logo
أبين.. تشكيلات تابعة للانتقالي تمنع مرور مقطورات الغاز إلى عدن بعد رفض السائقين دفع جباية مالية

أبين.. تشكيلات تابعة للانتقالي تمنع مرور مقطورات الغاز إلى عدن بعد رفض السائقين دفع جباية مالية

اليمن الآنمنذ يوم واحد

منعت تشكيلات عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي، العشرات من مقطورات الغاز، من دخول العاصمة المؤقتة عدن، وتواصل احتجازها لليوم الثالث بعد رفض السائقين دفع جبايات مالية.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن أفراد نقطة حسان يواصلون منذ ثلاث أيام، منع مرور العشرات من مقطورات الغاز القادمة من مارب، بعد أن رفض السائقون دفع جباية مالية جديدة قدرها 200 ألف ريال على كل مقطورة.
وأضافت أن التشكيلات المسلحة التابعة للانتقالي تأخذ من فترة 200 ألف من كل مقطورة في مدخل شبوة ونفس المبلغ في مدخل عدن، وتسعى لتطبيق الإجراء ذاته في أبين.
ويشكو سائقي مقطورات الغاز وشاحنات نقل البضائع، بشكل متواصل من نقاط الجبايات التابعة لتشكيلات المجلس الانتقالي، على امتداد الطريق الدولي الرابط بين عدن والمحافظات الشرقية.
ومنذ أيام تشهد العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة تعز أزمة خانقة في الغاز المنزلي، نتيجة استمرار التقطعات لمقطورات الغاز، سواء في محافظة أبين أو لحج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن
تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن

