
صاروخ إيراني يدك منطقة تضمّ مواقع استراتيجية للعدو في بئر السبع
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
أصيب 18 مستوطناً 'اسرائيليا' من جراء صاروخ أطلق من إيران، صباح اليوم الجمعة، وأصاب بشكل مباشر موقعاً في بئر السبع، جنوبي فلسطين المحتلة.
ووفق منصة إعلامية إسرائيلية، 'أطلق صاروخ واحد فقط من إيران'، وقد سقط بالقرب من مبنى شركة 'مايكروسوفت'، وأدى إلى اندلاع حرائق في المكان، بعد أن فشلت الدفاعات الجوية الإسرائيلية في اعتراضه.
ويُذكر أنّ أهم المواقع العسكرية الإسرائيلية التي تقع بالقرب من فرع 'مايكروسوفت' في بئر السبع المحتلة هي: وحدة الاتصالات الحاسوبيّة، ومدينة الاتصالات والاستخبارات التابعة لـ'الجيش' الإسرائيلي، وفروع لشركات مثل 'رافائيل' للصناعات العسكرية الجوية، و'ألبِت سيستمز' للبحث وتطوير وإنتاج الصناعات العسكرية.
وتسبب الصاروخ الإيراني باشتعال النيران في عدد من المباني واحتراق سيارات عدة، وأعلنت شركة القطارات الإسرائيلية إغلاق محطة بئر السبع بسبب تعرضها لأضرار.
وكانت قد دوّت صفارات الإنذار في النقب، جنوبي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال مرشد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي خامنئي على حسابه في منصة 'إكس': 'العدو الصهيوني يعاقب…إنه يعاقب الآن'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة اليمنية
سياسي جنوبي يفضح أكاذيب 'حكومة التحالف' خلال العيد في عدن
خاص // وكالة الصحافة اليمنية // أثارت أكاذيب الحكومة التابعة للتحالف خلال عيد الأضحى المبارك بصرف مرتب شهر مايو الماضي للموظفين في مدينة عدن، حالة استياء واسعة بين الموظفين. وكتب السياسي في 'الحراك الجنوبي' عبدالرحمن الوالي، على منصة 'إكس' اليوم الجمعة أشار إلى أن الحكومة أعلنت عن صرف راتب شهر مايو قبل عيد الاضحى 6 يونيو، إلا أن الموظفين لم يتسلموا مستحقاتهم حتى اليوم. وأكد أن ما اسماها 'هرجلة' الحكومة صُرف للموظفين راتب أبريل بصورة متأخرة، فصارت حياتهم كارثة ضمن الكوارث الخدمية والمعيشية. ووصف الوالي في منشوره اللاذع قيادات الحكومة بالأدوات الرخيصة، معتبرا أكاذيبها مأساة وشغلها الوحيد الأكاذيب والهرجلة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
إذا أغلقت إيران مضيق هرمز… هل يصمد الاقتصاد العالمي أمام العاصفة؟
قالت مجلة "بلومبرج" إن الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير جزء كبير من القدرات الصاروخية الباليستية لإيران، إضافة إلى استهداف الصف الأول من قيادتها العسكرية. وأضافت المجلة أن المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، رفض الاستسلام رغم هذه الخسائر، وهدد بإلحاق "أضرار لا يمكن إصلاحها" بالولايات المتحدة في حال تدخلت لدعم إسرائيل عسكرياً. وأشارت "بلومبرج" إلى أن هذه التطورات أثارت مخاوف واسعة من لجوء القيادة الإيرانية إلى تصعيد جديد، يتمثل في فرض حظر أو إغلاق فعلي لمضيق هرمز، أحد أهم الممرات المائية في العالم لنقل النفط. وأوضحت المجلة أن مضيق هرمز يتعامل مع نحو ربع تجارة النفط العالمية، وأن تعطيل حركة الشحن فيه سيرفع أسعار النفط العالمية بشكل كبير، وقد يؤدي إلى زعزعة استقرار الاقتصاد الدولي. وأكدت المجلة أن إيران سبق أن استهدفت سفناً تجارية في هذه المنطقة الحساسة، وهددت مراراً بإغلاق المضيق. كما نقلت عن مصادر بريطانية أن المملكة المتحدة أصدرت تحذيراً للبحارة قبل بدء القصف الإسرائيلي على إيران، في حين ذكرت شركة Frontline، وهي من أكبر شركات تشغيل ناقلات النفط في العالم، أنها ستتخذ المزيد من الحيطة في تسيير سفنها عبر الخليج العربي. وفيما يتعلق بالأهمية الجغرافية