logo
العمل تعلن تحويل 5 آلاف مستفيد من الرعاية لحماية المواقع الأثرية

العمل تعلن تحويل 5 آلاف مستفيد من الرعاية لحماية المواقع الأثرية

شفق نيوزمنذ 5 أيام
شفق نيوز- بغداد
أعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية احمد الأسدي، يوم الأربعاء، عن استحصال موافقة المجلس الوزاري للتنمية البشرية على مقترح يقضي بتحويل 5 آلاف مستفيد من إعانة الحماية الاجتماعية إلى حراس للمواقع الأثرية.
وقال الأسدي في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في سياسة الوزارة من خلال دمج مستفيدي الحماية الاجتماعية في سوق العمل وتحقيق التنمية المستدامة".
وأضاف أن "القرار يستهدف الشباب من الفئة العمرية (18–30) سنة ممن لا يقل تحصيلهم الدراسي عن شهادة الدراسة الابتدائية، وبشرط أن يكونوا من سكنة المناطق القريبة من المواقع الأثرية في عموم المحافظات، وذلك بناءً على طلب وزارة الثقافة والسياحة والآثار".
وتابع أن "هذا المقترح يأتي في إطار جهود الوزارة لتحويل مستفيدي الإعانة إلى عناصر فاعلة ومنتجة، واستثمار الطاقات الشبابية في حماية التراث الوطني، بما يسهم في تقليل آثار البطالة وتوفير فرص عمل لائقة للفئات الفقيرة والمحرومة".
ودعا الأسدي "الوزارات والجهات ذات العلاقة إلى الإسراع في تنفيذ القرار وتحديد المواقع المشمولة بالمبادرة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمعية صحفيي دجلة والفرات: يجب السماح للصحفيين للقاء القائد
جمعية صحفيي دجلة والفرات: يجب السماح للصحفيين للقاء القائد

