logo
بيع نسخة من دمية صينية بـ150 ألف دولار

بيع نسخة من دمية صينية بـ150 ألف دولار

صحيفة الشرقمنذ 5 أيام

منوعات
0
الدوحة - موقع الشرق
بيعت دمية "لابوبو" ضخمة في مزاد علني في بكين بـ150 ألف دولار، وسط طفرة عالمية في الطلب على المنتجات التي تجسد هذه الشخصيات المصنوعة في الصين.
وقد صمم الفنان كاسينغ لونغ المتحدر من هونغ كونغ دمى "لابوبو" المحشوة الصغيرة التي يمكن تشبيهها بأرنب بهيئة وحش، وتنتجها العلامة التجارية الصينية "بوب مارت".
وبألوانها الجذابة، أصبحت هذه الشخصيات إكسسوارات رائجة في غضون أسابيع قليلة، وحملتها نجمات مثل ليزا من فرقة "بلاك بينك" الكورية الجنوبية والمغنيتان ريهانا ودوا ليبا.
A human-sized Labubu figurine sells for over $150,000 at auction in Beijing https://t.co/Uc25QJBlDl pic.twitter.com/IvrlyvvSUt
— Reuters (@Reuters) June 10, 2025
وبيعت الثلاثاء دمية باللون الفيروزي لشخصية "لابوبو"، بجسم ورأس مشعرين وبطول 131 سنتيمترا، بسعر هائل بلغ 1.08 مليون يوان (150 ألف دولار) في مزاد ببكين، وفق دار "يونغلي" للمزادات التي أشارت إلى أن هذه القطعة "الوحيدة من نوعها في العالم" بحسب الجزيرة.
الدمية عُرضت إلى جانب منتجات أخرى من "لابوبو"، بينها مجسم صغير بشعر بني بطول 160 سنتيمترا، بيع بمبلغ 820 ألف يوان (114 ألف دولار)، علما بأن لدى "بوب مارت" أكثر من 400 متجر حول العالم.
وتحولت دمية "لابوبو" المحشوة -التي تنتجها شركة "بوب مارت" الصينية- إلى ظاهرة عالمية بعد أن استحوذت على اهتمام الملايين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البقلاوة.. قوة تركيا الناعمة من 40 طبقة و500 عام
البقلاوة.. قوة تركيا الناعمة من 40 طبقة و500 عام

