logo
"اسألوني في سبتمبر".. سلوت يثير قلق جماهير ليفربول

"اسألوني في سبتمبر".. سلوت يثير قلق جماهير ليفربول

WinWinمنذ يوم واحد
أكد المدير الفني لنادي ليفربول الهولندي آرني سلوت، أن الحكم على مدى تطور الفريق بعد الصفقات الضخمة التي أبرمها هذا الصيف لا يمكن أن يتم قبل نهاية فترة الانتقالات في الأول من سبتمبر/ أيلول.
ورغم إنفاق النادي ما يقرب من 300 مليون جنيه إسترليني حتى الآن، أشار سلوت إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بضم أسماء جديدة، بل بالتأكد من قدرتهم على التأقلم مع متطلبات الدوري الإنجليزي، من حيث النسق البدني والمباريات المتتالية.
أبرز صفقات ليفربول والراحلين في الميركاتو
تعاقد ليفربول مع المهاجم هوغو إيكيتيكي مقابل 79 مليون جنيه إسترليني، وصانع الألعاب فلوريان فيرتز مقابل ما قد يصل إلى 116 مليون جنيه إسترليني، والمدافع متعدد المهارات جيريمي فريمبونغ مقابل 29 مليون جنيه إسترليني، والظهير الأيسر ميلوس كيركيز مقابل 40 مليون جنيه إسترليني، وحارس المرمى جيورجي مامارداشفيلي مقابل 30 مليون جنيه إسترليني.
لكنهم فقدوا لاعبين أساسيين، حيث رحل لويس دياز إلى بايرن ميونخ في صفقة بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني، بينما رحل الظهير الأيمن ترنت ألكسندر أرنولد مع انتهاء عقده.
ومن المقرر بيع داروين نونيز إلى الهلال، بينما انتقل المدافع جاريل كوانساه إلى باير ليفركوزن، وتوجه حارس المرمى البديل كاويمين كيليهر إلى برينتفورد، كما تعرض الفريق لخسارة مأساوية للاعب ديوغو جوتا في حادث سيارة.
سلوت: "لا أعلم إن كنا تطورنا حقًا"
قال سلوت في تصريحات قبل مواجهة كريستال بالاس في الدرع الخيرية بعد سؤاله عن تطور الفريق: "هذا سؤال لا أستطيع الإجابة عنه الآن، وإنما بعد الأول من سبتمبر، لأن سوق الانتقالات ما زال مفتوحًا".
وأضاف مدرب ليفربول: "اللاعبون الجدد ظهروا بشكل جيد حتى الآن، وهذا متوقع لأننا اخترناهم بعناية، لكن لا يمكنني القول إنهم قادرون على اللعب بنفس المستوى كل 3 أيام، كما كان يفعل دياز وترنت وغيرهم، هذا هو التحدي في البريميرليغ".
وأشار إلى أن بعض اللاعبين مثل كيركيز سيخوض لأول مرة تجربة اللعب بهذه الكثافة، بينما فيرتز معتاد على المباريات المتكررة في البوندسليغا، لكن الوقت وحده سيكشف الفارق في الحدة والإيقاع بين البطولتين.
سلوت: الكل يتحدث عمن أتينا بهم.. لا من خسرناهم
وشدد المدرب الهولندي على أن وسائل الإعلام تركز فقط على الأموال التي أنفقها النادي، من دون النظر إلى الخسائر المؤثرة في التشكيلة الأساسية.
وقال: "ما لا يتم الحديث عنه بما يكفي هو أننا فقدنا 4 لاعبين أساسيين، أحدهم فقدناه إلى الأبد، وهو ديوغو جوتا، كما أن داروين على وشك الرحيل، ودياز وترنت رحلا بالفعل".
وختم: "في إنجلترا، الجميع يتحدث فقط عن الشراء، لكننا هنا في ليفربول نشتري ونفقد لاعبين في أوج عطائهم، وأنا معتاد على ذلك، وأحيانًا التغيير يمنح الفريق طاقة جديدة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نعامة تدفن رأسها في ويمبلي والنهائيات
نعامة تدفن رأسها في ويمبلي والنهائيات

