
«ميسي الطفل» يحطم الرقم القياسي بقميص اليونايتد
وحصل جوزيف جونيور أندرو غابرييل على القميص رقم 95 للموسم الجديد، ونشر صورته بالزي، ووفق موقع ترانسفير ماركت هذا أعلى رقم قميص في تاريخ كرة القدم وكان الرقم القياسي السابق مسجلاً باسم الظهير غودويل كونوكي (17 عاماً) في موسم 2024-2025 في أكاديمية اليونايتد.
بدأ غابرييل، ابن نجم منتخب إيرلندا السابق جو أوكيرول الذي غير اسم العائلة لـ«غابرييل» لأسباب دينية وتسويقية لماركة ابنه في اليونايتد، مسيرته بكرة الصالات بسن الـ6 وأمضى أسبوعاً كاملاً لتطوير مهاراته في طبطبة الكرة واستطاع في نهاية الأسبوع فعل ذلك 1000 مرة على التوالي، وقال عنه ألفي برووكس مالك صالة Ole لكرة القدم: «أظهر مهاراته من أول جلسة تمرينات، مر علي 1000 لاعب أكاديمية، 4 فقط منهم صعدوا لتمثيل الفريق الأول هم جوش نيكولز «أرسنال» وجوش أشيمبونغ «تشيلسي» وسيدي بيك «شيفيلد» وتيريك جورج «تشيلسي»، لكن جاي جاي أفضل من شاهدت على الإطلاق، يمكنه دخول غرفة ملابس فريق بريميرليج فوراً، وفنياً سيكون أفضل منهم جميعاً».
بسن الـ9 انتشرت مقاطع جاي جاي على اليوتيوب تحت مسمى «ميسي الطفل» لكن المراقبين يعتقدون أن موهبته أقرب لكريستيانو رونالدو ونيمار منها لبطل العالم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
عقد جاي جاي صداقة مع ابن رونالدو عندما كان صاحب الكرات الخمس يلعب في اليونايتد وزار منزل النجم البرتغالي الذي أهداه قميصه قبل الرحيل صوب الدوري السعودي.
وقع جاي جاي غابرييل مؤخراً عقد رعاية كبيراً مع نايكي، وسجل هدفين في بداية مشواره مع فريق دون الـ18 في إبريل الماضي، كما دشن مسيرته مع منتخب إنجلترا دون الـ15 في فبراير الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
خريطة المدربين في الموسم الجديد.. بين التغيير والاستقرار
بمزيج من الخبرات الفنية القادمة من مدارس كروية متعددة، تدخل أندية دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، الموسم الجديد 2025-2026، الذي سينطلق في أغسطس المقبل، إذ يمثّل المدربون طيفاً واسعاً من الجنسيات والمدارس التدريبية المتنوعة من صربيا إلى البرتغال، مروراً ببلغاريا ومونتينيغرو وإيران والمغرب، فيما يزينهم مدرب وطني وحيد. ولعلّ الأبرز في الموسم الجديد لدوري المحترفين، هو الحضور الطاغي للمدربين الصرب، حيث سيقودون خمسة فرق دفعة واحدة، في مقابل عودة قوية للمدرسة البرتغالية، التي ستتولى قيادة أربعه فرق، ما يؤكد أن الأندية الإماراتية باتت تستند إلى رؤية فنية دقيقة في اختيار مدربيها، بحثاً عن التميّز والاستقرار والنتائج الإيجابية. وستشهد عدد من مقاعد القيادة الفنية تغيّرات لافتة في الموسم الجديد، بواقع خمسة من المدربين الجدد الذين ستطأ أقدامهم الدوري الإماراتي للمرة الأولى، إلى جانب احتفاظ سبعة من الأندية بمدربيها من الموسم الماضي، في حين جرت حركة انتقالات على نطاق ضيق لاثنين من المدربين ممن برزوا في النسخة الأخيرة من بطولة الدوري. تغييرات جذرية اختارت خمسة أندية التغيير الجذري على مستوى القيادة الفنية، واستعانت بأسماء جديدة من مدارس كروية مختلفة، طمعاً في نقل الفريق إلى مستويات أعلى من الأداء