- سقوط الريال يشعل الأسعار ويخنق المواطنين في المحافظات المحررة - عدن بلا حلول... والاحتجاجات على الأبواب ! - انزلاق شريحة واسعة من المواطنين في عدن تحت خط الفقر والمجاعة تعيش العاصمة عدن حالة من التوتر الشعبي غير المسبوق، في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية، وتفاقم الأزمة الاقتصادية الناتجة عن الانهيار المتسارع لقيمة الريال اليمني، حيث ان المواطنون يواجهون أزمات يومية متعددة دون حلول ملموسة، ما يجعل الوضع أشبه بقنبلة موقوتة تنذر بانفجار شعبي وشيك. الأوضاع الحالية في عدن تعكس فشلًا حكوميًا واضحًا في إدارة الملفات الأساسية، وسط صمت رسمي مطبق تجاه تصاعد معاناة السكان، ما ساهم في زيادة حالة الاحتقان، وتنامي الغضب الشعبي، مع مؤشرات قوية على أن صبر المواطنين بدأ ينفد بالفعل. غضب شعبي واستياء واسع: تشهد عدن هذه الأيام تصاعدًا غير مسبوق في حالة السخط الشعبي، حيث أصبحت الأزمات اليومية تضغط على جميع مناحي الحياة. المواطنون يواجهون ساعات طويلة من انقطاع الكهرباء في ظل حرارة خانقة، مع نقص حاد في المياه، وتراجع خدمات الإنترنت والاتصالات وتهاوي العملة، مما يزيد من تدهور الوضع المعيشي. في المقابل، تبدو الحكومة غائبة عن المشهد أو عاجزة عن اتخاذ قرارات جريئة للحد من الانهيار، ما جعل الشارع يشعر بأن مطالبه لا تجد آذانًا صاغية ، هذا الشعور بالإهمال والخذلان يغذي حالة الغضب التي تتصاعد تدريجيًا نحو الانفجار. وقد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات للتحرك الشعبي ضد الأوضاع الراهنة، وهو ما ينذر باندلاع احتجاجات جديدة قد تكون مختلفة هذه المرة في حِدّتها واتساع نطاقها. كثير من المواطنين يرون أن الصمت لم يعد مجديًا، وأن السكوت على التدهور المستمر يمثل قبولًا بالواقع المهين، في وقت تتآكل فيه القدرة الشرائية وتنهار سبل العيش. الريال اليمني الى الهاوية : يعاني الريال اليمني من انهيار متسارع أمام العملات الأجنبية، حيث تجاوز سعر الدولار حاجز 2800 ريال في السوق ، ما أدى إلى ارتفاع جنوني في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية. هذه القفزة أرهقت كاهل الأسر التي باتت عاجزة عن تأمين احتياجاتها اليومية. ومع تآكل الرواتب وثباتها عند مستويات متدنية، يعيش المواطنون حالة من الاختناق الاقتصادي الذي يزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية ويهدد الأمن الاجتماعي , حتى الموظفون لم يعودوا قادرين على تغطية النفقات الشهرية، وسط وعود حكومية بلا تنفيذ. التجار من جانبهم عبّروا عن خشيتهم من استمرار التدهور، حيث أصبحوا غير قادرين على استيراد البضائع، ما قد يخلق أزمة تموينية في قادم الأيام، إذا لم يتم تدارك الأمر بسياسات نقدية واقتصادية عاجلة. ويؤكد خبراء اقتصاديون أن غياب الرقابة على السوق، وتلاشي دور البنك المركزي، وعدم وجود تدخل فعلي لإيقاف تدهور العملة، ساهم بشكل رئيسي في تدهور الوضع المالي للبلاد. الخدمات تنهار والحلول غائبة: لم تقتصر المعاناة على الجوانب الاقتصادية فقط، بل تضاعفت بفعل الانهيار التام في الخدمات العامة، وعلى رأسها الكهرباء التي لا تكاد تصل إلى المنازل إلا لساعات محدودة في اليوم، في ظل موجة حر شديدة تشهدها المدينة. وبينما يعيش المواطنون في هذه الدوامة، لا تزال الحكومة تطلق وعودًا متكررة دون أي تحرك ملموس على أرض الواقع، ما أفقدها ثقة الشارع بشكل شبه كامل. المستقبل غامض واحتقان شعبي وشيك : في ظل هذا المشهد القاتم، تبدو آفاق المستقبل في عدن ضبابية، إذ لا تلوح في الأفق مؤشرات حقيقية على حدوث انفراجة قريبة، وهو ما يدفع كثيرين إلى التحذير من احتمال انهيار شامل قد يطال مختلف القطاعات. الاحتقان الشعبي في تصاعد مستمر، والشارع أصبح أشبه ببرميل بارود قد ينفجر في أية لحظة، مع تصاعد الدعوات للاحتجاجات الشعبية في حال استمر الوضع على ما هو عليه. وفي ظل هذا الواقع، يتساءل المواطن العدني: إلى متى سيبقى صابرًا؟ وهل سيأتي يوم يجد فيه من يسمع صرخاته ويضع حدًا لهذا الجحيم المتواصل؟ أم أن الانفجار قادم لا محالة؟

تريليونات تُنهب ورواتب تُحرم: تقرير أممي يكشف الوجه الاقتصادي القاتم لميليشيا الحوثي
تريليونات تُنهب ورواتب تُحرم: تقرير أممي يكشف الوجه الاقتصادي القاتم لميليشيا الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

تريليونات تُنهب ورواتب تُحرم: تقرير أممي يكشف الوجه الاقتصادي القاتم لميليشيا الحوثي

