
أيقونات طقس ملوّنة وتعديلات بصرية جديدة في Android 16 QPR1 Beta 3
التحديث الجديد يأتي بعدة تحسينات بصرية، أبرزها عودة الأيقونات الملوّنة لحالة الطقس في ميزة 'At a Glance' وشاشة القفل، إلى جانب تحديثات طفيفة في شريط بحث Pixel Launcher.
الطقس يعود بألوانه إلى الواجهة
بعد أن استبدلت Google الأيقونات الملونة في النسخة التجريبية الأولى بأخرى بيضاء ومبسطة، يعيد هذا التحديث الأيقونات الملوّنة والأكثر وضوحًا، مما يسهل التعرف على حالة الطقس بسرعة، خصوصًا في وضع العرض الدائم (Always-on Display). كما تم رفع حجم الخط ليصبح أكثر بروزًا، وذلك لتفادي التشابه البصري مع التاريخ واليوم في أعلى الشاشة.
تحسينات على شريط البحث
في شريط بحث Pixel Launcher، تم تغيير أيقونات البحث الصوتي وGoogle Lens ووضع الذكاء الاصطناعي، بحيث أصبحت تتماشى ديناميكيًا مع ثيم الشاشة الرئيسية بدلاً من استخدام ألوان Google التقليدية. هذا التغيير يمنح الشريط مظهرًا أكثر هدوءًا وتناسقًا، خاصة عند وجود جميع الاختصارات الثلاثة. التعديل يشمل أيضًا شريط البحث أعلى شبكة التطبيقات.
موعد الإطلاق النهائي
من المتوقع أن يكون إصدار QPR1 Beta 3 هو الأخير من نوعه قبل طرح النسخة المستقرة في سبتمبر. ويتوقع أن تتضمن النسخة النهائية هذه التعديلات البصرية إلى جانب تحسينات في الأداء وتجربة المستخدم، ضمن استراتيجية Google لجعل نظام Android أكثر اتساقًا وجاذبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
عباقرة الذكاء الاصطناعي يحذرون من فقدان السيطرة على قراراته المستقبلية
حذّرت مجموعة من 40 باحثًا من أبرز المختبرات التقنية، من بينها OpenAI وGoogle DeepMind وMeta وAnthropic، من أن العالم ربما يقترب من لحظة يفقد فيها الباحثون القدرة على فهم كيفية تفكير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. وجاء هذا التحذير في ورقة موقف نُشرت الأسبوع الماضي، شدد خلالها الخبراء على ضرورة إعطاء الأولوية للبحث في "سلسلة الأفكار" (Chain-of-Thought – CoT)، وهي طريقة تسمح بتتبّع آلية اتخاذ القرار داخل النموذج. وتُعد هذه التقنية نافذة نادرة لرصد عمليات التفكير التي تعتمدها النماذج المتقدمة، مثل نموذج o1 من OpenAI أو R1 من DeepSeek، في أثناء تقديم الإجابات أو تنفيذ المهام. غير أن الباحثين يخشون من أن تستمر هذه الشفافية في التلاشي مع تطوّر قدرات النماذج، ما يضع مطوّري الذكاء الاصطناعي أمام تحديات رقابية غير مسبوقة. ما أهمية مراقبة "سلسلة الأفكار"؟ أوضح الخبراء أن السماح للنموذج بـ"التفكير" بلغة بشرية يوفّر فرصة نادرة لمراقبة نواياه، ما قد يُستخدم لرصد نيات خبيثة أو حالات انحراف سلوكي مبكرًا. وقالوا إن مراقبة "سلسلة الأفكار" يمكن أن تُشكّل آلية أمان إضافية في النماذج المتقدّمة، شرط أن نحافظ على هذا المستوى من الوضوح. لكن، كما هو الحال مع جميع أدوات الرقابة الأخرى، تبقى هذه التقنية غير مكتملة، وقد لا ترصد كل الحالات المقلقة، لذلك دعا الباحثون إلى مزيد من الاستثمارات في تطوير آليات تتبّع سلسلة الأفكار، إلى جانب تقنيات الأمان الأخرى. الورقة حظيت بتأييد شخصيات بارزة في المجال، مثل إيلـيا سوتسكيفر، المؤسس المشارك في OpenAI، و"أبو الذكاء الاصطناعي" جيفري هينتون. هل نفهم حقًا كيف يفكر الذكاء الاصطناعي؟ رغم التقدّم الكبير في أداء النماذج خلال العام الماضي، إلا أن العديد من الأسئلة لا تزال قائمة بشأن طريقة عملها الفعلية، فالنماذج الحديثة تُظهر نتائج مبهرة على مستوى الأداء، لكنها في المقابل باتت أشبه بـ"الصندوق الأسود" ويصعب تفسير داخله. اقرأ أيضاً الذكاء الاصطناعي اللاتيني ينافس النماذج العالمية بثقافة محلية فريدة وبينما تراهن شركات التكنولوجيا الكبرى على هذه النماذج كأساس للمستقبل، يشير باحثون إلى أن سلسلة التفكير قد تكون وسيلة لفهم منطق هذه الأنظمة، ولو جزئيًا. إلا أن هذا الفهم لا يزال هشًا، ويُحتمل أن يتلاشى تمامًا مع كل خطوة جديدة على طريق الذكاء المتقدم، ما يُعيد فتح النقاش حول مستقبل السيطرة البشرية على الآلات الذكية.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
تحديث جديد في Chrome iOS يجعل التبديل بين حسابات Google أسرع وأسهل
أعلنت شركة Google عن ميزة جديدة تستهدف مستخدمي متصفح Chrome على أجهزة iOS، تتيح لهم التبديل السريع والسلس بين حسابات Google الشخصية والمهنية، من دون الحاجة إلى تسجيل الخروج ثم تسجيل الدخول من جديد، كما كان الحال سابقًا. وتأتي هذه الخطوة استجابة لاحتياجات المستخدمين، الذين يستخدمون أجهزتهم الشخصية لإنجاز كل من المهام الخاصة والمتعلقة بالعمل. ووفقًا لمدونة Google الرسمية، تهدف هذه الميزة إلى تسهيل تجربة المستخدم، مع تشديد معايير الأمان في الوقت ذاته، حيث يتم فصل بيانات التصفح المرتبطة بالحساب المهني عن تلك الخاصة بالحسابات الأخرى على الجهاز. ويشمل هذا الفصل البيانات المحلية، مثل: علامات التبويب، وسجل التصفح، وكلمات المرور، ما يضمن تجربة تصفح آمنة ومنفصلة للحسابات المهنية المُدارة. تزامن هذا التحديث مع تحوّل العديد من المؤسسات نحو تقليل الاعتماد على الهواتف المخصصة للعمل، ما يجعل الموظفين بحاجة إلى الوصول إلى موارد العمل من أجهزتهم الشخصية. وقد أوضحت Google أن الفصل بين الحسابات يتيح للمؤسسات تمكين موظفيها من استخدام أجهزتهم الخاصة، مع الحفاظ على الأمان التنظيمي. عند تسجيل الدخول إلى حساب مُدار لأول مرة، يظهر للمستخدمين شاشة تعريفية توضّح طبيعة الفصل بين بيانات التصفح للحسابات المختلفة، مع تنبيه واضح بأنهم دخلوا "تجربة مُدارة". وتمنح هذه التجربة للمؤسسات صلاحيات كاملة في التحكم بكيفية التعامل مع بيانات التصفح الموجودة مسبقًا، عند التبديل إلى الحساب المهني. كيف تحسّن Google أمان الحسابات المُدارة على Chrome؟ لم تقتصر التحديثات على تجربة التبديل فقط، بل شملت أيضًا تعزيزات أمنية جديدة يمكن لإدارات تكنولوجيا المعلومات تفعيلها. فقد تم توسيع قدرات Chrome Enterprise لتشمل الآن أيضًا أجهزة iOS، ما يتيح إرسال بيانات أمنية حرجة إلى وحدة التحقيقات في وحدة Google Admin Console، أو إلى سجلات Chrome، أو حتى إلى نظام معلومات الأمان (SIEM) الذي تختاره المؤسسة. كما أُضيفت ميزة فلترة الروابط (URL Filtering) إلى أجهزة iOS، ما يسمح للمؤسسات بمنع الموظفين من زيارة مواقع محددة، مثل بعض مواقع الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI)، مع إمكانية إعادة توجيههم إلى خدمات بديلة معتمدة من المؤسسة. وبهذه التحديثات، تواصل Google تعزيز مكانتها كمزوّد حلول سحابية يدعم بيئات العمل الهجينة، ويوازن بين الراحة الشخصية والأمان المهني، وهو ما ينعكس في تجربة استخدام أكثر تكاملًا وسلاسة لمستخدمي iPhone وiPad.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- الشرق السعودية
