logo
«العين الإخبارية» ترصد مؤشرات ضربة أمريكية محتملة لإيران.. لحظة بلحظة

«العين الإخبارية» ترصد مؤشرات ضربة أمريكية محتملة لإيران.. لحظة بلحظة

تم تحديثه السبت 2025/6/21 06:13 م بتوقيت أبوظبي
ترصد "العين الإخبارية" في تقرير محدث لحظة بلحظة المؤشرات التي تعكس قرب تحرك أمريكي عسكري ضد إيران، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن السقف الزمني للتحرك أسبوعين.
المؤشر 1
رُصد تحرك سرب طائرات أمريكية من طراز "بي-2" من قاعدتها في الولايات المتحدة باتجاه جزيرة غوام في المحيط الهادئ.
دلالته
يعتقد خبراء عسكريون أن الطائرة الأمريكية "بي-2" قادرة على حمل قنابل تخترق التحصينات.
المؤشر 2
الخارجية الأمريكية: لا ينبغي للمواطنين الأمريكيين السفر إلى العراق لأي سبب.
الإبقاء على تحذير السفر إلى العراق عند المستوى الرابع (الذي يعني: "عدم السفر").
دلالته
يُعتقد على نطاق واسع أن المليشيات الموالية لإيران في العراق قد تبدأ عملًا عسكريًا ضد المصالح الأمريكية هناك.
المؤشر 3
كشفت برقية داخلية لوزارة الخارجية الأمريكية، اطلعت عليها "رويترز" أمس الجمعة، أن المئات من الرعايا الأمريكيين غادروا إيران عبر طرق برية خلال الأسبوع الماضي، منذ اندلاع حرب جوية بين طهران وإسرائيل.
وقالت البرقية إنه، بينما غادر العديد منهم دون مشاكل، واجه "الكثير" من المواطنين "تأخيرات ومضايقات" أثناء محاولتهم الخروج.
وذكرت البرقية، دون إعطاء مزيد من التفاصيل، أن عائلة واحدة لم تُحدَّد هويتها أبلغت عن احتجاز اثنين من المواطنين الأمريكيين أثناء محاولتهما مغادرة إيران.
وتسلط البرقية الداخلية، المؤرخة في 20 يونيو/حزيران، الضوء على التحدي الذي تواجهه واشنطن في محاولة حماية ومساعدة مواطنيها في بلد لا تربطها به علاقات دبلوماسية، وفي حرب قد تتدخل فيها الولايات المتحدة قريبًا.
دلالته
توقيت تسريب البرقية ربما يحمل رسالة طمأنة للداخل الأمريكي بعد إجلاء غالبية الأمريكيين من إيران.
المؤشر 4
رفض إيران طرح مسألة تخصيب اليورانيوم على طاولة التفاوض، حيث أكد مسؤول إيراني رفيع، اليوم السبت، أن منع إيران من التخصيب تمامًا هو "طريق مسدود"، مضيفًا أن إيران لن تتفاوض على قدراتها الدفاعية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي.
دلالته
يعتقد طيف واسع من المراقبين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يُقدِم على عمل عسكري ضد إيران إذا تأكد من انسداد أفق المفاوضات.
المؤشر 5
وصول مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية "نيميتز" الهجومية إلى الشرق الأوسط.
دلالته
يعتقد مراقبون أن الحاملة، التي لم يكن من المقرر أن تعمل في الشرق الأوسط، تأتي ضمن استعدادات لتوجيه ضربة أمريكية لإيران.
aXA6IDQ1LjgyLjE5OS4xNDIg
جزيرة ام اند امز
PT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم التاسع.. ضربات إيرانية أقل وإسرائيلية أكثر
اليوم التاسع.. ضربات إيرانية أقل وإسرائيلية أكثر

