
عراقجي: كل عالم إيراني اغتالته إسرائيل درب أكثر من 100 تلميذ كفء سيظهرون لنتنياهو مؤهلاتهم
وأضاف: "وفي إيران، راوده حلم القضاء على أكثر من 40 عامًا من الإنجازات النووية السلمية. أما النتيجة: فكل واحد من العلماء الإيرانيين الذين اغتالتهم ميليشياته كان قد درّب أكثر من مئة تلميذ كفء. وهؤلاء سيُذيقون نتنياهو ما هم قادرون عليه".
وأكد أن "غطرسته لا تتوقف عند هذا الحد. فبعد فشله الذريع في تحقيق أي من أهدافه الحربية ضد إيران، واضطراره للفرار نحو "الأب الراعي" بعدما دمّرت صواريخنا القوية مواقع حساسة تابعة للكيان الإسرائيلي – والتي لا يزال نتنياهو يفرض الرقابة عليها – بات الآن يُملي علنًا على الولايات المتحدة ما ينبغي أن تقوله أو تفعله في محادثاتها مع إيران".
وأشار عراقجي إلى أنه "بصرف النظر عن المهزلة التي مفادها أن إيران قد تقبل بأي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب دوليًا، يبرز السؤال الحتمي: ما الذي يدخنه نتنياهو بالضبط؟ وإن لم يكن يدخن شيئًا، فما الذي تملكه الموساد على البيت الأبيض؟".
المصدر: RT
صرح نائب الرئيس الإيراني، محمد رضا عارف، بأن طهران مستعدة لمساعدة الدول الأخرى في مجال الطاقة النووية السلمية.
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الشعب الإيراني "سيصمد حتى آخر قطرة دم لمواجهة أي طرف يحاول فرض قرارات مصيرية على البلاد".
قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إنه بعد ضربات واشنطن على المنشآت النووية الإيرانية "يمكن أن يكون جزء من اليورانيوم المخصب دمر لكن قد يكون تم نقل جزء منه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
تشييع جندي إسرائيلي قتل في استهداف دبابة بمعارك شمال قطاع غزة
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء الاثنين أن ثلاثة من جنوده قتلوا في معارك مع مسلحين فلسطينيين، وذكرت تقارير إعلامية أن المسلحين أطلقوا صاروخا على دبابة كانت تقل الجنود في شمالي القطاع، مما أدى إلى مقتلهم، وإصابة آخر. ومنذ اندلاع الحرب، قتل 893 جنديا إسرائيليا، 449 منهم قتلوا بعد انطلاق الهجوم البري، بحسب أرقام الجيش. المصدر: رابتلي


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
دراسة إسرائيلية: مصر لن تفقد سيناء مرة أخرى
وأوضحت الدراسة أن شبه جزيرة سيناء تحظى بأهمية محورية في طبيعة العلاقات الأمنية المتبادلة بين مصر وإسرائيل، حيث أن مصر لن تسمح بسقوط سيناء سواء لصالح إسرائيل أو في حال محاولات تهجير سكان قطاع غزة إليها نتيجة الضغوط الإسرائيلية المستمرة. وأوضحت الدراسة أن المنطقة تشهد تفاعلا معقدا يجمع بين أوجه التعاون الأمني من ناحية وتصاعد حدة التوترات من ناحية أخرى في ضوء التطورات الراهنة. أبرزت الدراسة جملة من العوامل والمخاوف التي تدفع القيادة المصرية إلى تعزيز الوجود الأمني والعسكري في سيناء، حيث يأتي في مقدمتها القلق من موجات نزوح محتملة لسكان غزة نتيجة استمرار العمليات العسكرية، بالإضافة إلى التهديدات الأمنية المتصاعدة التي تشكلها الجماعات المسلحة، مع التركيز على ضرورة الحفاظ على استقرار الملاحة البحرية عبر قناة السويس باعتبارها شرياناً حيوياً للاقتصاد المصري ومصدراً رئيسياً للعملات الأجنبية، فضلاً عن السعي الحثيث لمنع تحول المنطقة إلى بؤرة للاضطرابات والفتن. وأشارت الدراسة إلى أن عملية تعزيز الوجود العسكري المصري في سيناء لم تكن وليدة اللحظة، بل تمثل جزءاً من استراتيجية شاملة بدأت تنفيذها القاهرة منذ عام 2014، تهدف في مجملها إلى استعادة السيطرة الفعلية الكاملة على كامل تراب شبه الجزيرة، ومكافحة كافة أشكال التطرف والعنف المسلح، وإغلاق الطريق أمام أي محاولات لتحويل المنطقة إلى ملاذ آمن للعناصر المتطرفة، مع العمل بشكل متوازٍ على إعادة دمج سيناء في النسيج الوطني المصري بجميع الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ولفتت الدراسة إلى موقف إسرائيل من هذه التعزيزات العسكرية، حيث أبدت تل أبيب موافقتها على هذه الخطوات رغم تجاوزها للحدود المتفق عليها في إطار اتفاقية كامب ديفيد للسلام، وذلك انطلاقاً من إدراك الطرفين للمصالح الأمنية المشتركة التي تجمعهما في هذه المنطقة الحيوية. وتناولت الدراسة بالتحليل الخلفية التاريخية للعلاقات المصرية الفلسطينية، مع تركيز خاص على طبيعة العلاقة بين القاهرة وحركة حماس، حيث أشارت إلى أن الموقف المصري من الحركة يتسم بالحذر الشديد نظراً لارتباطها التنظيمي بجماعة الإخوان المسلمين المحظورة في مصر، وهو ما جعل القاهرة تنظر إلى القطاع منذ سيطرة حماس عليه عام 2006 كمصدر محتمل للتهديدات الأمنية والفكرية. وحذرت الدراسة من التداعيات الخطيرة التي قد تترتب على استمرار التصعيد العسكري في غزة، حيث من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأزمة الإنسانية بشكل غير مسبوق، وزيادة الضغوط على الحدود المصرية الفلسطينية، مع ما يحمله ذلك من مخاطر جسيمة على الأمن والاستقرار في سيناء، ناهيك عن الآثار السلبية المحتملة على حركة التجارة العالمية عبر قناة السويس وما يمثله ذلك من تهديد للمصالح الاقتصادية الحيوية لمصر. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الموقف المصري الحازم تجاه قضية سيناء يعكس فهماً عميقاً وإدراكاً مستنيراً من قبل القيادة السياسية في القاهرة لطبيعة المخاطر الجيوسياسية والأمنية المحدقة، والتي تهدد المصالح الاستراتيجية الحيوية للبلاد في هذه المنطقة التي تمثل عمقاً أمنياً وسياسياً واقتصادياً لمصر. المصدر: مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية الإسرائيلي


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الاستيلاء على أطنان من الأسلحة "المخصصة للحوثيين"
وأظهرت لقطات نشرتها ما تعرف بقوات المقاومة الوطنية صواريخ مضادة للسفن وصواريخ مضادة للطائرات من طراز 358 إيرانية الصنع ومكونات طائرات مسيرة ورؤوسا حربية وأسلحة أخرى. المصدر: AP