
«قلعة المسيّرات».. روسيا تنشر لقطات نادرة لمصنعها السري
التي تطلقها نحو أوكرانيا يوميا.
ورفعت روسيا عدد الطائرات المسيّرة التي تطلقها نحو المدن الأوكرانية الى مستويات قياسية في الأسابيع الأخيرة، وصعَّدت هجماتها الجوية متجاهلة دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب التي بدأتها في مطلع 2022.
وعرض الفيديو الذي نشرته قناة «زفيزدا» التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية الأحد، عمالا وجوههم مغطاة وهم يُجمّعون طائرات مسيّرة مثلثة الشكل سوداء اللون.
وقال مدير المصنع تيمور شاغيفالييف الخاضع لعقوبات أمريكية: "هذا أكبر مصنع في العالم لإنتاج الطائرات القتالية المسيرة، وأكثرها سرية".
يقع المصنع قرب بلدة يلابوغا في جمهورية تتارستان بوسط روسيا، بينما كان من المقرر أن تُقام في الموقع منطقة اقتصادية خاصة لتعزيز العلوم والأعمال. وأصبح المصنع الواقع على بُعد أكثر من ألف كيلومتر من الحدود الأوكرانية، هدفا لهجمات كييف.
وقال شاغيفالييف إن المصنع الذي يُشغّل متدربين شبانا يُنتج تسعة أضعاف عدد الطائرات المسيرة التي كان مخططا إنتاجها.
وبحسب ما ورد في الفيديو البالغة مدته 40 دقيقة: "مئات الآلات وآلاف العمال، أينما نظرت ترى شبابا. يعمل الفتيان والفتيات ويدرسون أيضا في كلية هنا".
ويماثل تصميم طائرات "غيران" الروسية المُسيّرة تصميم "شاهد" الإيرانية التي وفّرتها طهران لموسكو في مراحل سابقة.
وفوق مدخل المصنع، كُتب على شاشة عملاقة "كورتشاتوف وكوروليوف وستالين موجودون في حمضكم النووي"، مع صور للزعيم السوفياتي جوزيف ستالين والفيزيائي النووي إيغور كورتشاتوف ومهندس برنامج الفضاء سيرغي كوروليف.
aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xNiA=
جزيرة ام اند امز
CR
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 38 دقائق
- العين الإخبارية
«الداخلية» المصرية تعلق على فيديو متداول لاحتجاز ضباط بـ«قسم المعصرة»
تم تحديثه السبت 2025/7/26 01:53 م بتوقيت أبوظبي علّقت الشرطة المصرية على فيديو متداول عن احتجاز ضباط في قسم المعصرة في القاهرة، بعد ساعات من انتشاره على شبكات التواصل الاجتماعي. ونشرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية المصرية على "فيسبوك" تصريحًا منسوبًا لمصدر أمني، قال فيه إن مقطع الفيديو الذي تم تداوله بعدد من الأبواق الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن احتجاز ضابط بأحد أقسام الشرطة بالقاهرة "مفبرك". وأشار المصدر إلى أن الوثائق التي تم تداولها في ذات الشأن لا تمتّ بصلة للواقع، وقد تم ضبط القائمين على إعدادها وترويجها، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم. وأكد المصدر الأمني أن الشائعة تأتي "في إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من تزييف الحقائق وترويج الشائعات للنيل من حالة الاستقرار التي تنعم بها البلاد، وهو ما يعيه الشعب المصري". وتصنّف مصر جماعة الإخوان كتنظيم إرهابي وتحظر نشاطه في البلاد. والفيديو الذي يربط بين احتجاز الضباط وموقف مصر من غزة، يأتي في إطار مزاعم للإيحاء بمشاركة مصر في حصار القطاع، وهو ما ترفضه القاهرة. وتقول مصر إنها لم تغلق معبر رفح، المعبر الذي يربط غزة بالعالم الخارجي. وكانت إسرائيل قد نشرت جيشها في المعبر من الجانب الفلسطيني وأغلقته، ما أثار التوتر بين القاهرة وتل أبيب. وتُعد مصر راعيًا رئيسيًا لمفاوضات الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس. وروج تنظيم حسم الإرهابي المرتبط بجماعة الإخوان فيديو خلال الأسابيع الماضية لعودة نشاطه في مصر، وقالت الداخلية إن الفيديو صور في دولة مجاورة لم يسمها واعتقل خلية تابعة للحركة. aXA6IDE0Mi4xNDcuMjQzLjE1OCA= جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
منذ 38 دقائق
- الاتحاد
البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية