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

نعامة تدفن رأسها في ويمبلي والنهائيات

حصد كريستال بالاس كأس الدرع الخيرية الإنجليزية على حساب ليفربول بركلات الترجيح (3-2) الأحد، في واحدة من أسوأ مباريات محمد صلاح على الإطلاق في مسيرته مع النادي السكاوزي. أمام 83 ألف مشجع في ملعب "ويمبلي" وبإدارة الحكم الإنجليزي كريس كافاناغ، تمكن كريستال بالاس من حصد الكأس بركلات الترجيح، بعد أن انتهى الوقت الأصلي بالتعادل (2-2). وأهدر صلاح الركلة الترجيحية الأولى لليفربول، ما مهّد لاحقاً لانتصار النسور بنتيجة 3-2، ليخسر الريدز النهائي الثاني توالياً بعد الهزيمة في نهائي كأس الرابطة أمام نيوكاسل في مارس/ آذار الماضي. لعنة ويمبلي تضرب محمد صلاح منذ انضمامه إلى ليفربول صيف 2017، فشل محمد صلاح في تسجيل ولو هدف واحد في ملعب "ويمبلي" واستمرت العقدة 9 سنوات إلى يومنا هذا، فيما يمكن وصفه بلعنة هذا الملعب الشهير. خاض الجناح المصري 8 مباريات في ملعب "ويمبلي" عبر المسابقات المختلفة، مثل كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة الإنجليزية والدرع الخيرية، والمحصّلة هي صفر أهداف. محمد صلاح يختفي في النهائيات لعب صلاح 14 مباراة نهائية مع ليفربول في كل البطولات، وأخفق في تسجيل أهداف من اللعب المفتوح، فضلًا عن فشله في تقديم ولو تمريرة حاسمة واحدة. البصمة الوحيدة التي تركها محمد في المباريات النهائية مع الريدز، هي تسجيل هدفين من ركلتي جزاء، أبرزها في نهائي دوري أبطال أوروبا 2019 أمام توتنهام هوتسبير. أسوأ مباراة في مسيرة محمد صلاح يمكن اعتبار مباراة كريستال بالاس هي الأسوأ في مسيرة صلاح قاطبةً مع ليفربول، حيث بدا كالشبح بدون أي تأثير واضح، لا أهداف لا تمريرات حاسمة ولا صناعة فرص، ولا مراوغة ناجحة. وحتى على المستوى الدفاعي كان المصري كارثياً، إذ خسر كل الثنائيات مع لاعبي كريستال بالاس، بنسبة نجاح 0%، ونال أقل تقييم في المباراة (4.7) من أصل 10 درجات وفق منصة "سوفاسكور"، وإليكم أرقامه. 0 أهداف 0 تمريرة حاسمة 0 مراوغة ناجحة 0 عرضية صحيحة 0 استعادة الكرة 0 فوز بالثنائيات 12 خسارة للكرة وظهر صلاح بوجه شاحب للمباراة النهائية الثانية توالياً في غضون 5 أشهر بقميص ليفربول، حيث قدّم مردودًا سيئًا في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد قبل أشهر. في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل بشهر مارس الفائت، أخفق صلاح في التسجيل والصناعة، كما فشل في التصويب على المرمى وفشل في المراوغات، ولم يصنع أي فرصة تهديفية لزملائه. ما التالي لمحمد صلاح؟ بعد خسارة كأس الدرع الخيرية أمام كريستال بالاس، يتجهز صلاح لخوض الجولة الافتتاحية في الدوري الإنجليزي الممتاز حينما يستقبل ليفربول منافسه بورنموث في ملعب "أنفيد" الجمعة المقبل. انهيار محمد صلاح.. صفر أهداف في آخر 470 دقيقة لعب اقرأ المزيد جدير بالذكر أن محمد صلاح هو أفضل هداف في الدوري الإنجليزي الموسم البائد برصيد 29 هدفًا، كما أنه أفضل ممرر حاسم بواقع 18 تمريرة حاسمة.

بشهادة مدربه.. خليفة رياض محرز يشعل أجواء التشامبيونشيب
بشهادة مدربه.. خليفة رياض محرز يشعل أجواء التشامبيونشيب

