
أوكرانيا: إتمام المرحلة الأخيرة من استلام رفات الجنود
قال مسؤولون أوكرانيون، إن أوكرانيا تسلمت، الاثنين، رفات 1245 من جنودها الذين قتلوا في الحرب مع روسيا، في المرحلة الأخيرة من عملية تبادل الجثث التي جرى الاتفاق عليها في محادثات في إسطنبول.
وقال وزير الدفاع رستم أوميروف: «يمثل اليوم المرحلة الأخيرة من إعادة (رفات) الجنود الذين سقطوا في الحرب».
وأضاف: «منذ الأسبوع الماضي، عندما بدأ تنفيذ اتفاقيات إسطنبول، تمكّنا من إعادة رفات أكثر من ستة آلاف جندي».
إلى ذلك، قال مسؤول بالبيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيُجري محادثات ثنائية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ورئيسة المكسيك كلاوديا شينبوم، خلال قمة قادة دول مجموعة السبع الصناعية في كندا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 29 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران ومناورات النووي.. بين ضغط التفاوض وهاجس الضربة
مع اقتراب موعد المفاوضات المقررة بين طهران وواشنطن، تتزايد المؤشرات على تصعيد ميداني. ترامب يقول إن هجوم إسرائيل على إيران ليس وشيكا.. و مصادر إيرانية تكشف عن تحذيرات بشأن هجوم إسرائيلي وشيك..


صحيفة الخليج
منذ 34 دقائق
- صحيفة الخليج
زيلينسكي يعتزم الطلب من ترامب شراء أسلحة أمريكية
فيينا-أ ف ب أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي يقوم بزيارة إلى فيينا، الاثنين، أنه يعتزم مناقشة شراء معدات عسكرية من واشنطن مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال زيلينسكي الذي يأمل في لقاء ترامب على هامش قمة مجموعة السبع في كندا: «أحد المواضيع التي سأناقشها مع الرئيس ترامب خلال اجتماعنا يتعلق بحزمة دفاعية ترغب أوكرانيا في شرائها». وأضاف: «علينا جميعاً العمل لضمان عدم تفكك التحالف بين الولايات المتحدة وأوروبا. هذا يصب في مصلحة الجميع»، مشيراً إلى أنه «لا يستطيع، حتى اليوم، أن يتخيل كيف يمكن العيش والقتال بدون مساعدة الولايات المتحدة». ويأتي تصريح زيلينسكي في معرض مؤتمر صحفي عقده إلى جانب الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين الذي التقى به في إطار الجهود التي يبذلها لضمان استمرار الدعم الغربي في مواجهة الحرب الروسية. «استمرار الدعم لأوكرانيا» وتستمر زيارة زيلينسكي بضع ساعات فقط في النمسا، وهي من دول الاتحاد الأوروبي التي لم تستقبله منذ الهجوم على بلاده في شباط/ فبراير 2022. وجاء في بيان للرئاسة الأوكرانية أن الرئيسين ناقشا «استمرار الدعم لأوكرانيا» في اجتماع «ثنائي» ثم في «جلسة موسعة». كما تضمن جدول الأعمال مشاركة الشركات النمساوية في إعادة إعمار أوكرانيا حيث كانت النمسا من أكبر المستثمرين قبل الحرب. وركزت محادثات الجانبين على «إزالة الألغام لأغراض إنسانية واستعادة الطاقة والأمن الغذائي وبناء الملاجئ». وأضافت وزارة الخارجية النمساوية أنه سيتم تعزيز التعاون في مجالي إعادة الإعمار والصحة، إضافة إلى قطاعات أخرى، مع إمكانية الاستفادة من «خبرة» فيينا. وأعلنت الحكومة أنها قدمت مساعدات إنسانية لأوكرانيا والدول المجاورة بقيمة 320 مليون يورو. وقال فان دير بيلين: إن النمسا، الدولة غير العضو في حلف شمال الأطلسي، «بالتأكيد محايدة عسكرياً لكنها ليست، بأي حال من الأحوال، محايدة سياسياً». وتدهورت علاقات النمسا مع روسيا بشكل ملحوظ منذ بدء النزاع في أوكرانيا. لكنها لا تزال تحافظ على علاقاتها الاقتصادية معها وما زال «رايفايزن بنك» النمساوي يتابع نشاطه في روسيا. وندد زيلينسكي بذلك في عام 2022. وانتقد «حزب الحرية» اليميني المتشدد زيارة زيلينسكي. وقال زعيمه هربرت كيكل: «من حق شعبنا أن يعرف لماذا تقوض النمسا مصداقية سياستها الخارجية، وتطيح بحيادها، وتُعرض بالتالي أمنها للخطر».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مصادر: إيران أبلغت وسطاء باستعدادها للتهدئة مع إسرائيل
قالت صحيفة وول ستريت جورنال ووكالة رويترز اليوم الاثنين إن طهران طلبت عبر وسطاء عرب الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستخدام نفوذه للضغط على إسرائيل للموافقة على وقف فوري لإطلاق النار مقابل أن تبدي إيران مرونة في المفاوضات النووية. ونقلت رويترز عبر مصدر قوله إن طهران طلبت من قطر والسعودية وسلطنة عمان إبلاغ واشنطن باستعدادها لإبداء مرونة في المحادثات النووية إذا تسنى التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وذكرت وول ستريت جورنال أن طهران اشترطت عدم انخراط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الهجمات العسكرية الجارية. وأضافت أن طهران بعثت رسائل غير رسمية إلى إسرائيل تشير فيها إلى ضرورة احتواء التصعيد لما فيه مصلحة الطرفين. وتأتي هذه التحركات في وقت تتواصل فيه الضربات الجوية الإسرائيلية ، التي استهدفت مواقع عسكرية ونووية داخل إيران ، وأسفرت عن مقتل عدد من قادة سلاح الجو الإيراني، ما أدى إلى زيادة عزلة المرشد الأعلى علي خامنئي. أضرار محدودة ورغم ذلك تضيف "نيويورك تايمز"، أن التقاير تشير إلى أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية كانت محدودة، ما يرجح حاجة إسرائيل إلى حملة طويلة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استمرار العمليات "حتى القضاء على البرنامج النووي الإيراني و الصواريخ الباليستية"، مشددا على أن "تغيير النظام ليس هدفا مباشرا، لكنه قد يكون نتيجة محتملة". وبحسب مسؤولين إسرائيليين، فإن الجيش مستعد لمواصلة الضربات لأسابيع مقبلة، وسط دعم أميركي ضمني عبر عنه الرئيس دونالد ترامب، الذي صرح: "أعتقد أن الوقت قد حان للتوصل إلى صفقة، وسنرى ما سيحدث، لكن أحيانًا يجب أن يتقاتلوا أولا". من جانبها، ترى إيران أن إبقاء واشنطن خارج المعركة يعد نصرا تكتيكيا، يمنحها فرصة لإعادة تنظيم الصفوف ودرء خسائر أكبر. وقال مسؤول مطلع: "الإيرانيون يراهنون على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة دون دعم أميركي مباشر". وبحسب دبلوماسيين عرب تحدثوا مع الإيرانيين فقد بدو أن إيران تراهن على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة، وأنها ستضطر في نهاية المطاف إلى البحث عن حل دبلوماسي. وعلى الرغم من مؤشرات الانفتاح، لا توحي التصريحات الإيرانية الحالية بأنها مستعدة لتقديم تنازلات جوهرية في ملفها النووي، خصوصا في ما يتعلق بوقف تخصيب اليورانيوم، وهو مطلب رئيسي لإسرائيل والولايات المتحدة.