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

اليوم التاسع.. ضربات إيرانية أقل وإسرائيلية أكثر

كثفت إسرائيل من هجماتها في إيران؛ في محاولة للتأثير على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمشاركة في الحرب. وبالمقابل، وحتى إعداد هذا التقرير، مرت أكثر من 19 ساعة على عدم إطلاق صواريخ من إيران على إسرائيل. ومع ذلك، قال المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي إيفي دوفرين في مؤتمر صحفي: "نعمل بكفاءة عالية ونحقق إنجازات غير مسبوقة.. هذا يُعطّل خطط العدو، هذا واضح للعيان، لكن يجب القول إن العدو لا زالت لديه قدرات" لضرب الصواريخ. وتعزو إسرائيل التأخر في إطلاق الصواريخ من إيران في قول دوفرين "إن قدرات إطلاق الصواريخ التي يمتلكونها اليوم بعيدة كل البعد عن القدرات التي كانت لديهم عندما بدأنا العملية". حرب طويلة؟ وما زالت أعين إسرائيل موجهة إلى الرئيس الأمريكي ترامب. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، مساء السبت: "يستمر الانتظار في إسرائيل لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانضمام إلى الحرب ضد إيران، ولا تزال إسرائيل تعتقد أن الولايات المتحدة ستهاجم إيران". لكنها نقلت عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله: "إنه إذا لم تنضم الولايات المتحدة إلى الضربات، وقررت إيران الانتقام بكل الأسلحة الموجودة في ترسانتها، فقد نجد أنفسنا في حرب طويلة". وأضاف: "استمرار الحملة ونتائجها يعتمد أيضا على إسرائيل، ولكن بشكل أساسي على الرئيس دونالد ترامب". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإنه "تعتقد إسرائيل أن إيران ستجر إسرائيل إلى حرب استنزاف، مع استمرار تبادل الضربات بين الطرفين لفترة طويلة". هل ينضم ترامب؟ من جهتها، قالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "معظم كبار المسؤولين في المستويات السياسية والأمنية المطلعين على المحادثات مع الإدارة الأمريكية واثقون من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سينضم إلى الحملة، والسبب الرئيسي لذلك هو أن الإيرانيين لا يشيرون إلى أنهم مستعدون للشروط الجديدة التي وضعها الرئيس الأمريكي نفسه". في غضون ذلك، تظهر المناقشات في إسرائيل صورة للوضع، ما يفسر أيضا الرسائل المربكة التي خرجت حول طول الحملة. وبحسب القناة الإسرائيلية فإنه "إلى جانب التقييم الإسرائيلي بأن الأسبوع المقبل سيكون أيضا أسبوعا من القتال - هجوميا ودفاعيا – فإنه في نهاية الأسبوع المقبل، سيكون هناك تقييم استراتيجي للاتجاه الذي نتجه إليه". وبدا واضحا أن الجيش الإسرائيلي يركز على ضرب منصات إطلاق الصواريخ في إيران ومستودعات تحتوي على طائرات مسيرة. ففي الساعات الأخيرة، قال الجيش الإسرائيلي في بيان: "يهاجم الجيش الإسرائيلي مستودعات تحتوي على طائرات مسيرة بالإضافة الى مستودع يحتوي على وسائل قتالية في جنوب غرب إيران وتحديدًا في منطقة بندر عباس". ومن قبل قال: "أغارت طائرات حربية لسلاح الجو على ثلاث طائرات حربية من نوع F14 تابعة للقوات العسكرية الإيرانية في وسط إيران". وأضاف: "تشن طائرات حربية لسلاح الجو غارات لاستهداف بنى تحتية عسكرية في وسط إيران". غارات إسرائيلية وبالتفاصيل، قال دوفرين في مؤتمره الصحفي: "هذا المساء، هاجمنا باستخدام حوالي ستين طائرة مقاتلة، وبمساعدة توجيهات استخباراتية في عمق إيران، حيث هاجمت طائرة تابعة لسلاح الجو ثلاث طائرات مقاتلة من طراز F-14 تابعة للجيش الإيراني، وقد نُفذ الهجوم في قلب إيران، بالإضافة إلى ذلك، نُدمر جميع مكونات إنتاج الصواريخ، ونمنع الجيش الإيراني من استعادة قدراته الاستراتيجية". وأضاف: "في الوقت نفسه، تُعمق قواتنا الضرر الذي لحق بقدرات إطلاق أنظمة إطلاق الصواريخ. يتم ذلك بمساعدة تحديد استخباراتي مسبق ووجود عشرات الطائرات التي تُمسح المنطقة". وتابع: "هاجمنا رادارات الكشف وبطاريات الدفاع الجوي، في إطار جهودنا لتحقيق التفوق الجوي في جميع أنحاء إيران. مكّننا هذا التفوق أيضًا من ضرب مراكز قيادة الصواريخ والطائرات المسيرة في المنطقة. إلى جانب ذلك، دمّرنا مواقع تخزين وأنفاق منصات الإطلاق والصواريخ. كما نجحنا في تضييق الخناق على منصات الإطلاق التي كانت تستهدف أراضي دولة إسرائيل". وبشأن هجمات المسيرات الإيرانية، قال دوفرين: "خلال الأسبوع الماضي، انطلقت أكثر من ألف طائرة مسيرة من إيران باتجاه الأراضي الإسرائيلية، لم يخترقها سوى عدد قليل. تُحيط المروحيات والطائرات المقاتلة والسفن وأنظمة الدفاع الجوي بدولة إسرائيل في أي لحظة لإحباط محاولات اختراق أراضينا". وأضاف: "تم اعتراض معظم الطائرات المسيرة، ولا تزال تُعترض خارج حدود البلاد. يُعد هذا إنجازًا غير مسبوق. فبالإضافة إلى العمليات الدفاعية، يُعيق سلاح الجو بشكل منهجي سلسلة قيادة الطائرات المسيرة. وقد عطّلت هذه الهجمات محاولات التصعيد المُخطط لها، وأعطبت 950 طائرة مسيّرة مُتفجرة قبل إطلاقها". وبشأن التنسيق الجوي بين إسرائيل والولايات المتحدة، قال دوفرين: "نحن ننسق مع القيادة المركزية للجيش الأمريكي منذ فترة طويلة، ولن أتطرق إلى الخطط العملياتية والمستقبلية بعد ذلك". aXA6IDgyLjI3LjIzOC41OSA= جزيرة ام اند امز SK

