logo
الإكثار من البروتينات النباتية يطيل العمر

الإكثار من البروتينات النباتية يطيل العمر

الإمارات اليوم٢٣-٠٤-٢٠٢٥

توصلت دراسة أسترالية إلى أن الدول التي تتزايد فيها معدلات تناول البروتينات من مصادر نباتية، مثل البقوليات والخضراوات، بدلاً من البروتينات من مصادر حيوانية، تتميز بارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكانها.
وخلال الدراسة حلل باحثون من جامعة سيدني طبيعة الوجبات الغذائية، وبيانات سكانية تخص 101 دولة، خلال الفترة بين 1961 و2018، مع مراعاة عوامل مثل تعداد السكان والمستوى الاقتصادي لكل دولة، وكانت الدراسة تهدف إلى تحديد نوعية البروتينات التي تقترن بطول متوسط العمر المتوقع.
وقالت رئيسة فريق الدراسة، كاثلين أندروز: «لقد أسفرت الدراسة عن نتائج متباينة بشكل نوعية البروتين التي تقترن بارتفاع متوسطات الأعمار، حسب الشرائح العمرية المختلفة للسكان».
وأوضحت: «بالنسبة لمن تقل أعمارهم عن خمس سنوات فإن تناول البروتينات من مصادر حيوانية يقلل معدلات الوفاة، وعلى العكس تبين أن المشتقة من مصادر نباتية تساعد على إطالة العمر لدى البالغين».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!
السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!

زهرة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • زهرة الخليج

السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!

