logo
الأكبر عالمياً.. احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ترتفع 32.2 مليار دولار

الأكبر عالمياً.. احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ترتفع 32.2 مليار دولار

الميادين٠٧-٠٧-٢٠٢٥
أظهرت بيانات رسمية، اليوم الاثنين، أن احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ارتفعت أكثر من المتوقع في يونيو/حزيران، في ظل استمرار ضعف الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى. اليوم 11:54
5 تموز
وارتفعت احتياطات بكين من النقد الأجنبي، وهي الأكبر عالمياً، بمقدار 32.2 مليار دولار الشهر الماضي إلى 3.317 تريليون دولار، متجاوزة توقعات وكالة "رويترز" بوصولها إلى 3.300 تريليون دولار.
وبلغت الاحتياطيات 3.285 تريليون دولار في مايو/أيار.
وصعد اليوان 0.45% مقابل الدولار في يونيو/حزيران، فيما تراجع الدولار 2.7% مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتصاد الصين ينمو بوتيرة تفوق التوقعات في الربع الثاني
اقتصاد الصين ينمو بوتيرة تفوق التوقعات في الربع الثاني

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

اقتصاد الصين ينمو بوتيرة تفوق التوقعات في الربع الثاني

حقق الاقتصاد الصيني نمواً بوتيرة أسرع من المتوقع خلال الربع الثاني من العام، مما يبقي البلاد على المسار الصحيح لتحقيق هدف النمو السنوي البالغ 5%، ويخفف من الضغوط الواقعة على صانعي السياسات لتكثيف الحوافز لدعم النمو. وأظهرت بيانات صادرة عن المكتب الوطني للإحصاء في الصين، اليوم الثلاثاء، أن الناتج المحلي الإجمالي توسّع بنسبة 5.2% خلال الربع الثاني، متجاوزاً تقديرات اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم والتي بلغت 5.1%، لكنه في الوقت ذاته سجّل تباطؤاً مقارنة بنمو قدره 5.4% في الربع الأول. الاقتصاد الصيني يتباطأ وينمو بنسبة 5.2% على أساس سنوي في الربع الثاني من العام الحالي مقارنة مع نمو بنحو 5.4% في الربع السابق، ومقابل توقعات بنمو بـ5.1% الإنتاج الصناعي في الصين نما بنحو 6.8% في يونيو حزيران متجاوزاً التوقعات بـ5.7% وفي يونيو حزيران، تباطأ نمو مبيعات التجزئة إلى 4.8% على أساس سنوي، مقارنة بزيادة قدرها 6.4% في مايو أيار، وهو ما جاء دون توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى نمو بنسبة 5.4%. وارتفعت مبيعات خدمات المطاعم والمشروبات بنسبة 0.9% فقط، وهو أضعف أداء لها منذ ديسمبر كانون الأول 2022، عندما كانت الصين تتعامل مع انحسار جائحة كورونا، بحسب بيانات «ويند إنفورميشن». أما الإنتاج الصناعي فقد نما بنسبة 6.8% على أساس سنوي، متجاوزاً التوقعات البالغة 5.7%. وسجّل الاستثمار في الأصول الثابتة نمواً بنسبة 2.8% خلال النصف الأول من العام، دون التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 3.6%. وازدادت حدة تراجع الاستثمار في قطاع العقارات، مسجّلاً انخفاضاً بنسبة 11.2% خلال النصف الأول، مقارنة بتراجع نسبته 10.7% في الأشهر الخمسة الأولى من العام، كما تباطأ الاستثمار في البنية التحتية والصناعة التحويلية. وقال شينغ لايون، نائب مفوّض المكتب الوطني للإحصاء، خلال مؤتمر صحفي عقب صدور البيانات: «لا يزال سوق العقارات في مرحلة البحث عن القاع»، داعياً إلى «دعم أقوى» لتحقيق الاستقرار في هذا القطاع. وأشار شينغ إلى أن الاستهلاك المحلي ساهم بنسبة 52% من الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من العام، مؤكداً أن مساهمة الاستهلاك ارتفعت في الربع الثاني، في حين تراجعت مساهمة التجارة. كما تحدّث عن خطط لدعم مبيعات التجزئة، مشدداً على ضرورة تعزيز دخول الأفراد للحفاظ على تعافي الإنفاق. وتوقّع شينغ تحسّناً متواضعاً في أسعار المستهلكين خلال النصف الثاني من العام، مشيراً إلى جهود بكين لتحفيز الإنفاق والحد من الحروب السعرية غير المنضبطة. وبقي معدل البطالة في المدن مستقراً عند 5% في يونيو حزيران، بعدما كان قد بلغ 5.4% في فبراير شباط، وهو أعلى مستوى في عامين. وقال تيانشن شو، كبير الاقتصاديين في وحدة الاستخبارات الاقتصادية، إن «النمو من المرجّح أن يتباطأ في النصف الثاني، لكن من الممكن تحقيق هدف الحكومة البالغ 