logo
استطلاع: 73% من الألمان مع تشديد ضوابط تصدير الأسلحة لإسرائيل

استطلاع: 73% من الألمان مع تشديد ضوابط تصدير الأسلحة لإسرائيل

النشرةمنذ يوم واحد

أظهر استطلاع نشرت نتائجه اليوم أن نحو 73 بالمئة من الألمان يؤيدون تشديد الضوابط على صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، بينهم 30 بالمئة يفضلون فرض الحظر التام، مما يعكس عدم ارتياح شعبي متزايد إزاء سياسة الحكومة الإسرائيلية.
وأظهر استطلاع أجرته هيئة الإذاعة والتلفزيون الألمانية أن ثلاثة من كل أربعة ألمان يؤيدون انتقاد المستشار الجديد ​ فريدريش ميرتس ​ للعمليات الإسرائيلية في غزة، يذكر بان موقف ألمانيا تغير في الأسبوع الماضي عندما انتقد ميرتس الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على غزة، ووصفها بأنها لم تعد مبررة أو مفهومة. وحذر وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول من عواقب محتملة، في تلميح إلى خطوات نحو عقوبات تتعلق بتصدير الأسلحة.
وخلص الاستطلاع، الذي شارك فيه 1292 شخصا وجرى في الثاني والثالث من حزيران، إلى أن 55 بالمئة يرفضون فكرة أن ألمانيا تتحمل مسؤولية خاصة لحماية إسرائيل بسبب إرث الحقبة النازية.
ويعتقد 13 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع أن على ألمانيا أن تقف إلى جانب إسرائيل في الصراع في الشرق الأوسط دون قيد أو شرط، بينما عارض 74 بالمئة هذا الموقف. بالإضافة إلى ذلك، رأى 63 بالمئة أن الرد العسكري الإسرائيلي على غزة تجاوز الحدود، بزيادة قدرها ست نقاط مئوية منذ آب، بينما اعتبر 73 بالمئة أن الإجراءات العسكرية الإسرائيلية غير مبررة.
ووفقا لرد على تحقيق برلماني نشر أمس الثلاثاء، وافقت ألمانيا في الفترة ما بين هجوم حماس ومنتصف أيار من العام الجاري على تصدير معدات عسكرية إلى إسرائيل بقيمة 485 مليون يورو (553.72 مليون دولار).
وشملت تلك الشحنات أسلحة وذخائر وقطع غيار أسلحة ومعدات للجيش والبحرية ومعدات إلكترونية ومركبات مدرعة.
ولم تنجح أي دعوى قضائية ضد صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل حتى الآن، بما في ذلك قضية رفعتها نيكاراجوا في محكمة العدل الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد معلومات عن نية لإجراء مكالمة بين ترامب وماسك... البيت الأبيض يوضح!
بعد معلومات عن نية لإجراء مكالمة بين ترامب وماسك... البيت الأبيض يوضح!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 16 دقائق

  • ليبانون ديبايت

بعد معلومات عن نية لإجراء مكالمة بين ترامب وماسك... البيت الأبيض يوضح!

