logo
بسبب المشروبات الغازية.. طبيب يستخرج 30 حصوة من كلية رجل برازيلي

بسبب المشروبات الغازية.. طبيب يستخرج 30 حصوة من كلية رجل برازيلي

ديوانمنذ 5 أيام

وشارك الطبيب المعالج، تاليس فرانكو دي أندرادي، وهو أخصائي في جراحة المسالك البولية، تفاصيل الحالة التي عالجها لأحد مرضاه عبر حساباته على مواقع التواصل، مشيرا إلى المخاطر الصحية المرتبطة بنمط الحياة والعادات الغذائية السيئة، خاصة الإفراط في تناول المشروبات الغازية
بحسب أندرادي، فإن السبب الرئيسي وراء تشكُّل هذا العدد الكبير من الحصوات هو الاستهلاك المفرط للصودا والمشروبات الغازية، حيث كان المريض يشرب نحو 3 لترات يوميا، وهو ما يتجاوز بكثير أي مستوى يُعتبر آمنا طبيا.
وأشار الطبيب إلى أن المشروبات الغازية يجب تناولها باعتدال، وينبغي التعامل معها كـ"رفاهية" أو مكافأة نادرة، وليس كجزء من النظام الغذائي اليومي.
وفقا لتقرير نشره موقع "ميديكال نيوز تودي"، فإن الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على شراب الذرة عالي الفركتوز، وحمض الفوسفوريك، والكافيين ترتبط بزيادة خطر تكوّن حصوات الكلى.
وتستند هذه التحذيرات إلى دراسة نُشرت عام 2021، أظهرت أن استهلاك 160 ميلي على الأقل من الصودا يوميا –ما يعادل أقل من كوب- يزيد من خطر الإصابة بالحصوات، حتى عند التحكم في العوامل الأخرى.
والحصوات عبارة عن كتل صلبة تتكون داخل الكلى، ويجب أن تمر عبر مجرى البول للخروج من الجسم، وهو ما يسبب آلاما مبرحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراكز المساعدات.. مصائد لـ «الموت الجماعي»
مراكز المساعدات.. مصائد لـ «الموت الجماعي»

جريدة الوطن

timeمنذ 23 دقائق

  • جريدة الوطن

مراكز المساعدات.. مصائد لـ «الموت الجماعي»