5%»، متوقّعاً أن يمتنع صانعو السياسات عن تقديم حوافز جديدة خلال اجتماع المكتب السياسي للحزب الشيوعي المقرّر في أواخر يوليو تموز. وأضاف شو أن بكين قد تؤجّل أي تحفيز كبير حتى سبتمبر أيلول، لتوجيه دفعة أخيرة نحو تحقيق هدف النمو في حال تباطأت الزخم الاقتصادي. التعرفات الجمركية في أبريل نيسان، رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى مستوى باهظ بلغ 145%، ما دفع بكين إلى إطلاق حزمة جديدة من إجراءات التحفيز، شملت تقديم دعم مالي للمُصدّرين الذين يواجهون صعوبات في الحصول على طلبات، ومنح إعانات للشركات التي توظّف خرّيجي الجامعات الجدد، بالإضافة إلى التوسّع المستمر في برنامج استبدال السلع الاستهلاكية لتعزيز الطلب. توصل الجانبان الأميركي والصيني إلى هدنة في مايو أيار، اتفقا خلالها على التراجع عن ممعظم الرسوم الجمركية التي فرضها كل طرف على الآخر. وفي يونيو حزيران، عرض مفاوضو التجارة من كلا الطرفين إطاراً أولياً بعد اجتماع عُقد في لندن، تضمّن تسريع الصين للموافقة على تصدير المعادن الأرضية النادرة، في مقابل تراجع واشنطن عن قيودها على وصول بكين إلى التكنولوجيا الأميركية المتقدّمة وتخفيف القيود على تأشيرات الطلاب الصينيين الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة. وتواجه بكين مهلة تنتهي في 12 أغسطس آب للتوصّل إلى اتفاق دائم مع واشنطن. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، لقناة CNBC في وقت سابق من هذا الشهر إنه يتوقّع عقد اجتماع مع نظيره الصيني «في غضون الأسبوعين المقبلين» لمواصلة مناقشة قضايا التجارة وغيرها من الملفات. وقال تشانغ تشي وي، رئيس وكبير الاقتصاديين في شركة "بينبوينت لإدارة الأصول"، إنه «إذا تراجع خطر نشوب حرب تجارية، ولو مؤقتاً، فإن احتمال إقرار حزمة تحفيز مالي كبيرة في الصين سيتراجع أيضاً». دعوات للتحفيز المالي ورغم أن الاقتصاد الصيني حافظ على أداء متماسك هذا العام، مدعوماً بالصادرات القوية وإجراءات الدعم، فإن اقتصاديين أعربوا عن حذرهم إزاء رياح معاكسة محتملة، داعين القيادة الصينية إلى إطلاق حوافز مالية جديدة. وأضاف تشانغ: «النمو الذي تجاوز التوقعات في الربعين الأول والثاني يمنح الحكومة هامشاً لتقبّل بعض التباطؤ في النصف الثاني من العام». وكانت القيادة الصينية قد أعلنت في مايو أيار عن حزمة سياسات واسعة لدعم الاقتصاد المتضرر من الرسوم الجمركية، تضمنت خفض معدلات الفائدة وضخ سيولة إضافية في السوق. أسهمت إجراءات التحفيز في تنشيط بعض قطاعات الاقتصاد الصيني، حيث أظهرت المسوح الرسمية والخاصة تحسّناً في نشاط قطاع التصنيع. كما بقيت الصادرات قوية نسبياً خلال الربع الأخير، مع تسارع الشركات في تحويل تجارتها نحو أسواق بديلة. وتراجعت الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.9% منذ بداية العام وحتى يونيو حزيران، بينما قفزت الصادرات إلى دول جنوب شرق آسيا ودول الاتحاد الأوروبي —وهما أكبر شريكين تجاريين للصين— بنسبة 13% و6.6% على التوالي. ومع ذلك، أوضحت لويز لو، رئيسة قسم الاقتصاد الآسيوي في «أوكسفورد إيكونوميكس»، في مذكرة بحثية، أن هذه الصلابة تعود في الأساس إلى «تخفيض الأسعار»، ما أدى إلى «تآكل شروط التبادل التجاري» للصين وزيادة الضغوط الانكماشية. وأضافت أن معامل انكماش الناتج المحلي الإجمالي —وهو مقياس واسع للأسعار عبر السلع والخدمات— تراجع بنسبة 1.2% على أساس سنوي، مسجّلاً أكبر انخفاض منذ الأزمة المالية العالمية. وفي تقرير نُشر الأسبوع الماضي، دعا مستشار في بنك الشعب الصيني، هوانغ ييبينغ، إلى ضخ ما يصل إلى 1.5 تريليون يوان من الحوافز المالية لتحفيز إنفاق الأسر وتعويض تأثير الرسوم الأميركية، إلى جانب خفض إضافي في معدلات الفائدة. وشارك في التقرير اثنان من الاقتصاديين الآخرين. وقال معدّو التقرير إن «مؤشرات أعمق مثل انخفاض مؤشر أسعار المستهلك، وضعف قراءات مؤشّر مديري المشتريات، وتباطؤ الائتمان، وارتفاع معدلات البطالة بين العمال المهاجرين، تكشف عن هشاشة كامنة». وأشاروا إلى أن تحقيق نمو أكثر توازناً واستدامة يتطلّب إصلاحات هيكلية في السياسة المالية، ونظام المعاشات التقاعدية، والقطاع المالي.

