئيس المخلوع، يلقى القبض عليها منذ الإطاحة بالحكم السابق في ديسمبر.
ووصفت وزارة الداخلية توقيفه بأنه يعكس «تصعيد السلطات الانتقالية جهودها لمحاسبة المتورطين في جرائم المرحلة السابقة».
وخلال السنوات الماضية، اعتاد وسيم الأسد نشر صور عبر منصات التواصل الاجتماعي، تظهره إلى جانب سيارات فارهة ومجموعات مقاتلة بلباس عسكري، يحمل السلاح ويطلق النار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الداخلية»: توقيف وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع
«الداخلية»: توقيف وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

«الداخلية»: توقيف وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع

أعلنت السلطات السورية أمس توقيف وسيم الأسد، ابن عم الرئيس المخلوع بشار الأسد، وأحد أبرز المتهمين بالضلوع في تجارة المخدرات في عهد الحكم السابق. وأفادت وزارة الداخلية في بيان بانه «في إطار عملية أمنية محكمة، تمكن جهاز الاستخبارات العامة بالتعاون مع الجهات المختصة في وزارة الداخلية من استدراج المجرم وسيم الأسد، الذي يعتبر من أبرز تجار المخدرات والمتورطين في عدة جرائم خلال فترة النظام البائد». وأفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس بأن وسيم الأسد أوقف من خلال «كمين محكم» في منطقة تلكلخ في محافظة حمص قرب الحدود مع لبنان. ويعد الأسد الذي لم يكن يتبوأ أي منصب رسمي، أول شخصية بارزة من الدائرة المقربة في عائلة الرئيس المخلوع، يلقى القبض عليها منذ الإطاحة بالحكم السابق في ديسمبر. ووصفت وزارة الداخلية توقيفه بأنه يعكس «تصعيد السلطات الانتقالية جهودها لمحاسبة المتورطين في جرائم المرحلة السابقة». وخلال السنوات الماضية، اعتاد وسيم الأسد نشر صور عبر منصات التواصل الاجتماعي، تظهره إلى جانب سيارات فارهة ومجموعات مقاتلة بلباس عسكري، يحمل السلاح ويطلق النار.

غراندي يدعو إلى مزيد من الدعم الدولي لسورية لتسريع عودة اللاجئين
غراندي يدعو إلى مزيد من الدعم الدولي لسورية لتسريع عودة اللاجئين

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

غراندي يدعو إلى مزيد من الدعم الدولي لسورية لتسريع عودة اللاجئين

طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي من دمشق المجتمع الدولي بزيادة دعمه لسورية لتسريع إعادة الإعمار وتمكين مزيد من اللاجئين من العودة إلى بلادهم بعد 14 عاما من نزاع مدمر. وقال غراندي على هامش زيارته دمشق في تصريحات لصحافيين «أنا هنا لأطلق نداء للمجتمع الدولي لتقديم مزيد من الدعم والمساعدة للحكومة السورية في هذا التحدي الكبير المرتبط بتعافي البلاد». ومنذ إطاحة حكم بشار الأسد في الثامن من ديسمبر، بدأ سوريون العودة تدريجا إلى مناطقهم، من داخل سورية وخارجها لاسيما من الدول المجاورة مثل لبنان وتركيا. لكن حجم الدمار وترهل البنى التحتية أو عدم توافرها يحولان دون عودة أعداد كبيرة إضافية منهم. وبحسب غراندي، فقد عاد نحو مليوني شخص إلى مناطقهم الأصلية في سورية حتى الآن. وأوضح أن «من بين هؤلاء نحو 1.5 مليون شخص نازح داخل سورية عادوا إلى منازلهم، و600 ألف، وهو رقم مهم، هم سوريون كانوا لاجئين في الدول المجاورة مثل لبنان والأردن وتركيا وغيرها وقد عادوا إلى بلادهم». وأضاف أن هذا الرقم «يشكل جزءا بسيطا من العدد الكبير للاجئين والنازحين السوريين، لكن الرقم في ذاته مهم». ولايزال نحو 13.5 مليون سوري في عداد اللاجئين أو النازحين، بحسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. وأشار غراندي إلى أن «العائق الرئيسي أمام العودة يبقى غياب الخدمات، وغياب السكن، وغياب فرص العمل»، مضيفا أن المفوضية تعمل «مع الحكومات في المنطقة والدول المجاورة والسلطات في سورية لمساعدة الناس في العودة». ورأى غراندي أن الأهم هو «تحقيق الاستدامة في عودة السوريين»، مضيفا أنه ناقش ذلك مع وزير الخارجية أسعد الشيباني خلال لقائهما في دمشق. وقال «عقدنا اجتماعا طويلا ومفيدا، وناقشنا بشكل أساسي هذه القضية: كيف نضمن أن تكون عودة اللاجئين والنازحين السوريين عودة مستدامة، بحيث لا يضطرون إلى النزوح من جديد بسبب غياب المسكن أو العمل أو الكهرباء». وأضاف «ناقشنا أهمية الربط بين العودة وإعادة الإعمار وطرق تشجيع المانحين على تخصيص مزيد من الموارد لتحقيق هذه الاستدامة». واوضح أن «هذه الاستدامة لا يمكن أن تتحقق إلا في حال حصل تعاف وإعادة إعمار حقيقية في سورية، ليس فقط لصالح العائدين بل لجميع السوريين». وأشار غراندي إلى «حجم الدمار الذي أصاب البنى التحتية والمنازل، وانقطاع الطاقة والكهرباء، وهشاشة الخدمات الصحية والتعليمية»، معتبرا أن «كل هذا يحتاج إلى عملية تعاف حقيقية حتى تصبح العودة ممكنة ومستدامة».

