logo
شويغو: روسيا تسعى لاستئناف المشاورات الأمنية الخماسية مع دول من أمريكا اللاتينية

شويغو: روسيا تسعى لاستئناف المشاورات الأمنية الخماسية مع دول من أمريكا اللاتينية

روسيا اليوممنذ 2 أيام

وقال شويغو في اجتماع مع الأمين العام لمجلس الدفاع الوطني الفنزويلي خوسيه أديلينو أورنيلاس فيريرا، في إطار الاجتماع الثالث عشر للممثلين رفيعي المستوى المسؤولين عن قضايا الأمن: "بالإضافة إلى المفاوضات الثنائية، نهدف إلى استئناف ممارسة عقد المشاورات الخماسية بالصيغة التالية: روسيا - نيكاراغوا - بوليفيا - فنزويلا - كوبا".
ووصف شويغو، فنزويلا بأنها أحد حلفاء روسيا الرئيسيين وشركائها الاستراتيجيين في أمريكا اللاتينية والعالم أجمع.
وأكد شويغو أن العلاقات بين الدولتين تتطور عاما بعد عام، وتشهد مشاريع جديدة ذات منفعة متبادلة. وأكد أن الحوار السياسي الثنائي على أعلى المستويات يتطور بشكل مكثف.
وأشار سكرتير مجلس الأمن الروسي إلى أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو زار روسيا في الفترة من 6 إلى 9 مايو للمشاركة في الاحتفالات بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى.
وأضاف شويغو: "خلال الزيارة، أجرى الرئيس مادورو محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ونحن ملتزمون بتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها. ومن جانبنا، نؤكد اهتمامنا بتنظيم حوار بين مجلسي الأمن في الدولتين".
المصدر: تاس
قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في إفادة صحفية اليوم، إن الاتحاد الأوروبي يعيد تسليح نفسه ويستعد للحرب مع روسيا، تماما كما فعل الرايخ الثالث ذات مرة.
صرح سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو يوم الاثنين، بأن حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي أطلقا برامج تهدف إلى إعداد الغرب لصراع عسكري مباشر مع روسيا.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال محادثة مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو عن التوصل إلى اتفاق بشأن الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين موسكو وكاراكاس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حاكم كورسك: ارتفاع عدد المصابين جراء القصف الأوكراني على المقاطعة إلى 14
حاكم كورسك: ارتفاع عدد المصابين جراء القصف الأوكراني على المقاطعة إلى 14

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

حاكم كورسك: ارتفاع عدد المصابين جراء القصف الأوكراني على المقاطعة إلى 14

وأشار خينشتاين إلى أن طفلين آخرين أصيبا في منطقة لغوفسكي نتيجة الهجوم الأوكراني. وكتب خينشتاين على قناته في تيلغرام: "ارتفع عدد المصابين الهجوم على منطقتي لغوفسكي وريلسكي إلى 14. وللأسف، أصيب طفلان آخران في منطقة لغوفسكي خلال الهجوم الليلي: إصابتهما ناتجة عن انفجار لغم، وهما في حالة متوسطة الخطورة وتحت الإشراف الطبي". ووفقا للقائم بالأعمال، من بين سكان ريلسكي، هناك ستة مصابين في حالة متوسطة، بينهم قاصران. وهناك رجل آخر في حالة خطيرة. ويتواجد جميع المصابين في مستشفى كورسك الإقليمي، ويتلقون الرعاية الطبية اللازمة. في وقت سابق، أفاد خينشتاين بسقوط 10 مصابين نتيجة الهجوم الأوكراني على منطقتي ريلسكي ولغوفسكي، وتسبب الهجوم بإضرار مادية متعددة لمبان سكنية واقتصادية. من جانبها، أعلنت النيابة العامة لمقاطعة كورسك، أنها تراقب مدى الالتزام بحقوق المواطنين المتضررين من هجوم المسيرات الجوية المعادية. وجاء في بيان صدر عن المكتب الصحفي للنيابة العامة الإقليمية: "بتوجيه من المدعي العام لمقاطعة كورسك أليكسي تسوكانوف، يتابع المدعي العام لمنطقة ريلسكي والمدعي العام لمنطقة لغوفسكي الوضع ميدانيا بشكل شخصي. وقد تم تخصيص خط ساخن في مكتب المدعي العام الإقليمي لتلقي الطلبات وتقديم المساعدة القانونية على الفور". المصدر: تاس

