logo
ترامب: هيغسيث يعقد مؤتمرا صحفيا الخميس عن قصف إيران

ترامب: هيغسيث يعقد مؤتمرا صحفيا الخميس عن قصف إيران

الوكيلمنذ 5 ساعات

01:29 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/735707
تم
الوكيل الإخباري-
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنّ وزير الدفاع بيت هيغسيث سيعقد مؤتمرا صحفيا "مهما" الخميس. اضافة اعلان
يأتي هذا في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى دحض الشكوك حول الأضرار التي ألحقتها الضربات الأميركية بالمنشآت النووية الإيرانية.
وذكر ترامب في منشور على موقع تروث سوشيال الأربعاء "سيعقد هيغسيث، مع ممثلي الجيش، مؤتمرا صحفيا مهما صباح غد الساعة الثامنة بتوقيت شرق الولايات المتحدة في البنتاغون، للدفاع عن كرامة طيارينا الأميركيين العظماء".
وقال "سيكون المؤتمر الصحفي مثيرا للاهتمام وغير قابل للجدل".
وخلص تقرير استخباري أولي أميركي سرّي إلى أن الضربة الأميركية على إيران أعادت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط إلى الوراء ولم تدمّره، في الوقت الذي قال فيه ترامب، إنّ الضربات الأميركية ألحقت "دمارا شاملا" بقدرات إيران النووية، ليعود برنامج إيران النووي "عقودا" إلى الوراء.
وأوردت وسائل إعلام أميركية الثلاثاء نقلا عن أشخاص مطلّعين على تقرير وكالة استخبارات الدفاع قولهم إن الضربات التي نفّذت الأحد، لم تدمّر بالكامل أجهزة الطرد أو مخزون اليورانيوم المخصّب.
ووفق التقرير فقد أغلقت الضربات مداخل بعض من المنشآت من دون تدمير المباني المقامة تحت الأرض.
ونقلت وكالة رويترز ترجيح مسؤول أميركي اطلع على تقييم المخابرات الأميركي بعد استهداف منشآت نووية إيرانية، ليلة الثلاثاء، صدور تقارير دقيقة في الأيام والأسابيع المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد سخرية ترامب .. هل بدأ زيلينسكي "دبلوماسية الأزياء"؟
بعد سخرية ترامب .. هل بدأ زيلينسكي "دبلوماسية الأزياء"؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 18 دقائق