«المركزي» السوري يرحب برفع العقوبات السويسرية: يعزز استقرار الاقتصاد والعلاقات الدولية
«المركزي» السوري يرحب برفع العقوبات السويسرية: يعزز استقرار الاقتصاد والعلاقات الدولية

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

«المركزي» السوري يرحب برفع العقوبات السويسرية: يعزز استقرار الاقتصاد والعلاقات الدولية

رحب حاكم مصرف سورية المركزي عبد القادر الحصرية برفع العقوبات التي كانت مفروضة على المصرف من قبل الحكومة السويسرية، معتبرا أن هذه الخطوة تمثل تحولا إيجابيا في مسار إعادة بناء العلاقات المالية والتجارية بين البلدين. وقال حاكم المصرف عبد القادر الحصرية، عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك» أمس، إن «المصرف يرحب بقرار رفع العقوبات، ويعتبره تطورا مهما يدعم جهود استقرار الاقتصاد السوري وتوسيع آفاق التعاون الدولي». وأضاف أن المصرف كانت تربطه علاقات وثيقة بعدد من المصارف السويسرية، ولعب دورا محوريا في إدارة استثمارات احتياطي الدولة، إلى جانب دعمه للتبادلات التجارية والمالية مع الجانب السويسري. ولفت الحصرية إلى أن تلك العلاقات السابقة كانت تعكس مستوى الثقة المتبادلة، وأسهمت في تعزيز الاستقرار الاقتصادي، معربا عن أمله في أن تمهد هذه الخطوة لبداية مرحلة جديدة من التعاون البناء، بما يخدم المصالح المشتركة بين دمشق وبرن، ويدعم تطلعات سورية نحو الانفتاح الاقتصادي واستعادة علاقاتها الخارجية. وأعلنت الحكومة السويسرية أمس الأول أنها قررت رفع مجموعة من العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، بما في ذلك العقوبات التي طالت البنك المركزي السوري. وأوضحت الحكومة، ممثلة في المجلس الاتحادي، أن العقوبات المفروضة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحكومة السورية السابقة ستظل سارية، وذلك عقب الإطاحة برئيس النظام المخلوع بشار الأسد في كانون الأول 2024. وجاء في بيان المجلس الاتحادي، أن «الهدف من هذا القرار هو دعم التعافي الاقتصادي للبلاد وتعزيز انتقال سياسي شامل وسلمي». وأضافت الحكومة أن هذا القرار يتبع تخفيفا أوليا للعقوبات جرى في مارس الماضي، وتشمل الخطوة الحالية رفع القيود عن بعض الخدمات المالية، والتجارة في المعادن الثمينة، وتصدير السلع الفاخرة. كما تم رفع أسماء نحو 24 جهة، من بينها البنك المركزي السوري، من قائمة العقوبات، بحسب ما ورد في البيان الرسمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store