logo
إيران تطلب وساطة دول الخليج للضغط على ترامب لوقف فوري لإطلاق النار مقابل مرونة نووية

إيران تطلب وساطة دول الخليج للضغط على ترامب لوقف فوري لإطلاق النار مقابل مرونة نووية

سرايا - قالت صحيفة "وول ستريت جورنال ووكالة "رويترز اليوم الاثنين إن طهران طلبت عبر وسطاء عرب الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستخدام نفوذه للضغط على إسرائيل للموافقة على وقف فوري لإطلاق النار مقابل أن تبدي إيران مرونة في المفاوضات النووية.
ونقلت "رويترز عن مصدر قوله إن طهران طلبت من قطر والسعودية وسلطنة عمان إبلاغ واشنطن باستعدادها لإبداء مرونة في المحادثات النووية إذا تسنى التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
من جانبها، ترى إيران أن إبقاء واشنطن خارج المعركة يعد نصراً تكتيكياً، يمنحها فرصة لإعادة تنظيم الصفوف ودرء خسائر أكبر. وقال مسؤول مطلع: "الإيرانيون يراهنون على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة دون دعم أمريكي مباشر .
وبحسب دبلوماسيين عرب تحدثوا مع الإيرانيين، فقد بدو أن إيران تراهن على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة، وأنها ستضطر في نهاية المطاف إلى البحث عن حل دبلوماسي.
وعلى الرغم من مؤشرات الانفتاح، لا توحي التصريحات الإيرانية الحالية بأنها مستعدة لتقديم تنازلات جوهرية في ملفها النووي، خصوصاً في ما يتعلق بوقف تخصيب اليورانيوم، وهو مطلب رئيسي لإسرائيل والولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 سيناريوهات على طريق الانفجار الإقليمي
7 سيناريوهات على طريق الانفجار الإقليمي