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 29 دقائق

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

جمعية صحفيي دجلة والفرات: يجب السماح للصحفيين للقاء القائد

أصدرت جمعية صحفيي دجلة والفرات تقريرها حول انتهاكات حقوق الصحفيين لشهر تموز. نشرت جمعية صحفيي دجلة والفرات (DFG) تقريرها حول انتهاكات حقوق الصحفيين لشهر تموز 2025. وذكر التقرير أن 'دعوة القائد آبو للسلام والمجتمع الديمقراطي' قد أحيت الأمل في إرساء الديمقراطية في تركيا. في تقريرها، قالت جمعية صحفيي دجلة والفرات: 'إن دعوة قائد حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، المسماة 'دعوة للسلام ومجتمع ديمقراطي'، والتطورات التي تلتها، أعادت إحياء الأمل في إرساء الديمقراطية في تركيا، إذ تُعدّ حرية الصحافة من أهم القضايا في تحديد حالة الديمقراطية في أي بلد، لكن في تركيا، حين يتم التحدث عن الديمقراطية، تزداد الهجمات على الصحافة بدلاً من منعها. في تموز، اُعتقل صحفيون بسبب عملهم الصحفي، عن قطع الأشجار، والإبلاغ عن المخالفات، واستذكار زملائهم، وفُتحت تحقيقات ضدهم، كما ألقي القبض على 8 صحفيين، واحتجز 5 آخرين، في حين لم تُوجّه أي تهمة إلى فرقان كاراباي بعد، ولا يزال محتجزاً بشكل غير قانوني. ولم يُفرج عن أركومنت آكدنيز، الذي اعتُقل في شباط، رغم عدم وجود أدلة في الجلسة الأولى، ولأن 'الشهود' لم يُستمع إليهم. في اليوم الأخير من حزيران، دعمت السلطات الهجمات على مجلة لمان، واعتقلت خمسة من موظفيها، وأمرت بإغلاق المجلة، وفتحت تحقيقاً اقتصادياً ضدها. وفي تموز، حوكم 84 صحفياً من أصل 30 قضية، إحدى هذه القضايا هي قضية صحافة منظومة المجتمع الكردستاني المستمرة منذ 13 عاماً، وتشمل 34 صحفياً، شكلت هذه القضية نقطة سوداء في تاريخ حرية الصحافة على مدار 13 عاماً، وبدأ تحقيق ضد 6 صحفيين، ثم تحول لاحقًا إلى محاكمة، وحُكم على ثمانية صحفيين بالسجن 8 سنوات و4 أشهر و25 يوماً، وغرامات إدارية قدرها 40,500 ليرة تركية. كما استمرت الرقابة في شهر تموز، حيث أصبحت قرارات مجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون التركية (RTUK)، التي تفتقر إلى ديمقراطية، أداةً للترهيب، حيث أمر المجلس بحجب قناة لمدة عشرة أيام، وأخرى لمدة خمسة أيام، وغُرِّمت قناتان. في تموز، أُغلق 45 موقعاً إلكترونياً، وحُظرت 10 مواد إخبارية، و63 محتوى إعلامياً. والمعلومات التي شاركناها أعلاه هي بمثابة إشارة إلى الديمقراطية في تركيا أكثر من كونها بيانات، لكي تصبح تركيا ديمقراطية وتتكلل آمال السلام بالنجاح، يجب إزالة جميع العقبات التي تعترض حرية الصحافة فوراً، يجب إلغاء قوانين الرقابة التي تعيق حرية الصحافة، مثل قانون التجسس، يجب إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين بسبب تغطيتهم للأخبار، يجب تحويل هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (RTUK)وهيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (BTK)، اللتين أصبحتا أداة قمع في لحزب العدالة والتنمية، إلى مؤسسات ديمقراطية. وإذا تم تلبية هذه المطالب، فسوف يؤدي ذلك إلى تعزيز حرية الصحافة وتعزيز الديمقراطية في تركيا. وندعم العملية التي بدأها دولت بهجلي، ونواصل التقدم بالخطوات الملموسة التي اتخذها قائد حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، ولنجاح هذه العملية، يجب إزالة جميع العقبات التي تحول دون لقاء الصحفيين بـ عبد الله أوجلان فوراً، الصحفيون هم مرآة المجتمع، ودورهم حيوي لوصول هذه العملية إلى الشعب، وعلى هذا الأساس، سنواصل القيام بدور ريادي في حماية الصحافة وبناء مجتمع ديمقراطي'. ذكرت جمعية صحفيي دجلة والفرات (DFG) في تقريرها أنه خلال هذا الشهر، اعتُقل 8 صحفيين، واحتجز 5 آخرين، وتعرض صحفي للتعذيب وسوء المعاملة، وهُدد صحفي آخر، ومُنع صحفيان من متابعة الأخبار، واُنتهكت حقوق 6 صحفيين في السجون، وفُتحت تحقيقات ضد 6 صحفيين، ورُفعت دعوى قضائية ضد صحفي واحد، وحُكم على 7 صحفيين بالسجن 8 سنوات و4 أشهر و25 يوماً، وغرامات قدرها 40 ألفاً و500 ليرة تركية، وحوكم 84 صحفياً في 30 جلسة استماع. وذكرت الجمعية أن 34 صحفياً يقبعون حالياً في السجون (منذ 3 تموز).

الرئيس الإيراني برنامج إيران النووي لم يمس.. مقابلة مع محمد حسن أختري
الرئيس الإيراني برنامج إيران النووي لم يمس.. مقابلة مع محمد حسن أختري

اذاعة طهران العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • اذاعة طهران العربية

الرئيس الإيراني برنامج إيران النووي لم يمس.. مقابلة مع محمد حسن أختري

إذاعة طهران- حدث وحوار: مقابلة إذاعية مع فضيلة الشيخ الدكتور محمد حسن أختري رئيس لجنة دعم فلسطين في رئاسة الجمهورية ونائب وزير خارجية السابق حول موضوع الرئيس الإيراني برنامج إيران النووي لم يمس.

