logo
"جي بي مورغان" يوصي بتقليص المخاطر في أسواق الأسهم

"جي بي مورغان" يوصي بتقليص المخاطر في أسواق الأسهم

العربيةمنذ 4 ساعات

أوصى جي بي مورغان المستثمرين بتقليص المخاطر في أسواق الأسهم.
أوضح أن المستثمرين اعتادوا هذا العام على استراتيجية «شراء التراجعات» وحصلوا على مكافآت لتجاهلهم الأخبار السلبية.
أشار جي بي مورغان إلى أن مراكز المستثمرين الحالية تشير إلى اتجاه السوق نحو التصحيح، حتى قبل تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران، مما يبرز الحاجة إلى توخي الحذر حاليًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تراجع سهم "طيران ناس" في يومه الأول في "تاسي"؟
لماذا تراجع سهم "طيران ناس" في يومه الأول في "تاسي"؟

الاقتصادية

timeمنذ 29 دقائق

  • الاقتصادية

لماذا تراجع سهم "طيران ناس" في يومه الأول في "تاسي"؟

تراجع سهم "طيران ناس" في يومه الأول في السوق المالية السعودية الرئيسية "تاسي"، التي تعد أول شركة طيران تتحول إلى شركة مساهمة عامة. اختتم السهم تعاملاته منخفضا 3.4% ليصل إلى 77.30 ريال، بقيم تداولات بلغت 2.2 مليار ريال، بعدما شهد سهم "طيران ناس" تقلبات في سعره خلال أول يوم لتداوله في السوق المالية السعودية الرئيسية، اليوم الأربعاء. بعد أن افتتح على تراجع بنحو 13%، عاد ليمحو خسائره ويتحول إلى الربحية، مرتفعا بنسبة 5% ليتداول عند مستوى 84.10 ريال بعد مرور ساعة على بداية التداولات. ارتفاع مخاطر أسعار الوقود تُعد أسعار الوقود من أبرز التحديات التي تواجه شركات الطيران، إذ تُظهر الأرقام أن هذه التكاليف مثّلت ما بين 21% و34% من إجمالي تكلفة الإيرادات خلال الفترة بين 2021 و2024، في دلالة واضحة على حجم العبء المالي الذي تتحمله الشركات نتيجة تقلب أسعار الطاقة. وترتبط هذه التقلبات بعوامل معقدة ومتشابكة، مثل التوترات الجيوسياسية، عند إتمام اكتتاب الشركة لم تكن الأحداث في المنطقة قائمة، التي كان لها أثر في ارتفاع حاد في أسعار النفط، ما قد يدفع ببعض المستثمرين لإعادة تقييم السهم بناء على المتغيرات الحديثة. وأشارت الشركة في نشرة الإصدار إلى تلك المخاطر، إضافة إلى توقعها أن تستمر تقلبات الأسعار. ومع اشتداد المنافسة في قطاع الطيران، تجد الشركات نفسها في موقف صعب عند محاولة تمرير الزيادة في الأسعار إلى الركاب، ما يجعل أي ارتفاع مفاجئ في تكاليف الوقود يشكل تحديا لقدرتها على الحفاظ على أرباحها. الشركة لم تقم بالتحوط رغم أن الشركة قامت بدراسة خيارات التحوط من تقلبات أسعار الوقود في أكثر من مناسبة منذ انطلاق عملياتها، إلا أنها لم تفعل أي ترتيبات تحوط فعلية وفقا لنشرة إصدار الشركة. ومع ذلك، تؤكد الشركة أنها تراجع إستراتيجيتها في هذا المجال بانتظام، وقد أقامت بالفعل علاقات مع عدد من الجهات المتخصصة بهدف سرعة الدخول في ترتيبات تحوط مستقبلية متى ما تقرر تفعيلها. الحصة الأعلى للوقود المحلي تعتمد الشركة في تأمين احتياجاتها من وقود الطائرات على مزيج من الموردين المحليين والدوليين، حيث يحصل نحو 60% من الوقود من مصادر محلية، يتم شراؤه من موردين يتعاملون مع شركة أرامكو السعودية وفقا لاتفاقيات ومنافسات سعرية. أما باقي الكمية فتتم تغطيتها من الأسواق الدولية، حيث تستفيد الشركة من عضويتها في الاتحاد العربي للنقل الجوي ومن "برنامج شراء وقود الطائرات" الذي يتيح التفاوض الجماعي مع الموردين للحصول على أسعار تنافسية في مختلف الوجهات. الرحلات والوجهات مصدر خطر أشارت الشركة في نشرة الإصدار إلى أن عدم الاستقرار السياسي في مناطق مثل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا وآسيا الوسطى يشكل خطرا مباشرا على عملياتها، نظرا لتعرض تلك المناطق لتوترات أمنية قد تؤدي إلى تعطيل الرحلات أو إغلاق الأجواء أو تعذر تحصيل مستحقات مالية، كما حدث في سورية وروسيا وأوكرانيا، ولم تتمكن الشركة من تحصيل أو سداد مبالغ مالية تتجاوز 11 مليون ريال خلال السنوات الماضية. وتشمل خريطة وجهات الشركة دولا معرضة لإغلاقات جوية مثل العراق وسورية وعُمان. هذه الأوضاع تؤدي أيضا إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية نتيجة زيادة أسعار الوقود وتشديد الإجراءات الأمنية، ما يؤثر سلبًا في الأداء المالي وفرص النمو، ويجعل الجغرافيا السياسية عنصرًا أساسيًا في تقييم استدامة أعمال الشركة. وحدة التحليل المالي

