
في حادث تحطم.. وكرانيا تفقد أولى مقاتلات "ميراج 200"
وقال زيلينسكي في خطاب بثّه الموقع الإلكتروني للرئاسة فجر الأربعاء "للأسف، فقدنا إحدى طائراتنا المقاتلة. طائرة فرنسية، فعّالة للغاية، إحدى مقاتلاتنا الميراج"، مؤكدا أنّ "الطيّار تمكّن من القفز، ولم يُسقطها الروس".
من جهته، أعلن سلاح الجو الأوكراني في بيان أنّ الحادث وقع مساء الثلاثاء، و"لم يتسبّب بأيّ إصابات على الأرض".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
هجوم روسي بالمسيّرات... مقتل 3 في دنيبرو الأوكرانية
أعلن مسؤولون أوكرانيون اليوم السبت أن روسيا أطلقت وابلاً من الطائرات المسيّرة والصواريخ في هجوم خلال الليل قتل 3 أشخاص في دنيبرو ومنطقة مجاورة. وقالت القوّات الجوية الأوكرانية إن القوّات الروسية أطلقت 235 طائرة مسيّرة و27 صاروخاً ما ألحق أضراراً بمبانٍ سكنية وتجارية وتسبّب في اندلاع حرائق. وذكرت في بيان أن 10 صواريخ و25 طائرة مسيّرة هجومية أصابت 9 مواقع، مضيفة أن بقية الطائرات المسيّرة والصواريخ أُسقطت. وكتب حاكم إقليم دنيبروبتروفسك سيرهي ليساك عبر تطبيق "تلغرام": "ليلة عصيبة. هجوم ضخم بأسلحة متعدّدة على المنطقة". ولفت إلى أن ثلاثة أشخاص قُتلوا في الهجمات وأصيب 6 آخرون في مدينة دنيبرو والمنطقة المجاورة. وتعهّد الرئيس فولوديمير زيلينسكي بتوجيه ضربات ردّاً على الهجوم. ورأى زيلينسكي عبر "تلغرام" أنّه "يجب أن تشعر المؤسسات العسكرية واللوجستية والمطارات الروسية بأن حرب روسيا نفسها ترتد عليها الآن بعواقب حقيقية". وزادت الهجمات الأوكرانية على روسيا في الأشهر الماضي، إذ تتبادل موسكو وكييف هجمات بأسراب من المُسيّرات واحتدم القتال العنيف على طول خط المواجهة الممتد لأكثر من ألف كيلومتر. في الموازاة، نقلت وكالة "ريا نوفوسيتي" للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها إن قوّاتها سيطرت على قريتين في شرق أوكرانيا، وهما زيليني هاي في منطقة دونيتسك ومالييفكا في منطقة دنيبروبتروفسك.


LBCI
منذ 2 أيام
- LBCI
زيلينسكي: أوكرانيا تخوض قتالا عنيفا حول مدينة بوكروفسك الشرقية
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن القوات الأوكرانية تخوض قتالا عنيفا حول مدينة بوكروفسك في الشرق، وهي مركز لوجستي تُعلن روسيا السيطرة على قرى بالقرب منه بشكل شبه يومي. وكشف زيلينسكي في خطاب، أن القائد الأعلى للجيش الأوكراني أوليكسندر سيرسكي أبلغ اجتماعا لكبار المسؤولين بأن الوضع حول بوكروفسك هو محور الاهتمام الحالي في الحرب التي بدأت بغزو روسيا لأوكرانيا في شباط 2022. وقال زيلينسكي: "تم تغطية كل الاتجاهات العملياتية، مع التركيز بشكل خاص على بوكروفسك. فهي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام". وأشار الى أن القوات الأوكرانية "تواصل عملياتها" في المناطق الحدودية في منطقة سومي الشمالية، حيث تمركزت القوات الروسية في الأسابيع الأخيرة. وفي منشور على تطبيق تيليغرام، وصف سيرسكي مدينة بوكروفسك وخمسة قطاعات أخرى بأنها من بين أصعب مسارح العمليات على طول الجبهة الممتدة لمسافة