والتنظيم. فقد نجح الوصل في التعاقد مع المدرب البرتغالي لويس كاسترو، المعروف بفلسفته الهجومية وقدرته على تطوير اللاعبين الشباب، كما استقدم النصر المدرب الصربي سلافيسا يوكانوفيتش، الذي يمتلك سجلاً طويلاً في إنجلترا وصربيا، ويُعرف بالانضباط التكتيكي. واستعان الوحدة بالبرتغالي خوسيه مورايس، الذي سبق له العمل مع جوزيه مورينيو كمساعد في محطات عدة، مثل ريال مدريد وتشيلسي، كما حقق نجاحات عربية أبرزها قيادة الهلال السعودي إلى بطولات محلية. فيما جلب بني ياس، مدرباً سبق له تدريب منتخبات بلغاريا والبوسنة، وهو البلغاري إيفايلو بيتيف الذي يشتهر بتطوير اللاعبين الشباب والانضباط التكتيكي. واتجه نادي الظفرة العائد إلى دوري أدنوك للمحترفين إلى المونتنيغري زيلكو بيتروفيتش، صاحب تجارب في التدريب كمساعد في منتخبات أوروبية كبرى، مثل هولندا، ومدرب سابق لفرق آسيوية. تجربة جديدة لميلوش والعبدولي سيخوض اثنان من المدربين الذين حققوا نتائج جيدة في الموسم الماضي، تجربة جديدة خلال الموسم الجديد لدوري المحترفين، إذ أعلن نادي الشارقة تعاقده مع الصربي ميلوش ميلوييفيتش، المدرب الذي ترك بصمة مميّزة مع الوصل، في خطوة تهدف إلى استثمار خبرته بالدوري المحلي لخوض سباق المنافسة على البطولات. في المقابل، اتجه نادي خورفكان إلى خيار وطني بمنح الثقة للمدرب حسن العبدولي، بعد نجاحه اللافت مع دبا الحصن، في رهان يعكس رغبة النادي في بناء مشروع طويل الأمد بقيادة كفاءة محلية. 7 أندية تحافظ على مدربيها فضّلت سبعة أندية الحفاظ على مدربيها الحاليين، بقرار يعكس قناعة إدارات تلك الأندية بما قُدموه في الموسم الماضي، وثقتها بأن الاستقرار الفني هو أقصر طريق نحو تحقيق الأهداف. ويأتي في مقدمة هؤلاء المدربين، مدرب شباب الأهلي، البرتغالي باولو سوزا، الذي قدم موسماً استثنائياً مع «فرسان دبي» وقاده نحو تحقيق أربعة ألقاب محلية وعربية. وأبقى العين، على مدربه الصربي فلاديمير إيفيتش، إذ يحظى بثقة الإدارة للاستمرار نحو المنافسة على اللقب المحلي. وسيبقى مدرب الجزيرة، المغربي، الحسين عموتة، في منصبه بعدما تمكن من قيادة «فخر أبوظبي» للتتويج بكأس مصرف أبوظبي الإسلامي. وسيواصل مدرب عجمان، الصربي غوران توفيغدزيتش، مسيرته مع «البرتقالي»، بعدما استطاع تشكيل فريق متماسك يلعب بإمكاناته الواقعية، ما جعله يحظى بدعم كبير من إدارة النادي. وبعد نجاحه خلال الموسم الماضي مع البطائح والبقاء في دوري أدنوك للمحترفين، استقر الرأي داخل النادي على تجديد عقد مدربه الإيراني فرهاد مجيدي في الموسم الجديد. كما بقي الصربي فوك رازوفيتش، مدرباً لكلباء، بفضل عقليته التكتيكية المتطورة وشخصيته القوية، التي رسخت مكانة «النمور» فريقاً لا يُستهان به، خصوصاً أمام الفرق الكبرى. وأخذت إدارة نادي دبا نهج الكبار نفسه، وجددت الثقة بالمدرب البرتغالي برونو بيريرا، بعد نجاحه في قيادة الفريق نحو العودة إلى دوري أدنوك للمحترفين. الحمادي: التغييرات السريعة لا تبني فرقاً مستقرة عمر الحمادي. من المصدر أكّد المدرب السابق المحاضر الدولي المعتمد لدى اتحاد الإمارات لكرة القدم، عمر الحمادي، أن المدرسة التدريبية البرتغالية باتت واحدة من أبرز المدارس