logo
78 شهيدا بغزة وشهيدان و60 مصابا باقتحام نابلس

78 شهيدا بغزة وشهيدان و60 مصابا باقتحام نابلس

الغدمنذ 4 أيام

اضافة اعلان
عواصم - على وقع اليوم الـ85 من استئناف حرب الإبادة على غزة، يتواصل قصف الجيش الصهيوني على القطاع مخلفا 78 شهيدا منذ فجر أمس 20 منهم من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم، ادعى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن "هناك تقدما في قضية الرهائن"، مشيراً إلى أنه "من السابق لأوانه إعطاء أمل".وأضاف في مقطع مصور أمس "نعمل بلا كلل خلال هذه الساعات، وعلى مدار الساعة، وآمل أن نحقق تقدماً" وفق ما نقلت "يديعوت أحرنوت".ويرى محللون أن تصريحات نتنياهو المتكررة عن تقدم في المفاوضات بشأن صفقة تبادل مع حماس ما هي، الا عملية إمتصاص لغضب الشارع في كيان الاحتلال على حكومته والمطالب بإسقاطها لتخليها عن الاسرى في غزةكما تناول الأزمة السياسية المحيطة بقانون الإعفاء من الخدمة العسكرية والتجنيد الإجباري.في سياق متصل قال وزير خارجية الاحتلال الصهيوني غدعون ساعر، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية زامبيا، إن بلاده "جادة في رغبتها في إبرام صفقة لتبادل الرهائن.وأكد أنه تم إحراز بعض التقدم مؤخراً، لكنه أردف أنه "لا يريد المبالغة لا سيما أن بعض التجارب السابقة" لم تكن مبشرة.لكنه عاد وكرر أن إسرائيل مهتمة بالتوصل إلى اتفاق، يتضمن وقف إطلاق النار. وقال "نحن ملتزمون بإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم، أحياء وأمواتا".يذكر أن المفاوضات لوقف إطلاق النار بين حماس والاحتلال بوساطة مصرية وقطرية وأميركية ما تزال تراوح مكانها.ومن أصل 251 شخصا خطفوا في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023، ما يزال 55 محتجزين في قطاع غزة، تقول السلطات الإسرائيلية إن 31 منهم على الأقل فارقوا الحياة.إلى ذلك استُشهد 3 مسعفين من طواقم الخدمات الطبية الفلسطينية، إضافة إلى الصحفي مؤمن أبو العوف، إثر قصف للاحتلال استهدفهم خلال محاولتهم انتشال جثث عدد من الشهداء، والمصابين، من منزل تعرض للقصف من قبل جيش الاحتلال الصهيوني بحي التفاح شرق مدينة غزة.وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن استهداف الاحتلال لطاقم الإسعاف الليلة الماضية، والذي استُشهد إثره 3 مسعفين بحي التفاح في غزة، جريمة حرب مركّبة.ووصفت حماس الاستهداف بأنه يمثل مستوى غير مسبوق من الوحشية والإجرام، ويكشف سعي جيش الاحتلال لخنق كل أدوات النجاة والإنقاذ في القطاع.وطالبت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل المسؤولية لوقف جرائم الاحتلال ومحاسبة قادتها وإنقاذ مصداقية المنظومة الدولية التي تتعرض لامتحان تاريخي أمام جرائم الإبادة.مصائد للموتفي هذه الأثناء، أفادت مصادر بمستشفيات غزة باستشهاد 78 شخصا إثر قصف الاحتلال لعدة مناطق عدة بالقطاع منذ فجر أمس بينهم 20 استشهدوا برصاص قوات الاحتلال خلال انتظارهم تلقي المساعدات من مركز المساعدات الأميركي قرب محور نتساريم، وذلك بمحيط دوار النابلسي غربي مدينة غزة.وافاد مصدر في مجمع ناصر الطبي باستشهاد 8 فلسطينيين باستهداف الاحتلال لهم قرب مركز مساعدات الشركة الأميركية شمال رفح جنوبي القطاع.ووصف الدكتور عدي دبور مدير الفريق الطبي بجمعية الإغاثة الطبية في غزة مراكز توزيع المساعدات بأنها أصبحت مصائد للموت، مشيرا إلى نقل جثث 17 شهيدا صباح أمس من نقطة توزيع في محور نتساريم، وقال إن هذه المراكز أُنشئت في مناطق بعيدة وعبر مسالك مهينة للكرامة الإنسانية.تبرير الاحتلالمن جانبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه أطلق خلال الليل طلقات تحذيرية على فلسطينيين اقتربوا من قواته وشكلوا تهديدا في منطقة ممر نتساريم.وأضاف جيش الاحتلال أن الحادث وقع على بعد مئات الأمتار من موقع توزيع مساعدات، وقبل ساعات من فتحه، مدعيا أن الفلسطينيين اقتربوا من القوات رغم التحذيرات من أنها منطقة قتال نشط، مشيرا إلى أنه على علم بالتقارير التي تفيد بوقوع إصابات جراء إطلاق النار، مشيرا إلى أنه يجري تحقيقا معمقا في الحادث.في غضون ذلك، قال مصدر بمستشفى الشفاء بغزة إنه تم انتشال جثث 9 شهداء إثر غارات للاحتلال على منازل في جباليا البلد شمالي القطاع.ووسط القطاع، ذكر مدير مستشفى شهداء الأقصى أن 8 فلسطينيين أستشهدوا وإصيب آخرين بغارة للاحتلال على منزل بدير البلح.وبتجويع متعمد يمهد الاحتلال لتهجير قسري وفق الأمم المتحدة، فقد دفعت الاحتلال 2.2 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة بإغلاقه المعابر بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.ومنذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 يرتكب الاحتلال بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.وخلفت الإبادة أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.وفي الضفة الغربية، أستشهد شابان فلسطينيان على يد قوات جيش الاحتلال الاسرائيلي، أثناء اقتحام مدينة نابلس، وادعى الاحتلال أنه "أثناء تفتيش شخصين مشتبه بهما، حاولا انتزاع سلاح أحد الجنود، فأُطلقت رصاصات أصابت جنديا بجروح متوسطة و3 جنود آخرين بجروح طفيفة، وردت القوة بإطلاق النار عليهما وقتلتهما".وفيما واصل جيش الاحتلال الصهيوني اقتحام بلدات عدة بالضفة المحتلة، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة أكثر من 60 فلسطينيا بالاختناق وشظايا الرصاص خلال اقتحام الاحتلال البلدة القديمة في نابلس.-(وكالات)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران.. الاختراق من الداخل
إيران.. الاختراق من الداخل