البنتاجون: لم تصدر أي أوامر بتنفيذ عملية ضد إيران باستخدام طائرات بي 2
البنتاجون: لم تصدر أي أوامر بتنفيذ عملية ضد إيران باستخدام طائرات بي 2

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

البنتاجون: لم تصدر أي أوامر بتنفيذ عملية ضد إيران باستخدام طائرات بي 2

أوردت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، قوله، إنه لم تصدر أي أوامر بتنفيذ عملية ضد إيران باستخدام طائرات بي 2، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. كان الاحتلال الإسرائيلي فد شن، فجر يوم الثالث عشر من يونيو الجاري، غارات جوية استهدفت منشآت نووية وعسكرية في إيران، وأسفرت عن سقوط قتلى من القادة والعلماء، إضافة إلى عدد من الضحايا المدنيين. وردت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه أهداف عسكرية وصناعية في الأراضي المحتلة، ما أثار مخاوف من انزلاق المنطقة نحو مواجهة أوسع تهدد الاستقرار الإقليمي. وفي 12 من الشهر الجاري اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قرارا يدين عدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في تحذير جديد قبل إحالة الملف على الأمم المتحدة، وأيدت النص الذي أعدته لندن وباريس وبرلين وواشنطن، 19 دولة من أصل 35.

قانون إيطاليا الجديد.. الاعتداء على الحكم عقوبته السجن 16 عاماً
قانون إيطاليا الجديد.. الاعتداء على الحكم عقوبته السجن 16 عاماً

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

قانون إيطاليا الجديد.. الاعتداء على الحكم عقوبته السجن 16 عاماً

قد يؤدي الاعتداء على الحكم في الرياضات الإيطالية إلى السجن 16 عاماً حسب القانون الجديد الذي تم تطبيقه في البلاد. وفي 19 يونيو/حزيران، وافق مجلس الوزراء الإيطالي على تعديل المادة 583-4 من قانون الرياضة، ليتم رسمياً اعتبار الحكام "موظفين عموميين" بموجب القانون. وبالتالي، فإن أي شخص يعتدي على حكم أثناء مباراة رياضية قد يواجه عقوبة تصل إلى 16 سنة سجن. هذا التعديل، الذي أقره مجلس الوزراء، يضع الحكام (وأي أفراد آخرين مسؤولين عن ضمان الامتثال الفني للفعاليات الرياضية) في نفس فئة الموظفين العموميين. ورغم أن هذا الاقتراح كان مطروحاً منذ فترة، فإن الدفع القوي من رئيس رابطة الحكام الإيطالية (AIA) أنطونيو زابي، إلى جانب دعم وزير الرياضة أندريا أبودي، كان العامل الحاسم في إدراج ذلك التعديل ضمن قانون الرياضة. بموجب القواعد الجديدة، سيواجه مرتكبو العنف ضد الحكام العقوبات التالية: الإصابات الطفيفة: السجن من سنتين إلى 5 سنوات الإصابات الخطيرة: السجن من 4 إلى 10 سنوات الإصابات الجسيمة: السجن من 8 إلى 16 سنة وقال أنطونيو زابي رئيس رابطة الحكام الإيطالية: "أنا سعيد للغاية وممتن لإقرار هذا القانون التاريخي". وأضاف: "الحماية القانونية للحكام أصبحت أخيراً جزءاً من القانون الجنائي، أتقدم بجزيل الشكر للوزير أبودي والحكومة، ولكل من دعم هذه المعركة من أجل التحضر، بغض النظر عن انتماءاتهم السياسي". aXA6IDM4LjEzLjEzNS42NyA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store