نفى البيت الأبيض، اليوم الجمعة، وجود خطط لإجراء اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، بهدف تهدئة التوتر المتصاعد بين الطرفين. وجاء هذا النفي بعد أن تداولت تقارير عن نية إجراء مكالمة لم تحدد توقيتها بدقة، وسط أجواء من التصعيد الحاد على منصات التواصل الاجتماعي. شهدت العلاقة بين ترامب وماسك توتراً كبيراً، إذ تراجع سهم شركة "تسلا" التي يرأسها ماسك بأكثر من 14 بالمئة خلال جلسة الخميس، ما تسبب في خسارة تقدر بنحو 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة، وهي أكبر خسارة يومية في تاريخها. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق اليوم، سجل السهم ارتفاعاً بحوالي خمسة بالمئة، عقب تداول أنباء عن احتمال إجراء اتصال هاتفي بين الرجلين. وبدأت الأزمة بين الطرفين بعدما انتقد ماسك مشروع قانون جديد لخفض الضرائب والإنفاق تقدمت به إدارة ترامب، ما دفع الأخير إلى مهاجمة ماسك علناً من المكتب البيضاوي. ورد ماسك عبر منشورات متعددة على منصة "إكس"، بينما استغل ترامب منصة "تروث سوشيال" لتصعيد الهجوم. وتبادل الطرفان اتهامات متبادلة، حيث كتب ماسك أن ترامب "كان سيخسر الانتخابات بدونه"، منتقداً الرسوم الجمركية التي يدافع عنها ترامب باعتبارها عاملاً قد يؤدي إلى ركود الاقتصاد الأميركي لاحقاً هذا العام. في خطوة تصعيدية، أعلن ماسك أن شركته "سبيس إكس" ستوقف تشغيل مركبة "دراجون"، وهي المركبة الفضائية الأميركية الوحيدة التي تنقل رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، مشيراً إلى أن هذا القرار جاء ردّاً على تهديدات ترامب بوقف العقود والدعم الحكومي لشركاته. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة جاءت في ظل تهديدات ترامب بإعادة النظر في العقود الفدرالية التي تستفيد منها شركتا "سبيس إكس" و"تسلا"، خاصة بعد تراجع العلاقة بين الطرفين، علماً أن ماسك كان جزءاً من إدارة الكفاءة الحكومية سابقاً. ورغم حدة التصريحات المتبادلة، ظهرت مؤشرات أولية على احتمال تهدئة، حيث أبدى ماسك استعداده للتفاهم مجدداً في رد على دعوة المستثمر بيل آكمان إلى المصالحة بين الطرفين، قائلاً: "أنت لست مخطئاً". من جهته، عبّر ترامب عن "خيبة أمل" من سلوك ماسك، مؤكداً أن العلاقة بينهما كانت جيدة سابقاً لكنه لم يعد متأكداً من إمكانية استمرارها.

فادي حنا: قرار اعادة الاعمار سياسي وعلى الدولة حماية الشركات المشاركة بالاعمار من العقوبات
فادي حنا: قرار اعادة الاعمار سياسي وعلى الدولة حماية الشركات المشاركة بالاعمار من العقوبات

تيار اورغ

timeمنذ 16 دقائق

  • تيار اورغ

فادي حنا: قرار اعادة الاعمار سياسي وعلى الدولة حماية الشركات المشاركة بالاعمار من العقوبات

أشار نقيب المهندسين فادي حنا في تصريح، الى ان 'هناك تحديات كبيرة في النقابة'، موضحا انه 'تم وضع خطة طوارئ خلال الحرب، وتم العمل بشكل متواصل ولم نقفل عدا فرع النبطية بسبب الاضرار المباشرة حوله'. وتحدث عن استشهاد 60 مهندسا خلال الحرب، و'نحن نعمل على مساعدة عائلاتهم على قدر الامكان، كما اننا اخذنا قرارات في مجلس النقابة بعدم اخذ رسوم على الرخص على الابنية المهدمة، ووضعنا كل الامكانيات في التخفيف عن المواطنين'. واردف: 'اطلقنا الموقع الالكتروني خلال الحرب وملف اعادة الاعمار هو قرار سياسي وليس ماليا، والنقابة نظمت 8 مؤتمرات حول اعادة الاعمار ونحن آمنا الالية والمهندسين الا ان الموضوع بحاجة الى قرار'، مشددا على ان 'دور الشركات اللبنانية اعمار لبنان، وعلى الدولة حماية الشركات اللبنانية من العقوبات خلال اعادة الاعمار وعلة الدولة عدم الانتظار لاخر دقيقة لحمايتهم بل عليها العمل من الان'، مؤكدا ان 'النقابة جاهزة لاعادة الاعمار كما الشركات اللبنانية اكثر من جاهزة'. وقال: 'وفي ما خص النقابة، رفضت كل الطلبات الخاصة، وحدودي هو القانون، ونحن نريد مع مجلس النقابة انجاز شيء خلال ولايتنا'، لافتا الى انه 'يفصل بين كونه 'تيار وطني حر' وبين الشان العام'. وحول التأمين الصحي للنقابة، اوضح انه 'قمنا بمناقصة علنية ومنظمة وقانونية ووفرنا على النقابة بمبلغ مالي كبير، واليوم نستعمل هذه المبالغ من أجل تكوين صناديق النقابة'، مؤكدا انه 'لم يأت ليدير تفليسة في النقابة'، كاشفا ان 'النقابة خسرت مبلغ 600 مليون دولار في المصارف بسبب الازمة الاقتصادية في لبنان'. واشار الى انه 'تم البحث مع مصرف لبنان ليأخذ كل متقاعد 150 دولارا من صندوق التقاعد للنقابة في حقبة نائب حاكم مصرف لبنان وسيم منصوري، الا ان انتخاب رئيس جديد وحكومة جديدة وحاكم جديد اوقف الموضوع، واليوم سنعيد وضع الية جديدة في هذا الموضوع من جديد'. ورأى بان 'ملف الاعمار مغيب اليوم وهو ملف اساسي، كما ان قوانين الهندسة في لبنان هي قوانين قديمة بحاجة الى تحديث، ومجلس التعليم العالي هو الاساس في كل شيء في لبنان'.

