logo
‫ شراكة لإطلاق «آرت بازل قطر 2026».. المياسة بنت حمد: منح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية

‫ شراكة لإطلاق «آرت بازل قطر 2026».. المياسة بنت حمد: منح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية

العرب القطريةمنذ 8 ساعات

الدوحة - العرب
أعلنت مجموعة آرت بازل، وقطر للاستثمارات الرياضية، وكيو سي+، عن شراكة استراتيجية لإطلاق 'آرت بازل قطر'، أول معرض للفن الحديث والمعاصر تنظمه المؤسسة العالمية في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في فبراير 2026 بالدوحة، في مركز M7 وحيّ الدوحة للتصميم في مشيرب قلب العاصمة.
يشكل المعرض منصة دولية لعرض أعمال المعارض والمواهب الفنية من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، وسيتضمن فعاليات تمتد على مدار العام لتعزيز التبادل الثقافي وتوسيع شبكة مقتني الأعمال الفنية في المنطقة. وتأتي المبادرة بدعم من رؤية قطر الثقافية والتنموية، عبر مؤسسات رائدة تعمل على دمج الثقافة في النسيج المجتمعي والاقتصادي. وأكدت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر: في بيان صادر عن متاحف قطر أمس 'بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفي إطار رؤية قطر الوطنية 2030، تعمل قطر على التحول إلى اقتصاد قائم على المعرفة، تُسهم فيه الثقافة والصناعات الإبداعية في تمهيد الطريق لهذا الهدف. وقالت سعادتها « لقد بنينا منظومة مزدهرًة للثقافة والرياضة، مستثمرين قدراتهما على كسر الحواجز، وخلق تجارب مشتركة، وتعميق التفاهم، ودفع عجلة التغيير الإيجابي نحو الأمام. افتتحنا متحف قطر الوطني و3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي، وسنبدأ هذا العام بتشييد متحف لوسيل، ودَدُ: متحف الأطفال في قطر. وأضافت سعادتها: بينما تحتفي متاحف قطر بالذكرى العشرين لتأسيسها، يسعدنا أن نرحب بمؤسسة آرت بازل كشريك لنا لتدعيم مبادرات قطر في دعم الصناعات الإبداعية في منطقتنا، ومنح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية.'
وقال ناصر الخليفي، رئيس مجلس إدارة قطر للاستثمارات الرياضية، ونوا هورويتز، الرئيس التنفيذي لآرت بازل، وأندريا زابيا، الرئيس التنفيذي لمجموعة MCH، إن الشراكة تمثل نموذجًا رائدًا للتعاون بين الثقافة والرياضة والاستثمار، وستمثل بوابة للفن العالمي إلى منطقة الشرق الأوسط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‫ شراكة لإطلاق «آرت بازل قطر 2026».. المياسة بنت حمد: منح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية
‫ شراكة لإطلاق «آرت بازل قطر 2026».. المياسة بنت حمد: منح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية

العرب القطرية

timeمنذ 8 ساعات

  • العرب القطرية

‫ شراكة لإطلاق «آرت بازل قطر 2026».. المياسة بنت حمد: منح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية

الدوحة - العرب أعلنت مجموعة آرت بازل، وقطر للاستثمارات الرياضية، وكيو سي+، عن شراكة استراتيجية لإطلاق 'آرت بازل قطر'، أول معرض للفن الحديث والمعاصر تنظمه المؤسسة العالمية في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في فبراير 2026 بالدوحة، في مركز M7 وحيّ الدوحة للتصميم في مشيرب قلب العاصمة. يشكل المعرض منصة دولية لعرض أعمال المعارض والمواهب الفنية من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، وسيتضمن فعاليات تمتد على مدار العام لتعزيز التبادل الثقافي وتوسيع شبكة مقتني الأعمال الفنية في المنطقة. وتأتي المبادرة بدعم من رؤية قطر الثقافية والتنموية، عبر مؤسسات رائدة تعمل على دمج الثقافة في النسيج المجتمعي والاقتصادي. وأكدت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر: في بيان صادر عن متاحف قطر أمس 'بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفي إطار رؤية قطر الوطنية 2030، تعمل قطر على التحول إلى اقتصاد قائم على المعرفة، تُسهم فيه الثقافة والصناعات الإبداعية في تمهيد الطريق لهذا الهدف. وقالت سعادتها « لقد بنينا منظومة مزدهرًة للثقافة والرياضة، مستثمرين قدراتهما على كسر الحواجز، وخلق تجارب مشتركة، وتعميق التفاهم، ودفع عجلة التغيير الإيجابي نحو الأمام. افتتحنا متحف قطر الوطني و3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي، وسنبدأ هذا العام بتشييد متحف لوسيل، ودَدُ: متحف الأطفال في قطر. وأضافت سعادتها: بينما تحتفي متاحف قطر بالذكرى العشرين لتأسيسها، يسعدنا أن نرحب بمؤسسة آرت بازل كشريك لنا لتدعيم مبادرات قطر في دعم الصناعات الإبداعية في منطقتنا، ومنح مواهبنا تجارب فنية جديدة وفرصًا استثنائية.' وقال ناصر الخليفي، رئيس مجلس إدارة قطر للاستثمارات الرياضية، ونوا هورويتز، الرئيس التنفيذي لآرت بازل، وأندريا زابيا، الرئيس التنفيذي لمجموعة MCH، إن الشراكة تمثل نموذجًا رائدًا للتعاون بين الثقافة والرياضة والاستثمار، وستمثل بوابة للفن العالمي إلى منطقة الشرق الأوسط

