
مركز PTOC Yemen يرحب بالعقوبات الأمريكية على الشبكات المالية الداعمة للحوثيين
يرحب مركز PTOC Yemen للأبحاث والدراسات المتخصصة، بإعلان وزارة الخزانة الأمريكية الصادر في 20 يونيو 2025 بشأن فرض عقوبات على شبكات مالية وشركات سرية تعمل على تمويل مليشيا الحوثي عبر واجهات تجارية تستخدم لغسل الأموال وتوفير الموارد للأنشطة الإرهابية.
ويؤكد المركز أن أسماء الشركات والكيانات المستهدفة بالعقوبات كانت قد وردت بالتفصيل ضمن ثلاثة قوائم أصدرها المركز عبر منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن، بوقتٍ سابق تحت عنوان: "الكيانات المالية السرية للحوثيين" والتي كشفت عن البنية المالية الموازية التي تديرها مليشيا الحوثي خارج الإطار الرسمي للدولة، من خلال شركات سرية وتحالفات مصرفية مشبوهة في البلاد.
ويشيد المركز بهذه الخطوة الأمريكية، ويعتبرها دعمًا مهمًا للمساعي المحلية والدولية الرامية إلى تجفيف منابع تمويل الإرهاب في اليمن والمنطقة، ويحث المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات مماثلة ضد جميع الأذرع الاقتصادية التي تديرها مليشيا الحوثي تحت غطاء تجاري أو إنساني.
كما يجدد المركز التزامه بتوفير البيانات الدقيقة والتحليلات التي تساهم في كشف شبكات الفساد المالي وغسل الأموال في اليمن، انطلاقًا من مسؤوليته الوطنية والأمنية في حماية أمن واستقرار واقتصاد اليمن، ومواجهة تهديدات الجماعات المسلحة المتطرفة والإرهابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
عاجل:بيان عسكري للحو ثي يعلن الاستعداد للحرب على السفن
كريتر سكاي: خاص أصدرت مليشيا الحوثي بيان بشأن التطورات الأخيرة في المنطقة واستعدادها للمشاركة باستهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر في حال شنت إسرائيل هجوم على إيران وجاء في نص البيان بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: { وَقَـٰتِلُوا۟ ٱلۡمُشۡرِكِینَ كَاۤفَّةࣰ كَمَا یُقَـٰتِلُونَكُمۡ كَاۤفَّةࣰۚ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِینَ } صدقَ اللهُ العظيم تأكيدًا لموقفِنا المبدئيِّ والثابتِ في رفضِ العدوانِ الصهيونيِّ على إخوانِنا في غزَّةَ ولبنانَ وسوريا وأيِّ بلدٍ عربيٍّ أو إسلاميٍّ يتعرضُ للعدوانِ الصهيونيِّ، كما جاء في بياناتٍ سابقةٍ. إنَّ المعركةَ مع العدوِّ الإسرائيليِّ المعتدي على إيرانَ، مع ما يرتكبُه قبل ذلك من إجرامٍ ضدَّ الشعبِ الفلسطينيِّ وإبادةٍ جماعيَّةٍ، واعتداءاتٍ مستمرةٍ على الشعبينِ اللبنانيِّ السوريِّ، والعدوانِ على اليمنِ، ثم اتجهَ لعدوانٍ شاملٍ ضدَّ الجمهوريَّةِ الإسلاميَّةِ في إيرانَ، تحت عنوانِ تغييرِ وجهِ الشرقِ الأوسطِ، وأنَّ العدوَّ الإسرائيليَّ يسعى إلى السيطرةِ التامَّةِ على المنطقةِ، وتنفيذِ المخطَّطِ الصهيونيِّ بدعمٍ أمريكيٍّ مفتوحٍ، وشراكةٍ أمريكيَّةٍ، ويحاولُ إزاحةَ الجمهوريَّةِ الإسلاميَّةِ في إيرانَ، لأنَّه يعتبرُها العائقَ الأكبرَ في طريقِ إنجازِ مخطَّطِه ولذلك فأيُّ هجومٍ وعدوانٍ أمريكيٍّ مساندٍ للعدوِّ الإسرائيليِّ ضدَّ إيرانَ في إطارِ الهدفِ نفسِه، الرامي لتمكينِ العدوِّ الإسرائيليِّ من السيطرةِ على المنطقةِ كلِّها، وهذا ما لا يمكنُ السكوتُ عنه، لأنَّه يعني مصادرةَ حرِّيَّةِ واستقلالِ وكرامةِ أمتِنا، واستعبادَها، وإذلالَها، ومسخَ هويَّتِها، واحتلالَ أوطانِها، ونهبَ ثرواتِها، وتثبيتَ معادلةِ الاستباحةِ للدَّمِ والعِرضِ والأرضِ والمقدساتِ. ولذلك فالمعركةُ هي معركةُ الأمَّةِ بكلِّها، والنَّجاةُ للأمَّةِ، والعِزَّةُ، والنَّصرُ في التحرُّكِ، في الجهادِ في سبيلِ اللهِ تعالى. كما قال تعالى: { وَقَـٰتِلُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ }. وقال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ وبناءً عليه، فإنَّه في حالِ تورُّطِ الأمريكيِّ في الهجومِ والعدوانِ على إيرانَ مع العدوِّ الإسرائيليِّ، فإنَّ القواتِ المسلحةَ سوف تستهدفُ سفنَهُ وبوارجَهُ في البحرِ الأحمرِ. إنِ القواتِ المسلحةَ تتابعُ وترصدُ كافةَ التحركاتِ في المنطقةِ منها التحركاتُ المعاديةُ ضدَّ بلدِنا وإنها بعونِ اللهِ ستتخذُ ما يلزمُ من إجراءاتٍ مشروعةٍ للدفاعِ عن بلدِنا العزيزِ وشعبهِ الأبي.