وكالة الطاقة الذرية: من غير الممكن تقييم الأضرار بموقع فوردو الإيراني الآن
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، الأحد، إن الغارات الجوية الأمريكية أصابت موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم الواقع في قلب جبل.
وأضاف «جروسي»، في تصريحات لشبكة «CNN»، أنه من غير الممكن بعد تقييم الأضرار التي وقعت تحت الأرض هناك.ولم يتمكن مفتشو الوكالة التابعة للأمم المتحدة، الذين يرأسهم «جروسي»، من تفتيش المنشآت النووية الإيرانية منذ الغارات الإسرائيلية الأولى عليها في 13 يونيو.وأشار «جروسي»، إلى أنه يأمل في أن يتمكنوا من العودة إلى فوردو، ومواقع أخرى في أقرب وقت ممكن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 26 دقائق
- خبر صح
سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض
أفاد البيت الأبيض بأن سوريا تُعتبر واحدة من الدول العربية التي قد تنضم إلى اتفاقية تطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تدخل مرحلة جديدة من الاستقرار بعيدًا عن الفوضى، كما أكد أن الولايات المتحدة تسعى لرؤية المنطقة آمنة ومزدهرة. سوريا قد تنضم إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وفقًا للبيت الأبيض مقال مقترح: السويد تستدعي السفير الإسرائيلي احتجاجًا على حظر دخول المساعدات إلى غزة وفي بيان صحفي صدر مساء الخميس، أوضح البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمكن من القضاء على التهديد المباشر الذي تشكله إيران، حيث استهدفت الإدارة الأمريكية تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، مؤكدًا أن فريق ترامب لا يزال يتواصل مع طهران. من نفس التصنيف: الأمير هاري يفاجئ الجميع برغبته في التخلي عن لقبه الملكي وما هي التفاصيل؟ وفيما يتعلق بالضربات الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية، أضاف البيت الأبيض أنه لا توجد مؤشرات على نقل اليورانيوم من المنشآت النووية الإيرانية قبل استهدافها، واصفًا عملية قصف هذه المنشآت بأنها واحدة من أكثر العمليات سرية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث تمكنت واشنطن من تدمير المنشآت النووية الإيرانية بشكل كامل، بينما تخوض حاليًا مسارًا دبلوماسيًا مع إيران. وأعلن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، أن توسيع 'اتفاقيات إبراهيم' يعد من أولويات الرئيس دونالد ترامب، مشيرًا إلى إمكانية انضمام دول عربية أخرى إلى هذه الاتفاقيات. وأوضح ويتكوف في تصريحات تليفزيونية أن أحد الأهداف الرئيسية لترامب هو توسيع نطاق 'اتفاقيات إبراهيم' لتشمل المزيد من الدول العربية، متوقعًا أنه ستكون هناك قريبًا إعلانات مهمة جدًا حول دول جديدة تنضم إلى الاتفاقيات. وأضاف المبعوث الأمريكي أن الولايات المتحدة تسعى لتطبيع العلاقات مع دول 'ربما لم يفكر الناس بها حتى'، معتبرًا أن ذلك سيساهم في استقرار الوضع في الشرق الأوسط. وتُعتبر 'اتفاقيات إبراهيم'، وفقًا لاعتبارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أبرز إنجازات فترته الرئاسية الأولى، حيث تمثل ثمرة وساطة أمريكية بين إسرائيل وعدد من الدول العربية خلال عامي 2020 و2021، حيث قامت كل من الإمارات والبحرين والمغرب بتطبيع علاقاتها مع تل أبيب عام 2020، في حين أعلن السودان في عام 2021 عن إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.