كشف تقرير لجنة خبراء مجلس الأمن الدولي عن أرقام صادمة تفضح الممارسات الاقتصادية لميليشيا الحوثي خلال عام 2023، في وقت يعيش فيه ملايين اليمنيين دون رواتب وسط أزمة إنسانية هي الأسوأ عالميًا. وأوضح التقرير أن الميليشيا جمعت أكثر من 3.392 تريليون ريال يمني من الجمارك والضرائب والجبايات غير القانونية، وهو مبلغ يعادل ثلاثة أضعاف فاتورة الرواتب الحكومية لعام 2014. ولفت إلى أن هذه الإيرادات الضخمة لم تُوجه لتحسين حياة المواطنين، بل صُرفت على تمويل الحرب، ورواتب مقاتلي الجماعة، وامتيازات قياداتها. التقرير وصف اقتصاد الجماعة بـ"الاقتصاد الموازي"، القائم على التحايل على مؤسسات الدولة وتأسيس نظام مالي مغلق خارج أي رقابة قانونية، تتعامل فيه الجماعة مع المناطق الخاضعة لها كدولة منفصلة تمول صراعاتها الطائفية. وسلّط الضوء على ضريبة "الخُمس" بنسبة 20% المفروضة على النشاطات الاقتصادية، والتي تُوجه حصريًا لخدمة فئة سلالية محددة، إلى جانب ما وصفه بـ"ابتزاز منظم" من خلال فرض رسوم على الماء والتعليم، واحتجاز المعلمين المطالبين برواتبهم. كما كشف التقرير أن الحوثيين جمعوا نحو 300 مليار ريال من نقاط التفتيش غير القانونية، وتحكموا بعائدات الطيران المدني، الذي حقق إيرادات سنوية تقارب 33 مليون دولار دون أن تدخل خزينة الدولة. في جانب الشركات والمؤسسات، أشار التقرير إلى أن الجماعة سيطرت على شركة "كمران" منذ عام 2017، وحققت منها 38 مليار ريال، فيما بلغ إجمالي أرباح المؤسسات العامة التي نُهبت نحو 500 مليار ريال سنويًا. حتى أموال الزكاة لم تسلم من الفساد، إذ رُصد أن الجماعة جمعت أكثر من 43 مليار ريال لم يُصرف للفقراء منها سوى أقل من 10%، بينما وُجه الباقي لدعم المجهود الحربي. وكشف التقرير أيضًا عن عمليات غسل أموال تتجاوز تريليون ريال كانت مخصصة للرواتب والخدمات، إضافة إلى الاستيلاء المنهجي على المساعدات الإنسانية. وأكدت لجنة الخبراء أن هذه الموارد تحوّلت إلى خزائن حرب طائفية تُدار بمنطق الفساد والانتهازية، في حين يُترك ملايين اليمنيين يعانون الجوع والفقر بلا أدنى مقومات العيش.

الافراج عن مقطورات الغاز المحتجزة في أبين بجهود النائب أبو زرعة المحرمي
الافراج عن مقطورات الغاز المحتجزة في أبين بجهود النائب أبو زرعة المحرمي

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

الافراج عن مقطورات الغاز المحتجزة في أبين بجهود النائب أبو زرعة المحرمي

أفادت مصادر أمنية محلية أن جهود النائب في مجلس القيادة الرئاسي، اللواء عبد الرحمن 'أبو زرعة' المحرمي، أسفرت عن الإفراج عن أكثر من 50 مقطورة محملة بالغاز كانت محتجزة لعدة أيام عند نقاط جبايات في محافظة أبين. وكشفت المصادر أن تلك المقطورات توقفت بعد أن طلبت الجهات المقتحمة إتاوة قدرها 200 000 ريال لكل مقطورة، دون أي سند قانوني، ما أدى إلى تعطّل وصول الإمدادات للمحافظة. ومع توسّع الأزمة وتزايد مناشدات سائقي المقطورات والمواطنين، تدخل النائب المحرمي فورًا وتواصل مع السلطات الأمنية والجهات المعنية، حيث وجّه بإطلاق سراح المقطورات فورًا للسماح لها بإكمال رحلاتها وتلبية احتياجات السكان في عدن وابين . من جهته، أشاد عدد من سائقي المقطورات ورجال الأعمال بالخطوة، مؤكدين أن إطلاق هذه الإمدادات ساهم في تجنيب المحافظة أزمة نقص في الغاز وهدّأ الأوضاع العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store