قال مسؤول في البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون للوصول إلى كوريا شمالية «منزوعة السلاح النووي بالكامل»، وذلك بعد يوم واحد من إعلان إدارته عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونج يانج لإدرار عائدات غير مشروعة. وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالاً للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل. وقال المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: «عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية، وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي». وأضاف المسؤول: «يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل». وجاء رد المسؤول على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونج يانج صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار. واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما - الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019. وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه «سيحل الصراع» مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع - وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم. ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها «لن تقف مكتوفة الأيدي» عندما تجني بيونج يانج أرباحاً مما سمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها «المزعزعة للاستقرار» لتطوير الأسلحة.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
آلاف الكاميرونيين مهددون بالترحيل بعد تأييد قرار ترامب بإنهاء الحماية المؤقتة
يواجه آلاف المواطنين الكاميرونيين المقيمين في الولايات المتحدة بموجب برنامج الحماية المؤقتة (TPS) خطر الترحيل، وذلك بعد أن أصدرت محكمة اتحادية أمريكية حكما لصالح إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ مما يمهد الطريق لتنفيذ قرار يقضي بإنهاء هذا الوضع القانوني المؤقت، وفقا لما ذكرته منصة "بيزنس إنسايدر إفريقيا". وذكرت بيانات إدارة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية (USCIS)، "أن نحو 7،900 كاميروني يستفيدون حاليا من برنامج الحماية المؤقتة، ويتوقع أن يجبروا على العودة إلى بلادهم التي لا تزال تشهد اضطرابات سياسية وعنفا، لا سيما في المناطق الناطقة بالإنجليزية التي تشهد نزاعا مسلحا مستمرا". كما يشمل القرار نحو 14،600 أفغاني يواجهون المصير نفسه، رغم استمرار تدهور الأوضاع الأمنية في بلادهم. وقضت المحكمة برفع أمر قضائي سابق كان قد حال دون تنفيذ القرار؛ ما يسمح للسلطات بالمضي قدما في إنهاء الحماية المؤقتة لهؤلاء المواطنين، في خطوة تعد تنفيذا لتوجيه سابق أصدره ترامب في أبريل الماضي بشأن إلغاء هذا الوضع القانوني. وكانت إدارة ترامب قد أعلنت، في إطار سياستها المتشددة تجاه الهجرة، عن نيتها إنهاء برنامج الحماية المؤقتة لآلاف من الأفغان والكاميرونيين. وأكد متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية حينها أن القرار يستند إلى تقييم يفيد بتحسن الأوضاع في كلا البلدين بما يكفي لإنهاء الحماية، وهو تقييم تنفيه بشدة جهات حقوقية ومنظمات إنسانية. ويمنح برنامج الحماية المؤقتة وضعا قانونيا مؤقتا وحماية من الترحيل لمواطني دول تعاني من نزاعات مسلحة أو كوارث طبيعية، وقد حصل المواطنون الكاميرونيون على هذه الحماية بسبب استمرار العنف والأزمة الإنسانية المتفاقمة في بلادهم. وعقب الإعلان عن القرار، وجه أكثر من 100 عضو في الكونغرس الأمريكي من الحزب الديمقراطي رسالة إلى كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية طالبوا فيها بإعادة النظر فيه، محذرين من أن إنهاء الحماية المؤقتة سيجبر آلاف الأشخاص على العودة إلى "أوضاع إنسانية واقتصادية مدمرة". ورغم المعارضة الواسعة، تصر إدارة ترامب على أن الظروف في الكاميرون وأفغانستان لم تعد تتطلب استمرار الحماية، وهو ما ترفضه منظمات حقوقية ومدافعة عن المهاجرين، مؤكدة أن القرار يعرض حياة الآلاف للخطر ويجسد توجها أكثر تشددا تجاه الهجرة في عهد ترامب المتجدد. وقد تعهدت عدة منظمات مدافعة عن حقوق المهاجرين بالطعن على القرار في المحاكم، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالسلامة، وضمان الإجراءات القانونية، والتراجع عن الالتزامات الإنسانية الطويلة الأمد التي التزمت بها الولايات المتحدة.