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

إيران.. الاختراق من الداخل

مرةً تلو الأخرى، تثبت الأحداث أن إيران، رغم خطابها النارى وأذرعها الممتدة فى المنطقة، دولة مخترقة من الداخل إلى حدٍ مذهل. فجر أمس، قصفت إسرائيل - بمنتهى البساطة- منشآت نووية فى العمق الإيرانى فى موقع نطنز، أحد أهم مراكز تخصيب اليورانيوم فى البلاد، وكذلك استطاعت الدولة العبرية أن تغتال عددًا من المسؤولين العسكريين، وعلماء بارزين، فى عملية فى ظاهرها عسكرية، لكن فى باطنها استخباراتية بكل تأكيد. هذا النمط من الهجمات يتكرر فى الفترة الأخيرة بطريقة مذهلة، حيث إن الاختراق الأمنى لطهران ليس حدثًا عابرًا، بل هو سمة متكررة راح ضحيتها مسؤولون أمنيون وعسكريون بارزون إيرانيون وغير إيرانيين، بل ونالت أيضًا من الصورة التى رسمتها إيران لنفسها طوال عقود. لقد تم تنفيذ اغتيالات ممنهجة فى الداخل الإيرانى، وفى كل مرة كانت العملية دقيقة وسهلة وبسيطة، وربما كانت المفارقة الأشد وقعًا هى أن إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، تم اغتياله داخل الأراضى الإيرانية، فى واقعة لم تظهر فيها أى نتائج لتحقيقات أو حتى ترجيحات. وهذه الظاهرة تؤكد أن الأراضى الإيرانية لم تعد آمنة حتى لحلفائها، وأن الاختراق بلغ حدًا ينذر بالانهيار من الداخل. كما لا يمكن تجاهل عملية اغتيال قاسم سليمانى، أبرز جنرالات إيران وقائد «فيلق القدس»، التى نفذتها الولايات المتحدة فى يناير ٢٠٢٠ بالقرب من مطار بغداد. رغم أن العملية نُفذت خارج الأراضى الإيرانية، إلا أن خيوطها كانت ممتدة داخل الدوائر الاستخباراتية التى لم تتمكن من حمايته، أو حتى من كشف المتعاونين الذين سهّلوا تتبّع تحركاته. الأذرع العسكرية لإيران، مثل حزب الله فى لبنان، عانت هى الأخرى من الاختراق، إذ فقد الحزب عددًا من أبرز قياداته، وأبرزهم سماحة السيد حسن نصرالله، الذى اغتيل فى مخبأ بالضاحية الجنوبية، وغيره من قادة الصف الأول والثانى فى الحزب، فى عمليات مشابهة، أظن أنها تشير إلى هشاشة البنية الأمنية لإيران وحلفائها، وذلك رغم التفاخر والتباهى بتأمين الشخصيات من هذا النوع. أحداث فجر أمس كذلك أثبتت أن إسرائيل لم تعد تتورع عن التلميح أو التصريح علنًا بأن اليد الطولى الاستخباراتية لا تزال لها، وأنها استطاعت اختراق إيران وأذرعها بسهولة شديدة، وبدقة أكثر مما يتخيل البعض. الدقة التى جعلتهم مثلاً يقصفون أدوارا معينة فى عمارات كان يقطنها المسؤولون الإيرانيون الذين اغتيلوا بالأمس. أرى أن العدو الأول لإيران بات داخل حدودها، وأنها خسرت بالفعل معاركها الأمنية من الداخل لا من الخارج. ومع تزايد هذه الضربات، وتصدّع الجبهة الإيرانية، وتآكل الثقة بين النظام وأجهزته وأذرعه العسكرية فى الخارج، ربما تكون المنطقة مقبلة على فقدان أحد لاعبيها الأساسيين.