غزة- قنا- الأناضول- قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن إسرائيل حولت مواقع توزيع المساعدات بقطاع غزة إلى «مصائد للموت الجماعي» بعد نصبها «كميناً دموياً» في منطقة الوادي جنوب مدينة غزة. وأعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الأحد، استشهاد 31 فلسطينيا وإصابة أكثر من 200، جراء استهداف الجيش الإسرائيلي لنقطة توزيع مساعدات تشرف عليها تل أبيب بالتعاون مع شركة أميركية، غربي مدينة رفح جنوب القطاع. وقالت الوزارة في بيان عبر منصة «تلغرام»: «حصيلة مجزرة الاحتلال بحق المواطنين المحتشدين في المنطقة المخصصة لتوزيع المساعدات بمحافظة رفح، بلغت منذ فجر امس31 شهيدا وأكثر من 200 إصابة، بينهم عشرات الحالات الخطيرة». وأضافت: «كل شهيد وصل إلى المستشفيات كان مصابا بطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد إصرار الاحتلال على القتل المباشر والبشع بحق المواطنين». وأشارت إلى أن «حالة من الازدحام الشديد تشهدها أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركزة جراء الأعداد الكبيرة من المصابين». وأكدت وجود «نقص شديد في مستهلكات الجراحة والعمليات والعناية المركزة»، موضحة أن الوضع الصحي بالمستشفيات «وصل إلى أسوأ حالاته». وقالت الوزارة إن «الإصابات في أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ بحاجة عاجلة إلى وحدات الدم ومكوناته، في ظل النقص الشديد في التبرع بسبب فقر الدم وسوء التغذية». ونقل مراسل الأناضول عن شهود عيان، أن مئات الفلسطينيين توافدوا في الصباح الباكر نحو مركز توزيع المساعدات الواقع غربي مدينة رفح، ليفاجأوا بإطلاق النار باتجاههم من قبل آليات إسرائيلية متمركزة بمحيط الموقع، إضافة لإلقاء قنابل من طائرات مسيرة إسرائيلية. وأضاف الشهود أن إطلاق النار أسفر عن وقوع العشرات بين قتيل وجريح، وتسبب بحالة من الفوضى والهلع في صفوف السكان الذين توجهوا لاستلام المساعدات بناء على إعلان «مؤسسة غزة الإنسانية» الممولة من تل أبيب وواشنطن. من جهته، قال مدير عام المستشفيات في الوزارة محمد زقوت، خلال مؤتمر صحفي أمام مجمع ناصر الطبي: «ارتكبت مجزرة كبيرة بحق مدنيين ذهبوا لتسلم قوت يومهم». وأوضح أن المستشفيات في قطاع غزة تعاني من شح حاد في المستلزمات الطبية والأدوية ووحدات الدم. وناشد دول العالم بـ«الضغط على إسرائيل لفتح المعابر وتوفير الدعم الطبي اللازم، في ظل المجازر المستمرة التي ترتكبها بحق المواطنين بالقطاع». وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أمس، استشهاد 49 فلسطينيا وإصابة أكثر من 305 آخرين، منذ الثلاثاء الماضي، جراء استهداف الجيش الإسرائيلي لمركزي توزيع مساعدات تشرف عليهما تل أبيب بالتعاون مع شركة أميركية، في جنوب ووسط القطاع. وأفاد المكتب الإعلامي في بيان آخر، عبر منصة تلغرام بأن جيش إسرائيل «قام بالتعاون مع الشركة الأمنية الأميركية باستدراج المواطنين المُجوَّعين للتوجه نحو منطقة قرب جسر وادي غزة بزعم توزيع مساعدات إنسانية». وما أن وصل المواطنون إلى الموقع، «حتى أطلق الاحتلال والأمريكان النار عليهم بشكل مباشر، مما أسفر عن استشهاد مواطن وإصابة 30 آخرين منذ صباح أمس»، وفق البيان. ولا يزال عشرات الفلسطينيين «محاصرين تحت وابل من النيران المتواصلة» في محيط ما يُسمى بـ«مركز المساعدات»، حسب البيان. وأضاف المكتب أن «هذه الجريمة تتكرر بشكل ممنهج في منطقة وادي غزة ومحافظة رفح» (جنوب). واعتبر المكتب ما يحصل «مشهدا دمويا يكشف بوضوح أن هذه المناطق تحوّلت إلى مصائد للموت الجماعي، لا إلى نقاط لتقديم الإغاثة الإنسانية». وفي وقت سابق أمس، قالت وزارة الصحة بالقطاع، إن «كل شهيد وصل إلى المستشفيات كان مصابا بطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد إصرار الاحتلال على القتل المباشر والبشع بحق المواطنين». وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 54 ألفا و418 شهيدا، و124 ألفا و190 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023. وأفادت وزارة الصحة في قطاع غزة، في بيان، بأن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ 24 الماضية، 37 شهيدا منهم خمسة شهداء انتشلت جثامينهم، و136 مصابا، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.ونوهت إلى أنه منذ استئناف الحرب على القطاع في الثامن عشر من مارس الماضي، استشهد 4149 شخصا، وأصيب 12149 آخرون.