قائد "نورماندي-نيمان" يتحدث عن الفرنسيين على طرفي الجبهة في أوكرانيا
قائد "نورماندي-نيمان" يتحدث عن الفرنسيين على طرفي الجبهة في أوكرانيا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

قائد "نورماندي-نيمان" يتحدث عن الفرنسيين على طرفي الجبهة في أوكرانيا

وأشار مونييه إلى أن المجموعة المذكورة هي جزء من لواء الاستطلاع القوزاقي "تيريك" التابع لمفرزة الاقتحام الأولى في فيلق المتطوعين. ووفقا له، تمت تسمية المجموعة بـ "نورماندي-نيمان" تخليدا لذكرى السرب الجوي الأسطوري السوفيتي الفرنسي في الحرب الوطنية العظمى. وبدأت مجموعة المسيرات الجوية "نورماندي-نيمان"، مسيرتها القتالية في ربيع عام 2023، وكان الفريق الأول يضم 11 مشغلا ومن بينهم ثلاثة فرنسيين. وخلال مسيرتها القتالية مرت المجموعة عبر باخموت، وأفديفكا، وتشاسوف يار، وكورسك، وسوليدار. وأضاف مونييه: "لا يوجد عدد كبير من الفرنسيين الذين يقاتلون إلى جانب روسيا كما هو الحال في أوكرانيا، وذلك بسبب حاجز اللغة والنظام العام لتجنيد المتطوعين، وخاصة الأجانب. أي أنه من الصعب جدا على الفرنسي العادي الذي لا يملك أي علاقات الانضمام إلى صفوف روسيا للقتال إلى جانبها". ووفقا له، ليس المهم في هذه الحالة العدد بل الرغبة والإصرار. وقال: "في الحرب العالمية الثانية، كان كذلك عدد الفرنسيين الذين قاتلوا إلى جانب الاتحاد السوفيتي، أقل. بينما على الجانب الألماني، كان هناك فيلق المتطوعين الفرنسيين، وفرقة "شارلمان" من قوات الأمن الخاصة (SS)، وكان عددهم جميعا أكبر بكثير. لكن رغم ذلك حققت فرقة نورماندي-نيمان في وقت ما 80% من الانتصارات الجوية لفرنسا بأكملها، وبشكل عام، لجميع القوات الجوية الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية. وكذلك تلعب مجموعة المسيرات الجوية نورماندي-نيمان اليوم دورا محوريا، في القتال خلال العملية العسكرية الخاصة". وأعرب مونييه عن اعتقاده بأن إجمالي عدد الفرنسيين الذين يقاتلون إلى جانب روسيا اليوم، يبلغ 30 شخصا. وقال: "ليس من حقنا إعطاء أرقام عن عدد من يخدمون معنا، كل ما أستطيع قوله هو أنهم لا يتجاوزون عشرة أشخاص". وردا على سؤال، عن الفرنسيين الذين يقاتلون إلى جانب القوات الأوكرانية على الخطوط الأمامية، أضاف مونييه: "إذا أخذنا قائمة تضم 104 قوميين فرنسيين يقاتلون إلى جانب القوات الأوكرانية، فيمكن التأكيد على أن 16 منهم على الأقل قد لقوا حتفهم. يجب أن نأخذ في الاعتبار أيضا أن كون المرء قوميا فرنسيا ومشاركا في الحرب إلى جانب أوكرانيا لا يعني مشاركته المباشرة في العمليات العسكرية أو تواجده على خط التماس، والمشاركة في شن عمليات اقتحام. غالبا ما نلاحظ أن معظمهم يكتفون بالتقاط الصور مع الأسلحة، وينخرطون أكثر في مهام مساعدة، تشمل الخدمات اللوجستية والتدريب والعمل الإنساني. هناك بعض مشغلي الطائرات المسيرة. لكن بشكل عام، لم يلاحظ وجود فرنسيين في قوات الاقتحام المعادية". وشدد مونييه على أن غالبية مجموعات المتطوعيين إلى جانب القوات الأوكرانية، تتكون بشكل رئيسي من فرنسيين وإنجليز وأمريكيين وألمان. وقال: "يقوم هؤلاء عادة بتشكيل صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتحدثون عن أنشطتهم، بل ويتحدثون أيضا عن خسائرهم. والجنسيات الثلاث الأخيرة هي الأكثر بروزا على خطوط التماس. لم أقابل أي فرنسي مباشرة على خطوط المواجهة". المصدر: تاس