أسئلة إلى القافلة
أسئلة إلى القافلة

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

أسئلة إلى القافلة

مشهد عبثى لا يحدث إلا فى مسرحيات يونيسكو وبيكيت بمسرح العبث، وقافلة مكانها زمن إنسان الكهف حين كانت القافلة تخترق حدود البلاد بلا استئذان وبدون إحم ولا دستور، قوم ما زالوا يعيشون عصر الغزوات والغنائم، والحدود السداح مداح، وزمن الخلافة الإسلامية والسلاطين العثمانلية والباب العالى!! قوم من شمال أفريقيا عندما يريدون السفر لأوروبا أو أمريكا يقفون بالطوابير أمام السفارات للتقديم على الشينجن أو لمجرد مقابلة موظف السفارة الأمريكية، ثم فى النهاية وبعد شهر من الذل يتم رفض نصف المتقدمين، هؤلاء يتخيلون أن حدود مصر مستباحة ويصرون على المرور عبر معبر رفح، ويكتبون بوستات وقحة ضد مصر وكأن مصر هى عدوهم الحقيقى، تنضح الكراهية لمصر من عباراتهم وصراخهم وسبابهم، لذلك سنتوجه إلى أعضاء القافلة الغافلة عن حجم ودور مصر ببعض الأسئلة: ما هو الغرض من تلك القافلة؟ هل هو مجرد التجمُّع أمام معبر رفح الذى سيُفتح من ناحيتنا وبالطبع سيُغلق من الجانب الإسرائيلى، هل ستكتفون بالهتاف؟ ألم يكن الهتاف أكثر راحة وتأثيراً أمام السفارة الأمريكية فى بلادكم؟! أم نيتكم وتخطيطكم أن تقتحموا المعبر بالقوة؟! إذاً تبحثون عن مذبحة وعملية انتحارية وتورطون مصر، وهناك فى بلادكم كل دوركم فى القضية الفلسطينية هو الهتاف بالحناجر وكفى الله المؤمنين شر القتال! سؤال: من الذى رفض التهجير، هل هى بلادكم أم مصر؟! من وقف مسانداً جنوب أفريقيا فى المحكمة الدولية؟ من أرسل أكبر كم من المساعدات؟ من قدَّم الشهداء ودخل الحروب من أجل القضية؟ من تحمَّل فاتورة أنفاق «حماس» التى صدرت الإرهاب والخراب والدمار؟ هل هى بلادكم أم مصر؟؟! سؤال: هل معكم مساعدات لأهل غزة؟ بلسانكم قلتم ليست معنا مساعدات!! هل هى رحلة سياحية أم رحلة حنجورى؟! سؤال: هل الحدود المصرية هى الحدود الوحيدة المجاورة لإسرائيل؟؟ هل هى مدهونة عسل وشكولاتة، والحدود الأردنية واللبنانية والسورية مدهونة حنضل وصبار؟!! سؤال: لماذا القافلة برية؟ لماذا لم تذهبوا عبر البحر مباشرة لموانئ إسرائيل؟! لماذا الإصرار على البر؟! سؤال: ألم تسمعوا عن شىء اسمه موافقات السفارة المصرية فى بلادكم؟ ختم جواز السفر؟ فضيلة الاستئذان قبل التحرك بالأوتوبيسات وقرع طبول البروباجندا؟! ألم تسألوا «حماس» هل استأذنوا مصر قبل عملية ٧ أكتوبر؟! هل هتافكم سيجعل «حماس» تفرج عن الأسرى؟ هل ستحدث الاستجابة السحرية؟ هل اعتصمتم فى بلادكم وسألتموهم ماذا قدَّموا لقضية فلسطين؟ ما حجم المعونات؟ كم عدد الشهداء الذين شاركوا فى حروب ضد إسرائيل؟ بيان وزارة الخارجية المصرية واضح، الحدود المصرية خط أحمر، رسالة إلى هؤلاء، مصر ليست عزبة، ليست ضيعة، ليست أبعادية يمرح فيها مقاول الأنفار بركوبته فى الغيطان والحقول يراقب جامعى الدودة!!! مصر بلد كبير لا بد أن تحترم سيادته وحدوده وهويته وقراراته وأنظمته ومؤسساته.