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

بشهادة مدربه.. خليفة رياض محرز يشعل أجواء التشامبيونشيب

أشعل اللاعب الجزائري الواعد كميل نغلي المعروف لدى الجزائريين بخليفة رياض محرز حماس جماهير نادي ميلوال الإنجليزي والجزائريين، بعد بدايته القوية مع الدوري الإنجليزي للدرجة الأولى، ليؤكد الآمال الكبيرة المعقودة عليه كنجم صاعد في سماء الكرة الإنجليزية والجزائرية. كميل نغلي (23 عاماً) كان انتقل إلى نادي ميلوال الناشط في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي "تشامبيونشيب" في يناير/ كانون الثاني الماضي في صفقة قياسية بالنسبة للنادي، وفي خطوة نحو الأمام بالنسبة لنجم منتخب الجزائر تحت 23 عامًا، الذي يشبهه الكثير من المتابعين برياض محرز، بحكم أنّه لاعب أعسر ويلعب في نفس مركزه. صفقة النجم الجزائري الواعد، الذي وُلِد ونشأ في هولندا مثل رامز زروقي، كانت في حدود 2.8 مليون جنيه إسترليني، وبعقد طويل الأمد لم يكشف عن تفاصيله. كميل نغلي يسجل أول أهدافه في الموسم الجديد وعانى خليفة رياض محرز الموسم الماضي من إصابة معقدة في الركبة أبعدته عن الملاعب منذ شهر مارس/ آذار، حيث اكتفى بالمشاركة مع ميلوال في 6 مباريات سجل خلالها هدفاً واحداً، وغاب عن 11 مباراة في الدوري الإنجليزي للدرجة الأولى "التشامبيونشيب". مدرب ميلوال الإنجليزي يشيد بموهبة رياض محرز أسهم اللاعب الجزائري كميل نغلي في فوز فريقه ميلوال على نورويتش سيتي (2-1) في افتتاح الموسم الجديد للدوري الإنجليزي للدرجة الأولى "التشامبيونشيب"، حيث سجل الهدف الأول في الدقيقة (51) من المباراة، التي قدّم فيها مستويات جيدة تدعم موقف إطلاق لقب خليفة رياض محرز عليه. وأدلى مدرب ميلوال أليكس نيل بتصريحات إعلامية بعد اللقاء أثنى فيها على موهبة نجمه الجزائري، حيث قال: "كميل نغلي يتمتع بجودة عالية"، في إشارة إلى طريقة تسجيله وتحكمه في الكرة قبل التسديد، وأوضح: "إنها دائماً فرص صعبة. سينظر الناس إلى ذلك ويقولون: يا إلهي، يجب أن تسجل". وتابع: "عندما تكون لاعباً محترفاً في هذا المستوى، قد يبدو الأمر ذلك سهلا بالنسبة للكثير من الناس. لكن صدقني الأمر ليس بهذه السهولة التي يتوقعها البعض"، وأكد: "لكنه يمتلك جودة عالية. لديه قدم يسرى رائعة حقًا". وزاد: "أعتقد أن تمريرة تريستان (زميل نغلي في الفريق) العرضية كانت جيدة، لأنه سنحت لنا فرصتان قبلها مباشرة. أعتقد أننا سددنا إحداهما صوب المدرجات، وضربت الأخرى يد اللاعب المنافس"، وختم: "كنا بحاجة إلى بعض الدقة. عندما أبدعنا، أحرزنا هدفًا". ويشير مدرب ميلوال في حديثه إلى مهارات كميل نغلي الفنية الكبيرة وتفوقه في المراوغة والإبداع في اللعب، كما كان يفعل القائد التاريخي لـ"الخضر" تماماً مع الأندية التي لعب معها في إنجلترا، سواء مع ليستر سيتي ومانشستر سيتي. ويرشح الكثير من المتابعين أن يكون هذا الموسم مفصلياً في مسيرة كميل نغلي لتقديم نفسه كواحد من النجوم الواعدين في كرة القدم الإنجليزية، في انتظار تأكيده استحقاقه الدعوة لمنتخب الجزائر.

لهذا السبب لن يحتفظ ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي
لهذا السبب لن يحتفظ ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