استطلاع سبق: 79% من وكالات السفر تؤكد أن المسافرين السعوديين طلبوا تغيير أو إلغاء حجوزاتهم لصيف 2025
استطلاع سبق: 79% من وكالات السفر تؤكد أن المسافرين السعوديين طلبوا تغيير أو إلغاء حجوزاتهم لصيف 2025

صحيفة سبق

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة سبق

استطلاع سبق: 79% من وكالات السفر تؤكد أن المسافرين السعوديين طلبوا تغيير أو إلغاء حجوزاتهم لصيف 2025

كشفت نتائج استطلاع حديث أجرته صحيفة سبق، وشمل عينة واسعة من وكالات السفر والسياحة والخبراء والمختصين في القطاع السياحي في مناطق مختلفة من المملكة العربية السعودية، أن تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، خصوصًا في ظل الوضع القائم بين إيران وإسرائيل، ألقى بظلاله على خطط السفر للمواطنين السعوديين، مع اقتراب موسم الإجازة الصيفية للعام 2025. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 79% من وكالات السفر أبلغت بحدوث تأثير متوسط على قرارات عملائها، تمثل في زيادة واضحة بطلبات الإلغاء أو التعديل، أو التحول إلى وجهات أكثر استقرارًا جيوسياسيًا، فيما أفادت 18% من الوكالات أن التأثير كان طفيفًا، بينما أكدت 3% فقط أن بعض العملاء ألغوا سفرهم تمامًا وفضلوا البقاء داخل المملكة. وأكد عدد من مديري وكالات السفر أن العديد من السعوديين باتوا يتجهون نحو الحجز في دول تتمتع بدرجات عالية من الأمان والاستقرار السياسي، مثل دول غرب أوروبا وآسيا، إضافة إلى الحرص المتزايد على اختيار باقات تتيح الإلغاء المجاني أو المرن. وفي هذا السياق، قال توفيق أبو الوفا، مدير إدارة السياحة في الشركة العربية لخدمات المسافرين: "شهدنا خلال الأيام الماضية ارتفاعًا في الاستفسارات حول سياسات الإلغاء والاسترداد، وطلبات التعديل على خطط السفر الصيفي. العملاء باتوا أكثر حذرًا، ويرغبون بخطط سفر مرنة تُراعي أي طارئ سياسي أو أمني في المنطقة." وأضاف خالد باوزير، الخبير في شؤون السياحة والسفر: "هناك تحول واضح نحو الحجز مع شركات طيران وفنادق تقدم سياسات مرنة، كما ارتفع الطلب على التأمينات الشاملة بشكل لافت مقارنة بصيف 2024. المسافرون السعوديون باتوا يدركون أهمية الاستعداد المسبق للظروف المتغيرة." من جانبه، أشار محمد زين، مدير شركة ماستر كي، إلى أن معظم التعديلات تركزت على استبدال وجهات معينة مثل تركيا ولبنان، بوجهات بديلة أكثر استقرارًا مثل سويسرا، النمسا، ماليزيا، أو دول شرق آسيا. وأضاف: "السوق السعودي يتمتع بنضج ووعي متزايد، وما نلاحظه هذا الموسم هو ميل المسافرين إلى خطط سفر منظمة، تشمل كافة عناصر الأمان والمرونة، حتى لو كانت بتكلفة أعلى قليلاً." وتوقّع عدد من الخبراء المشاركين في الاستطلاع أن يشهد صيف 2025 تحولات واضحة في خريطة الوجهات السياحية المفضلة للسعوديين، في ظل التغيرات الجيوسياسية، والوعي المتزايد بأهمية السياحة الآمنة والمستقرة، سواء من الناحية الصحية أو الأمنية. وتعمل وكالات السفر في الوقت الحالي على تطوير باقات جديدة تناسب الظروف الراهنة، تتضمن خدمات إضافية مثل التأمين ضد الإلغاء، الدعم على مدار الساعة، وخيارات الدفع المرن، ضمن مساعٍ للحفاظ على ثقة العملاء واحتواء أي تقلبات قد تؤثر على موسم السفر الصيفي.

