
المرصد: 718 قتيلا جراء أعمال العنف في السويداء
وأشار المركز إلى مقتل 19 مدنيا من بلدة سهوة البلاطة ب ريف السويداء ، بينهم نساء، ما يرفع عدد الضحايا منذ بداية الأحداث الدامية في المدينة إلى 718 قتيلا.
وأوضح المركز أن حصيلة الضحايا منذ صباح الأحد 13 يوليو، نتيجة الاشتباكات وعمليات الإعدام الميداني و القصف الإسرائيلي ، ارتفعت إلى 718 قتيلا، موزعين على النحو التالي:
226 من أبناء محافظة السويداء ، بينهم 80 مدنيا، منهم 4 أطفال و4 سيدات.
305 من عناصر وزارة الدفاع والأمن العام، بينهم 18 من أبناء العشائر البدوية.
15 من عناصر وزارتي الدفاع والداخلية، قتلوا جراء الغارات الإسرائيلية.
3 أشخاص، بينهم سيدة واثنان مجهولو الهوية، قتلوا جراء قصف الطيران الإسرائيلي مبنى وزارة الدفاع.
إعلامي واحد قتل خلال الاشتباكات في السويداء.
165 شخصا، بينهم 26 نساء و6 أطفال ورجل مسن، أعدموا ميدانيا.
3 من أبناء عشائر البدو بينهم سيدة وطفل أعدموا ميدانيا.
يشار إلى أنه نم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء، وأن قوات الأمن السورية بدأت بالتحرك نحو المدينة لضبط الأمن وتنفيذ بنود الاتفاق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 20 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب ونتنياهو يتجهان نحو خيارات بديلة
قالت حركة حماس إن المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف «خالف السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة تماماً»، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن حماس لا تريد اتفاقاً في غزة و«ستسقط»بينما أكدت مصادر مصرية وقطرية أن المشاورات ما زالت مستمرة، وأن المفاوضات ربما تستأنف الأسبوع المقبل. وقال باسم نعيم عضو المكتب السياسي لحركة حماس الجمعة لوكالة فرانس برس: «تصريحات ويتكوف السلبية، تخالف السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة تماماً، وهو يعلم ذلك تماماً، ولكنها تأتي في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي». من جهته، قال الرئيس الأمريكي ترامب الجمعة، إن حماس لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن. وتابع في تصريحات للصحفيين: أعتقد أنهم «سيسقطون» وأضاف: «أعتقد أن حماس ستتم ملاحقتها ولقد انسحبنا من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف فحماس لم تهتم بإبرام أي صفقة. قال نتنياهو الجمعة إن «حماس هي العقبة أمام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن». وأضاف«مع حلفائنا الأمريكيين، ندرس الآن خيارات بديلة لإعادة رهائننا، وإنهاء حكم حماس ». إلى جانب ذلك، ذكرت قناة القاهرة الإخبارية التلفزيونية الجمعة، نقلاً عن مصدر مصري، أنه من المتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل بعد دراسة إسرائيل لرد حركة حماس. وفي السياق قالت وزارة الخارجية القطرية في بيان إن المشاورات ما زالت مستمرة لاستئناف المفاوضات، وأشارت إلى أن الاتصالات بين إسرائيل وحماس لم تنقطع. وأضافت أن قطر ومصر الوسيطين في المفاوضات يحثان على عدم الركون إلى التسريبات التي تبثها وسائل الإعلام. (وكالات)


سكاي نيوز عربية
منذ 23 دقائق
- سكاي نيوز عربية
فرنسا تدعو لتوحيد سوريا عبر حلول سلمية وضمان حقوق الأكراد
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان أن المحادثات بين الوزير بارو وقائد قوات سوريا الديمقراطية"قسد" مظلوم عبدي ، أكدت ضرورة انعقاد جلسة تفاوضية في باريس بين الحكومة السورية والقوات الكردية. من جانبه، قال عبدي في تغريدة على حسابه في "إكس": "نؤكد التزامنا بالشراكة مع التحالف الدولي في مكافحة الإرهاب وترسيخ الاستقرار في سوريا". واتفق بارو ونظيره السوري أسعد الشيباني والمبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك الجمعة، على أن تستضيف باريس في "أقرب وقت ممكن" جولة محادثات بين الحكومة السورية و"قسد"، لاستكمال تنفيذ بنود اتفاق ثنائي. ووقع الرئيس السوري أحمد الشرع وعبدي في 10 مارس اتفاقا برعاية أميركية، نصّ أبرز بنوده على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية". لكن الإدارة الذاتية التي يقودها الأكراد وجّهت لاحقا انتقادات إلى دمشق على خلفية الإعلان الدستوري ثم تشكيل حكومة قالت إنها لا تعكس التنوّع. وإثر لقاء عقد صباح الجمعة في باريس، أعلن بارو والشيباني وباراك في بيان مشترك نشرته الخارجية الفرنسية التوافق على "أن تستضيف باريس في أقرب وقت ممكن الجولة المقبلة من المشاورات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية، من أجل استكمال تنفيذ اتفاق العاشر من مارس بشكل كامل". وبحسب البيان المشترك، فقد توافق بارو والشيباني وباراك على أهمية "دعم جهود الحكومة السورية في الانتقال السياسي الهادف الى تحقيق مصالحة وطنية"، خصوصا في مناطق نفوذ القوات الكردية في شمال شرق سوريا وفي محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية. وشدد المجتمعون كذلك على أهمية محاسبة مرتكبي أعمال العنف.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«الاقتصاد» تبحث مع سلطة النقد الفلسطينية التعاون المشترك في السياسات الاقتصادية والتنموية
ولا سيما في المجالات المرتبطة بأنظمة مواجهة الجرائم المالية، وذلك بحضور صفية الصافي، الوكيل المساعد لقطاع الرقابة والحوكمة التجارية بالوزارة. حيث تم رفع اسم الدولة من قائمة الرقابة المعززة لمجموعة العمل المالي (فاتف)، وأخيراً تم رفعها أيضاً من قائمة البرلمان الأوروبي للدول الثالثة عالية الأخطار في مجال غسل الأموال وتمويل الإرهاب»، مشدداً معاليه على ترحيب وزارة الاقتصاد بمشاركة تجربتها وخبراتها لدعم مساعي الأشقاء في السلطة الفلسطينية في هذا القطاع الحيوي. وكذلك توحيد إجراءات ومتطلبات المستفيد الحقيقي بما يواكب المعايير الدولية، وجهود التوعية والرقابة على قطاعات الأعمال والمهن غير المالية المحددة في الدولة، إذ تشمل الوسطاء والوكلاء العقاريين، وتجار المعادن الثمينة، والمحاسبين المستقلين ومدققي الحسابات، ومزودي خدمات الشركات. وكذلك البرامج التدريبية المستخدمة في تأهيل الكوادر البشرية المعنية بهذا الصدد، بما يضمن جاهزية فرق العمل للتعامل مع الأنماط المتغيرة للجرائم المالية على نحو استباقي، وبما يسهم في حماية النزاهة المالية، وتعزيز الثقة في الأنظمة الاقتصادية لدى البلدين.