
احذر هذه العلامات.. سرطان ينتشر في جسم امرأة بطريقة غير متوقعة
في واقعة صادمة، تلقت كايلي إنجل، البالغة من العمر 22 سنة، خبرا قلب حياتها رأسا على عقب، جسدها كان موبوءا بسرطان الجلد الميلانيني المنتشر في كل مكان.
انتشار السرطان المذهل
كشفت الفحوصات عن وجود 7 أورام في دماغ كايلي، وما لا يقل عن 18 ورما في الكبد، و20 ورما على الأقل في كل رئة، بالإضافة إلى أورام أخرى بجوار القلب وفي العمود الفقري والعقد الليمفاوية والغدد الكظرية.
وصفت كايلي الوضع قائلة: "إنه منتشر على نطاق واسع، إنه في كل مكان".
بداية الاكتشاف.. كتلة غير متوقعة
كانت بداية القصة اكتشاف كايلي لكتلة صغيرة بجوار ثديها الأيمن، ولكن، تجاهلت الأعراض وظنت في البداية مجرد كيس دهني تحت الجلد.
ظهور كتل جديدة.. إشارة الخطر
مع توالي ظهور كتل أخرى في أنحاء متفرقة من جسدها، بدأ القلق ينتاب كايلي، وأدركت أن هناك خطأ ما.
تشخيص مروع.. أورام منتشرة في كل مكان
أكدت الأشعة السينية أن الكتل الصغيرة كانت في الواقع أوراما سرطانية دقيقة انتشرت في جميع أنحاء جسدها، حيث انتقلت خلايا سرطان الجلد عبر مجرى الدم إلى أعضاء أخرى.
أعراض تم تجاهلها
تذكرت كايلي أعراضًا أخرى تجاهلتها في السابق، مثل زيادة الوزن غير المبررة، والغثيان، والقيء، والتعب الشديد.
تشخيص خاطئ في البداية
حتى الأطباء في قسم الرعاية العاجلة ظنوا في البداية أن تلك الكتل مجرد أكياس حميدة، ما أخر التشخيص الدقيق.
لكن الأشعة السينية كشفت الحقيقة، أن الورم الميلانيني كان قد انتشر بالفعل رئتيها وعظامها ودماغها.
صمود وتحدي
لم تستسلم كايلي لنتائج الفحوصات، فبعد عامين من تشخيصها بسرطان منتشر، لم تزل على قيد الحياة فحسب، بل أظهرت الفحوصات استقرارا في حالتها وتوقف نمو السرطان.
رحلة العلاج الشاقة
بعد أيام قليلة من تلقي التشخيص الصادم، خضعت كايلي في رحلة علاج مكثفة شملت العلاج الكيميائي والمناعي.
تلقت 18 جرعة من دواء العلاج المناعي، وبدأت علاجا مناعيا مزدوجا لكنها توقفت عنه بسبب مضاعفات التهاب الكبد المناعي الذاتي، الذي أدى إلى ارتفاع حاد في إنزيمات الكبد لديها واضطرارها لدخول المستشفى لتلقي العلاج.
استمرار العلاج
بعد التعافي، واصلت العلاج بعقار نيفولوماب بالإضافة إلى العلاج الإشعاعي لأورام الدماغ والعينين.
وأكدت أنها ستكون في معركة مستمرة مع السرطان لبقية حياتها، معربة عن أملها في الوصول إلى حالة لا يوجد فيها أي دليل على المرض.
مضاعفات أخرى وتوقف عن العلاج
اضطرت كايلي للتوقف عن العلاج مرة أخرى بسبب مشكلات في التنفس، والتي تبين أنها ناجمة عن الأورام السرطانية في رئتيها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ يوم واحد
- أموال الغد
«راميدا» تستهدف في النصف الثاني إطلاق منتجات جديدة وتعزيز موقعها التنافسي
قال الدكتور عمرو مرسي العضو المنتدب لشركة ، إن الشركة قامت خلال النصف الأول من العام الجاري تعزيز تواجدها في المجالات العلاجية ذات القيمة العالية، وتوسيع محفظة المنتجات. أضاف مرسي، أن تلك الخطوات ساهمت في ترسيخ مكانتنا في السوق المصري مع توسيع حضورنا في الأسواق الخارجية، مشيرًا إلى أنه تم أطلاق خلال النصف الأول عدة منتجات مهمة لعلاج مرض السكري، بالإضافة إلى منتجات جديدة في مجالات القلب والأعصاب والجهاز الهضمي. كما أحرزنا خطوة مهمة في توسيع المحفظة عبر الاستحواذ على منتجين متميزين في مجالي الجهاز العصبي والألم، مما يعزز تواجدنا في الرعاية المزمنة. وكشف مرسي، نتطلع في النصف الثاني التركيز على تنفيذ خطتنا لإطلاق المنتجات الجديدة، والاستفادة من الاستحواذات الأخيرة، واستكشاف المزيد من الفرص التي يمكن أن تعزز موقعنا التنافسي وتحقق قيمة طويلة الأجل لمساهمينا.' ومن جانبه قال محمود فايق، الرئيس التنفيذي للعمليات لشركة راميدا: 'تعكس نتائج النصف الأول مزيجًا من النمو القوي في الإيرادات والانضباط في إدارة التكاليف، مما مكننا من تحقيق أرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) بقيمة 551 مليون جنيه مصري وهامش 30.1%، بما يتماشى مع أهدافنا الربحية السنوية. في يوليو، أتممنا أول صفقة استحواذ لنا هذا العام — منتجان في مجالي الجهاز العصبي وإدارة الألم، يخدمان أسواقًا كبيرة وسريعة النمو، ومن المتوقع أن يبدآ المساهمة في نتائج الشركة اعتبارًا من الربع الثالث 2025. ونواصل تقييم المزيد من الفرص التي تتماشى مع معاييرنا الاستراتيجية والمالية. وبعيدًا عن عملياتنا الأساسية، يسعدنا التقدم المحقق في شركة جلو، شركتنا التابعة في قطاع مستحضرات التجميل، التي تواصل توسيع محفظة منتجاتها وتعزيز حضورها في السوق، ومع تركيز أكبر على بناء العلامة التجارية وإطلاق منتجات جديدة، نتوقع أن تساهم بشكل أكبر في نمو الشركة خلال الفترات القادمة. ومع مزيج من النمو المتوازن والتنفيذ المنضبط وفرص النمو الواعدة، نحن على ثقة من قدرتنا على تحقيق نتائج قوية خلال ما تبقى من عام 2025 والمضي قدمًا.'