#بشرة ليلة الزفاف.. لحظة تتويج لكل ما بذلته من جهد؛ لتحضير نفسكِ، داخليًا وخارجيًا. ورغم أن التركيز، غالبًا، يكون على الفستان، والمكياج، وتسريحة الشعر، إلا أن سر الإشراقة الحقيقية يبدأ من الداخل، وتحديدًا من الطبق الذي تتناولينه، ومن اختياراتكِ الغذائية اليومية، التي تمنحكِ الحيوية، والراحة النفسية، والبشرة المتوهجة. في هذا اليوم الاستثنائي، لا يتعلق الأمر فقط بما ترتدينه، بل بما تأكلينه قبل أسابيع، وربما أشهر، من موعد الزفاف. فالغذاء الذكي ليس فقط وسيلة للحفاظ على الوزن، بل هو سلاحكِ السري لمقاومة التوتر، ودعم المناعة، والشعور بالثقة الكاملة. في هذا الدليل العملي، سنتناول أهمية النظام الغذائي الصحي في الاستعداد ليوم الزفاف، مع تقديم نصائح عملية، تساعدكِ على بدء أسلوب حياة متوازن، يعزز إشراقتكِ، ويزيد ثقتكِ بنفسكِ. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! اعتمدي على جسمكِ ليمنحكِ الدعم: التحضير للزفاف لا يقتصر على المظهر، بل يشمل العناية بالصحة، والرفاهية العامة. وعبر تناول الطعام بذكاء، والتخطيط للوجبات، وممارسة التمارين بانتظام، ستكونين مستعدة نفسيًا، وجسديًا، ليومكِ المميز، ومتألقة ومرتاحة في بشرتكِ وحيويتكِ. وتمامًا كما تعتمدين على أفضل فريق تنسيق لحفل زفافكِ، اعتمدي على جسمك؛ ليمنحك الدعم: - التزمي بشراء الأطعمة الكاملة، والطازجة. - ابتعدي عن المنتجات المعلبة، والمصنّعة. - اقرئي الملصقات، وابحثي عن المنتجات ذات المكونات البسيطة، ومن دون سكريات، أو مواد حافظة. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! الطعام المغذي يعزز نضارة البشرة: لا يقف دور الطعام الصحي على دعم المناعة، بل يخفف التوتر، ويساعدكِ على مقاومة الأمراض قبل اليوم المنتظر. كما أن التغذية السليمة تُعتبر جزءًا أساسيًا في تحقيق أهداف اللياقة البدنية، سواء كنتِ ترغبين في فقدان الوزن، أو شد العضلات، أو الحفاظ على قوامكِ الحالي. ويشمل النظام الغذائي المتوازن: - الفواكه والخضروات: عناصر مليئة بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، تدعم البشرة والمناعة. - البروتينات: مثل: اللحوم والبيضاء، والبقول، والمكسرات، تساعد في بناء العضلات والتعافي. - الحبوب الكاملة: مثل: الشوفان، والكينوا، تمنحك طاقة طويلة الأمد، وأليافاً لهضم صحي. - منتجات الألبان: كاللبن والجبن، توفّر الكالسيوم الضروري للعظام. ضعي في الاعتبار أن الأطعمة الصحية قد تؤدي لزيادة الوزن، إذا أفرطنا في تناولها. لذا، احرصي على مراقبة الحصص، واستخدمي أطباقًا أصغر لتقليل الكمية بشكل غير ملحوظ دون الشعور بالحرمان. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! خطة وجبات متوازنة: ابدئي بتدوين الأطعمة الصحية التي تفضلينها، ثم وزعيها على وجبات الأسبوع: - الفطور: توست من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو، وفاكهة موسمية. - الغداء: سلطة خضراء مع بروتين مشوي (دجاج، أو توفو). - العشاء: سمك مشوي مع خضار مطهو وكمية معتدلة من الكينوا. - الوجبات الخفيفة: مكسرات، وزبادي طبيعي، أو شرائح خضار مع حمص. أهمية التمارين الرياضية: النظام الغذائي لا يكتمل دون حركة، فالنشاط البدني يُنشّط الأيض، ويُقوي العضلات، ويُحسّن المزاج. اجمعي بين تمارين القلب (كالجري، أو الرقص)، وتمارين القوة (مثل: الأوزان، أو البيلاتس)، وتمارين المرونة (كاليوغا). استهدفي ممارسة 150 دقيقة أسبوعيًا على الأقل من النشاط المعتدل. وأخيرًا، لا يكفي التركيز فقط على ما تأكلينه، بل من الضروري أيضًا تبني عادات صحية داعمة لجمالكِ الداخلي والخارجي. واحرصي على النوم العميق لمدة 8 ساعات يوميًا، فهو ليس يعزز إشراقة بشرتكِ فقط، بل يساعد جسمكِ على التعافي من ضغوط التحضيرات اليومية. ولا تنسي أهمية الحركة، سواء من خلال الذهاب إلى النادي، أو الاكتفاء بالمشي السريع، أو تمارين اليوغا، فالنشاط البدني يعزز الحيوية والثقة بالنفس، وأن تكون وجباتكِ صغيرة ومتكررة على مدار اليوم، مع التركيز على فطور غني، وغداء معتدل، وعشاء خفيف. هذا النمط يحافظ على استقرار الطاقة، ويقلل الرغبة بتناول الوجبات السريعة، فيمنحكِ الإشراقة والراحة المستحقة في يومكِ المنتظر.

التخلص من الكرش يبدأ من نمط الحياة وليس من أدوية التخسيس
التخلص من الكرش يبدأ من نمط الحياة وليس من أدوية التخسيس

