
فرنسا تسلم السنغال قاعدة عسكرية في إطار انسحاب قواتها من البلاد صحراء ميديا
وسلمت فرنسا مركز اتصالات عسكرية يقع في مدينة روفيسك القريبة من دكار، وفق بيان للسفارة الفرنسية في السنغال، والمركز ـ وفق البيان ـ كان 'مسؤولا عن الاتصالات على الساحل الجنوبي للأطلسي منذ العام 1960'.
وبعد استقلالها في العام 1960، بقيت السنغال واحدة من أكثر حلفاء فرنسا موثوقية في إفريقيا.
وأعلن رئيس السنغال بشير ديوماي فاي في أواخر العام الماضي أن فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، يتعين عليها أن تغلق قواعدها العسكرية في السنغال بحلول العام 2025، في إطار آلية بدأ تنفيذها في مارس مع تسليم أولى المنشآت للسلطات السنغالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 4 ساعات
- تورس
لدى لقائه الزنزري.. سعيد يعطي تعليماته باعادة هيكلة عديد المؤسسات العمومية
وعبّر رئيس الدّولة عن ارتياحه لهذه المشاركة لأنّ صوت تونس صار مسموعا فضلا عن أنّها آثرت أن تُعوّل على قدراتها الذاتية في المقام الأوّل ولا تقبل إلاّ بالتعاون الندّ للندّ مع الجميع مع تنويع شراكاتها بما يخدم مصالحها ويحفظ الاستقلال الكامل لقراراتها. وعلى صعيد آخر، أسدى رئيس الجمهورية تعليماته بإعادة هيكلة عديد المؤسّسات التي تستنزف أموال المجموعة الوطنية واستنباط حلول جذرية وطنية لكلّ القطاعات وعدم التردّد في إبعاد من لم يكن في مستوى المسؤوليّة. فمن طالت بطالتهم أولى بالحلول مكانهم وسيحلّون حتّى وإن كانت تعوزهم الخبرة فهم يتّقدون حماسا للمشاركة في عملية البناء والتشييد ومقاومة الفساد. وأكّد رئيس الدّولة على أنّ العمل جارٍ في كلّ وقت أناء الليل وأطراف النهار من أجل تحقيق انتظارات الشعب، فخير من الذي يدّعي المعرفة وما هو بعارف، الوطني الحرّ الذي لا تُثنيه الصّعاب المُفتعلة وغير المُفتعلة على المضيّ قدما في معركة التحرير التي يخوضها الشّعب التونسي. الأخبار الأولى

تورس
منذ 4 ساعات
- تورس
، محمد علي النفتي، ب"الإرادة السياسية المشتركة" التي تقود جهود البلدين لتعميق العلاقات الثنائية، مؤكّدًا أن هذه المبادرة تندرج في إطار التحضيرات الجارية للزيارة الرسمية المنتظرة للسلطان هيثم بن طارق إلى
ويأتي هذا القرار امتدادًا لأعمال اللجنة التونسية -العُمانية المشتركة التي انعقدت في مسقط قبل سنة ونصف، والتي تُستكمل حاليًا مراحلها النهائية. نحو شراكة متعددة المحاور وفي ندوة صحفية انعقدت يوم الأربعاء بالعاصمة تونس ، أشاد وزير الشؤون الخارجية التونسي تونس ، بدعوة من الرئيس قيس سعيّد. وقد شملت المباحثات بين الوزيرين عددًا من القطاعات ذات الأولوية، أبرزها: * الأمن والعدالة * الصحة والتعليم * الطاقات المتجددة والأمن الغذائي * تكنولوجيا الاتصال والتجارة وفي سياق هذا التعاون الموسع، من المنتظر أن يؤدي وزير التجارة العُماني زيارة إلى تونس خلال شهر سبتمبر المقبل، بهدف استكشاف فرص جديدة للاستثمار الثنائي. وتندرج هذه الآفاق الاقتصادية ضمن استمرارية شراكة تاريخية انطلقت من قطاع التعليم، وتسعى اليوم إلى التوسع نحو مجالات واعدة ذات قيمة مضافة مشتركة. ونوّه الوزير النفتي في هذا الإطار بجودة العلاقات التونسية -العُمانية، واصفًا إيّاها ب"النموذجية"، لما تتسم به من ثقة متبادلة، وتقارب في الرؤى السياسية، وطموح مشترك لبناء شراكة متوازنة ومستدامة. تقارب دبلوماسي ودعم مشترك لفلسطين على الصعيد الجيوسياسي، ذكّر الوزير العُماني بتطابق مواقف تونس وسلطنة عُمان إزاء القضايا الإقليمية والدولية، مشددًا على دعمهما الثابت للقضية الفلسطينية وتمسكهما باحترام الشرعية الدولية. وقد جرى تأكيد هذا التقارب أيضًا خلال اجتماع موسّع بين وفدي البلدين، انعقد في إطار الزيارة، وسمح بمواصلة التشاور السياسي حول المسائل ذات الاهتمام المشترك. وهكذا، تمثل خطة العمل التونسية -العُمانية محطة جديدة في مسار التقارب بين تونس ومسقط. فأكثر من مجرد اتفاق دبلوماسي، تُعد هذه الخطة استراتيجية منسقة تهدف إلى تعزيز التعاون متعدد القطاعات، وتنشيط التبادل الاقتصادي، والدفاع عن دبلوماسية قائمة على مبادئ السلم، والاحترام المتبادل، والتضامن الإقليمي. وفي انتظار زيارة السلطان العُماني، تعكس هذه الديناميكية حرص تونس على تنويع شراكاتها وتعزيز حضورها في منطقة الخليج والعالم العربي.

تورس
منذ 4 ساعات
- تورس
في القطاع العام والوظيفة العمومية .. اتحاد الشغل يطالب بفتح مفاوضات عاجلة
طالب الاتحاد العام التونسي للشغل، أمس الاربعاء، بفتح مفاوضات عاجلة في القطاع العام والوظيفة العمومية، معتبرا أن أي تأخير في فتح التفاوض هو رفض من السلطة للحوار الاجتماعي وتعطيل للمفاوضات الاجتماعية. وأكّد الاتحاد، في بيان اصدره عقب اجتماع هيئته الادارية الثلاثاء، على ضرورة الانطلاق في تطبيق الاتفاقيات المبرمة وأهمها اتفاقيتي ...