لهذا السبب لن يحتفظ ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي

خسر ليفربول لقب درع الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم أمام كريستال بالاس على ملعب "ويمبلي" في لندن، بركلات الترجيح، في مباراة كان فيها الفريق اللندني المتوج ببطولة كأس الاتحاد الطرف الأفضل في جل فتراتها. مع انتهاء الوقت الأصلي للمباراة التقليدية في بداية الموسم بالتعادل (2-2)، اتجهت المباراة إلى ركلات الترجيح. أهدر محمد صلاح وأليكسيس ماك أليستر وهارفي إليوت ركلاتهم من مسافة الـ12 ياردة، ليفوز كريستال بالاس (3-2) في ركلات الترجيح. دفاع ليفربول لن يساعده في الحفاظ على لقب البريميرليغ يمر "الريدز" بمرحلة انتقالية بلا شك ومن المفترض أن يكون المدرب الهولندي للفريق أرني سلوت راضياً نسبياً عن طريقة تأقلم لاعبيه الجدد، كما أنه كان يفتقر إلى خمسة من اللاعبين الأساسيين من الموسم الماضي، لكن خط الدفاع الموجود حالياً سيجعل الأمور أصعب على الفريق حتى لو كان يمتلك هجوماً نارياً. سيكون على ليفربول تغطية قلبي الدفاع إبراهيما كوناتي وفيرجيل فان دايك بمدافع جديد قبل غلق السوق بالتعاقد مع لاعب جديد، واتضح مدى العجز وقلة الخيارات في هذا المركز خلال التحضيرات للموسم الجديد خاصة في مباراة ميلان. ستُضعف أي إصابة لفان دايك أو كوناتي بالفريق، بغض النظر عن مدى إشادة سلوت بواتارو إندو وهو يقوم بتجربته كقلب دفاع. تاريخيًا ينبغي ألّا يشعر ليفربول بالفزع بعد خسارته في "ويمبلي"، فعلى العكس، هناك فريق واحد فقط في آخر 14 عامًا حقق لقب الدرع وحقق في نفس الموسم لقب البريميرليغ، لكن مع هذا الدفاع يجب أن يشعر بالقلق. تألق نجوم ليفربول الجدد ظهر نجوم الفريق الجدد بأفضل حالاتهم، عكس النجوم القدامى وعلى رأسهم محمد صلاح وفيرجيل فان دايك، لاعب مثل فلوريان فيرتز من الواضح أنه سيضفي سلاسة على هجوم ليفربول، كان يعرف كيف يتمركز بين الخطوط، وقدّم الكثير من التمريرات الرائعة مثل التمريرة الحاسمة لهوغو إيكيتيكي الوافد الجديد الذي وضع بصمته من أول مباراة. الهدف الأول للريدز من إيكيتيكي جاء بعد فترة استحواذٍ طويلةٍ للغاية (22 تمريرة شارك فيها تسعة لاعبين) استلم الفرنسي الكرة وشق طريقه بين حشدٍ من مدافعي كريستال بالاس قبل أن يسدد كرة لولبية من حافة منطقة الجزاء في أقصى الزاوية اليمنى، بعيداً عن متناول الحارس دين هندرسون. أما الظهير الأيمن جيريمي فريمبونغ، فكان من الواضح أنه مختلف تماماً عن أسلوب سلفه ترينت ألكسندر أرنولد، الذي كانت غريزته الأولى هي التمرير العرضي، لكن الهولندي لاعب مباشر ينطلق بقوة ويهدد الجانب الأيمن بشكل حقيقي. ورغم وجود لمسة من الحظ في الهدف الذي سجله، كان مشاركاً باستمرار في الثلث الأخير الهجومي من الملعب. كريستال بالاس يجسد روح وفلسفة مدربه جسد فريق كريستال بالاس الروح التي وضعها المدرب المميز أوليفر غلاسنر منذ قدومه من خلال العمل الجاد والتفاني في اللعب، وهي تشكيلة مستقرة من الموسم الماضي، ويُحسب له أن تُوّج ببطولتين على حساب عملاقين مثل السيتي وليفربول. صنع الفريق اللندني الكثير من الفرص؛ لكنه فشل في استغلال أغلبها، وأظهر جانباً هجومياً جيداً، فإسماعيلا سار واصل مستوياته الجيدة منذ نهاية الموسم الماضي، حصل على ركلة الجزاء التي سجل منها جان فيليب ماتيتا هدف التعادل. كما انسجم بشكل جيد مع دانييل مونوز تحديداً، وهذا الأخير كان شوكة في حلق ليفربول طوال الشوط الأول، وقد أتيحت له المساحة والوقت على الجهة اليمنى لإرسال الكرات العرضية، لكن المشكلة كانت إما أن تمريراته العرضية كانت ضعيفة الجودة، أو أن زملاءه في الفريق لم يتوقعوا ما سيفعله بما يكفي للوصول إليها في الوقت المناسب. في المقابل أظهر نجم الفريق اللندني إيبيريتشي إيزي تألقاً في الهجمات المرتدة، فيما قام ماتيتا، رغم هدوئه، ببعض الانطلاقات الرائعة لخلق مساحة للآخرين لمطاردة الكرات البينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store