إيران وإسرائيل.. مقارنة اقتصادية وعسكرية في رسوم بيانية
إيران وإسرائيل.. مقارنة اقتصادية وعسكرية في رسوم بيانية

الشرق للأعمال

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق للأعمال

إيران وإسرائيل.. مقارنة اقتصادية وعسكرية في رسوم بيانية

شنت إسرائيل هجمات مباغتة على إيران يوم الجمعة الماضي قتلت فيها قادةً عسكريين كباراً وعلماء في الطاقة النووية، كما استهدفت مراكز نووية وعسكرية، لترد إيران بإطلاق مئات من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل أصابت بعض المدن وأسقطت قتلى ومصابين، ومن حينها يستمر تبادل الضربات بين البلدين. وفي وقت تتصاعد فيه الأحداث لتشكّل مشهداً ضبابياً يصعب معه تكهن كيفية توقف الصراع بين البلدين، ووسط مخاوف من احتمالية توسعه واشتراك الولايات المتحدة ودول أخرى فيه، تكشف البيانات الاقتصادية والعسكرية عن تباينات واضحة بين إيران وإسرائيل. نعقد في هذا التقرير مقارنة بين البلدين من الناحية الاقتصادية والعسكرية، كما نستعرض المواقع النووية بإيران وأنشطة تخصييب اليورانيوم فيها باستخدام رسوم بيانية. تشير بيانات صندوق النقد الدولي لتوقعات عام 2025 إلى أن الاقتصاد الإسرائيلي يتمتع بأداء قوي مقارنة بنظيره الإيراني، رغم أن عدد سكان إيران (87.5 مليون نسمة) يفوق إسرائيل (10.1 مليون نسمة) بثمانية أضعاف تقريباً. يتوقع الصندوق نمو اقتصاد إسرائيل بنسبة 3.2% هذا العام ليسجل ناتجاً محلياً إجمالياً بقيمة 583 مليار دولار. في المقابل تشير التوقعات لنمو اقتصاد إيران بنسبة 0.3% ليرتفع الناتج المحلي للبلاد إلى 341 مليار دولار. ووفق توقعات صندوق النقد، يبلغ متوسط التضخم للعام الجاري في إسرائيل 2.7%، مقابل 43.3% في إيران، فيما يصل معدل البطالة في إسرائيل إلى 2.9% مقارنةً بنسبة 9.5% في الجمهورية الإسلامية. وعلى الرغم من الأداء القوي للاقتصاد الإسرائيلي خلال العقدين الماضيين، أظهرت البيانات أن نمو اقتصادها في 2024 بلغ 1% فقط، وهي النسبة الأضعف منذ عام 2002 (باستثناء الانكماش خلال جائحة كورونا في 2020)، بحسب صندوق النقد الدولي والمكتب المركزي للإحصاء في إسرائيل. وبدعم من توقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، نما اقتصاد إسرائيل في الربع الأول من هذا العام بنسبة 3.4% على أساس سنوي. ويتوقع بنك إسرائيل أن يبلغ معدل النمو 3.5% لهذا العام. ولتحقيق هذا الهدف يتعين أن يحافظ الاقتصاد على معدلات أداء مماثلة خلال الفصول الثلاثة المقبلة، وهو أمر يبدو معقداً على خلفية الحروب المنخرطة فيها الدولة العبرية. وعلى الرغم من الضغط الكبير