السوسنة

timeمنذ 39 دقائق

  • السوسنة

7 سيناريوهات على طريق الانفجار الإقليمي

مع تصاعد القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل، لم تعد المنطقة أمام احتمال مواجهة محدودة، بل على حافة تصعيد قد يمتد إلى حرب إقليمية كبرى أو حتى مواجهة عالمية، السيناريوهات المحتملة تتراوح بين تهدئة محسوبة وانهيار أنظمة، ولكل خيار تكلفته، وأبعاده، وفاعلوه.فيما يلي سبعة سيناريوهات واقعية تتقاطع فيها الحسابات السياسية والعسكرية والأمنية، وتكشف أين يمكن أن تصل الأمور، إذا انزلقت الخطوة الأولى.السيناريو الأول: ضربة رمزية وتهدئة لحفظ ماء الوجهقد تكتفي إيران برد محدود على الضربات الإسرائيلية، وتصور الأمر داخليا على أنه "ردّ قوي"، لتُقبل بعدها على هدنة بوساطة دولية، هذا سيناريو يشبه ما فعله حزب الله في 2024 عندما وافق على وقف إطلاق نار رغم امتلاكه ترسانة ضخمة.الفشل في تنفيذ هجمات فعالة، مع الضربات الدقيقة التي طالت قادة بارزين في "الحرس الثوري"، قد يدفع إيران لاحتواء التصعيد، مع الاحتفاظ بخيار الرد المؤجل.السيناريو الثاني: صمود محدود تحت ضغط دوليفي هذا المسار، تنفّذ إيران عمليات محسوبة، كالاختراق السيبراني أو عمليات استخبارية في الخارج، بينما تتعرض منشآتها لهجمات متكررة.. ورغم الخسائر، قد تنجح طهران في الحفاظ على قدراتها النووية الأساسية، مما يدفع أطرافا دولية – خصوصا واشنطن – إلى الضغط على إسرائيل للتهدئة، مقابل التزام إيراني غير معلن بعدم التصعيد.*في حال وجود إدارة أمريكية براغماتية مثل إدارة ترامب، قد تُفتح نافذة لعودة جزئية إلى المفاوضات النووية، مقابل تخفيف العقوبات.السيناريو الثالث: تصعيد إقليمي متعدد الجبهاتيتحوّل الصراع إلى مواجهة مفتوحة متعددة الجبهات إذا قررت إيران استهداف قواعد أمريكية أو منشآت خليجية حساسة، كمنشآت النفط والموانئ، أو البنية التحتية الحيوية في السعودية والإمارات، كما حدث في هجومي أرامكو 2019 وأبوظبي 2022.في هذا السيناريو، تتدخل الولايات المتحدة لحماية مصالحها، بينما تشتعل الجبهات مع وكلاء إيران في لبنان واليمن والعراق. وتتصاعد الهجمات الجوية والصاروخية على طول الهلال الشيعي، دون إعلان حرب شامل.في ظل هذه الفوضى، قد تُسارع طهران إلى تطوير برنامج نووي سري تحت غطاء "الدفاع السيادي"، وتبرر ذلك بالعدوان الخارجي المتواصل، كما أن مهاجمة الخليج قد تُستخدم كورقة ضغط لدفع هذه الدول للتدخل دبلوماسيا للجم التصعيد.لكن هذا السيناريو يحمل أخطر التبعات الاقتصادية على المنطقة والعالم، إذ يُهدد تدفق الطاقة، ويشعل الأسواق، ويزيد من هشاشة التحالفات الغربية.السيناريو الرابع: فشل إسرائيل في تحييد البرنامج النوويما الذي يحدث إذا فشلت إسرائيل في تدمير منشآت إيران النووية المحصّنة؟ وماذا لو بقي مخزون اليورانيوم المخصب سليما؟ النتيجة شبه الحتمية هي تسريع السباق النووي.في ظل قيادة عسكرية جديدة داخل إيران، أكثر جرأة وأقل حسابا، يصبح تصنيع القنبلة هدفا استراتيجيا.. إسرائيل، في المقابل، قد تواصل سياسة "الضربات المحدودة المتكررة"، ما يدخل المنطقة في حلقة عنف متكررة بلا نهاية.السيناريو الخامس: انهيار النظام وظهور الفراغربما يكون هذا السيناريو الأخطر داخليا: انهيار النظام الإيراني ذاته، رئيس الوزراء الإسرائيلي صرّح أن هدفه "تمهيد الطريق أمام الشعب الإيراني نحو الحرية"، في إشارة واضحة إلى دعم تغيير النظام.لكن كما أثبتت تجارب العراق وسوريا وليبيا، فإن إسقاط الأنظمة الصلبة لا يفضي غالبا إلى الديمقراطية، بل إلى فوضى ودويلات متناحرة. سقوط طهران قد يخلق فراغا تندفع لملئه قوى محلية، قومية أو طائفية، ويصبح مسرحا لحرب إقليمية بواجهات داخلية.السيناريو السادس: الحرب الكبرىالسيناريو الكارثي هو نشوب حرب كبرى بين محور غربي بقيادة الولايات المتحدة وإسرائيل، ومحور غير معلن لكنه واقعي، يضم الصين، روسيا، إيران، وكوريا الشمالية.هذا المحور قد لا يُعلن تحالفه رسميا، لكنه يعمل بترابط عملياتي: الصين تحذّر، روسيا توفّر تسليحا متقدما، وكوريا الشمالية تستعرض قدراتها النووية، بينما تنشط أذرع إيران في كل الساحات.الحرب هنا لا تقتصر على الشرق الأوسط، بل تمتد إلى اشتباكات بحرية في بحر العرب، هجمات إلكترونية على البنى التحتية الغربية، وضربات سيبرانية على الأسواق المالية. يشبه الأمر نسخة حديثة من 1914، ولكن بأدوات تفوق الخيال. الخطوة المرجحة التالية: تجربة نوويةفي ظل هذه السيناريوهات، أقرب خطوة متوقعة هي تنفيذ تجربة نووية إيرانية. هذه الخطوة تخدم هدفين: إثبات الصمود الداخلي، وفرض معادلات ردع جديدة خارجيا.ورغم أن العالم سيرى في ذلك استفزازا خطيرا، إلا أن طهران قد تراهن على أنه سيجبر الغرب على الاعتراف بها كقوة نووية، والتفاوض معها من موقع الندّية، كما فعلت كوريا الشمالية.لكن إذا ردت إسرائيل بقوة، وبدعم أمريكي، فقد ننتقل مباشرة إلى السيناريو الخامس. وإذا قررت قوى الصين وروسيا وكوريا الشمالية الدفاع عن إيران، فإن السيناريو السادس يصبح واقعا لا يمكن تجاهله.ما يجعل هذه السيناريوهات خطرة ليس جنونها، بل منطقها الداخلي. كل طرف يرى خطوته التالية "ضرورية" و"مبررة" لحماية أمنه أو كسب نقاط تفاوض.لكن في غياب أي طرف عقلاني قادر على فرملة التصعيد، تصبح النيران أسرع من الجميع.ليست هذه مجرد احتمالات، بل إشارات مبكرة لحريق كبير. والتاريخ يُعلّمنا أن من يعتقد أنه يتحكم بالحرب، غالبا ما يكون أول من يحترق بها.