للمضيق، ذكرت "بلومبرج" أن الممر المائي يربط الخليج العربي بالمحيط الهندي، ويبلغ طوله نحو 100 ميل، ويصل عرضه عند أضيق نقطة إلى 21 ميلاً، فيما لا يتعدى عرض ممرات الشحن فيه ميلين في كل اتجاه. وأضافت أن عمق المضيق الضحل وقربه من السواحل الإيرانية يجعله عرضة للألغام والهجمات الصاروخية أو اعتراض السفن بواسطة زوارق حربية. وأكدت المجلة أن مضيق هرمز يُعد شرياناً رئيسياً لتجارة النفط والغاز العالمية، حيث مرت عبره نحو 16.5 مليون برميل نفط يومياً خلال عام 2024، إضافة إلى أكثر من خمس صادرات الغاز الطبيعي المسال في العالم. وفي السياق نفسه، لفتت "بلومبرج" إلى أن إيران لا تملك سلطة قانونية لإغلاق المضيق، لكنها قادرة على تعطيله باستخدام القوة العسكرية أو تهديداتها، سواء عبر مضايقة الشحن بزوارق سريعة أو استهداف السفن بالصواريخ والطائرات المسيّرة من البر أو البحر. وأضافت المجلة أن طهران استخدمت هذه الأساليب في مناسبات سابقة، من بينها الاستيلاء على سفن تجارية وناقلات نفط في أعوام 2022 و2023 و2024، في رد فعل على العقوبات الدولية أو في سياق التصعيد مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وأوضحت المجلة أن البحرية الأمريكية وحلفاءها في المنطقة عززوا وجودهم العسكري لحماية الملاحة في مضيق هرمز، كما حصل عام 2019 عندما بدأت عملية "سنتينل" لمرافقة السفن التجارية، بمشاركة أكثر من عشر دول. وأضافت "بلومبرج" أن المملكة العربية السعودية وبعض دول الخليج تملك بدائل محدودة لتجاوز المضيق عبر خطوط أنابيب بحرية وبرية، فيما تعتمد دول أخرى مثل العراق والكويت وقطر والبحرين بالكامل على المضيق في تصدير نفطها. كما أكدت المجلة أن إيران نفسها تعتمد أيضاً على المضيق لتصدير جزء كبير من إنتاجها النفطي، رغم افتتاح محطة تصدير جديدة في "جاسك" على بحر عمان. وختمت "بلومبرج" تقريرها بالإشارة إلى أن إغلاق مضيق هرمز، إذا حدث، ستكون له تداعيات سريعة ليس فقط على الاقتصاد الإيراني، بل على أسواق الطاقة العالمية بأكملها، وسيضع القوى الكبرى أمام اختبار حقيقي لحماية إمدادات النفط وضمان أمن الملاحة البحرية.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
هذا ما قالته هدى الكازمي في ذكرى تحرير سقطرى
كريتر سكاي: خاص تحدثت الأستاذة هدى الكازمي مدير عام مكتب الإعلام بالعاصمة المؤقتة عدن، عن الذكرى الخامسة لتحرير سقطرى وقالت الكازمي في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس: سقطرى السلم والسلام لن تكون سقطرى الاستسلام.. بهذه الكلمات يجب أن نوصف سقطرى وأهلها .. فهي الأرض التي حباها الله بكل شي جميل وجذاب وهي من ترفض الهيمنة من قبل كل غاصب يريد إشعال الفتن بين شرائح مجتمعها المدني وبين رجال القبائل الأوفياء لأرضهم وخيراتهم .. وتابعت بالقول: الشرفاءُ من أبناء سقطرى والقبائل وكذا رجال الأمن الأوفياء رفضوا أن يكونوا وقود للصراعات والانقسامات .. فوحدوا صفوفهم لحماية أرضهم … خمسةُ أعوام مضت على تحرير سقطرى، كانت فيها سقطرى تعيش اسوأ حالاتها وكان سكانها كالغرباء في أرضهم ،وكانت الحياة شبه معدومة حينها.. فكان لابد من صحوة أهلها .. واردفت بالقول: اليوم هناك تغيير جذري في سقطرى بعد أن تمكن أبناؤها من إدارة شؤون محافظتهم المليئة بالخيرات والموقع الذي يمكنها من تحسين حياة السقطريين والساكنين فيها والثبات على هويتها الجنوبية التي لا يمكن لأي جهة أن تنزع هوية سقطرى وموقعها الجغرافي عن الأرض الجنوبية .. واختتمت بالقول: أخيراً ستبقى سقطرى موطن السلام وقبلة السياح من شتى بقاع الارض،،، سقطرى جنوبية… أرضًا وبحرًا وإنسانًا، ولا يمكن تزوير الجغرافيا ولا الهوية. #الذكرى_الخامسه_لتحرير_سقطرى