النبأ
٠٣-٠٨-٢٠٢٥
- النبأ
وزيرة التضامن: الجيل الحالي يعيش حالة إدمان رقمي يقوده للاضطرابات النفسية
حذّرت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، من التأثيرات النفسية والاجتماعية الخطيرة التي يُسببها تطبيق "تيك توك" بين صفوف المراهقين، مشيرة إلى أن الجيل الحالي يعيش حالة من الإدمان الرقمي الذي يقوده إلى العزلة والاضطرابات النفسية، وسط غياب رقابة حقيقية من الأسرة. وقالت الوزيرة، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، إن خوارزميات تيك توك تُغذي أنماطًا سريعة ومحتوى قصير الجذب يُبقي المراهقين في دوامة مستمرة من المشاهدة، ما يؤدي إلى إهمال الواجبات الدراسية والاجتماعية، واضطرابات في النوم، وتفاقم مشاعر القلق والاكتئاب. وأضافت أن التطبيق يُعزز صورة غير واقعية عن حياة المشاهير والمؤثرين، ما يُحدث فجوة بين الواقع والخيال، تؤدي إلى الإحباط وتدني تقدير الذات. ولفتت إلى أن التعرض المستمر لمعايير جمال زائفة وممارسات غذائية قاسية ينعكس سلبًا على الصحة النفسية، وقد يُفضي إلى اضطرابات الأكل وإيذاء النفس. وأشارت مرسي إلى تنامي ظاهرة العدوى السلوكية الرقمية، حيث يُقلد بعض المستخدمين تحديات خطيرة أو أعراضًا عصبية ظهرت في مقاطع متداولة، وهو ما وصفه بعض الأطباء النفسيين بأنه قد يُفضي إلى أعراض تشبه انفصام الشخصية أو نوبات تشنجية مكتسبة. وأكدت أن المفارقة المؤلمة هي أن الأهل أنفسهم – دون وعي – يسمحون لأبنائهم بالتعرض لهذا الخطر، قائلة: "جيل كامل يُظلمه العالم الرقمي.. مخدرات رقمية بين أيدينا وتحت أنظارنا، فلنُدرك حجم الخطر قبل فوات الأوان."


الدستور
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- الدستور
مايا مرسي: إدخال 4 مستشفيات ميدانية لغزة.. واستقبال 107 آلاف عابر عبر رفح
أكدت مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، أن مصر كثفت جهودها الإنسانية لدعم الأشقاء في غزة في ظل استمرار خروج غالبية مستشفيات القطاع عن الخدمة، مشيرة إلى أنه تم إدخال 4 مستشفيات ميدانية داخل قطاع غزة لتوفير الخدمات الطبية العاجلة. وأضافت الوزيرة أنه تم استقبال مستشفيين عائمين عبر سفينتين في ميناء العريش لتقديم الرعاية الصحية اللازمة، كما استقبلت مصر 107 آلاف عابر من معبر رفح منذ بدء التصعيد في غزة، وقدمت لهم كل أوجه الدعم الطبي والإنساني. وكشفت عن أن الهلال الأحمر المصري أنفق 105 ملايين دولار خلال الـ21 شهرًا الماضية، بخلاف التبرعات العينية والعمل التطوعي وصندوق "تحيا مصر"، مؤكدة أن الموازنة الإجمالية لدعم الأشقاء الفلسطينيين تجاوزت 4 مليارات جنيه مصري جاءت من مساهمات المواطنين المصريين البسطاء. وأشارت الوزيرة إلى وجود 6.300 مرافق مقيم بشكل دائم داخل 17 نقطة إيواء موزعة على مختلف محافظات مصر، وذلك بالتعاون بين وزارات التضامن الاجتماعي والشباب والتنمية المحلية. وأكدت أن الحكومة المصرية توفر كامل الاحتياجات الأساسية لهذه المراكز، من فرش ومواد غذائية وملابس وخدمات معيشية. وختمت مرسي بالتأكيد على أن جهود الدولة المصرية ستستمر بنفس القوة لتقديم كل أشكال الدعم للأشقاء في غزة في مواجهة الأوضاع الإنسانية المتدهورة.