المصري اليوم
منذ 38 دقائق
- المصري اليوم
ما سبب رفض إيران التعامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟.. خبير يوضح
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن رفض إيران التعاون مع الطاقة الذرية جاء بعد اتهامات إيران المتكررة للوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن تقريرها، الذي قالت فيه إن إيران انتهكت معاهدة عدم الانتشار النووي، كان من وجهة نظر إيران مبررًا للعدوان الإسرائيلي على إيران، وكذلك للضربات الأمريكية. وأضاف «أحمد»، خلال تصريحاته لبرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هذا القرار يعكس أيضًا حالة التوتر والجذب والشد بين إيران والوكالة، وهى حالة ليست وليدة اليوم، بل تمتد عبر السنوات الماضية، مشيرًا إلى أن هناك خلافات كثيرة تتعلق بإمكانية وصول المفتشين الدوليين إلى المواقع النووية، وكذلك خلافات بشأن الكاميرات، واتهامات من الوكالة بأن إيران تقوم بإخفاء تسجيلات لفترات معينة في مواقع محددة. وأشار إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت قد ذكرت أن إيران تمتلك أكثر من 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وتمتلك نحو 9225 كيلوجرامًا من اليورانيوم بكافة درجاته المختلفة، وهو ما اعتبرته إيران دليلًا على أن الوكالة أصبحت جزءًا من المعسكر الإسرائيلي الأمريكي الذي يمهد ويبرر للحرب، ولم تتخذ مواقف محايدة. وأوضح، أن النقطة الثانية المتعلقة بهذا القرار تتمثل في أنه محاولة للضغط على الوكالة والجانب الأمريكي والإسرائيلي في أي محاولات مستقبلية للتفاوض، مؤكدًا أن الجدل لا يزال دائرًا حتى الآن حول طبيعة الضرر الناتج عن الضربات التي جهت إلى البرنامج النووي الإيراني، وسط مزاعم من الجانب الأمريكي والإسرائيلي بتدمير كامل، مقابل تصريحات من الجانب الإيراني تتحدث عن ضرر خفيف.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
30 مليار دولار مقابل نووي بلا تخصيب.. تفاصيل خطة «ترامب» السرية لإعادة إيران لطاولة المفاوضات
ناقشت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إمكانية مساعدة إيران في الحصول على نحو 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني وتخفيف العقوبات وتحرير مليارات الدولارات من الأموال المجمدة كجزء من محاولة مكثفة لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات، وفقًا لما نقلته شبكة ال «سي إن إن» عن مصادر مطلعة لم تسمها. وأضافت المصادر التي نقلت عنها الشبكة الأمريكية:«أن جهات فاعلة رئيسية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط أجرت محادثات مع الإيرانيين خلف الكواليس، حتى في ظل الهجوم الإسرائيلي عليها، كما استمرت المناقشات هذا الأسبوع بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل».وأشارت «سي إن إن» إلى أن بعض تفاصيل العرض المقدم إلى إيران نُوقشت في اجتماع سري بين المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف وشركاء خليجيين في البيت الأبيض الجمعة الماضية قبل يوم من توجيه ضربات عسكرية أمريكية لمنشآت إيران النووية.وأوضحت المصادر للشبكة، أن من بين البنود التي نوقشت استثمار نحو 20-30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني للأغراض المدنية، وأن من بين الحوافز الأخرى إمكانية رفع بعض العقوبات المفروضة على إيران والسماح لها بالوصول إلى 6 مليارات دولار موجودة حاليًا في حسابات مصرفية أجنبية مقيدة.وأكد مسؤولو إدارة الرئيس ترامب أن عددًا من المقترحات طرحت للنقاش، مشيرين إلى أنها مقترحات أولية وقابلة للتطوير إلا بندًا واحدًا ثابتًا وغير قابل للتفاوض وهو «صفر تخصيب إيراني لليورانيوم» والذي تقول طهران باستمرار إنها بحاجة إليه.وقال مسؤول في إدارة ترامب لشبكة «سي إن إن» إن الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات مع إيران، مضيفًا: «سيحتاج شخص ما إلى دفع تكاليف بناء البرنامج النووي لكننا لن نلتزم بذلك»، في حين أصر أحد المسؤولين، على أن الأموال المستثمرة لن تأتي مباشرة من الولايات المتحدة، التي تفضل أن يدفع شركاؤها العرب الفاتورة.وكانت طرحت فكرة الأسبوع الماضي، ويجري النظر فيها حاليًا- بحسب سي إن إن- وهي أن يدفع حلفاء الولايات المتحدة في الخليج مقابل استبدال منشأة فوردو النووية -التي ضربتها الولايات المتحدة بقنابل محصنة خلال عطلة نهاية الأسبوع- ببرنامج نووي من دون تخصيب، كما قال مصدران مطلعان على الأمر ل«سي إن إن».وقال «ويتكوف» لشبكة «سي إن بي سي» يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة تسعى إلى «اتفاق سلام شامل»، وأكد مسؤول في إدارة ترامب أن جميع المقترحات تهدف إلى منع إيران من الحصول على سلاح نووي.وقد أوضحت الولايات المتحدة أن إيران قد يكون لديها برنامج نووي لأغراض مدنية سلمية، لكنها لا تستطيع تخصيب اليورانيوم، وبدلا من ذلك، اقترحت الولايات المتحدة أن تستورد إيران اليورانيوم المخصب.