  • سرايا الإخبارية

بعد سخرية ترامب .. هل بدأ زيلينسكي "دبلوماسية الأزياء"؟

سرايا - أثار تغيير الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لطابعه العسكري المعتاد إلى مظهر مدني أكثر رسمية موجة من التساؤلات، وسط تكهنات بأن الخطوة جاءت استجابة للانتقادات العلنية التي تلقاها من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومحاولة لإعادة ضبط العلاقة مع واشنطن في لحظة حاسمة من الحرب. واستبدل زيلينسكي ملابسه العسكرية التقليدية وقمصانه ذات الأكمام الطويلة بسترات وقمصان سوداء؛ ما أضفى على مظهره طابعًا أكثر رسمية، وإن ظل يحمل طابعًا خشنًا يوحي بظروف الحرب. ولطالما حرص زيلينسكي، المعروف بمتابعته الدقيقة لوسائل الإعلام، على إظهار تضامنه مع القوات الأوكرانية على الجبهات، إلا أن مراسلًا أمريكيًّا وجّه له انتقادًا علنيًّا لعدم ارتدائه بدلة رسمية خلال لقائه مع ترامب في البيت الأبيض، وهو اجتماع شهد توترًا حادًّا حول مدى امتنانه للدعم الأمريكي في زمن الحرب. ومنذ ذلك الحين، عمل زيلينسكي على إعادة ترميم علاقاته مع واشنطن، التي لا تزال كييف تعتمد بشكل كبير على مساعداتها العسكرية، رغم أن ترامب لم يُبد أي نية لاستئناف إمدادات الأسلحة التي بدأها سلفه جو بايدن، بحسب "رويترز". وعندما التقى زيلينسكي بترامب مجددًا، خلال جنازة البابا فرنسيس في روما في أبريل/نيسان، ارتدى سترة عسكرية سوداء ثقيلة وقميصًا أسود مغلقًا حتى الياقة، دون ربطة عنق. وظهر بالمظهر ذاته تقريبًا خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في لندن يوم الاثنين، ثم في حفل العشاء الذي أقامه ملك هولندا مساء الثلاثاء قبيل قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي. دبلوماسية بصرية ورغم أنه لم يُدع إلى القمة نفسها، إلا أن زيلينسكي التقى بترامب عقبها، وكان يحمل جدول أعمال يتضمن قائمة مشتريات من الأسلحة يأمل بالحصول عليها. وقد لفت هذا التغيير البصري انتباه وسائل التواصل الاجتماعي، كما علّقت إحدى المجلات الأوكرانية، الأربعاء، على مظهره الجديد، واصفة إياه بأنه "دبلوماسية بصرية من نوع جديد". وكان العديد من الأوكرانيين، الذين وحّدهم دعمهم لزيلينسكي منذ شن روسيا حربًا على بلادهم في فبراير/شباط 2022، انتقدوا التركيز السلبي على ملابسه في البيت الأبيض، معتبرين ذلك تبسيطًا مخلًّا لسياق سياسي وعسكري شديد التعقيد. Today, I had a substantive meeting with UK Prime Minister @Keir_Starmer. Our main objective right now is to stop Russian terror and force Russia into peace. We discussed the development of defense cooperation. Collaboration in this area will allow Ukraine to receive stable… — Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) June 23, 2025 Zelensky no longer disguises himself in camouflage in Europe: he arrived at the residence of the King of the Netherlands in The Hague for the NATO summit in a suit. — First Source Report (@FirstSourceNew) June 25, 2025

قصة اصطياد عميل 'رفيع' كشف خفايا 'فوردو'!
قصة اصطياد عميل 'رفيع' كشف خفايا 'فوردو'!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

قصة اصطياد عميل 'رفيع' كشف خفايا 'فوردو'!

