
لافروف حول قمة الاسكا: لا نخطط لأي شيء مسبقًا ونعلم أن لدينا موقفًا واضحًا وسنعلنه
لافروف حول قمة الاسكا: لا نخطط لأي شيء مسبقًا ونعلم أن لدينا موقفًا واضحًا وسنعلنه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 12 دقائق
- المنار
فصائل المقاومة الفلسطينية: 'إسرائيل الكبرى' تهديد خطير للأمن القومي والإسلامي
حذرت فصائل المقاومة الفلسطينية من تصريحات رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو حول ما أسماه 'رؤية إسرائيل الكبرى'، معتبرة أنها 'تشكل تهديدًا خطيرًا للأمن القومي والإسلامي'. وأكدت فصائل المقاومة في بيان لها أن 'تصريحات نتنياهو وخطة سموتريتش التهويدية تُظهر الوجه الحقيقي لهذا الكيان الغاصب، وتكشف عن نوايا استعمارية خبيثة'، واعتبرت أن 'هذه التصريحات هي امتداد لحرب الإبادة والتطهير العرقي، وتستند إلى خرافات توراتية مزيفة تسعى لفرض إسرائيل الكبرى كحقيقة على الأرض'. وأضافت الفصائل أن 'ما يروّج له العدو الصهيو-أمريكي من تهجير وقتل ممنهج لأهلنا في غزة، ما هو إلا مرحلة أولى لمشروع توسّعي يستهدف عمق الأمة العربية والإسلامية؛ وما نقدمه اليوم من دماء وتضحيات هو دفاع عن الأمة كلها، وإسقاط للمشروع الصهيوني الذي أعلن عنه قادة الاحتلال وأحلافهم'. وأكدت الفصائل أن 'المقاومة في غزة هي السد المنيع والخندق الأول والطليعة الحامية للأمة وصمام أمان حقيقي للمنطقة بأسرها، وأنها تخوض نيابة عن الأمة معركة الصمود والثبات وستُسجل في أنقى صفحات التاريخ'، وشددت على أن 'الصراع مع العدو ليس صراع حدود بل صراع وجود، يمتد بمراحله لابتلاع الأرض والمقدسات والهوية'، ودعت إلى 'سرعة الاتفاق على استراتيجية عربية وإسلامية عاجلة لمواجهة هذا الخطر وردع العدو وكسر الهيمنة الصهيونية المدعومة أمريكيًا، ودعم الشعب الفلسطيني في معركة الوجود'. وكان نتنياهو قد صرح في مقابلة مع وسيلة إعلامية صهيونية أن 'مهمته تؤيد رؤية إسرائيل الكبرى' التي تشمل، وفق مزاعم إسرائيلية، مناطق تضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وجزءًا من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام


النهار
منذ 12 دقائق
- النهار
قمة ترامب-بوتين... لقاء ثنائي مصالحه رباعية
في ما يأتي عرض لأبرز ما يتطلع كل طرف الى تحقيق من هذا اللقاء الذي يمثّل أيضا أول زيارة لبوتين الى بلد غربي منذ إطلاقه غزو أوكرانيا عام 2022: بعدما أعوام من العزلة الغربية، يرى بوتين في القمة فرصة للضغط لتحقيق مطالب روسيا المتصلّبة لإنهاء النزاع. في مسودة خطة سلام نشرت في حزيران/يونيو، طالبت روسيا أوكرانيا بسحب قواتها من أربع مناطق أعلنت ضمّها الى أراضيها على رغم عدم سيطرتها عليها بالكامل، وهي خيرسون، لوغانسك، زابوريجيا ودونيتسك. ولاقى هذا الطرح رفض أوكرانيا. كما دعت روسيا أوكرانيا إلى وقف التعبئة في الجيش، والتخلي عن طموح الانضمام الى حلف شمال الأطلسي، ووقف شحنات الأسلحة من الدول الغربية فورا. إضافة الى الأراضي، تريد روسيا أن تضمن أوكرانيا "حقوق وحريات" السكان الناطقين بالروسية، وأن تحظر ما تعتبره موسكو "تمجيدا للنازية". ورفضت أوكرانيا أي مزاعم روسية بهذا الشأن، مؤكدة أنها تضمن بالفعل حقوق الناطقين بالروسية. كما ترغب موسكو في رفض العقوبات الغربية التي فرضت عليها بعد الغزو. أوكرانيا شدد زيلينسكي على أن أي حل أو اتفاق سلام محتمل بشأن أوكرانيا لا يمكن اتخاذه من دون تمثيل كييف، معتبرا ان القمة في ذاتها تشكّل مكافأة لبوتين. تطالب أوكرانيا منذ أشهر بوقف غير مشروط لإطلاق النار في البر والبحر والجو كشرط مسبق لبدء محادثات السلام. ودعت لإطلاق أسرى الحرب من الجانبين، وطالبت بعودة آلاف من الأطفال الأوكرانيين تقول إن روسيا خطفتهم ونقلتهم قسرا الى المناطق التابعة لها منذ بدء الحرب، وغالباً ما تبنتهم أسر روسية ومنحتهم الجنسية الروسية. وبينما تنفي روسيا مزاعم الخطف، تقرّ بأن آلاف الأطفال موجودون على أراضيها. تشدد أوكرانيا على وجوب أن يرفق أي اتفاق بضمانات أمنية لمنع روسيا من مهاجمتها مجددا، وعدم فرض قيود على عديد القوات التي يمكن لها أن تنشرها على أراضيها. كما تعتبر أن العقوبات على روسيا لا يجب أن تُرفع سوى تدريجيا، وأن تتاح إعادة فرضها في حال دعت الحاجة. الولايات المتحدة تعهد ترامب بإنهاء الحرب في أوكرانيا في غضون "24 ساعة" من عودته