إيران والضربات الإسرائيلية .. حسابات الرد أم تسليم "شرطي المنطقة"
إيران والضربات الإسرائيلية .. حسابات الرد أم تسليم "شرطي المنطقة"

عمون

timeمنذ 39 دقائق

  • عمون

إيران والضربات الإسرائيلية .. حسابات الرد أم تسليم "شرطي المنطقة"

عند التمعّن في حجم الضربات التي تتلقاها إيران من الكيان الصهيوني، تتبادر إلى الذهن تساؤلات منطقية ومثيرة للحيرة لدى أي متابع للمشهد الإقليمي المضطرب: كيف لدولة ذات تصنيع عسكري متقدم وقدرة على تخصيب اليورانيوم أن تكون بهذا الضعف الدفاعي؟ كيف لدولة بحجم إيران، تملك شبكة نفوذ إقليمية واسعة، أن تكون بهذا القدر من القابلية للاختراق والتجسس؟ ولماذا تظهر طهران، في كل مرة، وكأنها تتردد أو تحتاج إلى "موافقة ضمنية" قبل أن ترد على ضربات الكيان الصهيوني؟ هذه الأسئلة لا تصدر من موقف معادٍ لإيران، بل من ملاحظة التناقض بين حجم الخطاب السياسي لحلفائها ومكانتها العسكرية المفترضة، وبين واقع ميداني يكشف خللاً أمنياً وسياسياً يستحق الوقوف عنده. هشاشة دفاعية رغم الإمكانيات لطالما تحدثت إيران عن تطور قدراتها الدفاعية، من الطائرات المسيّرة والصواريخ الدقيقة، إلى الدفاعات الجوية ومنظومات الردع. ومع ذلك، أثبتت التجربة أن هذه القدرات لم تكن كافية لردع ضربات إسرائيلية دقيقة وصلت إلى قلب المنشآت النووية والعسكرية الحساسة، بل وحتى العاصمة طهران. لا يعود ذلك بالضرورة إلى فشل كامل في المنظومة العسكرية، بل إلى واقع استراتيجي أعقد، إذ تواجه إيران عدواً يمتلك تفوقاً تكنولوجياً واستخبارياً هائلاً، وغطاءً سياسياً دولياً يجعله يتحرك بحرية شبه تامة. اختراقات أمنية عميقة بات مؤكداً أن الأمن الداخلي الإيراني يعاني من اختراقات متكررة، لا تقتصر على التكنولوجيا فحسب، بل تمتد إلى اختراق بشري وخلايا نائمة داخل المؤسسات الحساسة. اغتيال العلماء، وتفجيرات المنشآت، وتسريبات دقيقة من قلب الأجهزة الإيرانية، كلها مؤشرات على اختراق ممنهج يصعب على أي دولة التستر عليه. هذه الاختراقات تُضعف الثقة بالمنظومة الأمنية وتؤكد أن الصراع بين إيران والكيان الصهيوني لم يعد مجرد "صراع بالوكالة"، بل بات مواجهة مباشرة بأساليب غير تقليدية. ردود محسوبة وليست غائبة كثيرون يرون تأخر الرد الإيراني أو ضبابيته دليلاً على الخضوع أو الضعف، لكن الواقع قد يشير إلى "حسابات عقلانية" لا يستطيع النظام الإيراني تجاوزها بسهولة. الرد السريع والمباشر قد يُشعل حرباً شاملة لا ترغب طهران في خوضها الآن، خاصة في ظل أزمات داخلية، وعقوبات اقتصادية، وتوتر إقليمي متصاعد. لكن في الوقت نفسه، هذا التباطؤ يُفقد إيران مكانتها الردعية، ويمنح الكيان الغاشم مزيداً من الثقة للتوسع في عملياته العسكرية والسيبرانية. إيران.. لاعب أم أداة؟ ما يعمق من مأساوية المشهد أن البعض بدأ ينظر إلى إيران بوصفها مجرد "حجر شطرنج" يُحرك لخدمة أهداف كبرى، تتجاوز حتى طموحاتها الإقليمية. كلما ازداد حضورها الطائفي في المنطقة، زادت الحاجة الإقليمية للتحالف مع "العدو الظاهر" – أي الكيان الصهيوني – ما يجعل العدو الحقيقي يربح دون أن يخوض معركة مباشرة. إن التوظيف السياسي للطائفية، من أي طرف كان، لا يخدم سوى المشروع الصهيوني الذي يراهن على تفتيت الصف الإسلامي والعربي، وتحويل الأنظار عن فلسطين والقدس، إلى صراعات جانبية داخل الأمة الواحدة. العدو الحقيقي لا يزال واضحًا في خضم هذا المشهد، يجب ألا نغفل عن العدو الحقيقي: الكيان الصهيوني. هذا الكيان الذي لا يلتزم بقانون دولي، ويتحرك بقوة السلاح والدعم الدولي، ولا يمكن ردعه إلا بقوة موازية تُجمع فيها الكلمة قبل السلاح. ما يجري اليوم، من ضربات متبادلة وحسابات دقيقة، يُشبه إلى حد كبير عملية تسليم تدريجي لدور "شرطي المنطقة" من إيران إلى الكيان الصهيوني، بعد أن بلغ الأخير مستوى غير مسبوق من "العلو" والتغوّل، سياسيًا وعسكريًا. لكن ذلك لا يعني نهاية المعركة، فالوعي الشعبي، ووحدة الكلمة، وتجاوز الاستقطاب الطائفي، قد تكون بوابة استعادة التوازن، وإعادة بوصلة العداء إلى مكانها الصحيح.

