«غير مستقرة ودخل في غيبوبة».. مدافع إنبي السابق يكشف تدهور الحالة الصحية ل «بونجا»
ويعد بونجا أحد الركائز الأساسية في فريق وادي دجلة، وساهم في صعود الفريق إلى الدوري الممتاز لهذا الموسم.وناشد أحمد صابر متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بالدعاء ل بونجا، وكتب: «لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حالة بونجا غير مستقرة تاني ودخل في غيبوبة تاني نسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه الدعاء يغير الاقدار كل اللى يشوف البوست يدعى بنية خالصة لوجه الله يقومه لولاده بالسلامة يارب العالمين».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 18 دقائق
- الدستور
هل مخالطة الحيوانات تفسد الوضوء؟.. أمينة الفتوى تجيب (فيديو)
قالت د.وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء، إن تربية الحيوانات الأليفة في البيوت ليست محرمة، بل جائزة شرعًا، ما دامت مشروطة بالرعاية والرفق والنظافة. أشارت الخولي، خلال لقائها ببرنامج "حواء"، الذي تقدمه الإعلامية سالي سالم على قناة الناس، إلى أن العديد من الأشخاص، خصوصًا كبار السن أو من يعيشون بمفردهم، يجدون عزاءهم في صحبة القطط أو السلاحف أو حتى الكلاب، مؤكدة أن لمس هذه الحيوانات، باستثناء الكلب والخنزير، لا يؤثر على الوضوء. وعن الكلب تحديدًا، نقلت رأي جمهور الفقهاء بكونه نجس العين، مشيرة إلى أن من يلمس لعابه يجب أن يغسل ما أصابته يداه سبع مرات، إحداها بالتراب، غير أن المذهب المالكي يرى في الكلب طهارة يجوز الأخذ بها عند الحاجة، مؤكدة أنه إذا اضطرت امرأة وحيدة أو مسنة لتربية كلب يساعدها في حياتها اليومية، فإن عملها بمذهب المالكية في هذه الحالة لا يحمل إثما ولا يبطل طهارتها. أوضحت أن الفقه الإسلامي يتسع لاختلاف الآراء الفقهية، ويمنح فسحة لاعتبارات الإنسان وحاجاته، في إطار لا يُخل بالجوهر الديني، ليبقى الوضوء صحيحًا والصلاة جائزة بإذن الله.


الموجز
منذ 40 دقائق
- الموجز
هل يطبق حد شرب الخمر على متعاطي الحشيش؟.. الإفتاء تجيب
دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي في تعاطي المخدرات.. تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا من أحد المواطنين حول ما إذا كانت الجواهر المخدرة مثل الحشيش تأخذ حكم الحدود الشرعية كحكم شارب الخمر، أم أنها تدخل ضمن العقوبات التعزيرية التي تحددها السلطات المختصة، ويرصد الموجز التفاصيل. وأكدت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي أن تعاطي المخدرات محرم شرعًا لما لها من أضرار جسيمة على العقل والجسد، مشيرة إلى أن التحريم ليس لذاتها فقط، وإنما بسبب آثارها المدمرة على صحة الإنسان وسلوكه. لا يفوتك النصوص الشرعية في تحريم المخدرات أوضحت الإفتاء أن جمهور العلماء اتفقوا على حرمة الحشيش وسائر المواد المخدرة، مستندين إلى ما ورد في الحديث الشريف عن أم سلمة رضي الله عنها: "نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن كل مسكر ومفتر". وهذا الحديث رواه الإمام أحمد في مسنده وأبو داود في سننه، وهو دليل واضح على أن كل ما يذهب العقل أو يضعفه فهو محرم". هل يقام حد شرب الخمر على متعاطي المخدرات؟ بيّنت دار الإفتاء أن الأصل هو عدم إقامة حد شرب الخمر على متعاطي المخدرات ، وإنما يعزر المتعاطي بعقوبات رادعة حسب ما تراه الدولة مناسبًا، بهدف الزجر والردع. وأضافت أن بعض الفقهاء، مثل ابن تيمية وابن القيم، ذهبوا إلى إقامة الحد على من يتعاطى المخدرات إذا وصلت إلى درجة "الشدة المطربة"، معتبرين أنها أشد خطرًا من الخمر. كما تبنى بعض فقهاء الشيعة الإمامية القول بوجوب حد الجلد (80 جلدة) على متعاطي المخدرات. العقوبة التعزيرية ودور السلطة شددت دار الإفتاء على أن الحدود الشرعية محددة بنصوص صريحة في القرآن والسنة، وبالتالي فإن إدخال المخدرات ضمن باب التعازير هو الأَولى والأحوط. ولذلك، يحق للسلطات المختصة وضع العقوبات المناسبة على تعاطي المخدرات أو الاتجار بها، ومن أبرز هذه العقوبات الجلد ، لكونه أكثر ردعًا وتأثيرًا في الحد من انتشار هذه الآفة. نصاب الشهادة والشروط الواجب توافرها أما عن إثبات جريمة تعاطي المخدرات ، فقد أكدت الإفتاء أنها تدخل ضمن جرائم التعازير التي تثبت بشهادة رجلين أو رجل وامرأتين، إضافة إلى القرائن القاطعة. كما يشترط في الشاهد أن يكون بالغًا، عاقلًا، عدلًا، أمينًا على ما يشهد به، وألا يكون هناك مانع من قبول شهادته مثل العداوة أو المصلحة الشخصية. خلاصة الحكم الشرعي خلصت دار الإفتاء إلى أن تعاطي المخدرات حرام شرعًا ، ويعاقب متعاطيها بعقوبات تعزيرية تحددها السلطة التشريعية، دون إقامة حد شرب الخمر إلا في حالات نادرة عند بعض الفقهاء. وأكدت أن الهدف من العقوبة هو حماية المجتمع وردع المفسدين، والحفاظ على عقول وأبدان الشباب من أضرار هذه السموم.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
هل وجود مستحضرات التجميل على وجه المرأة يُعد من الأعذار التي تبيح التيمم؟ الإفتاء تجيب
قالت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التيمم رخصة شرعية شرعها الله في حال فقدان الماء أو تعذر استخدامه لعذر معتبر، مثل المرض أو الخوف من تفاقم الحالة الصحية، مشددة على أن وجود مستحضرات التجميل على وجه المرأة لا يُعد من الأعذار التي تبيح التيمم. وأوضحت الخولي، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، اليوم الإثنين، أن الأصل في الطهارة هو استخدام الماء، ما دام متوفرًا والإنسان قادرًا على استعماله، مؤكدة أن وجود الماكياج على البشرة لا يُعتبر مانعًا شرعيًا لاستخدام الماء، بل يجب على المرأة إزالة مستحضرات التجميل ثم الوضوء بشكل صحيح.وأضافت أن بعض النساء يظن أن وجود الماكياج يُبيح لهن التيمم، وهذا غير صحيح، لأن الرخص لا تُستخدم إلا في حال الضرورة، أما مجرد الرغبة في الحفاظ على مستحضرات التجميل فليس من الأعذار المعتبرة شرعًا.وشددت أمينة الفتوى على أنه يمكن للمرأة أن تتوضأ قبل وضع الماكياج، أو تزيله عند وقت الصلاة وتتوضأ ثم تعيده إن أرادت، مشيرة إلى أن صحة الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاة ولا ينبغي التهاون فيه.