الى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير. ولكن بعد مرور ثمانية أشهر، واتصالات متكررة مع بوتين وزيارات لروسيا أجراها مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، فشل ترامب في انتزاع أي تنازلات رئيسية من الكرملين. ستكون قمة الجمعة الفرصة الأولى لترامب لابرام اتفاق بشكل مباشر. وحذّر ترامب الأربعاء من أن موسكو ستواجه عواقب وخيمة ما لم توقف هجومها. وبعدما ألمح الى امكان حصول "تبادل للأراضي" بين روسيا وأوكرانيا، بدا كأنه تراجع عن هذا الموقف بعد التحدث مع قادة أوروبيين الأربعاء، ورفض زيلينسكي العلني لهذا الأمر. وأعرب ترامب عن رغبته في رؤية وقف لإطلاق النار "بسرعة كبيرة للغاية". وفي حين لم يدعُ ترامب زيلينسكي الى قمة الجمعة، ألمح الخميس الى امكان أن يليها لقاء ثلاثي سريعا. وقال الرئيس الأميركي الخميس: "اللقاء الثاني سيكون مهما للغاية، لأنه سيكون اللقاء الذي يبرمان اتفاقا خلاله". أوروبا على رغم تقديم الدعم العسكري لكييف واستضافة ملايين الأوكرانيين الفارين من الحرب، تم تهميش القادة الأوروبيين من محادثات السلام التي قد يكون لها تأثير بالغ على مستقبل المنظومة الأمنية في القارة العجوز. ولم يدع المسؤولون الأوروبيون كذلك الى اجتماعات عقدها وفدان روسي وأوكراني في إسطنبول، ولا إلى المحادثات الروسية الأميركية التي استضافتها السعودية في شباط/فبراير. والأسبوع الماضي، حذر قادة بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وبولندا وفنلندا والمفوضية الأوروبية من أنه لا يمكن تحقيق سلام دون مشاركة أوكرانيا. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد حديثه مع ترامب الأربعاء إن المسائل المتعلقة بأراضي أوكرانيا سيفاوض بشأنها زيلينسكي حصرا. وسبق لماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن أعربا عن استعدادهما لنشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا بمجرد انتهاء القتال، وهي فكرة رفضتها روسيا.


صدى البلد
منذ 12 دقائق
- صدى البلد
ترامب يخطط لتسريح 300 ألف موظف مدني فيدرالي خلال 2025
في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الخدمة المدنية الأمريكية، كشف سكوت كوبور، مدير مكتب إدارة الموارد البشرية الأمريكية (OPM)، الخميس، عن توقعات بتسريح نحو 300 ألف موظف مدني فيدرالي خلال عام 2025، أي ما يعادل قرابة 12.5% من إجمالي القوى العاملة الفيدرالية البالغة 2.4 مليون موظف، وفق ما نقلته وكالة رويترز. وأوضح كوبور أن 80% من هذه الخسائر ستتم عبر المغادرة الطوعية من خلال برامج التقاعد المبكر أو عروض الانسحاب المدفوعة، في حين ستكون 20% عبر إجراءات فصل مباشرة. وأضاف أن عدد المستجيبين فعليًا لعروض الانسحاب بلغ 154 ألف موظف فقط منذ بداية العام حسب رويترز. وجاء هذا التخفيض الكبير بعد أن صادقت المحكمة العليا الأمريكية في 8 يوليو 2025 على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتقليص حجم الحكومة الاتحادية، وذلك بعد تعليقها لفترة نتيجة أوامر قضائية سابقة. وتجري هذه العملية تحت إشراف وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، التي يقودها إيلون ماسك، ضمن خطة أوسع تهدف إلى تقليص البيروقراطية وتعزيز كفاءة الأجهزة الحكومية. وتشير بيانات منظمة "Partnership for Public Service" إلى أن نحو 148 ألف موظف غادروا النظام الفدرالي حتى 21 يوليو، سواء طوعًا أو قسرًا، فيما تُقدر تقارير أخرى أن العدد الفعلي للمغادرين أو المقرر خروجهم يصل إلى 275 ألفًا، وربما يبلغ 300 ألف مع نهاية العام. ووصف ماكس ستاير، رئيس المنظمة نفسها، الوضع بأنه "ساحة مظلمة يزداد فيها الخراب يوميًا"، منتقدًا غياب الشفافية في البيانات الرسمية حول حجم الأثر الفعلي لهذه التسريحات. وفي الجانب الإنساني، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن هذه التخفيضات أدت إلى تداعيات نفسية وصحية خطيرة على موظفي الخدمة المدنية، من بينها زيادة معدلات القلق والاكتئاب والإجهاد النفسي، بالإضافة إلى تسجيل حالات انتحار، ما يعكس البعد الاجتماعي العميق لهذه السياسة. بوجه عام، يرى محللون أن هذه التطورات تمثل تحولًا جذريًا في أسلوب إدارة الحكومة الأمريكية، مع الدفع نحو تقليص دور الدولة وتوسيع مشاركة القطاع الخاص، لكن ذلك يجري على حساب استقرار الموظفين ومستوى الخدمات العامة المقدمة للمواطنين.