افتتاح معرض نهاية العام
افتتاح معرض نهاية العام

جريدة الوطن

timeمنذ 6 أيام

  • جريدة الوطن

افتتاح معرض نهاية العام

افتتحت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وإحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، معرض نهاية العام 2025: «الفن والتصميم الآن». سيقام المعرض من 5 مايو إلى 5 يوليو في M7 في مشيرب قلب الدوحة. وأقيم حفل الافتتاح يوم الأحد الموافق 4 مايو، وشهد حضورا واسعا تجاوز الألف زائر. وشهد المساء حضور شخصيات بارزة من قطاع الصناعات الإبداعية في قطر، وشركاء الصناعة، وأعضاء المجلس الاستشاري المشترك، وقيادة الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس والموظفين، إلى جانب عائلات وأصدقاء الطلبة الخريجين. يسلط المعرض الضوء على الأعمال المبتكرة لخريجي جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر2025 والتي تتحدى الحدود التقليدية. ويضم مشاريع من برامج البكالوريوس في تاريخ الفن، وتصميم الغرافيك، والتصميم الداخلي، والرسم والطباعة، وتصميم الأزياء، بالإضافة إلى برنامج ماجستير الفنون الجميلة في التصميم. ولأول مرة، يضم المعرض أيضًا مساهمات من طلاب السنة التأسيسية الأولى وبرنامج بكالوريوس الفنون الجميلة في التصوير الحركي والذي تم إطلاقه حديثًا. استكشف الطلاب مجموعة واسعة من الوسائط والتقنيات في مشاريعهم النهائية، بما في ذلك الضوء والصوت والفيديو والرسوم المتحركة وتصميم النسيج والطباعة على الحرير وتكنولوجيا التصنيع والطباعة الرقمية والترميز والرسم الرقمي والبرمجة وطباعة الشاشة والطباعة الحجرية والليثوغرافيا وتقنيات التصوير الفوتوغرافي. والنتيجة عرضًا ديناميكيًا ومتنوعًا يجسد الإبداع والمهارة التقنية. وقال أمير بيربتش، عميد جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر: «بينما أتأمل في التنوع الاستثنائي للموضوعات والتعبيرات الإبداعية التي قدّمها طلابنا، أشعر بإلهام عميق من عمق أعمالهم وأصالتها». قدمت دفعة هذا العام أعمالًا فنية متميزة تُجسّد طيفًا واسعًا من الأفكار، بدءًا من الاحتفاء بالثقافة القطرية وصولًا إلى التصاميم المبتكرة التي تحمل رسائل قوية عن الأمل والاستدامة والوعي المجتمعي. يوفّر M7 خلفيةً ديناميكيةً ومناسبةً لهذا المعرض المتنوع للمواهب الصاعدة. أشجع الجميع على زيارة المعرض بأنفسهم واستكشاف هذه التجرية القيّمة بأنفسهم – ستكون حقا تجربة لا تُنسى للجميع. وتزامن حفل الافتتاح أيضاً مع الفعالية الترحيبية السنوية حيّاكم والتي تنظّمها الجامعة للطلبة الجدد المقبولين لالتحاق بالجامعة في خريف 2025. وبعد زيارتهم للحرم الجامعي، تمت دعوة الطلبة الجدد وعائلاتهم لزيارة معرض نهاية العام في M7، ليحصلوا على لمحة مباشرة عن الإبداع والحيوية والتميّز الذي يميّز البيئة الأكاديمية والفنية النابضة للجامعة.