صحيفة الشرق

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الشرق

البقلاوة.. قوة تركيا الناعمة من 40 طبقة و500 عام

28 نادر غول الحفيد الخامس لـ غولو أوغلو يكشف لـ الشرق أسرار أشهر الحلويات التركية.. A+ A- ❖ إسطنبول - الشرق لا تخلو حقيبة مسافر زار تركيا وعاد إلى بلاده من البقلاوة التركية Baklava. هي وراحة الحلقوم القوة الناعمة لتركيا التي تعود الى تاريخ الإمبراطورية العثمانية، حيث كانت تُصنع في مطابخ القصر وتُقدم في المناسبات الرسمية، ويقال انها كانت تظهر كفقرة من فقرات احتفالات الدولة العثمانية، حيث ظهر موكب البقلاوة في أواخر القرن السابع عشر الميلادي، في الخامس عشر من شهر رمضان، وبعد زيارة السلطان الخرقة الشريفة بصفته الخليفة، توزع صواني البقلاوة على وحدات الانكشارية وسائر الوحدات العسكرية في إسطنبول على أن تكون لكل عشرة أشخاص صينية من البقلاوة وكانت طريقة صُنع البقلاوة مدوّنة في مطبخ قصر «توب كابي» الذي كان يقطن فيه آنذاك السلطان محمد الفاتح عام 1473م، حيث كانت تُقدّم في الحفلات والمناسبات في كل ولايات الدولة العثمانية أي قبل نحو 500 عام. ومن هنا اكتسبت شهرتها لتصبح علامة من علامات قوة الدولة. وانطلقت من المحلية الى العالمية حيث بلغت صادرات تركيا من البقلاوة أكثر من 50 مليون دولار. البقلاوة التركية بدأت رحلتها على يد أمهر صناع الحلويات وأشهرهم غولو أوغلو أول صانع للبقلاوة في تركيا هو الجد الخامس لنادر غول، هذا الرجل الذي كان يجلس بجوارنا في مصنع ومحل غولو اوغلو بإسطنبول أشهر محلات البقلاوة في عشائنا الاخير بإسطنبول في ختام جولة «الشرق» في تركيا. ولأنها الصحافة والبقلاوة فكان اللقاء الممتع مع أشهر صاحب مصنع للبقلاوة في تركيا نادر غول. مصنع «قره كوي غولّو أوغلو» الشهير على الشق الأوروبي من إسطنبول، وهو المصنع الوحيد والمقر الوحيد في تركيا (ليس له فروع اخرى) وتأسس بشكله الحالي ومكانه عام 1949 على يد مصطفى غولو، حفيد الحاج محمد، ليكون أول محل لبيع البقلاوة في منطقة قره كوي بإسطنبول، ومنذ ذلك الحين يعمل هذا المحل وأسفله المصنع المعروف بنفس الاسم غولّو أوغلو. 40 طبقة و400 عام * نادل غول اوغلو هو الجيل الخامس لمؤسس مصنع البقلاوة كان يجلس امام احدى طاولات خصصت لتناول البقلاوة في مقر المصنع الذي اقيم على 3 آلاف متر مربع يضم اكثر من 250 عاملا وموظفا جعلوا المكان خلية نحل حيث يفد اليها بين 4 - 5 آلاف زائر يوميا. وما ان علم بوجود صحفيين من قطر جذبتهم بقلاوته الشهيرة حتى انفرجت أساريره مهللا ومرحبا تكسوه حمرة الفخر بسلالته البقلاوية. * طلب نادر غول من أحد مرافقيه إحضار قطعة وحيدة من البقلاوة على صحن من خزف وشوكة وسكين وكوب ماء، ليشرح سر تلك القطعة من البقلاوة وطريقة التهامها فتلك القطعة من البقلاوة اتضح انها ليست مجرد طبقات من العجين المخلوط بالسكر والمكسرات لكنها 40 طبقة من رقائق الفطير تحمل سر الخلطة الذي لم ولن يبوح به بالطبع. دستور البقلاوة البقلاوة عند نادر غول ليست مجرد طبقات من العجين والسكر والفستق لكن لها دستور توارثه عن اجداده ويورثه أبناءه. هذا الدستور يقوم على مبادئ أهمها احترام المهنة والعمل بمحبة وتحمل المسؤولية وتقديم الأفضل للزبائن وتأمين الاستمرارية في الإنتاج والحفاظ على جودة المنتج والترحيب الزبائن بوجه بشوش، والحفاظ على جودة المنتج وأصالة مذاقه قبل التفكير في الربح. * ورغم النجاح الكبير الذي تحققه علامة غولو اوغلو إلا ان السيد نادر لا يفكر في التوسع بفتح فروع اخرى للمحل في اسطنبول او تركيا او حتى في العواصم حيث عرض العديد من المستثمرين عليه فتح فروع له في بلدانهم. هذا الرفض قوبل بإقبال كبير من محبي البقلاوة الذين يفدون من كل دول العالم حين يزورون اسطنبول ويقوم بتوصيل طلبات الزبائن الى اي مكان في تركيا كما يقوم بشحن اطنان الى خارج تركيا بناء على طلبات استيراد بالتجزئة وليس بالجملة فهو لا يفضل اعداد كميات بالجملة حيث ستقل جودة الاعداد. 