قدموا من 80 دولة.. مصر ترحّل عشرات الأجانب
قدموا من 80 دولة.. مصر ترحّل عشرات الأجانب

البوابة

timeمنذ 5 ساعات

  • البوابة

قدموا من 80 دولة.. مصر ترحّل عشرات الأجانب

قامت السلطات بترحيل عشرات الأجانب الذين قدموا إليها للمشاركة في "المسيرة العالمية إلى غزة" بحسب مصادر أمنية وأخرى في مطار القاهرة. أفادت بذلك "الجزيرة" إذ قالت إن مئات الأشخاص وصلوا إلى مصر هذا الأسبوع للمشاركة في المسيرة، وهي مبادرة دولية تهدف إلى ممارسة الضغط من أجل إنهاء الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة "المجوّع" وتسليط الأضواء على الأزمة الإنسانية هناك. ويستعد أشخاص من 80 دولة لبدء المسيرة العالمية الأولى من نوعها نحو معبر رفح المصري مع غزة، وأكدوا أن السلطات رحلت بعضهم أو احتجزتهم في المطار. ووفق سيف أبو كشك، المتحدث باسم "المسيرة العالمية إلى غزة" فإن "السلطات المصرية أوقفت أكثر من 200 ناشط من مطار القاهرة وفنادق في العاصمة قبيل انطلاق المسيرة، "يحملون الجنسيات الأميركية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية"، بحسب ما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية في وقت سابق. بدورها، نقلت وكالة "رويترز" عن 3 مصادر في مطار إسطنبول أن 73 أجنبيا على الأقل تم ترحيلهم على متن رحلة متجهة إلى إسطنبول، الخميس، بعد أن قالت السلطات إنهم انتهكوا قواعد الدخول إلى مصر، وإن نحو 100 آخرين موجودون في المطار في انتظار الترحيل. تأتي تلك التطورات في القاهرة بينما تحركت قافلة أخرى تحمل اسم "الصمود" من تونس تهدف أيضا إلى "كسر الحصار الإسرائيلي". وقد وصلت "الصمود" الأربعاء إلى العاصمة الليبية طرابلس، وبها مئات الناشطين من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا، وتتجه نحو شرق ليبيا حيث الحدود مع مصر، بعدما انطلقت الاثنين من تونس بهدف الوصول لمعبر رفح. وتفاقمت الأزمة الإنسانية في غزة منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/آذار الماضي، في ظل مواصلتها حربها المدمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 مخلّفة أكثر من 182 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. المصدر: الجزيرة + وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store