حرب إيران وإسرائيل: التحديات والفرص
حرب إيران وإسرائيل: التحديات والفرص

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

حرب إيران وإسرائيل: التحديات والفرص

تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل في ظل تصريحات متبادلة وتهديدات بالحرب. هذا الصراع له تأثيرات كبيرة على المنطقة والعالم أجمع، ويطرح العديد من التحديات والفرص التي يجب مواجهتها. في هذا السياق، يبرز دور مجلس الأمن الدولي في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين. تأثير الاستقرار الإقليمي بسبب الحرب قد يؤدي الى زعزعة الاستقرار في المنطقة، خاصة في دول مثل العراق وسوريا ولبنان واليمن. الأمن العالمي: قد يؤدي الصراع بين إيران وإسرائيل إلى تهديد الأمن العالمي، خاصة إذا أدت هذه الخلافات إلى صراعات عسكرية. الاقتصاد العالمي: قد يؤدي الصراع بين إيران وإسرائيل إلى تأثيرات سلبية على الاقتصاد العالمي، خاصة إذا أدت هذه الخلافات إلى اضطرابات في أسواق الطاقة. هناك العديد من التوترات المتبادلة بين الدولتين واهمها تخصيب اليورانيوم وامتلاك الاسلحة النووية ، هذه التوترات المتبادلة بين إيران وإسرائيل قد تؤدي إلى تصعيد الصراع وتزيد من حدة التوتر في المنطقة. التدخلات الخارجية، قد تؤدي التدخلات الخارجية إلى تعقيد الصراع وتزيد من حدة التوتر في المنطقة. التأثيرات الإنسانية: قد يؤدي الصراع بين إيران وإسرائيل إلى تأثيرات إنسانية كبيرة، خاصة فيما يتعلق بالنازحين واللاجئين. على الدول تفعيل الحوار والتفاوض قد يؤدي الحوار والتفاوض بين إيران وإسرائيل إلى إيجاد حلول سلمية للصراع وتخفيف التوتر في المنطقة. التعاون الإقليمي: قد يؤدي التعاون الإقليمي إلى تعزيز الاستقرار في المنطقة وتخفيف حدة التوتر بين إيران وإسرائيل. الدعم الدولي قد يؤدي الدعم الدولي إلى تعزيز جهود الحوار والتفاوض وتخفيف حدة التوتر في المنطقة. مجلس الامن واتخاذ القرارات: يمكن لمجلس الأمن الدولي اتخاذ قرارات ملزمة لجميع الأطراف، بما في ذلك قرارات فرض وقف إطلاق النار أو نشر قوات حفظ سلام. فرض العقوبات: يمكن لمجلس الأمن الدولي فرض عقوبات على الأطراف التي ترفض الامتثال لقراراته، مما يمكن أن يساهم في الضغط على الأطراف للتوصل إلى حل سلمي. دعم جهود الحوار: يمكن لمجلس الأمن الدولي دعم جهود الحوار والتفاوض بين الأطراف،أن يساهم في التوصل إلى حل سلمي للنزاع. من المتوقع ان الخاسر الأكبر في هذه الحرب؟ الخاسر الأكبر في هذه الحرب سيكون الشعب في المنطقة، خاصة في إيران وإسرائيل وفلسطين. الحرب ستؤدي إلى خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات، وستؤثر على استقرار المنطقة وأمنها. المدنيون: المدنيون في المنطقة سيكونون الأكثر تضررًا من الحرب، خاصة فيما يتعلق بالنزوح واللاجئين والخسائر في الأرواح والممتلكات. الاقتصاد: الحرب ستؤدي إلى تأثيرات سلبية على الاقتصاد في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار والتنمية. تأثير الاستقرار الإقليمي الحرب ستؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، مما يمكن أن يؤدي إلى مزيد من الصراعات والتوترات. ما جاء بالقرآن عن علو إسرائيل، هل هذه بداية نهاية إسرائيل؟ هناك العديد من التفسيرات حول الآية الكريمة "وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا" (سورة الإسراء: 4). يرى البعض أن هذه الآية تشير إلى نهاية إسرائيل، بينما يرى آخرون أنها تشير إلى فترة من الزمن ستشهد فيها إسرائيل علوًا كبيرًا، ولكن ليس بالضرورة أن تكون هذه هي النهاية. هل الحرب ستعمل على حل القضية الفلسطينية وقضية غزة؟ الحرب بين إيران وإسرائيل قد تؤدي إلى تأثيرات كبيرة على القضية الفلسطينية وغزه وتحقيق السلام العادل في المنطقة على اساس حل الدولتين والقرارات الدولية . ان غدا لناظره لقريب . وللحديث بقية..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store