التاريخ الحديث لمنطقة جل آغا. ح2
التاريخ الحديث لمنطقة جل آغا. ح2

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ ساعة واحدة

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

التاريخ الحديث لمنطقة جل آغا. ح2

برادوست ميتاني … السكان والتغيير الديمغرافي : بلغ عدد سكان البلدة 40535 نسمة بحسب إحصائيات حكومية عام 2004م.رغم تعرض البلدة لسياسة التعريب أو ما يسمى بمشروع الحزام العربي بقيادة محمد طالب هلال .يقول في ذلك السيد خليل كجل أحد معمري البلدة '' حاول النظام البعثي خلق المشاكل وبث الفتن بين مكونات المنطقة إلا أنه باءت بالفشل. قبيل تطبيق مشروع الحزام العربي، كان أبناء البلدة يمتلكون حوالي 1500 هكتاراً من الأراضي الزراعية، إلا أنهم اليوم – بعد السياسات العنصرية للأنظمة العروبية- يمتلكون فقط 50 هكتاراً مقسمة على 12 عائلة كردية فقط، أما البقية يمتلكها أبناء المكون العربي الذين قدموا إليها منذ مطلع عام 1965م في بداية الأزمة السورية وانطلاق التظاهرات السلمية المطالبة بالحرية و'إسقاط النظام' بكافة رموزه منتصف اّذار 2013، انخرطت مدينة جل آغا في الحراك السلمي وخرجت التظاهرات السلمية مطالبة بـ 'الحقوق المشروعة للشعب الكردي ضمن سوريا تعددية ديمقراطية مدنية لذا توجهت نحو الإدارة الذاتية لنفسها هي وما حولها من القرى التابعة لها (2) عن عمر بلدة جل آغا يتحدث أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود أفندي الشهير بألوسي زادة في كتابه نشوة الشمول في السفر إلى أستنبول الصادر عام 1876م عن رحلته ومروره بعامودا ودوكر وتل الذهب (كركى زيرا) وتل شعير ,يقول وفي الساعة السابعة جئنا جلغا (أي جلاغا) وهي قرية تشتمل من البيوت على نحو تسعين ومعظم أهلها والحمد لله تعالى من المسلمين(3). في ذلك أقول : طالما أن الكتاب قد طبع منذ أكثر من 150 سنة فمعنى هذا أن عمر البلدة أطول من ذلك وخاصة أن تاريخ عائلة كجل علي أقدم من ذلك ومازال يوجد معلم طبيعي في شمال المدينة يحمل أسم علي كجل وقد رأيته بنفسي. تأكيداً على ذلك القدم التاريخي للبلدة من جهة وعلى تأسيس البلدة على يد الكرد منذ البداية فكان بناء أول منزل منذ أكثر من 200 سنة على يد رجل كردي اسمه مستو حسن وذلك على التلة التي مازالت موجودة في جنوب البلدة الحالية أي جنوب الطريق العام وشرقي النهر الجاف الآن حيث مازالت أثار ذلك البيت موجودة, ثم تجمعت فيما بعد حوله عشرات العائلات ثم توسعت نحو الشمال حيث القسم الجديد من القرية التي تحولت الآن إلى بلدة. وعن اسمه الأصلي الكردي يقول الباحث أ.محمد رشيد بافى سوبار أن الباحث التاريخي حمزة أحمد ذكر في إحدى محاضراته أن جل آغا كان اسمها قبل مئات من السنين باشيز أي الريح الحادة في اللغة الكردية .