ساكس: دول "الفرسان الأربعة" تتقمص دور "الرجل القوي" وعاجزة عن نصرة أوكرانيا
ساكس: دول "الفرسان الأربعة" تتقمص دور "الرجل القوي" وعاجزة عن نصرة أوكرانيا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ساكس: دول "الفرسان الأربعة" تتقمص دور "الرجل القوي" وعاجزة عن نصرة أوكرانيا

وأشار ساكس إلى أن بعض القادة الأوروبيين يتبنون خطابا عدائيا في محاولة منهم لاقتناص دور "الرجل الحازم". وأوضح ساكس، مدير مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا في نيويورك، خلال مقابلة مع وكالة "تاس" الروسية، أن "الفرسان الأربعة" – بريطانيا وفرنسا وألمانيا وبولندا – لن تتمكن من حسم النزاع لصالح كييف. وأضاف: "يحاول السياسيون الأوروبيون الظهور بمظهر القوة، رغم أن الاتحاد الأوروبي ككل ليس طرفا في هذا التوجه، بل فقط بريطانيا وفرنسا وألمانيا وبولندا، التي تصر على مواصلة المواجهة مع روسيا". وتابع: "خطابهم الحالي يدور حول الاستمرار في القتال، وتعزيز التسلح، ورفض الاستسلام أو تقديم التنازلات. هم من يحددون الإيقاع الآن". لكنه استدرك متسائلا: "لكن هل يملكون القدرة على دعم هذه التصريحات بمساعدات عسكرية حقيقية لأوكرانيا وإجراءات عملية؟ الإجابة هي لا. فهم غير قادرين على ضمان النصر العسكري لأوكرانيا، وهذا أمر واضح تماما". وأشار ساكس إلى أن هذه الدول لم تنجح في تحقيق أي انتصار حاسم حتى عندما كانت الولايات المتحدة تدعمها بالكامل، مضيفا: "أما الآن، فإن واشنطن لن تلتزم بدعم الخط العسكري المعادي لروسيا بشكل متواصل". المصدر: وكالة "تاس" الروسية أكدت وزارة الخارجية الروسية عدم وجود أي حديث عن وساطة تقوم بها تركيا أو أي دولة أخرى في مفاوضات روسيا وأوكرانيا في اسطنبول. وصف دميتري مدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، فلاديمير زيلينسكي بـ"الحشرة" التي تحاول كسب الشرعية من خلال عقد لقاءات مع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب. صرح الخبير الأمريكي جيفري ساكس، بأن أوكرانيا ستضطر إلى الاختيار بين تسوية النزاع بشروط لا ترضي كييف، أو تحمل المزيد من الخسائر العسكرية في حال رفضها ذلك. دعا الخبير الاقتصادي الأمريكي جيفري ساكس، تعليقا على هدنة عيد الفصح التي أعلنتها روسيا، إلى ضرورة التحرك نحو إنهاء النزاع، مشيرا إلى أن واشنطن بدأت تفهم أسباب الأزمة الجذرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store