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

التخلص من الكرش يبدأ من نمط الحياة وليس من أدوية التخسيس

يُعد "الكرش" من أكثر المشكلات الجسدية شيوعًا والتي تؤرق الكثير من الرجال والنساء على حد سواء، مما يدفع البعض للجوء إلى أدوية التخسيس أو حتى التفكير في التدخل الجراحي للتخلص من الدهون المتراكمة في منطقة البطن، رغم ما قد تحمله هذه الخيارات من مخاطر صحية. اولاً: النظام الغذائي تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يمكن أن يساعد في تقليل الدهون في البطن. تجنب الأطعمة المعالجة مثل الأطعمة المقلية والسكرية يمكن أن يساعد في تقليل الدهون في البطن. تناول البروتين يمكن أن يساعد في بناء العضلات وتقليل الدهون. ثانيا: التمارين الرياضية ممارسة تمارين البطن مثل البلانك والكرنش يمكن أن تساعد في تقوية عضلات البطن وتقليل الدهون. ممارسة تمارين الكارديو مثل الجري والسباحة يمكن أن تساعد في حرق الدهون. ممارسة تمارين القوة يمكن أن تساعد في بناء العضلات وتقليل الدهون. ثالثا: نمط الحياة الحصول على قسط كاف من النوم يمكن أن يساعد في تقليل الدهون. تقليل التوتر يمكن أن يساعد في تقليل الدهون. شرب الماء يمكن أن يساعد في تقليل الدهون. رابعا: المكملات الغذائية تناول مكملات البروتين يمكن أن يساعد في بناء العضلات وتقليل الدهون. تناول مكملات الألياف يمكن أن يساعد في تقليل الدهون. خامسا: أهمية الصبر إزالة الكرش تحتاج إلى صبر وتفاني. التفاني في اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يساعد في إزالة الكرش. الاستمرارية في اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يساعد في إزالة الكرش.

هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟
هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟

يثير البعض تساؤلات حول مدى إمكانية اتباع البالغين لأنظمة غذائية مخصصة للأطفال الرضع، ومدى تأثير ذلك على صحتهم العامة. هذا ما قرر أحد الشباب الأمريكي تجربته، حين اختار أن يتبع ما يعرف إعلاميًا بـ"نظام طعام الأطفال" لمدة أسابيع، لتجربة آثار هذا النمط الغذائي على جسمه ونفسيته. ويعتمد النظام الغذائي للأطفال الرضع على أطعمة بسيطة وسهلة الهضم، مثل الخضراوات والفواكه المهروسة، الحبوب الرطبة، الأرز المطحون، وأطعمة لا تحتوي على أي منكهات صناعية أو سكريات مضافة. هذه الأطعمة مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الأطفال الذين لم تكتمل أجهزتهم الهضمية بعد، ولذلك فهي غنية بالفيتامينات والمعادن، وخالية من المواد الحافظة. تجربة حقيقية.. ماذا حدث؟ الشخص الذي خاض التجربة، أليكس فرانك، وهو شاب في الثلاثينيات من عمره، قرر توثيق تجربته عبر فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوعين، تناول فقط وجبات مخصصة للأطفال الرضع، متخليا عن القهوة، السكريات، اللحوم الحمراء، والمأكولات المصنعة. وخلال الأيام الأولى، أبلغ عن شعوره بخفة في الجهاز الهضمي، ونوم أكثر انتظاما، لكن سرعان ما بدأ يلاحظ مشاكل صحية: - انخفاض الطاقة العامة بسبب نقص البروتين والدهون الضرورية. - شعور مستمر بالجوع، رغم تناول كميات أكبر من الطعام. - فقدان التركيز في المهام اليومية. - نقص بعض العناصر الأساسية مثل الحديد وفيتامين B12، الضروريين للبالغين. لماذا يجرب البعض هذا النظام؟ ووفقا لأخصائيي التغذية، فإن نظام أكل الرضع لا يناسب البالغين على المدى الطويل، لأنه: - لا يوفر احتياجات الجسم البالغ من البروتينات والدهون الصحية. - يفتقر إلى الألياف اللازمة لصحة الجهاز الهضمي. - غير متوازن من حيث الكربوهيدرات والبروتين والفيتامينات. ورغم مخاطر هذا النظام، يجربه البعض بسبب الاعتقاد بأنه "منخفض السعرات وسريع النتائج" لفقدان الوزن. كما يرونه وسيلة للابتعاد عن الطعام المعالج والمحفزات الشهية. لكن الخبراء يؤكدون أن الحمية غير المتوازنة، حتى وإن كانت طبيعية، قد تؤدي لنتائج عكسية على الصحة النفسية والجسدية. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMjI3IA== جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store