logo
اللواء العبد إبراهيم خليل يزور مخيم عين الحلوة ويؤكد اهتمام القيادة الوطنية بأمن أبناء شعبنا

اللواء العبد إبراهيم خليل يزور مخيم عين الحلوة ويؤكد اهتمام القيادة الوطنية بأمن أبناء شعبنا

شبكة أنباء شفا١٦-٠٧-٢٠٢٥
شفا – وصل قائد الأمن الوطني الفلسطيني في الوطن والشتات اللواء العبد إبراهيم خليل، برفقة رئيس هيئة التنظيم والإدارة اللواء أحمد عوض في زيارةٍ تفقديةٍ إلى مخيم عين الحلوة، يوم الثلاثاء، ١٥-٧-٢٠٢٥.
وكان في استقبال الوفد قائد الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان اللواء صبحي أبو عرب، وعددٌ من مسؤولي الدوائر، إلى جانب قائد الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا العميد خالد الشايب وقادة الكتائب، ووفودٌ جماهيريةٌ غفيرةٌ من عموم أبناء شعبنا في المخيم.
وخلال لقائه بقادة الأمن الوطني في منطقة صيدا وقادة الكتائب نقل اللواء العبد تحيات سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الوطنية مؤكداً أن الزيارة تأتي برسالةٍ واضحةٍ عنوانها اهتمام القيادة الوطنية بأبناء شعبنا في لبنان. وشدد على أن الرسالة التي تجمعهم هي حفظ الأمن والأمان، وصون المخيمات، والحفاظ على أمنها من خلال الترتيبات التي تليقُ برسالتهم ومهامهم، والحفاظِ على التضحياتِ الجسامِ التي قدّمها أبناءُ شعبنا على مرِ سنواتٍ طويلةٍ.
وأكد اللواء العبد على ضرورة تنظيم أوضاع القوات في لبنان، مشيراً إلى أن أمامهم مسؤولياتٍ كبيرةً في الحفاظ على أمن أبناء شعبنا إلى حين تحقيق الحلم الفلسطيني بعودتهم جميعاً إلى أرض الوطن.
وقد استمع اللواء العبد خلال الزيارة من قائد الأمن الوطني في منطقة صيدا إلى عرضٍ مفصلٍ عن وضع القوات في المنطقة، وآلية العمل، وسبل تعزيز مهامها المستقبلية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجات واسعة "بتل أبيب" للمطالبة بإنهاء الحرب وإتمام صفقة تبادل للأسرى
احتجاجات واسعة "بتل أبيب" للمطالبة بإنهاء الحرب وإتمام صفقة تبادل للأسرى

فلسطين اليوم

timeمنذ 9 دقائق

  • فلسطين اليوم

احتجاجات واسعة "بتل أبيب" للمطالبة بإنهاء الحرب وإتمام صفقة تبادل للأسرى

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن عشرات الآلاف من المستوطنين شاركوا في مظاهرة حاشدة وسط مدينة "تل أبيب"، طالبوا خلالها بوقف الحرب على قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية، وذلك بعد نشر مشاهد للأسير لدى المقاومة "أفيتار دافيد". وأضافت هيئة عائلات أسرى الاحتلال في غزة أن سياسات حكومة نتنياهو تُفاقم معاناة الأسرى، متهمةً إياها بالمماطلة والكذب، وعدم الجدية في إبرام صفقة شاملة تُنهي الحرب وتعيد جميع الأسرى المحتجزين. وأكدت الهيئة أن شروط الاحتلال بشأن الصفقة "غير واقعية"، مشددة على ضرورة فرض اتفاق شامل على الحكومة، يتضمن إنهاء القتال وإعادة جميع الأسرى دون استثناء. وأشارت إلى أن مظاهرة الأمس شهدت مشاركة عائلات عدد من الأسرى الذين أطلقوا تصريحات قاسية ضد الحكومة، أبرزهم والدة الأسير "متان تسينغأوكر" التي قالت إن الحكومة "تكذب علينا في وجوهنا"، وتوهمهم بأن الضغط العسكري سيؤدي إلى الإفراج عن الأسرى، مضيفة أن "حماس لا تُشدد مواقفها بل الحكومة هي من تماطل". ولفت والد الجندي الأسير في غزة "روم بريسلافسكي" إلى أن ابنه "يحتضر"، موجّهًا انتقادات حادة إلى نتنياهو ومتهمًا إياه بإفشال جميع المبادرات السابقة، واختراع آلية المراحل والدفعات التي قال إنها "فشلت تمامًا". وذكرت وسائل إعلام عبرية أن نحو 60 ألف متظاهر احتشدوا في وسط "تل أبيب"، مرددين شعارات تطالب بصفقة شاملة تنهي الحرب وتعيد الأسرى من غزة، وسط أجواء مشحونة واتهامات مباشرة للحكومة بالتقصير والتلاعب بالمصير.