نقيب المهندسين: قرار اعادة الاعمار سياسيّ
نقيب المهندسين: قرار اعادة الاعمار سياسيّ

ليبانون 24

timeمنذ 42 دقائق

  • ليبانون 24

نقيب المهندسين: قرار اعادة الاعمار سياسيّ

اشار نقيب المهندسين فادي حنا في تصريح، الى ان "هناك تحديات كبيرة في النقابة"، موضحا انه "تم وضع خطة طوارئ خلال الحرب، وتم العمل بشكل متواصل ولم نقفل عدا فرع النبطية بسبب الاضرار المباشرة حوله". وتحدث عن استشهاد 60 مهندسا خلال الحرب، و"نحن نعمل على مساعدة عائلاتهم على قدر الامكان، كما اننا اخذنا قرارات في مجلس النقابة بعدم اخذ رسوم على الرخص على الابنية المهدمة، ووضعنا كل الامكانيات في التخفيف عن المواطنين". واردف: "اطلقنا الموقع الالكتروني خلال الحرب وملف اعادة الاعمار هو قرار سياسي وليس ماليا، والنقابة نظمت 8 مؤتمرات حول اعادة الاعمار ونحن آمنا الالية والمهندسين الا ان الموضوع بحاجة الى قرار"، مشددا على ان "دور الشركات اللبنانية اعمار لبنان، وعلى الدولة حماية الشركات اللبنانية من العقوبات خلال اعادة الاعمار وعلة الدولة عدم الانتظار لاخر دقيقة لحمايتهم بل عليها العمل من الان"، مؤكدا ان "النقابة جاهزة لاعادة الاعمار كما الشركات اللبنانية اكثر من جاهزة". وقال: "وفي ما خص النقابة، رفضت كل الطلبات الخاصة، وحدودي هو القانون، ونحن نريد مع مجلس النقابة انجاز شيء خلال ولايتنا"، لافتا الى انه "يفصل بين كونه "تيار وطني حر" وبين الشان العام". وحول التأمين الصحي للنقابة، اوضح انه "قمنا بمناقصة علنية ومنظمة وقانونية ووفرنا على النقابة بمبلغ مالي كبير، واليوم نستعمل هذه المبالغ من أجل تكوين صناديق النقابة"، مؤكدا انه "لم يأت ليدير تفليسة في النقابة"، كاشفا ان "النقابة خسرت مبلغ 600 مليون دولار في المصارف بسبب الازمة الاقتصادية في لبنان". واشار الى انه "تم البحث مع مصرف لبنان ليأخذ كل متقاعد 150 دولارا من صندوق التقاعد للنقابة في حقبة نائب حاكم مصرف لبنان وسيم منصوري، الا ان انتخاب رئيس جديد وحكومة جديدة وحاكم جديد اوقف الموضوع، واليوم سنعيد وضع الية جديدة في هذا الموضوع من جديد". ورأى بان "ملف الاعمار مغيب اليوم وهو ملف اساسي، كما ان قوانين الهندسة في لبنان هي قوانين قديمة بحاجة الى تحديث، ومجلس التعليم العالي هو الاساس في كل شيء في لبنان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store