
'أغلق دكانك وعد إلى مسقط رأسك!'.. ترامب يبدأ بتضييق الخناق على ماسك
وكتب ترامب في منشور عبر منصة 'تروث سوشيال': 'كان إيلون ماسك يعلم، قبل وقت طويل من تأييده القوي لي لرئاسة الولايات المتحدة، أنني كنت أعارض بشدة تفويض المركبات الكهربائية (EV Mandate)'.
ولفت إلى أن 'هذا التفويض سخيف، وكان دائما جزءا أساسيا من حملتي الانتخابية. السيارات الكهربائية لا بأس بها، ولكن لا ينبغي إجبار الجميع على امتلاك واحدة'، متهما ماسك بأنه 'يحصل على دعم حكومي أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير'.
وأضاف: 'بدون هذه الإعانات، ربما يضطر إيلون إلى إغلاق شركته والعودة إلى موطنه في جنوب إفريقيا. لن تكون هناك المزيد من عمليات إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وبلدنا سيوفر ثروة طائلة'.
وتابع: 'ربما ينبغي أن نطلب من DOGE (وزارة كفاءة الحكومة التي ترأسها ماسك) أن يلقي نظرة فاحصة وجادة على هذا الأمر؟ هناك أموال طائلة يمكن توفيرها'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
ترامب: سأكون حازما مع نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة وقد نتوصل لاتفاق قريبا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه سيكون حازما مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب في غزة. وأضاف ترامب ' نتنياهو يريد إنهاء الحرب'. وأردف قوله ' أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل'. ويعتزم ترامب لقاء نتنياهو الاثنين. ويزور المسؤول الإسرائيلي الكبير رون ديرمر واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات قبل الاجتماع. وقال لصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض في رحلة ليوم واحد إلى فلوريدا 'نأمل أن يحدث ذلك. ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما من الأسبوع المقبل. نريد تحرير المحتجزين'. وأعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة بموجب أي اتفاق ينهي الحرب، فيما تقول إسرائيل إنها لا يمكن أن تنتهي إلا بنزع سلاح حماس وتفكيك الحركة. وترفض حماس إلقاء سلاحها.


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
ترامب يأمل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة قريبا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه سيناقش الأوضاع في غزة وإيران عندما يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، معبرا عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة قريبا. ويعتزم ترامب لقاء نتنياهو الاثنين. ويزور المسؤول الإسرائيلي الكبير رون ديرمر واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات قبل الاجتماع. تعاون ترامب ونتنياهو في عملية عسكرية ضد مواقع نووية إيرانية في حزيران، بلغت ذروتها بشن غارات جوية أميركية. وقال ترامب إن هذه الضربات 'محت' القدرة النووية لطهران، غير أن الجدل ما زال مستمرا بشأن مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني. وعبر ترامب عن أمله في التوصل الأسبوع المقبل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة (حماس) المدعومة من إيران في غزة لوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح المحتجزين. وقال لصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض في رحلة ليوم واحد إلى فلوريدا 'نأمل أن يحدث ذلك. ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما من الأسبوع المقبل. نريد تحرير المحتجزين'. وأعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة بموجب أي اتفاق ينهي الحرب، فيما تقول إسرائيل إنها لا يمكن أن تنتهي إلا بنزع سلاح حماس وتفكيك الحركة. وترفض حماس إلقاء سلاحها. وعندما سُئل مسؤول في البيت الأبيض عن اجتماعات ديرمر المقررة وجدول أعماله، قال 'يزور رون ديرمر البيت الأبيض بانتظام'. وأضاف 'سيستمر هذا مع سعي الرئيس ترامب إلى تحقيق السلام بين إسرائيل وغزة'. ولم يحدد المسؤول على الفور مساعدي ترامب الذين سيقابلهم ديرمر خلال زيارته.