على العملة الإسرائيلية، فقد ظل الشيكل قوياً أمام الدولار، بقوة تقارب 10% منذ أكتوبر 2023، لكن سوق الخيارات تُظهر تقلباً غير مسبوق تحسباً لأزمات مستقبلية. أما فيما يتعلق بسعر الفائدة، أبقى بنك إسرائيل على المعدل عند 4.5% في مايو 2025 للمرة الـ11 على التوالي، مراعاة للضغوط التضخمية وتكلفة التوسّع العسكري المستمر. تعتمد إيران على صادرات النفط كمصدر رئيسي لإيرادات البلاد، ورغم العقوبات المفروضة عليها إلا أنها تمكنت من رفع إنتاجها من الخام بوتيرة متسارعة منذ 2020 لتحقق مستويات إنتاج قياسية هذا العام بلغت 3.36 مليون برميل يومياً. القدرات العسكرية وبالمقارنة بين الإنفاق العسكري لكل من إيران وإسرائيل، تُظهر الأرقام تفاوتاً كبيراً بين البلدين. أنفقت إسرائيل على التسليح في 2024 أكثر من 46 مليار دولار وهو ما يشكل نسبة 8.8% من إجمالي اقتصاد البلاد، أما إيران، فلم يتجاوز إنفاقها العسكري 8 مليارات دولار، أي 2% من حجم اقتصادها، وفق بيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وبالنظر إلى الإنفاق العسكري كنسبة من مصروفات الحكومة، أظهرت البيانات أن إسرائيل أنفقت 20% من مصروفاتها الحكومية على النواحي العسكرية، فيما استحوذ إنفاق إيران العسكري على نحو 12% من إجمالي مصروفاتها خلال العام الماضي. ورغم التفوق النسبي لعدد المعدات العسكرية الإيرانية مقارنة بمعدات إسرائيل، باستثناء الطائرات الحربية حيث تمتلك إسرائيل 612 طائرة مقابل 551 طائرة حربية لإيران، إلا أن التفوق التكنولوجي يظهر جلياً لصالح إسرئيل. يمتلك الأسطول البحري الإيراني 101 قطعة بحرية و19 غواصة، فيما تمتلك إسرائيل 67 قطعة بحرية و5 غواصات فقط. وبخصوص القوات البرية، تتفوق إيران أيضاً في عدد المعدات العسكرية بنحو 1996 دبابة و65 ألف مدرعة و2600 مدفع، مقارنةً بـ1370 دبابة و43 ألف مدرعة و950 مدفعاً ضمن معدات القوات البرية الإسرائيلية. وبالعودة إلى سبب اندلاع الصراع، وهو البرنامج النووي الإيراني، أظهر تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حصلت عليه "بلومبرغ"، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60% زاد بنحو 134 كيلوغراماً في الربع الثاني من هذا العام ليصل إلى 400 كيلوغرام. وتتوزع المنشآت النووية الإيرانية على مناطق عدة يتركز معظمها في الجزء الغربي من البلاد، تتنوع بين منشآت لتعدين اليورانيوم، أبرزها منشأتي نطنز وفوردو، ومنشآت للتخلص من الوقود الحيوي وأخرى للاختبارات العسكرية، إضافةً إلى مفاعل أبحاث ومفاعل نووية لتوليد الطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store