هبت على جل آغا رياح التعريب الهوجاء بموجب المرسوم 346 بتاريخ 24-3-1957م حيث عربت إلى الجوادية بناء على مشروع عنصري شوفيني وكان يسكن في البلدة 385 عائلة كردية ولكن بعد تعرضها لسياسة التغيير الديمغرافي العنصري بقي فيها 48 عائلة كردية فقط حيث حل محلهم بتسهيل ومساعدة الأنظمة الشوفينية بدءاُ من 1957م عرب من عشائر الشمر,الجوالة,الشرابية والزبيدي. عن الوضع الإداري تأسس فيها مخفر عام 1940م وأحدثت البلدية فيها عام 1978م وتقسم البلدة إلى قسمين القديم والحديث وتوسعت إلى شمالي الطريق العام. بعد ثورة روزافا تحررت البلدة من النظام البعثي على يد القوات الكردية في 21-2-2013م وتم أحداث مؤسسات الإدارة الذاتية من دار الشعب والأسايش ولجنة إدارة المدارس والكومين ومراكز وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة ومركز كهرباء ومركز المياه وغيرها من مؤسسات الإدارة الذاتية بالإضافة إلى مركز تدريب لأكاديمية المجتمع الديمقراطي ومكاتب الأحزاب (4) بناء على ما سبق بات واضحاً أن من أسس وسكن جل آغا منذ البداية هم الكرد ولم يوجد بينهم أية عائلة من القوميات الأخرى إلا فيما بعد جاء إليها بعض الأرمن والسريان ولكن مجيء العرب ظهر بوضوح بعد انتقال عشيرة شمر من جنوب العراق وتوجهها نحو الجزيرة والسيطرة على المراعي التي كان هدفها الرئيسي ودخلت مع العوائل الكردية المنتمية إلى العشائر الكردية المتعددة فلم تتمكن بعض من تلك العوائل من مجابهة هجمات العشيرة العربية فتركت جل آغا كما ساهمت في ذلك السياسة الشوفينية للأنظمة العروبية الأستبدادية .لقد سمعت كثيراً من الأهل بأن العوائل الكردية من عشيرة قلنك وشمخالكا التي هي فخذ من عشيرة عربيا الكردية كانت من مؤسسي قرية جل آغا وملاكيها وكانت تمتد حتى قرية تل علو التي تقع جنوب جل آغا قرابة 10كم وكان علمها يرفرف على تلها حتى مناطق أبو مناصب حيث أن الكرد كانوا على مختلف مللهم العشائرية ينقلون بأغنامهم من القرى الكردية في منطقة آليان إليها وبعد أشهر في فصل الشتاء يعودون إلى قراهم وأن معظم المعالم الطبيعية جنوب جل آغا تحمل أسماء .كردية ولازالت منها كرهوك ,كريفاتي ,خرابازار وكينجو السكان والتغيير الديمغرافي بلغ عدد سكان البلدة 40535 نسمة بحسب إحصائيات حكومية عام 2004م.رغم تعرض البلدة لسياسة التعريب أو ما يسمى بمشروع الحزام العربي بقيادة محمد طالب هلال .يقول في ذلك السيد خليل كجل أحد معمري البلدة '' حاول النظام البعثي خلق المشاكل وبث الفتن بين مكونات المنطقة إلا أنه باءت بالفشل. قبيل تطبيق مشروع الحزام العربي، كان أبناء البلدة يمتلكون حوالي 1500 هكتاراً من الأراضي الزراعية، إلا أنهم اليوم – بعد السياسات العنصرية للأنظمة العروبية- يمتلكون فقط 50 هكتاراً مقسمة على 12 عائلة كردية فقط، أما البقية يمتلكها أبناء المكون العربي الذين قدموا إليها منذ مطلع عام 1965م في بداية الأزمة السورية وانطلاق التظاهرات السلمية المطالبة بالحرية و'إسقاط النظام' بكافة رموزه منتصف اّذار 2013، انخرطت مدينة جل آغا في الحراك السلمي وخرجت التظاهرات السلمية مطالبة بـ 'الحقوق المشروعة للشعب الكردي ضمن سوريا تعددية ديمقراطية مدنية لذا توجهت نحو الإدارة الذاتية لنفسها هي وما حولها من القرى التابعة لها (2) عن عمر بلدة جل آغا يتحدث أبو الثناء شهاب الدين السيد محمود أفندي الشهير بألوسي زادة في كتابه نشوة الشمول في السفر إلى أستنبول الصادر عام 1876م عن رحلته ومروره بعامودا ودوكر وتل الذهب (كركى زيرا) وتل شعير ,يقول وفي الساعة السابعة جئنا جلغا (أي جلاغا) وهي قرية تشتمل من البيوت على نحو تسعين ومعظم أهلها والحمد لله تعالى من