رؤيا
منذ 9 ساعات
- رؤيا
ماسك يصعّد هجومه على ترمب ويدعو لحزب جديد.. والرئيس يرد بتهديد "قطع الدعم"
دعا ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبايس إكس إلى تأسيس حزب سياسي جديد صعّد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من هجومه الحاد على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي يتبناه الرئيس دونالد ترمب، مجدداً دعوته لتأسيس حزب سياسي جديد، وهو ما أثار رداً قوياً من ترمب الذي هدد بمراجعة الدعم المالي الحكومي لشركات ماسك. تصعيد قبيل تصويت حاسم مع استعداد مجلس الشيوخ الأمريكي للتصويت على تعديلات مشروع القانون يوم الإثنين، عاد ماسك لانتقاداته اللاذعة، قائلاً إن المشرعين الذين تعهدوا بخفض الإنفاق ثم دعموا مشروع القانون "يجب أن يشعروا بالخزي!"، متوعداً بأنهم "سيخسرون انتخاباتهم التمهيدية العام المقبل". ودعا ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبايس إكس، إلى تأسيس حزب سياسي جديد، معتبراً أن حجم الإنفاق الهائل في مشروع القانون يعكس أن الأمريكيين يعيشون في ظل "حزب واحد فقط – حزب بوركي بيغ!!" في إشارة ساخرة للشخصية الكرتونية. وكتب عبر منصة "إكس": "لقد حان الوقت لحزب سياسي جديد يهتم فعليًا بالشعب". ترمب يرد: "لولا الدعم لعدت إلى جنوب إفريقيا" في المقابل، لم يتأخر رد الرئيس ترمب، الذي هاجم ماسك يوم الثلاثاء، مقترحاً أن تقوم "إدارة كفاءة الحكومة" (DOGE)، وهي هيئة سبق لماسك أن ترأسها، بإعادة النظر في الدعم المالي الحكومي الذي حصلت عليه شركات ماسك بهدف توفير أموال للحكومة الفيدرالية. وكتب ترمب على منصته "تروث سوشيال": "إيلون ربما حصل على دعم حكومي أكثر من أي إنسان في التاريخ.. وبدون هذه الإعانات، ربما كان سيتعين عليه إغلاق مشاريعه والعودة إلى جنوب إفريقيا". ورد ماسك على هذا التهديد بتحدٍ عبر منصته "إكس" قائلاً: "أنا أقول حرفيًا: أوقفوا كل ذلك. الآن". خلفية الخلاف يأتي هذا التصعيد بعد خلاف علني بدأ في مطلع يونيو، عندما وصف ماسك، الذي كان من كبار المتبرعين لحملة ترمب، مشروع القانون الضخم المعروف بـ"مشروع القانون الكبير الجميل" بأنه "عمل مقزز ومشين". وعلى الرغم من فترة هدوء وجيزة بين الطرفين، إلا أن الخلاف عاد للاشتعال مجدداً. ويثير مشروع قانون ترمب جدلاً واسعاً لما يتضمنه من تخفيضات ضريبية كبيرة مصحوبة بتقليصات في برامج الرعاية الصحية والغذائية، وهو ما يلقى معارضة من الديمقراطيين وبعض الجمهوريين على حد سواء. تأثير غير واضح وتحذيرات انتخابية لا يزال من غير الواضح مدى تأثير ماسك على الكونغرس، لكن بعض الجمهوريين أبدوا قلقهم من أن هذا الصراع المتكرر قد يضر بفرص الحزب في الحفاظ على أغلبيته خلال انتخابات التجديد النصفي عام 2026. ويرى محللون أن تأسيس حزب جديد بقيادة ماسك يواجه صعوبات جمة. وقال بيل شنايدر، أستاذ السياسات العامة في جامعة جورج ميسن، لقناة الجزيرة إن من الصعب على ماسك بناء تحالف سياسي فعال، حيث أن معارضي مشروع القانون منقسمون؛ فالجمهوريون قلقون من حجم الدين الناتج عن التخفيضات الضريبية، بينما يخشى الديمقراطيون من تأثيره على شبكات الأمان الاجتماعي. واختتم شنايدر بالقول: "من الصعب جمع هذين القلقين، وهاتين القاعدتين الانتخابيتين، في حزب سياسي واحد".