معرض الدوحة للكتاب.. مشروع وطني متكامل
معرض الدوحة للكتاب.. مشروع وطني متكامل

جريدة الوطن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الوطن

معرض الدوحة للكتاب.. مشروع وطني متكامل

في زمنٍ تتصارع فيه الدول على مَن يملك «رأس المال الثقافي»، لم تعد المعارض مجرد رفوف مليئة بالكتب، بل تتحول إلى منصات استراتيجية لإنتاج الوعي، وتمكين الهوية، وتوسيع النفوذ الفكري للدولة. ومعرض الدوحة الدولي للكتاب لم يعد تظاهرة سنوية فحسب، بل أصبح مرآة تعكس التحولات العميقة التي تقودها دولة قطر في مجال الثقافة كقوة ناعمة، ومصدر سيادي للتأثير الإقليمي والدولي، من خلال قيادة ثقافية واعية من وزارة الثقافة، ورؤية سيادية يدعمها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يرتقي هذا الحدث ليُجسد استراتيجية وطنية لبناء الإنسان والمعرفة في آنٍ معًا، وها نحن، في نسختة الرابعة والثلاثين، نقف أمام نموذج ثقافي مختلف… ليس فقط في الحجم، بل في الوظيفة والدلالة والرسالة. ففلم تعد الثقافة في قطر مجرّد تعبير رمزي عن الهوية، بل أصبحت أحد أعمدة الدولة الحديثة، وأداة استراتيجية لتعزيز السيادة الوطنية الناعمة، وتنمية رأس المال البشري في ظل اقتصاد المعرفة. وفي هذا السياق، يُعد معرض الدوحة الدولي للكتاب أحد أذرع الدولة الناعمة الأكثر تأثيرًا، لما يمثّله من منصة سنوية لإعادة تشكيل الوعي الوطني وتصدير الرؤية الثقافية القطرية للعالم. جهود وزارة الثقافة تُجسّد وزارة الثقافة، بقيادة سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني، نموذجًا حديثًا للقيادة الثقافية القائم على الرؤية والسياسات طويلة المدى. وتتماهى هذه الجهود مع رؤية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، التي تعتبر أن الاستثمار في المعرفة هو أساس التنمية البشرية والاجتماعية، ومرتكز أساسي لرؤية قطر الوطنية 2030. وفي هذا الإطار، أصبح المعرض السنوي ليس مجرد فعالية، بل مؤسسة ثقافية وطنية تعزز الاستدامة الفكرية. وفي نسخته الرابعة والثلاثين، شهد المعرض مشاركة 522 دار نشر من 43 دولة، وهي النسبة الأعلى منذ انطلاقه. وتأتي مشاركة سلطنة عمان كضيف شرف لهذا العام ضمن مساعي المعرض لتعزيز التقاطع الخليجي الثقافي، حيث قدمت السلطنة مجموعة من المخطوطات النادرة والعروض التراثية التي أثرت البرنامج الثقافي. ومن خلال تقديم خدمة «مرشد القراءة»، وتنظيم أكثر من 150 ندوة فكرية، وتحويل المعرض إلى مركز نقاش ثقافي يومي، باتت القراءة مرتبطة بصناعة القرار الثقافي والفكري، لا بالاستهلاك. النشر القطري وسجّلت دور النشر القطرية حضورًا نوعيًا يعكس نضج المشهد المحلي، فقد قدمت دار كتارا للنشر أكثر من 350 عنوانًا، بينما عرضت دار روزا 230 إصدارًا، 85 % منها لمؤلفين قطريين، في مؤشرات واضحة على نمو سوق المعرفة المحلية، وتحوّل دور النشر إلى أدوات استراتيجية في تعزيز الناتج المعرفي الوطني. إن ما تقوم به دولة قطر من خلال هذا المعرض هو إعادة تموضع ثقافي إقليمي ودولي، عبر رسالة مفادها أن الثقافة ليست ترفًا، بل جزء من معادلة التأثير السياسي والدبلوماسي. معرض الدوحة اليوم يُكمل أدوار مؤسسات مثل متاحف قطر، مؤسسة قطر، والجزيرة، في صياغة رؤية ناعمة متكاملة توازي القوة الاقتصادية والرياضية للدولة. الكتاب والطفل من خلال «واحة الطفل» وورش التفاعل القرائي، تتم صياغة علاقة الطفل بالكتاب منذ سنواته الأولى. وهو ما يُترجم رؤية بعيدة المدى في تربية جيل قارئ ومشارك في المعرفة، لا مجرد متلقٍ للمحتوى. وهنا يتحول المعرض من فعالية إلى أداة تعليمية غير نظامية تخدم أهداف التعليم الوطني. توصيات للمستقبل ومع النجاح السنوي المتكرر، آن الأوان لتحويل معرض الدوحة إلى كيان مؤسسي مستقل يمتد تأثيره لما بعد أيامه العشرة، عبر: إنشاء منصة رقمية مستدامة للكتاب القطري، إطلاق مؤشر سنوي لقراءة المجتمع القطري، تطوير شراكات مع دور نشر عالمية لنقل الإنتاج المحلي للخارج، دمج الثقافة بالسياسات الاجتماعية والاقتصادية كرافعة للتأثير المحلي. ومعرض الدوحة للكتاب ليس مجرد تظاهرة ثقافية، بل هو مشروع وطني متكامل، يجمع بين التنمية الثقافية، والسيادة المعرفية، والهوية الحضارية. وما تقوم به وزارة الثقافة اليوم، هو وضع الكتاب في مكانه الصحيح: في قلب مشروع النهضة الوطنية. بقلم: د. بثينة حسن الأنصاري خبيرة تطوير التخطيط الاستراتيجي والموارد البشرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store