25 نوعا * والبقلاوة عند غولو اوغلو ليست نوعا واحدا ولكنها 25 نوعا ما بين بقلاوة بالفستق خالية من الغلوتين وبقلاوة بالجوز وبقلاوة نباتية بالفستق وبقلاوة نباتية بالجوز وبقلاوة بالفستق للحمية وبقلاوة حمية بالجوز وبقلاوة برجر وبقلاوة بالتمور وبقلاوة العروس بالفستق وبقلاوة مشكلة وبقلاوة باردة وبقلاوة بالشوكولاتة وبقلاوة سلطاني وبقلاوة شعرية وبقلاوة مبرومة وبقلاوة ايس كريم وبقلاوة مربعة وبقلاوة جافة وبقلاوة مثلثة وبقلاوة نورية ودولمة نادر بالفستق ودولمة نادر بالبندق وشوبية بالفستق وبورما بالجوز وساراي سارماسي بالجوز ودوروم بالفستق، وليس كلها محلاة بل يقدم نادر غول بورك كول باللحم المفروم وبالسبانخ وانواع اخرى ذات اسماء يصعب تذكرها لكن لا تخطئها العين. صحيح أن لإسطنبول تاريخا مع البقلاوة وراحة الحلقوم لكن محل غولو اوغلو اصبح مزارا سياحيا لتناول البقلاوة وشرائها واصطحاب الانواع منها كهدايا تميز الزائرين لتركيا حتى من السياسيين، ويحتفظ نادر غول بصور ذكريات لسياسيين ومشاهير مروا على محل غولو اوغلو في اسطنبول منهم رئيس وزراء اليونان ومسؤولون من كل دول الخليج وعدد كبير من الوزراء والمسؤولين من كافة القارات وخاصة من دول اوروبا. كما يزيد الاقبال على المصنع في المناسبات وخاصة في شهر رمضان حيث يزداد الاقبال وتتضاعف طلبات التوصيل للبقلاوة ويفكر في التوسع في المستقبل ببناء ملاحق للمصنع لكنه لا يفكر في بناء فرع آخر. * ولا يراود التوسع في المصنع عائلة غولو اغولو ويؤكد نادر غول انه ليس تاجرا لكنه فنان يصنع البقلاوة بإحساس وليس بهدف الربح او التجارة والمكسب. أما سر الصنعة فيرفض البوح به كليا مكتفيا بالقول عندما تكون محتاجا للعمل فتخصص في معرفته وأحبه وما يميز بقلاوته انه لا يصنع شيئا لا يأكله ويقول انه يستخدم زبدة يحضرها من الجبل ويضيف سكر الشمندر (البنجر)، ويحتفظ بأساليبه الخاصة في صنع البقلاوة بمكوناتها وطبقاتها الاربعين واضافاتها التي يجهزها بنفسه ولا يعترف نادر بوجود طباخين لديه لكنه يسميهم فنانين. ولمرضى السكر بقلاوة عند نادر غول فلديه ثلاثة منتجات من البقلاوة تناسب مرضى السكر للنباتيين وبدون غلوتين وينفي نادر غول اتهامه بتوريط مرضى السكر في أكل البقلاوة ويؤكد ان البقلاوة ليست نوعا من الحلويات ويحرص على اضافة مكوناتها بعناية وبدون افراط في السكريات ويستخدم سكر الشمندر بمعايير لا تزيد من مخاطر تناولها ولا يضيف «الشيرة» اليها حتى لا تضيع معالمها وطبقاتها الاربعون التي تتخللها المكسرات خاصة البندق والفستق بكثرة والتي يستورد افضل انواعها وافخمها كما يوصي بتناول الماء قبل تناولها فهناك طقوس يحرص عليها ويوصي الآخرين بها قبل تناول البقلاوة حتى في طريقة قضمها بالشوكة وقضمها من المنتصف. مدينة القارتين بقلاوة غولو اوغلو اصبحت من معالم اسطنبول في شطريها الاوروبي والاسيوي والتي تتميز بالعديد من المزارات والمناطق السياحية التي تطورها تركيا استنادا الى تاريخ ثري من الحضارة جعلت هذه المدينة بشطريها الآسيوي والاوروبي يسكنها اليوم اكثر من 15 مليون نسمة وهي المدينة الرئيسية في تركيا التي يزورها سنويا اكثر من 50 مليون سائح بل هي اكبر مدينة اوروبية يسكنها ويزورها هذا العدد من السكان والزوار بشطريها الاوروبي والآسيوي، ما يجعلها عاصمة العالم.