أدوبي تطلق أدوات جديدة لانشاء الفيديوهات داخل Firefly
أطلقت شركة أدوبي مجموعة جديدة من التحسينات المتقدمة في منصتها الإبداعية Firefly، تشمل ترقيات جوهرية لنموذج الفيديو داخل النظام، إلى جانب إدخال أدوات مبتكرة تسمح بتوليد مؤثرات صوتية مخصصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، في خطوة تعزز من قدرات المستخدمين على سرد القصص البصرية والسمعية بشكل أكثر واقعية. وقالت الشركة، في بيان، إن التحديثات تشمل تحسينًا ملحوظًا في دقة الحركة داخل الفيديوهات، ما يمنح المشاهد حيوية أكبر وتنقلات أكثر سلاسة. وأظهرت النماذج التي طورتها الشركة قدرة لافتة على توليد مناظر طبيعية متنوعة تشمل البيئات الجبلية والحضرية، بالإضافة إلى محاكاة سلوكيات الحيوانات وعناصر الطقس وتأثيرات الجسيمات، فضلًا عن دعم الرسوم المتحركة ثنائية وثلاثية الأبعاد بدقة عالية. ولم تقتصر التحديثات على تحسين النموذج الداخلي، بل توسعت Firefly لتشمل نماذج متقدمة من الذكاء الاصطناعي من شركاء استراتيجيين، من بينهم Gen-4 Video من Runway، وVeo3 من Google والمزود بخاصية Audio، كما تنضم قريبًا أدوات Topaz Labs المتخصصة في Image and Video Upscalers، ونموذج Marey من Moonvalley، إضافة إلى Ray 2 وPika 2.2 من Luma AI، واللذين أصبحا متاحين في Boards وسيتوفران لاحقًا في Generate Video. أدوات جديدة وعلى صعيد الأدوات الجديدة، قدمت Adobe ميزة Composition Reference for Video، والتي تتيح للمستخدمين تحميل مقطع مرجعي وتحديد الرؤية الفنية ليتم توليد فيديو مستوحى من نفس التكوين البصري، كما يمكن اعتماد Style Presets لتطبيق أنماط بصرية جاهزة بضغطة زر، مثل claymation أو anime أو line art أو 2D، ما يعزز الاتساق البصري ويوفر الوقت. أما ميزة Keyframe Cropping، فتمنح المستخدم القدرة على تحديد الإطار الافتتاحي والنهائي، مع وصف المشهد، لتوليد فيديو متوافق مع الشكل المطلوب، دون الحاجة لاستخدام أدوات تحرير منفصلة. هذه الأدوات تم تصميمها لتسريع الإنتاج مع الحفاظ على التحكم الإبداعي الكامل. وفي إضافة نوعية لتجربة السرد، طرحت Adobe خاصية Generate Sound Effects (beta)، التي تتيح إنشاء مؤثرات صوتية مخصصة باستخدام الأوامر النصية أو حتى عبر نبرة الصوت، حيث يتم توليد الأصوات وفقًا للإيقاع والتوقيت الذي يحدده المستخدم. وقدمت الشركة خاصية Text to Avatar (beta)، التي تتيح تحويل النصوص المكتوبة إلى مقاطع فيديو يقدمها أفاتار افتراضي، مع إمكانية تخصيص الخلفية واختيار لهجة الصوت، ما يعزز إمكانات التعليم والتسويق الداخلي والتواصل المؤسسي. ولتسهيل تجربة المستخدم، أضافت Adobe ميزة Enhance Prompt ضمن وحدة Generate Video، وهي أداة ذكية تتولى تلقائيًا تحسين النصوص المدخلة لتوضيح المقصود وتحقيق نتائج أكثر دقة وسرعة. وأكدت الشركة التزامها بالشفافية وحماية حقوق المستخدمين، مشيرة إلى أن جميع نماذج Firefly جرى تدريبها على بيانات مرخّصة فقط، ولا يتم استخدام أي محتوى يُنتج داخل المنصة في عمليات التدريب.