حمادة فراعنة : من بحر حيفا إلى بحر غزة
حمادة فراعنة : من بحر حيفا إلى بحر غزة

أخبارنا

timeمنذ 24 دقائق

  • أخبارنا

حمادة فراعنة : من بحر حيفا إلى بحر غزة

أخبارنا : تظاهرة جماهيرية واسعة، عربية عبرية، فلسطينية إسرائيلية، إسلامية مسيحية يهودية، في مدينة حيفا المختلطة على الساحل الفلسطيني، بدعوة من الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، ومشاركة الحزب الشيوعي، والحركة العربية للتغيير، والتجمع الوطني الديمقراطي، تضامناً مع شعب غزة الباسل المكلوم الموجوع بالقتل المتعمد، والتطهير العرقي الفاشي العنصري، ورفضاً من قادة هذه الأحزاب: محمد بركة، عامر عادل، عصام مخول، أحمد الطيبي، وسامي أبو شحادة، لسياسات وإجراءات وإرهاب القتل الجماعي من قبل المستعمرة وجيشها وأجهزتها، ضد الشعب الفلسطيني. تظاهرة تضامنية، خرقت إجراءات أمن المستعمرة ووزارة العنصري المتطرف ايتمار بن غفير بوضع العراقيل والشروط التعجيزية بهدف إعاقة أية مظاهر تضامنية من قبل شعب مناطق 48، أبناء: الكرمل والجليل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، إلى شعب غزة الفلسطيني الذي يواجه أعتى حملة شرسة مجرمة غير مسبوقة بهذا العنف الذي يستهدف تحقيق غرضين متكاملين: أولهما قتل أكبر عدد من المدنيين الفلسطينيين، وثانيهما دفعهم نحو الرحيل والتشرد واللجوء إلى خارج فلسطين، كما حصل عامي 1948 و1967، بهدف واضح كما هو برنامج سموترتش المعلن « خطة الحسم «. المفاجأة أن تظاهرة يوم السبت 31/5/2025، لم تكن مجرد تظاهرة عربية فلسطينية، بل تظاهرة مشتركة عربية عبرية، فلسطينية إسرائيلية، إسلامية مسيحية يهودية، ولا أقول، وأرفض أن أقول، ولا أُسلم وأرفض أن أسلم أنها عربية يهودية، فالمزاوجة «الدينية القومية» لليهودية تعبير صهيوني، ورغبة صهيونية، واختراع صهيوني، في جعل اليهودية قومية، وليست دينية، وغرضها واضح وهو جعل يهود العالم أداة وقاعدة للمشروع الاستعماري التوسعي الصهيوني على أرض فلسطين. القائد الفلسطيني محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا لفلسطينيي مناطق 48، قال إن هذه «تظاهرة مشتركة»، « تقف مع شعبنا في غزة، البحر هو البحر، بحر حيفا هو امتداد لبحر غزة، والدم المسفوك في غزة، هو دمنا، هو دم شعبنا، فنحن شعب واحد»، في حيفا وعكا ويافا والناصرة واللد والرملة وبئر السبع، كما هو في القدس، ومدن الضفة الفلسطينية، وغزة الصمود والوجع وعنوان الماضي والحاضر والمستقبل الفلسطيني. قادة المجتمع الإسرائيلي من النائب عوفر كسيف إلى النائب دوف حنين، الرافضين للصهيونية مشروعاً وتوجهاً وسياسة وسلوكاً، هم رموز وشركاء في العمل الكفاحي اليومي المستديم، التدريجي متعدد المراحل، عبر النضال التكاملي المشترك، سيعطي ثماره ونجاحه، ليتوج بالانتصار للطرفين ضد العدو المشترك: المستعمرة والاحتلال والصهيونية. على الفلسطينيين، كل الفلسطينيين في مناطق 48 ومناطق 67، أن يدركوا أن اختراق المجتمع الإسرائيلي، وكسب انحيازات إسرائيلية لعدالة قضيتهم، ونضالهم المشروع، ضرورة كي تؤدي إلى انقسام المجتمع الإسرائيلي، وعدم تماسكه، وإضعافه، كما يفعلون هم في تغذية الانقسام الفلسطيني بين الضفة والقطاع، بين فتح وحماس، والذي يشكل (هذا الانقسام)، هدية مجانية تقدم من قبل الفصيلين للمستعمرة، وتقويتها من خلال انقسام المجتمع الفلسطيني وضعف حركته السياسية الوطنية. ــ الدستور

بلجيكا: ما يحدث في غزة ليس دفاعًا عن النفس
بلجيكا: ما يحدث في غزة ليس دفاعًا عن النفس

أخبارنا

timeمنذ 24 دقائق

  • أخبارنا

بلجيكا: ما يحدث في غزة ليس دفاعًا عن النفس

أخبارنا : قال وزير الخارجية البلجيكي، ماكسيم بريفو، الأحد، إن ما يجري في قطاع غزة من تهجير وانتهاكات تجاوز كل الخطوط، متسائلًا: "لا أدري ما الذي يجب أن نراه بعد كل هذا كي نحذر مما يحدث". وأضاف، في تصريحات اليوم، بحسب وكالة يورونيوز الأوروبية، أن بلاده قررت رفع حدة لهجتها تجاه إسرائيل، متهمًا إياها بالتسبب في مجاعة داخل القطاع، مشيرًا إلى وجود تنسيق مع عدد من الدول الأوروبية لضمان إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ إلى الفلسطينيين. وأكد بريفو أن العمليات العسكرية الإسرائيلية الجارية في غزة "لا يمكن تبريرها تحت مسمى الدفاع المشروع عن النفس"، منتقدًا استخدام اتهامات "معاداة السامية" بطريقة مضللة لتبرير السياسات الإسرائيلية. وأشار إلى أن بلجيكا مارست ضغوطًا على الاتحاد الأوروبي لاتخاذ خطوات جدية فيما يتعلق باتفاقية الشراكة مع إسرائيل، لافتًا إلى أن بلاده قررت استقبال عدد من الأطفال والمصابين الفلسطينيين لتلقي العلاج في مستشفياتها. ووصف وزير الخارجية البلجيكي الوضع الإنساني في غزة بـالكارثي، مؤكدًا ضرورة حشد كل الجهود لمساعدة سكان القطاع على تجاوزه. وأعرب عن دعم بلاده المستمر لوكالة "الأونروا"، وتكثيف آليات المساندة الإنسانية للفلسطينيين، كما أن الضغوط الأوروبية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا تؤتي ثمارها، بسبب الدعم المتكرر الذي يتلقاه من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store