منتجع مازاغان.. رفاهية تنبض على إيقاع أمواج الأطلسي
منتجع مازاغان.. رفاهية تنبض على إيقاع أمواج الأطلسي

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة الشرق

منتجع مازاغان.. رفاهية تنبض على إيقاع أمواج الأطلسي

اقتصاد 112 "الشرق" توثق تجربة فريدة في القطاع السياحي المغربي على امتداد سبعة كيلومترات من الرمال الذهبية المتلألئة تحت أشعة شمس الأطلسي، يرقد منتجع «مازاغان» كتحفة معمارية تحاكي روح المغرب بلمسة أندلسية آسرة. هنا، لا تكتفي الطبيعة بعرض مفاتنها من أمواج هادئة ونخيل باسق، بل تنضم الفخامة إلى هذا المشهد لتنسج تجربة متكاملة من الرفاهية والجمال والتراث. إنها ليست إقامة فندقية، بل عبور إلى عالم من السكينة والدهشة، حيث تتماهى تفاصيل العمارة مع نسمات البحر، وتصبح كل لحظة لوحة معلّقة على جدار الذاكرة. في هذا المكان الآسر، كانت رحلة مراسل «الشرق»، بدعوة كريمة من إدارة منتجع مازاغان المغربي، حيث انطلقت الجولة باستقبال تقليدي دافئ تزينه ابتسامات الضيافة المغربية وشاي الأتاي المنعنع الذي يُجسّد كرم الأرض وروح الشعب. - مازاغان اسم من ذاكرة التاريخ يحمل اسم «مازاغان» في طياته عبق التاريخ، إذ تعود أصوله إلى التسمية البرتغالية «مازاغاو»، التي أطلقتها القوات البرتغالية إبان احتلال المدينة في القرن السادس عشر. ورغم أن المغرب استعاد المدينة عام 1769 وأطلق عليها اسم «الجديدة»، إلا أن اسم مازاغان بقي عالقًا في الذاكرة الجمعية، لا سيما بعدما ارتبط بهذا المنتجع الفاخر، الذي أصبح اليوم وجهة عالمية للفخامة والاستجمام. - عنوان للفخامة والإبداع يقع منتجع Mazagan Beach & Golf Resort في مدينة الجديدة، على بعد ساعة واحدة فقط من مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء، وعلى مسافة ثلاث ساعات بالطائرة من العواصم الأوروبية الكبرى، ما يجعله وجهة يسهل الوصول إليها لعشاق الرفاهية من أنحاء العالم. يمتد المنتجع على مساحة 250 هكتارًا، ويتميز بتصميم معماري يمزج بين الطابع المغربي التقليدي والأسلوب الأندلسي الراقي، مستخدمًا الجدران بلون الطين الطبيعي والسقوف الخضراء التي تستلهم روح «المدينة القديمة». وقد افتُتح في أكتوبر 2009 بعد إنجاز استغرق 21 شهرًا وشارك فيه أكثر من 3800 عامل، بكلفة تجاوزت 370 مليون دولار أمريكي، ما أسهم في خلق آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة في المنطقة. - جولة بين مرافق الفخامة والتميز قدمت الأستاذة خديجة الإدريسي الهاشمي الحجاجي، مديرة التواصل والعلاقات العامة والشراكات الاستراتيجية، خلال الرحلة، شرحًا وافيًا عن مكونات هذا المشروع السياحي العملاق. وقالت: «نحن سعداء باستضافتكم، ونسعى دومًا لأن نقدم للزوار تجربة متكاملة تلامس أعلى معايير الضيافة العالمية». ويضم المنتجع 500 غرفة وجناح فندقي تطل على مشاهد ساحرة، بين أمواج الأطلسي الهادرة والطبيعة الخضراء، إلى جانب مجموعة متنوعة من المرافق: شاطئ خاص: يمتد على طول 7 كيلومترات من الرمال الناعمة، في لوحة بانورامية تجمع بين البحر والسماء والهدوء. وملعب غولف عالمي: صممه أسطورة الغولف غاري بلاير، ويضم 18 حفرة، ويُعد من أفضل ملاعب الغولف في إفريقيا، مزوّد بمطعم ومتجر متخصص لأدوات الغولف. ويقدم المنتجع الصحي (SPA) علاجات مغربية تقليدية وعصرية ضمن أجواء فاخرة تبعث على الاسترخاء، وحاصل على عدة جوائز عالمية. كما يضم المنتجع 15 مطعمًا تقدم تجارب مذاقية متنوعة من المطبخ المغربي والعالمي، في أجواء داخلية وخارجية راقية، ومساحات مخصصة للعب، القراءة، الموسيقى، المسرح، وبرك سباحة آمنة بإشراف مباشر من فريق متخصص. ويتيح المنتجع إسطبلاً للخيول للتفاعل مع الخيول العربية الأصيلة وتجربة ركوبها على الشاطئ، ضمن مواعيد منظمة وعناية دقيقة، بالإضافة إلى تجربة مبهجة باستخدام عربات الدفع الرباعي على طول الساحل. ولمحبي الرياضات البحرية، يوفر المنتجع فرصًا مثالية لركوب الأمواج في مياه الأطلسي الصافية، فضلاً عن مركزاً للمؤتمرات يمتد على مساحة 2000 متر مربع، مزود بأحدث التقنيات لعقد الفعاليات والاجتماعات الدولية. كما يضم المنتجع مزرعة متكاملة تحتوي على حيوانات أليفة، وحديقة نحل للعسل الطبيعي، ومسبحًا مركزيًا يضفي رونقًا خاصًا على المشهد العام. - تجربة تبقى في الذاكرة ما يميز منتجع مازاغان، إلى جانب الفخامة، هو عمق التجربة الثقافية التي يقدمها للزائر. فهو لا يختزل الرحلة في راحة الجسد فحسب، بل يمنح الروح فرصة لاكتشاف التراث المغربي بتفاصيله، من الموسيقى التقليدية إلى الحرف اليدوية والعمارة الغارقة في التاريخ. في هذا المكان، يتقاطع الحاضر مع الماضي، حيث يمكن للزائر أن يعيش لحظات من التأمل أمام مشهد الغروب على الأطلسي، أو يسترجع تاريخ المدينة البرتغالية القديمة «مازاغان» المُصنفة ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي. - الدار البيضاء لمسة حضرية ضمن برنامج الرحلة، انتقل فريق «الشرق» إلى مدينة الدار البيضاء، حيث كانت المحطة الأولى مسجد الحسن الثاني، الذي يُعد أكبر مسجد في المغرب، والثاني في إفريقيا. يتميز المسجد بهندسة فريدة ومئذنته التي يبلغ ارتفاعها 210 أمتار، وتُعد من الأعلى عالميًا. وقد خاض الفريق جولة داخلية لاكتشاف الزخارف الرخامية والخشب المنحوت التي تُجسد الإبداع المغربي في أبهى صوره. - الحبوس حي يروي حكايات المغرب واختُتمت الجولة بزيارة حي الحبوس التاريخي، أحد أعرق الأحياء في الدار البيضاء، والذي يتميز بأزقته المرصوفة، ومعماره التقليدي، ومحلاته المتخصصة في الصناعات اليدوية والملابس المغربية الأصيلة. كما يحتضن الحي عددًا من دور النشر والمكتبات، ما يجعله مركزًا ثقافيًا نابضًا بروح الأصالة.