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
مركز PTOC Yemen يرحب بالعقوبات الأمريكية على الشبكات المالية الداعمة للحوثيين
يرحب مركز PTOC Yemen للأبحاث والدراسات المتخصصة، بإعلان وزارة الخزانة الأمريكية الصادر في 20 يونيو 2025 بشأن فرض عقوبات على شبكات مالية وشركات سرية تعمل على تمويل مليشيا الحوثي عبر واجهات تجارية تستخدم لغسل الأموال وتوفير الموارد للأنشطة الإرهابية. ويؤكد المركز أن أسماء الشركات والكيانات المستهدفة بالعقوبات كانت قد وردت بالتفصيل ضمن ثلاثة قوائم أصدرها المركز عبر منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن، بوقتٍ سابق تحت عنوان: "الكيانات المالية السرية للحوثيين" والتي كشفت عن البنية المالية الموازية التي تديرها مليشيا الحوثي خارج الإطار الرسمي للدولة، من خلال شركات سرية وتحالفات مصرفية مشبوهة في البلاد. ويشيد المركز بهذه الخطوة الأمريكية، ويعتبرها دعمًا مهمًا للمساعي المحلية والدولية الرامية إلى تجفيف منابع تمويل الإرهاب في اليمن والمنطقة، ويحث المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات مماثلة ضد جميع الأذرع الاقتصادية التي تديرها مليشيا الحوثي تحت غطاء تجاري أو إنساني. كما يجدد المركز التزامه بتوفير البيانات الدقيقة والتحليلات التي تساهم في كشف شبكات الفساد المالي وغسل الأموال في اليمن، انطلاقًا من مسؤوليته الوطنية والأمنية في حماية أمن واستقرار واقتصاد اليمن، ومواجهة تهديدات الجماعات المسلحة المتطرفة والإرهابية.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
المليشيات الحوثية تفرض إجراءات معقدة على طلاب الصف التاسع للحصول على نتائج الاختبارات
أفادت مصادر تربوية في العاصمة المختطفة صنعاء، امس الجمعة، ان المليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران، عبر ما تُسمى وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي، وبالتعاون مع شركات الاتصالات المحلية، وفي مقدمتها "يمن موبايل"، فرضت إجراءات معقّدة على طلاب الصف التاسع للحصول على نتائج الاختبارات، وذلك بهدف جني الأموال من الطلاب وأولياء أمورهم. وأكدت المصادر ان المليشيات الحوثية تتعمد تعقيد آلية الاستعلام عن النتائج، مما اضطر الطلاب إلى إعادة المحاولة عشرات المرات، بتكلفة تتراوح بين 800 و2000 ريال لكل طالب، رغم إعلان الحوثيين أن تكلفة الدقيقة لا تتجاوز 50 ريالًا. وأوضحت المصادر بأن هذه الإجراءات تؤدي إلى إرهاق الطلاب ماديًا ونفسيًا، إذ يُضطر الطالب إلى المحاولة أكثر من 20 مرة في بعض الحالات، نتيجة الإجراءات المعقدة أو تعمّد تعطيلها من قبل الجهات المعنية لنهب أموال الطلاب . وذكرت المصادر ان المليشيات الحوثية يحصلون ما لا يقل عن 622 مليار ريال يمني، من نحو 622 ألف طالب وطالبة، بمتوسط 1000 ريال لكل طالب، في إطار ما وصفته بسياسة "النهب الممنهج" التي تنتهجها الجماعة ضد الشعب اليمني، حتى في قطاع التعليم. يذكر ان عدد من أوليا أمور الطلاب من ذوي الأسر الفقيرة عبّروا عن استيائهم من احتكار مليشيا الحوثي لنتائج الامتحانات لمدة أسبوع عبر شركات الاتصالات، دون مراعاة للظروف الاقتصادية أو للحالة النفسية للطلاب الذين ينتظرون نتائجهم بفارغ الصبر