تحالف القوى الفلسطينية: نرفض الانتخابات الإقصائية وندافع عن سلاح المقاومة
تحالف القوى الفلسطينية: نرفض الانتخابات الإقصائية وندافع عن سلاح المقاومة

فلسطين اليوم

timeمنذ 9 دقائق

  • فلسطين اليوم

تحالف القوى الفلسطينية: نرفض الانتخابات الإقصائية وندافع عن سلاح المقاومة

قالت القيادة المركزية لتحالف القوى الفلسطينية إنها ترفض بشكل قاطع أي انتخابات فلسطينية إقصائية لا تشمل فصائل المقاومة، مشيرة إلى أن هذا النهج يُكرّس التفرد في القرار الوطني ويهمّش القوى الحقيقية التي تدافع عن الثوابت الفلسطينية. وأضافت القيادة، في بيان لها، أن ربط الانتخابات القادمة ببرنامج سياسي "فاشل" يقوم على التنسيق الأمني والتفاوض العبثي مع الاحتلال، يشكّل خطرًا على المشروع الوطني، ويؤدي إلى إعادة إنتاج مسار أثبت فشله على مدار السنوات الماضية. وشدّدت القيادة على أن فكرة إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعني عمليًا نزع سلاح المقاومة وتحويله إلى خدمة مجانية للاحتلال الإسرائيلي، معتبرة أن ذلك التفريغ لحق الدفاع المشروع لا يمكن القبول به تحت أي ظرف. ورأى التحالف أن المجلس الوطني الفلسطيني ليس ملكًا لفصيل دون غيره، مشيرًا إلى ضرورة إعادة بنائه على أسس وطنية توافقية، تضمن مشاركة جميع القوى دون إقصاء أو تفرد، من أجل استعادة وحدة القرار الفلسطيني وتحصين الجبهة الداخلية. ولفت البيان إلى أن المقاومة تبقى الحق الشرعي والأصيل للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن سلاح المقاومة هو خط الدفاع الأول في وجه الاحتلال، وأن تحالف القوى لن يقبل بأي محاولة لتجريد الشعب من أدوات دفاعه أو تحجيم قدرته على مواجهة التحديات الميدانية والسياسية

المقرر الأممي: المجاعة في غزة بلغت حد الكارثة
المقرر الأممي: المجاعة في غزة بلغت حد الكارثة

فلسطين اليوم

timeمنذ 9 دقائق

  • فلسطين اليوم

المقرر الأممي: المجاعة في غزة بلغت حد الكارثة

أعلن المقرر الأممي المعني بالفقر أن المجاعة في قطاع غزة خرجت عن السيطرة، وباتت تشكل كارثة إنسانية تهدد حياة مئات الآلاف، في ظل استمرار الحصار وضعف التدخل الدولي. وأكد في بيان رسمي أن مؤشرات المجاعة تجاوزت الخطوط الحمراء المعتمدة دوليًا، مشيرًا إلى أن السكان يواجهون خطر الانهيار الكامل في كل مناحي الحياة، نتيجة توقف سلاسل الإمداد الغذائي وانهيار البنية الإنسانية. وفي تحذير صارخ، اعتبر المقرر أن غياب الضغط الدولي الفعلي على الاحتلال شجّع استمرار سياسة التجويع الجماعي، مؤكدًا أن التخاذل العالمي أمام هذه الكارثة يشكل تواطؤًا غير مباشر في الانتهاكات المستمرة. وأضاف أن العديد من القوى الكبرى اكتفت بمواقف لفظية دون أي خطوات عملية لوقف الحصار أو ضمان وصول المساعدات بشكل آمن. ومن جانب آخر، وجّه المسؤول الأممي اتهامات مباشرة لمؤسسة "غزة الإنسانية" محمّلاً إياها مسؤولية استشهاد أكثر من 1200 فلسطيني خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات الغذائية. وأوضح أن الطريقة التي تعتمدها المؤسسة في توزيع المساعدات عند نقاط التجمع تسببت في مشاهد مأساوية من التدافع وسقوط قتلى، نتيجة الازدحام الحاد وإطلاق النار من قوات الاحتلال على الحشود. هذه الأرقام المروعة جاءت ضمن تقرير أممي موسّع كشف أن غزة تجاوزت اثنين من أصل ثلاثة مؤشرات عالمية تُستخدم عادةً لإعلان المجاعة رسميًا. وقد دعت منظمات دولية إلى فتح تحقيق عاجل في أداء المؤسسة المذكورة، وسط مخاوف من توظيفها لأغراض أمنية وسياسية على حساب حياة المدنيين. في هذا السياق، طالبت جهات إغاثية كالأونروا ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بإغلاق المؤسسة وإعادة تنظيم عمليات التوزيع تحت إشراف أممي مباشر. كما وصفت الحكومة الفرنسية عمل المؤسسة بأنه "مخزٍ وغير إنساني"، داعية إلى إعادة الاعتبار للمبادئ الدولية في العمل الإنساني. وفي ختام بيانه، شدد المقرر الأممي على أن إنقاذ غزة يتطلب تحركًا فوريًا، من خلال رفع الحصار وفتح المعابر دون شروط مسبقة، وإعادة المسؤولية للمنظمات ذات الخبرة، محذرًا من أن استمرار الوضع قد يفضي إلى إبادة جماعية موثقة تبقى وصمة عار في جبين المجتمع الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store