بيع نسخة من دمية صينية بـ150 ألف دولار
بيع نسخة من دمية صينية بـ150 ألف دولار

صحيفة الشرق

timeمنذ 5 أيام

  • صحيفة الشرق

بيع نسخة من دمية صينية بـ150 ألف دولار

منوعات 0 الدوحة - موقع الشرق بيعت دمية "لابوبو" ضخمة في مزاد علني في بكين بـ150 ألف دولار، وسط طفرة عالمية في الطلب على المنتجات التي تجسد هذه الشخصيات المصنوعة في الصين. وقد صمم الفنان كاسينغ لونغ المتحدر من هونغ كونغ دمى "لابوبو" المحشوة الصغيرة التي يمكن تشبيهها بأرنب بهيئة وحش، وتنتجها العلامة التجارية الصينية "بوب مارت". وبألوانها الجذابة، أصبحت هذه الشخصيات إكسسوارات رائجة في غضون أسابيع قليلة، وحملتها نجمات مثل ليزا من فرقة "بلاك بينك" الكورية الجنوبية والمغنيتان ريهانا ودوا ليبا. A human-sized Labubu figurine sells for over $150,000 at auction in Beijing — Reuters (@Reuters) June 10, 2025 وبيعت الثلاثاء دمية باللون الفيروزي لشخصية "لابوبو"، بجسم ورأس مشعرين وبطول 131 سنتيمترا، بسعر هائل بلغ 1.08 مليون يوان (150 ألف دولار) في مزاد ببكين، وفق دار "يونغلي" للمزادات التي أشارت إلى أن هذه القطعة "الوحيدة من نوعها في العالم" بحسب الجزيرة. الدمية عُرضت إلى جانب منتجات أخرى من "لابوبو"، بينها مجسم صغير بشعر بني بطول 160 سنتيمترا، بيع بمبلغ 820 ألف يوان (114 ألف دولار)، علما بأن لدى "بوب مارت" أكثر من 400 متجر حول العالم. وتحولت دمية "لابوبو" المحشوة -التي تنتجها شركة "بوب مارت" الصينية- إلى ظاهرة عالمية بعد أن استحوذت على اهتمام الملايين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store