#سواليف ارتبط اكتشاف خفايا ' #فوردو ' لأول مرة بقضية #تجسس كبرى دارت حول شخصية بارزة. عجزت #السلطات_الإيرانية عن تأكيد شكوكها قبل أن تصل إلى الخبر اليقين من مصادر موثوقة. هذا العميل الرفيع المستوى الي جنده جهاز #الاستخبارات_الخارجية_البريطاني 'مي – 6″، كشف لهم في عام 2008 أن 'فوردو' ليست موقع تخزين كما كانت تعتقد الاستخبارات الغربية، بل #منشأة سرية لتخصيب #اليورانيوم شيدت في باطن الأرض على عمق بين 80 إلى 90 مترا، وأنها قادرة على استيعاب 3000 جهاز طرد مركزي، إضافة إلى أسرار فنية أخرى. حين أبلغ جهاز 'مي – 6' الإسرائيليين عن هذه المعلومات الخطيرة في أبريل عام 2008، صُدموا بها، كما صرّح بذلك قبل وفاته في عام 2019، يوني كورين، رئيس هيئة أركان وزير الدفاع الإسرائيلي في تلك الفترة الحرجة من العمليات الاستخباراتية المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، علاوة عن كونه عالما متخصصا في الفيزياء الحيوية. الأدهى أن الحديث يدور عن شخصية إيرانية من الصفوة. اسمه #علي_رضا_أكبري وكان شغل منصب نائب وزير الدفاع في إيران بين عامي 1998 – 2005. نسج جهاز الاستخبارات البريطانية 'مي – 6' الحبائل للإيقاع به وتجنيده في عام 2004. البداية كانت في حفل استقبال بالسفارة البريطانية بطهران. شرع السفير البريطاني صحبة عميل من جهاز الاستخبارات البريطاني 'مي – 6' متخف في لبوس دبلوماسي، منذ التعرف في تلك المناسبة، في التواصل معه بشكل غير رسمي وتبادل 'الأحاديث والمعلومات' تحت غطاء المجاملة الدبلوماسية. كان علي رضا أكبري مسؤولا في ذلك الوقت أيضا عن التواصل مع سفراء الغرب لطمأنتهم بشأن #البرنامج_النووي لبلاده. هذه المهمة التي أوكلت إليه قربته من المصيدة. بالتدريج تمت لسيطرة على المسؤول الإيراني الرفيع وتعززت استمالته بمنحه وأسرته تأشيرات إقامة طويلة الأمد في بريطانيا، ثم منح الجنسية البريطانية في عام 2012، وسُهل انتقاله إلى بريطانيا حيث استقر وأفراد أسرته في منطقة 'هامرسميث' بغرب لندن. قدمت إليه أيضا مغريات مادية، ودفع جهاز 'مي – 6' له أكثر من مليوني يورو، إضافة إلى عقارات فاخرة في لندن وفيينا وجنوب إسبانيا. كما كان أسس شركات وهمية في الدول الثلاث لتسهيل تنقله والاجتماع بالعملاء البريطانيين المشرفين عليه. علاوة على كشفه سر منشأة 'فوردو'، قدم علي رضا أكبري لبريطانيا معلومات هامة عن كبير العلماء النوويين الإيرانيين محسن فخري زاده، وزودهم أيضا بمعلومات عن نشاطات أكثر من 100 مسؤول مشارك في البرامج النووية والصاروخية الإيرانية. يقال إن المعلومات السرية التي نقلها إلى البريطانيين ساهمت بشكل مباشر في اغتيال الموساد الإسرائيلي كبير العلماء النوويين، فخري زاده عام 2020. عام 2008 كان مصيريا بالنسبة للمسؤول الإيراني الرفيع علي رضا أكبري. في هذا العام سّلم سر 'فوردو' لأعداء بلاده، وفيه تقاعد عن عمله نائبا لوزير الدفاع، لكنه احتفظ بمنصب آخر هو مستشار علي شمخاني، وكان وقتها يتولى رئاسة المجلس الأعلى للأمن القومي. بعد تقاعده، تفرغ أكبري 'من مشاغله' وبدأ في السافر بانتظام إلى الخارج وكانت محطته الرئيسة العاصمة البريطانية لندن حيث تقيم أسرته. شكوك الاستخبارات الإيرانية بدأت تحوم حوله قبل وقت قصير من تركه منصبه في وزارة الدفاع الإيرانية. اعتقل لمدة 4 أشهر تعام 2008، لكنه لم يعترف بأي شيء. ربما سانده بعض المسؤولين من أصدقائه الذين كانوا يثقون في ولائه، إذا أطلق سراحه وأغلق ملف القضية، وسُمح له لاحقا بالسفر إلى الخارج! في عام 2010 بمساعدة الاستخبارات البريطانية تظاهر علي رضا أكبري بإصابته بنوبة قلبية أثناء وجوده في لندن، للمكوث أطول مدة هناك. طاب له المقام هناك وفي نفس الوقت واصل التردد على إيران. أخيرا، سافر في عام 2019 من لندن إلى طهران بناء على طلب بالحضور على وجه السرعة من علي شمخاني. بعد وقت قصير من وصوله استدعته وزارة الاستخبارات وقامت باستجوابه ثم اعتقلته. في هذه المرة لم يتمكن أكبري من الإفلات. صحيفة نيويورك تايمز نقلت في مايو 2023 عن مصدرين مقربين من الحرس الثوري أن الاستخبارات الإيرانية تأكدت في ذلك الوقت بأن علي رضا أكبري هو من كشف نشاطات منشأة 'فوردو' السرية لاستخبارات الغرب. انتهت مسيرة عمل أكبري لصالح الاستخبارات البريطانية التي استمرت 15 عاما في يناير 2023 بإعدامه بتهمتي 'الإفساد في الأرض' والتجسس. واصل أكبري الإنكار حتى آخر لحظة، وادعى أن الاعترافات التي أدلى بها انتزعت منه بالقوة، لكن الأمر لم يدم طويلا. في مايو 2023 نقلت صحيفة نيويورك تايمز شهادات ضباط استخبارات بريطانيين سابقين وحاليين ودبلوماسيين، أكدت أن علي رضا أكبري، هو من أبلغ جهاز 'مي – 6' عن الغرض الحقيقي لمنشأة 'فوردو' المدفونة تحت الأرض. الاستخبارات الغربية كانت تعلم بوجودها، لكنها لم تكن تعلم أنها المركز الرئيس لتخصيب اليورانيوم.

تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية
تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية

#سواليف قال تقرير سري إن #الضربات_العسكرية التي نفذتها #واشنطن ضد 3 #منشآت_نووية_إيرانية لم تتمكن من #تدمير المكونات الأساسية لبرنامجها النووي، حيث اقتصرت على إعاقة تقدمها لبضعة أشهر فقط. تظهر هذه الصورة الملتقطة عبر الأقمار الصناعية من شركة ماكسار تكنولوجيز منظرا أقرب للحفر والرماد على سلسلة من التلال في منشأة فوردو للتخصيب في إيران بعد الضربات الأمريكية. ووفقا لتقييم أعدته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، تتعارض النتائج الأولية مع التصريحات المتكررة للرئيس دونالد ترامب، التي أكد فيها أن الضربات دمرت بالكامل منشآت التخصيب النووي الإيرانية، وكذلك مع تصريحات وزير الدفاع بيت هيغسيث الذي قال إن الطموحات النووية الإيرانية 'قد دمرت بالكامل'. وأشار التقييم إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يتأثر بالضربات، كما أن أجهزة الطرد المركزي بقيت سليمة إلى حد كبير، مع وجود تقارير عن نقل #اليورانيوم_المخصب من المواقع قبل الضربات. ورد البيت الأبيض على هذا التقييم بالرفض، حيث وصفته المتحدثة الرسمية كارولين ليفيت بأنه 'خاطئ تماما'، واتهمت مسؤولا منخفض المستوى في المجتمع الاستخباراتي بتسريبه لوسائل الإعلام بهدف التقليل من شأن الرئيس ترامب وتشويه سمعة الطيارين الذين نفذوا المهمة. من جانبه، واصل ترامب التأكيد على نجاح الضربات ووصفها بأنها 'من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ'، مؤكدا أن المواقع النووية الإيرانية 'دمرت بالكامل'. وأظهرت المعلومات أن الضربات التي نفذتها القاذفات الأمريكية من طراز بي-2 باستخدام قنابل ثقيلة زنة 30 ألف رطل على منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز لم تتمكن من القضاء الكامل على أجهزة الطرد المركزي أو اليورانيوم عالي التخصيب، حيث اقتصرت الأضرار على المنشآت فوق الأرض بما في ذلك البنية التحتية للطاقة والمرافق المستخدمة في تحويل اليورانيوم إلى معدن لصنع القنابل. وبينما أشار التقييم الإسرائيلي إلى أن الأضرار في منشأة فوردو كانت أقل من المتوقع، إلا أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن العمليات العسكرية المشتركة أعادت البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء لمدة عامين، على افتراض قدرة إيران على إعادة البناء دون عوائق. لكن الخبراء يشككون في هذه التقديرات، حيث أشار جيفري لويس الخبير في شؤون الأسلحة إلى أن العديد من المنشآت النووية الرئيسية تحت الأرض بقيت سليمة ويمكن أن تشكل أساسا لإعادة إحياء سريع للبرنامج النووي. وفي تطور متصل، ألغيت إحاطات سرية كان مقررا عقدها لكل من مجلس النواب والشيوخ الأمريكيين حول نتائج الضربات، مما أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية لهذا الإلغاء، خاصة في ظل التناقض بين التصريحات الرسمية المتفائلة والتقييمات الاستخباراتية الأكثر تحفظا. كما أثيرت تساؤلات حول فعالية القنابل الأمريكية 'محطمة القبو' في اختراق المنشآت النووية الإيرانية المحصنة تحت الأرض، حيث فضلت الولايات المتحدة استخدام صواريخ توماهوك في ضرباتها على أصفهان بدلا من هذه القنابل، بسبب شكوك في قدرتها على اختراق المستويات العميقة للمنشأة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store