رغم التهديد بعقوبات على روسيا... أسعار النفط تتراجع
رغم التهديد بعقوبات على روسيا... أسعار النفط تتراجع

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون ديبايت

رغم التهديد بعقوبات على روسيا... أسعار النفط تتراجع

سجلت أسعار النفط تراجعًا في التعاملات المبكرة من صباح الثلاثاء، مع ترقّب الأسواق للمهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لروسيا من أجل إنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي تمتد 50 يوماً، وسط تصاعد القلق بشأن تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية على النمو العالمي. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 34 سنتاً أو بنسبة 0.5% لتصل إلى 68.87 دولاراً للبرميل عند الساعة 04:54 بتوقيت غرينتش، فيما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 40 سنتاً أو 0.6% لتسجّل 66.56 دولاراً، وفق بيانات "رويترز". وكان الخامان قد سجّلا في جلسة الإثنين خسائر تجاوزت الدولار الواحد عند الإغلاق. وجاء هذا التراجع بعد أن صرّح ترامب، يوم الإثنين، بأنه سيوفّر أسلحة جديدة لأوكرانيا، ملوّحًا بفرض عقوبات على الدول التي تشتري النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام خلال المهلة المحددة. ورغم أن أسعار النفط ارتفعت مبدئيًا مع الإعلان عن العقوبات المحتملة، إلا أن هذه المكاسب ما لبثت أن تراجعت لاحقًا، إذ أثارت مهلة الخمسين يوماً آمالًا في إمكانية تجنب العقوبات، ما خفف من المخاوف بشأن تعطل تدفق الخام الروسي. وقال دانيال هاينز، كبير محللي السلع الأولية في بنك ANZ، في مذكرة للعملاء: "الأسواق تنظر إلى المهلة كفرصة لتفادي عقوبات مباشرة، وهو ما خفّف القلق من اضطرابات كبيرة في الإمدادات... لكن التوترات التجارية المتصاعدة تؤثر سلبًا على المعنويات". ويأتي ذلك بينما أعلن ترامب، يوم السبت، عن نيّته فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بدءًا من 1 آب، ما لم يتم التوصّل إلى اتفاقات جديدة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، وسط تحذيرات مماثلة لدول أخرى. وتُثير هذه التهديدات مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي، ما قد يؤثر سلبًا على الطلب على الوقود ويزيد الضغوط على أسعار النفط. من جهته، نقل تقرير روسي عن الأمين العام لمنظمة أوبك، هيثم الغيص، تأكيده أن الطلب على النفط سيبقى "قويًا جدًا" خلال الربع الثالث من هذا العام، مشيرًا إلى أن الفارق بين العرض والطلب سيكون طفيفًا في الأشهر المقبلة. وفي السياق ذاته، رفع بنك غولدمان ساكس توقعاته لأسعار النفط في النصف الثاني من عام 2025، عازيًا ذلك إلى احتمالات اضطراب الإمدادات، وتقلص المخزونات في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إلى جانب قيود الإنتاج المفروضة على روسيا.