الكروية على مستوى العالم، مشيراً إلى أن مدربيها يوجدون في مختلف الدوريات الكبرى، والدليل أن معظم الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية استعانت بخبرات برتغالية إلى جانب الإسبان والأرجنتينيين. وقال الحمادي لـ«الإمارات اليوم»، إن المدرسة الصربية تُعدّ خياراً واقعياً للعديد من الأندية، خصوصاً تلك التي تسعى إلى الثبات في مراكز الوسط أو تعتمد على التنظيم والانضباط التكتيكي، إلى جانب التركيز على الجانب الدفاعي. وعن هوية المدربين الأجانب الذين سيظهرون في النسخة الجديدة لدوري أدنوك للمحترفين، أوضح الحمادي أنه لا يولي أهمية بالغة لأسماء المدربين أو جنسياتهم، بقدر ما يهمه وجود استراتيجيات واضحة المعالم للأندية، تتضمن خططاً قصيرة وطويلة المدى، تُركز على تصعيد المواهب من قطاعات الناشئين والشباب، وليس الاعتماد على اللاعبين الأجانب أو المقيمين فقط. وأشار إلى أن المنتخبات الوطنية، لاسيما على مستوى الشباب والأولمبي، تأثرت من حيث النتائج على الصعيد الدولي، بسبب غياب عناصر تشارك بانتظام مع الفرق الأولى، ما أضعف قاعدة الاختيار الفني. وشدد الحمادي على أهمية منح المدربين بعض الصلاحيات في عملية اختيار العناصر التي يتم التعاقد معها، كونها الأدوات التي يعتمد عليها المدرب في تنفيذ رؤيته. وقال: «تقييم المدربين يجب ألّا يُبنى فقط على النتائج، بل على مدى التزامهم بتنفيذ السياسات والخطط الموضوعة من قبل إدارات الأندية». واختتم تصريحاته بتوجيه نصيحة خاصة للأندية، بأن التغييرات السريعة لا تبني فرقاً مستقرة، داعياً إياها إلى عدم التسرّع في إقالة المدربين كما حدث في مواسم سابقة، مستشهداً بتجربتي العروبة ودبا الحصن، حيث فشلت تلك التغييرات المتكررة في إنقاذ الفريقين من الهبوط، مؤكداً أن حسن الاختيار من البداية هو مفتاح الاستقرار والنجاح. مدربو دوري المحترفين موسم 2025 - 2026 . النصر: سلافيسا يوكانوفيتش (صربيا) . الشارقة: ميلوش ميلوييفيتش (صربيا) . العين: فلاديمير إيفيتش (صربيا) . عجمان: غوران توفيغدزيتش (صربيا) كلباء: فوك رازوفيتش (صربيا) . شباب الأهلي: باولو سوزا (البرتغال) . الوصل: لويس كاسترو (البرتغال) . الوحدة: خوسيه مورايس (البرتغال) . دبا: برونو بيريرا (البرتغال) . خورفكان: حسن العبدولي (الإمارات) . الظفرة: زيلكو بيتروفيتش (مونتغوريو) . بني ياس: إيفايلو بيتيف (بلغاريا) . البطائح: فرهاد مجيدي (إيران) . الجزيرة: الحسين عموتة (المغرب) . خمسة مدربين جدد تطأ أقدامهم الملاعب الإماراتية للمرة الأولى خلال الموسم المقبل لدوري أدنوك للمحترفين.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ريال مدريد يتسلح بتفوقه التاريخي أمام دورتموند
تتجدد المواجهة بين ريال مدريد الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني، اليوم على ملعب «ميتلايف»، حيث يتطلع الفريقان للتأهل إلى الدور قبل النهائي في كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية. والتقى الريال ودورتموند كثيراً خلال الأعوام الأخيرة، وأثبت العملاق المدريدي تفوقاً كبيراً، محققاً الفوز في أربع مباريات متتالية، حيث تغلب بهدفين دون رد على ملعب ويمبلي في المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا، لينتزع اللقب القاري في العام الماضي. وبعدها بأشهر قليلة، التقى الفريقان على ملعب «سانتياغو برنابيو»، ونجح الريال أيضاً في قلب الطاولة على منافسه، بعدما كان متأخراً بهدفين، لينهي اللقاء بفوز كاسح بنتيجة 5 - 2 في أكتوبر الماضي. ضمن منافسات مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا، بينما يعود آخر تفوق واضح لدورتموند، عندما أقصى ريال مدريد من قبل نهائي دوري الأبطال في عام 2013، قبل أن يخسر اللقب في النهائي أمام بايرن ميونيخ بنتيجة 1 - 2 في ويمبلي أيضاً. ولكن تغير قوام الفريقين كثيراً، كما تغيرت القيادة الفنية، حيث تولى الكرواتي كوفاتش مسؤولية دورتموند في 30 يناير الماضي، وتحسنت نتائج الفريق تحت قيادته، وانتشل الفريق من المركز الحادي عشر، لينهي الموسم بين الأربعة الكبار، ويتأهل بالفريق لدوري أبطال أوروبا. وبينما تعاقد ريال مدريد مع المدرب الإسباني تشابي ألونسو قبل أسابيع قليلة من انطلاق كأس العالم للأندية، ليتولى المسؤولية خلفاً للإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي، الذي خسر الفريق تحت قيادته كل البطولات في العام الجاري 2025. وسيكون كوفاتش أمام تحدٍ كبير لتحسين الصلابة الدفاعية لفريقه. وهو ما أكده السويسري جريجور كوبل حارس مرمى الفريق، قائلاً: «الأفضلية تبقى لريال مدريد، لما يضمه من قدرات فردية هائلة، سيكون علينا أن نقدم أداء جماعياً، أفضل لتقليص هذه الفوارق». أما ريال مدريد، فيتسلح بسجل تاريخي قوي، ويستعد لخوض مباراته رقم 20 في كأس العالم للأندية، ليحقق رقماً قياسياً، وقد حقق 16 فوزاً في مشواره بالبطولة بنظاميها القديم والحديث، وتوج باللقب 5 مرات، بينما سبق أن حقق دورتموند لقب إنتركونتيننتال في عام 1997. ويشهد ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا، مواجهة نارية، تجمع بين عملاقين أوروبيين كبيرين، حين يلتقي باريس سان جيرمان الفرنسي، بطل أوروبا، مع المارد الألماني بايرن ميونيخ. ويلتقي الفائز من هذا النهائي المبكر، مع الفائز من مواجهة ريال مدريد و بوروسيا دورتموند، في نصف نهائي المونديال يوم 9 يوليو. وخسر سان جيرمان جميع مواجهاته الأربع الأخيرة أمام بايرن، دون أن ينجح في تسجيل أي هدف، وكان آخرها الهزيمة خارج أرضه بهدف دون رد، بعشرة لاعبين، في مرحلة المجموعات بدوري أبطال أوروبا في نوفمبر 2024، قبل أن يُكمل مشواره نحو الفوز بالبطولة لأول مرة في تاريخه.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ميلان يتعاقد مع ريتشي قادماً من تورينو
أعلن نادي ميلان عن تعاقده مع لاعب الوسط الإيطالي سامويلي ريتشي، الذي كان يلعب مع تورينو، حتى يونيو 2029 مع خيار للتمديد لعام إضافي. ولم يكشف النادي عن التفاصيل المالية، لكن وسائل إعلام إيطالية ذكرت أن قيمة انتقال اللاعب (23 عاماً) بلغت حوالي 23 مليون يورو (27 مليون دولار). وكان ريتشي، خريج أكاديمية إمبولي، قد انتقل إلى تورينو في 2022، وشارك في 113 مباراة مع النادي. وخاض عشر مباريات مع منتخب إيطاليا منذ ظهوره الأول في 2022.وسيعزز وصول ريتشي خيارات ميلان في خط الوسط، بعد انتقال تيجاني ريندرز إلى مانشستر سيتي.