ألف كيلومتر. وكتب سيرسكي: "الاتحاد الروسي يدفع الثمن غاليا لمحاولته شن هجوم صيفي". وتحاول القوات الروسية منذ أشهر تضييق الخناق على بوكروفسك، مركز الطرق والسكك الحديدية الذي تم إجلاء جميع سكانه تقريبا قبل الحرب وكان يبلغ عددهم نحو 60 ألف نسمة. وكان سيرسكي قد أكد في أيار أن قوات كييف نجحت في استقرار الوضع حول المدينة، التي تضم أيضا منجم الفحم الوحيد في أوكرانيا والذي يُنتج فحم الكوك لصناعة الصلب في البلاد. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية الخميس السيطرة على قريتين على جانبي بوكروفسك وهما زفيروف غربا ونوفويكونوميشن شرقا. وأعلنت موسكو قبل أيام "تحرير" قرية ثالثة قرب المدينة وهي نوفوتوريتسك. ولم يُقر المسؤولون الأوكرانيون بفقدانهم السيطرة على تلك القرى. وذكرت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني في تقرير مسائي أن اثنتين منهما زفيروف ونوفويكونوميشن، كانتا في مناطق تحاول فيها القوات الروسية اختراق الدفاعات الأوكرانية.


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- ليبانون ديبايت
زيلينسكي يطلب 65 مليار دولار سنويًا لمواجهة روسيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أن بلاده تحتاج إلى تمويل سنوي يفوق 65 مليار دولار لمواصلة معركتها ضد القوات الروسية، وسط تصاعد الضغوط العسكرية وتوسّع دور الأسلحة المتطورة في المواجهات. وفي تصريحات نقلتها وكالة "إنترفاكس – أوكرانيا"، أوضح زيلينسكي أن أوكرانيا تواجه عجزًا ماليًا يبلغ 40 مليار دولار، يضاف إليه ما يقارب 25 مليار دولار لتأمين تمويل سنوي لإنتاج الطائرات المسيّرة وحدها، إلى جانب تكاليف أخرى متعلقة بالصواريخ والتجهيزات الإلكترونية. وأكد الرئيس الأوكراني أنه ناقش هذا الملف مع عدد من القادة الغربيين، من بينهم رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي مارك روته، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إلى جانب الإدارة الأميركية. وأشار زيلينسكي إلى أن الحكومة الأوكرانية تسعى أيضًا إلى تأمين رواتب الجنود من مصادر تمويل خارجية، قائلاً إن هؤلاء يشكلون خط الدفاع الأول عن الأمن الأوروبي، ويتقاضى كل منهم في الخطوط الأمامية راتبًا شهريًا يناهز 2400 يورو. وبحسب أرقام وزارة المالية الأوكرانية، فإن أكثر من نصف ميزانية الدولة يتم تغطيتها من المساعدات الخارجية، التي بلغت هذا العام نحو 41 مليار دولار، فيما دخل فعليًا ما يعادل 30 مليار يورو من التمويل الخارجي إلى البلاد حتى الآن. وفي خطابه المسائي المصوّر، أعلن زيلينسكي عن خطة لزيادة إنتاج الطائرات المسيّرة الاعتراضية إلى ما بين 500 و1000 طائرة يومياً، لمواجهة الهجمات الروسية المتزايدة باستخدام هذا النوع من السلاح. وأشار إلى أن الحكومة وضعت موعداً نهائياً محدداً لتنفيذ الخطة، وأن المسؤولين المعنيين سيتحملون المسؤولية الشخصية عن إنجازها. وباتت الطائرات المسيّرة تمثل سلاحاً محورياً في المعركة الجارية، حيث يعتمد عليها الطرفان في العمليات على الجبهات الأمامية والهجمات خلف خطوط الاشتباك.