15 Jul 2025 16:04 PM البستاني: 150 يومًا بلا خطة اقتصادية... كفى مماطلة وتضييعًا للفرص
15 Jul 2025 16:04 PM البستاني: 150 يومًا بلا خطة اقتصادية... كفى مماطلة وتضييعًا للفرص

MTV

timeمنذ 5 ساعات

  • MTV

15 Jul 2025 16:04 PM البستاني: 150 يومًا بلا خطة اقتصادية... كفى مماطلة وتضييعًا للفرص

ألقى النائب فريد البستاني كلمة خلال الجلسة العامة لمجلس النواب التي انعقدت بدعوة من الرئيس نبيه بري، لمناقشة السياسات العامة للحكومة، فانتقد بحدّة غياب الخطة الاقتصادية بعد مرور 150 يومًا على عمر الحكومة، معتبراً أن "ما حصل هو دعسة ناقصة لحكومة رفعت شعار الإصلاح ورفض الترقيع، لكنها لم تقدم خطة مالية أو رؤية اقتصادية واضحة حتى الساعة". وأكد أن "الخيار بين السيء والأسوأ ليس قدراً"، داعيًا الحكومة إلى تبنّي خطة ماكنزي أو تقديم بديل جدي وفعّال بدل الاستمرار بسياسة المماطلة والارتجال. وشدد البستاني على أن "العجلة الاقتصادية عالقة في حفرة اقتصاد الكاش والفراغ الإداري والاستنسابية، وأن الثقة لا تُستعاد بالخطابات بل بالعمل". وسأل: "أين هي خطة إعادة هيكلة المصارف؟ وأين آلية إعادة الثقة والأموال للمودعين؟"، مذكّرًا بأن التردد أدى إلى خسارة نحو 3 مليارات دولار بسبب عدم اتخاذ قرار بإعادة شراء اليوروبوندز في التوقيت المناسب. كما حذر من استمرار التلكؤ في توحيد سعر الصرف، واصفاً تعدد أسعار الدولار بأنه "مهزلة مستمرة منذ ست سنوات"، ومشدداً على أن الإصلاح يبدأ من الأشخاص قبل السياسات. وأشار البستاني إلى أنه تقدّم بمشروع قانون لحماية الودائع بالعملات الأجنبية وتنظيم العمل في القطاعين المالي والمصرفي، داعياً إلى مناقشته بجدية أو تقديم بديل واضح، منتقداً عجز الحكومة عن تقديم قانون إصلاحي مشابه رغم وفرة الخبراء والمستشارين فيها. ولفت إلى أن لجنة الاقتصاد التي يرأسها تواصل دورها الرقابي، وقد فتحت ملفات فساد في وزارتي الاقتصاد والصناعة، وملف المولدات والنافعة وغيرها، مطالبًا الحكومة بالتجاوب مع هذه الجهود لتحقيق نتائج ملموسة. وختم البستاني قائلاً: "نحن لا نملك ترف الوقت، وكل يوم تأخير يغرق البلاد أكثر فأكثر. الثقة لا تُولد إلا مرة واحدة، فلا تفقدوها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store