المسلمين(3). في ذلك أقول : طالما أن الكتاب قد طبع منذ أكثر من 150 سنة فمعنى هذا أن عمر البلدة أطول من ذلك وخاصة أن تاريخ عائلة كجل علي أقدم من ذلك ومازال يوجد معلم طبيعي في شمال المدينة يحمل أسم علي كجل وقد رأيته بنفسي. تأكيداً على ذلك القدم التاريخي للبلدة من جهة وعلى تأسيس البلدة على يد الكرد منذ البداية فكان بناء أول منزل منذ أكثر من 200 سنة على يد رجل كردي اسمه مستو حسن وذلك على التلة التي مازالت موجودة في جنوب البلدة الحالية أي جنوب الطريق العام وشرقي النهر الجاف الآن حيث مازالت أثار ذلك البيت موجودة, ثم تجمعت فيما بعد حوله عشرات العائلات ثم توسعت نحو الشمال حيث القسم الجديد من القرية التي تحولت الآن إلى بلدة. وعن اسمه الأصلي الكردي يقول الباحث أ.محمد رشيد بافى سوبار أن الباحث التاريخي حمزة أحمد ذكر في إحدى محاضراته أن جل آغا كان اسمها قبل مئات من السنين باشيز أي الريح الحادة في اللغة الكردية .هبت على جل آغا رياح التعريب الهوجاء بموجب المرسوم 346 بتاريخ 24-3-1957م حيث عربت إلى الجوادية بناء على مشروع عنصري شوفيني وكان يسكن في البلدة 385 عائلة كردية ولكن بعد تعرضها لسياسة التغيير الديمغرافي العنصري بقي فيها 48 عائلة كردية فقط حيث حل محلهم بتسهيل ومساعدة الأنظمة الشوفينية بدءاُ من 1957م عرب من عشائر الشمر,الجوالة,الشرابية والزبيدي. عن الوضع الإداري تأسس فيها مخفر عام 1940م وأحدثت البلدية فيها عام 1978م وتقسم البلدة إلى قسمين القديم والحديث وتوسعت إلى شمالي الطريق العام. بعد ثورة روزافا تحررت البلدة من النظام البعثي على يد القوات الكردية في 21-2-2013م وتم أحداث مؤسسات الإدارة الذاتية من دار الشعب والأسايش ولجنة إدارة المدارس والكومين ومراكز وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة ومركز كهرباء ومركز المياه وغيرها من مؤسسات الإدارة الذاتية بالإضافة إلى مركز تدريب لأكاديمية المجتمع الديمقراطي ومكاتب الأحزاب (4) بناء على ما سبق بات واضحاً أن من أسس وسكن جل آغا منذ البداية هم الكرد ولم يوجد بينهم أية عائلة من القوميات الأخرى إلا فيما بعد جاء إليها بعض الأرمن والسريان ولكن مجيء العرب ظهر بوضوح بعد انتقال عشيرة شمر من جنوب العراق وتوجهها نحو الجزيرة والسيطرة على المراعي التي كان هدفها الرئيسي ودخلت مع العوائل الكردية المنتمية إلى العشائر الكردية المتعددة فلم تتمكن بعض من تلك العوائل من مجابهة هجمات العشيرة العربية فتركت جل آغا كما ساهمت في ذلك السياسة الشوفينية للأنظمة العروبية الأستبدادية .لقد سمعت كثيراً من الأهل بأن العوائل الكردية من عشيرة قلنك وشمخالكا التي هي فخذ من عشيرة عربيا الكردية كانت من مؤسسي قرية جل آغا وملاكيها وكانت تمتد حتى قرية تل علو التي تقع جنوب جل آغا قرابة 10كم وكان علمها يرفرف على تلها حتى مناطق أبو مناصب حيث أن الكرد كانوا على مختلف مللهم العشائرية ينقلون بأغنامهم من القرى الكردية في منطقة آليان إليها وبعد أشهر في فصل الشتاء يعودون إلى قراهم وأن معظم المعالم الطبيعية جنوب جل آغا تحمل أسماء .كردية ولازالت منها كرهوك ,كريفاتي ,خرابازار وكينجو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store