
وفاة مدير الكرة بنادي بورتو البرتغالي
وقاد كوستا فريقه بورتو للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2004، كما كان يعمل في منصب مدير الكرة بالنادي حتى وفاته.
وخاض المدافع السابق كوستا 50 مباراة دولية مع منتخب البرتغال.
وأكد بورتو في بيان أن كوستا جسد قيم بورتو "التفاني والقيادة والشغف وروح النضال التي لا تتزعزع".
وذكرت تقارير إعلامية في البرتغال أن كوستا تعرض لسكتة قلبية في مركز تدريب النادي، ونُقل إلى مستشفى ساو جواو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
برشلونة يتلقى "ضربة مفاجئة" قبل أول مباراة في الموسم
تلقى الجهاز الفني لنادي برشلونة بقيادة الألماني هانزي فليك ضربة موجعة بشأن إصابة أحد أبرز لاعبيه قبل انطلاق منافسات بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم. وجاءت الصدمة بعد الكشف عن مدة غياب البولندي روبرت ليفاندوفسكي، نجم الفريق. ويعاني ليفاندوفسكي من إصابة في عضلات الفخذ الخلفية للساق اليسرى، ولن يشارك مع برشلونة ضد كومو في كأس جوان غامبر، يوم الأحد. وأعلن برشلونة إصابة النجم البولندي دون تحديد فترة الغياب، لكن صحيفة "آس" أفادت بأن "ليفاندوفسكي قد يغيب عن أول 3 مباريات في الليغا بالموسم الجديد". وأضافت: "التوقعات المبدئية تشير إلى غياب اللاعب عدة أسابيع، لذا من غير المستبعد أن يعود بعد التوقف الدولي في منتصف سبتمبر". وتابع: "ورغم أن الإصابة لا تبدو خطيرة، فإنها ليست أول مرة يتعرض فيها ليفاندوفسكي لانتكاسة من هذا النوع، لذا فالنادي سيتعامل بحرص زائد، خاصة عند الأخذ في الاعتبار سن اللاعب الذي سيبلغ عامه الـ37". وأشارت إلى أن "ليفا" سيغيب بذلك عن الجولة الافتتاحية ضد ريال مايوركا، وستتم مراقبة تحسن حالته بعد ذلك، لكنها لن تكون مفاجأة إذا غاب أيضاً عن مباراتي الجولتين الثانية والثالثة من الدوري الإسباني ضد ليفانتي ورايو فايكانو، على الترتيب. وكان ليفاندوفسكي قد تصدر قائمة هدافي برشلونة الموسم الماضي، فقد سجل 42 هدفاً في 52 مباراة في كل المسابقات، منها 27 هدفاً في 34 مباراة بالدوري الإسباني و11 في 13 مباراة في دوري أبطال أوروبا. وسيفاضل فليك بين فيران توريس وماركوس راشفورد لشغل مركز المهاجم الصريح، مع الاعتماد على الجناحين لامين يامال ورافينيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ما الخدمة الرائعة التي قدمها يورغن كلوب للاتحاد السعودي؟
أبدى البرازيلي فابينيو، لاعب وسط نادي الاتحاد السعودي، سعادته الكبيرة بالوجود واللعب بدوري روشن للمحترفين، متحدثاً عن كواليس انتقاله لـ"العميد"، ودور مدربه السابق الألماني يورغن كلوب في اتخاذه القرار. وقال فابينيو الذي يتبقى له عام واحد وتمديده من بين الاحتمالات المطروحة في عقد في تصريحات لصحيفة "الغارديان": "أنا سعيد في الاتحاد، أحب اللعب هنا حقًا، الدوري البرازيلي خيارٌ أيضًا فهو يزداد قوةً يومًا بعد يوم، لكنني أرغب أيضًا في العودة إلى أوروبا، والمنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا، فهو لا يزال أفضل دوري في العالم". وبالحديث عن مسيرته مع ليفربول، أوضح: "نادٍ رائع يُساعدنا في كل شيء، ليس فقط على أرض الملعب، بل في حياتنا أيضًا، كل ما قدموه لي ولعائلتي كان مذهلاً لم أرَ مثله من قبل. إنه ناد له مشجعون في كل العالم يظهرون حبًا كبيرًا للنادي واللاعبين". وعن مغادرته والانتقال إلى السعودية، علق: "لم أُرِد مغادرة ليفربول، كنت أعتقد أنه أفضل مكان في العالم للعب، وللتطور كلاعب، أردتُ أن يكون لي تاريخ هناك، لكن موسمنا الأخير لم يكن جيداً، وأخفقنا في التأهل لدوري أبطال أوروبا، ما جعلني أفقد مكاني كلاعب أساسي في بعض المباريات". وتحدث عن عرض الاتحاد، قائلاً: "قبل بداية الموسم 2023-2024، قدّم الاتحاد عرضًا لي، وأكد لي مسؤولو ليفربول إنه عرض جيد جدًا للنادي ولي، كنتُ خائفًا في بداية الأمر وقررتُ الانتظار لأرى ما سيقوله الجهاز الفني، كنتُ أعتقد أنني لاعب مهم وأنهم سيرفضون أي عرض، لكنني أدركتُ أن النادي منفتح على بيع عقدي". واستطرد: "اتصلت حينها بالمدرب يورغن كلوب لأعرف رأيه، ولكنها كانت محادثة مخيبة للآمال، فقد سألني عما أريده، قلتُ إنني سمعتُ العرض وأعجبني، ليرد علي، إذا كان هناك لاعبون يرغبون في الرحيل، فلن يمنعهم، ما فتح الباب أمامي للرحيل". واختتم: "هدفي هو اللعب في كأس العالم 2026، وأعمل بالفعل على ذلك، لقد قدمت أداءً جيدًا للغاية في الموسم الماضي، هذا أسعدني كثيرًا وتمكنت من إثبات أنني لا أزال أمتلك الكثير من الجودة وأنني أستطيع مساعدة المنتخب البرازيلي". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟
الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان) لَو قلتَ لأيّ شخص في برشلونة إنّ عثمان ديمبيلي سيُسجّل 35 هدفاً الموسم الماضي ويقود باريس سان جيرمان نحو أول ألقابه في دوري أبطال أوروبا، لواجهتَ نظرات متشكّكة. أحياناً كان ديمبيلي مذهلاً، إثر انضمامه إلى برشلونة مقابل 135 مليون يورو عام 2017، لكنّ ذلك كان نادراً جداً، إذ عانى من الإصابات ولم يصل أبداً إلى 15 هدفاً في موسم واحد، قبل انتقاله المثير للجدل بـ50 مليون يورو إلى باريس قبل عامَين. في موسمه الباريسي الأول، سجّل 6 أهداف فقط بينما استحوذ كيليان مبابي (بحق) على الأضواء. لكن بعد رحيله، بدا ديمبيلي لاعباً متحوّلاً تماماً. أظهر السرعة، المهارة، قسوة جديدة أمام المرمى، ولعب دوراً رئيساً في نهج لويس إنريكي الجماعي. وهتف له الجمهور بـ»عثمان، الكرة الذهبية» عندما استعرض سان جيرمان الكأس في ملعب «بارك دي برينس»، في أبرز لحظة ضمن ثلاثية تاريخية. لم يستمتع أحد بموسم مماثل، ولهذا السبب، يستحق هذه الجائزة. المصري محمد صلاح (ليفربول) كان محمد صلاح متجاهَلاً في جائزة الكرة الذهبية، ما يُثير جنونه. وعندما تنظر إلى كيف أعاد كتابة كتب الأرقام القياسية في «أنفيلد»، يبدو من الغريب أنّ أفضل مركز حققه هو الخامس (2019 و2022). أصبح نجم ليفربول أكثر فلسفية على مرّ السنوات، لكنّه أقرّ خلال مقابلة مع غاري نيفيل لـ»سكاي سبورتس» في أيار: «أتمنى الفوز بها يوماً ما، لن أكذب». وإذا كان سيحدث ذلك، فبالتأكيد إنّه عامه، لأنّ إسهامه في تتويج ليفربول بلقب الدوري الممتاز، هائل. كما حصد جائزتَي الحذاء الذهبي وأفضل صانع ألعاب بتسجيله 29 هدفاً وصناعته 18 هدفاً في الدوري. ولم يكتفِ بكسر الرقم القياسي لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم من 38 مباراة، بل عادل أيضاً الرقم القياسي البالغ 47 مساهمة، الذي سجّله كل من آلان شيرر وآندرو كول في موسم من 42 مباراة. «أرقام جنونية»، هكذا وصفها قائده فيرجيل فان دايك: «إذا فاز بالكرة الذهبية، فلن يعترض أحد». حان الوقت ليحصل صلاح على التقدير الواسع الذي يستحقه. الإسباني لامين يمال (برشلونة) أعلم مسبقاً ما سيقوله القرّاء قبل أن أبدأ حُجّتي: لامين يمال عمره 18 عاماً. صغير جداً. ربما هُم على حق. لم يفز بدوري الأبطال أيضاً، وهذه نقطة أخرى لصالحهم. لكن قليلين سيختلفون على أنّه اللاعب الأكثر مَوهبة في العالم. لا تحتاج إلى زيارة العديد من البلدان لترى كيف غزت قمصان رقم 19 القديمة والآن رقم 10 الشوارع في كل مدينة هذا الصيف. «حُمّى يمال» أصبحت واقعاً. قميص برشلونة الأيقوني رقم 10 الذي ارتداه ميسي، مارادونا، ورونالدينيو، أصبح الآن على كتفَي يمال. لا شك أنّ عمره يجذب الانتباه، لكنّه أثبت نفسه أمام لاعبين أكبر سناً. كَم عدد المراهقين الذين كانوا على الصفحة الأولى من الصُحف قبل إياب نصف نهائي دوري الأبطال؟ ثم يُقدِّم أداءً مثل الذي قدّمه أمام إنتر، وكان ذلك رائعاً بكل المقاييس. أربك الدفاع الإيطالي، قدّم لحظات سحرية عديدة، وقام بما لا يمكن تصوّره - وكل ذلك بابتسامة وبريق من تقويم الأسنان. ميسي، الذي غالباً ما يُقارَن به يمال، لم يكن بحاجة للفوز بكأس العالم ليُعتبر الأفضل في 2010. ولا أعتقد أنّ يمال بحاجة إلى الفوز بدوري الأبطال ليُعتبر الأفضل في العالم عام 2025. الاسكتلندي سكوت مكتوميناي (نابولي) يوماً ما تكون في الـ20 من عمرك وتتعرّض إلى صَيحات الاستهجان بسبب تمريرة إلى الوراء بينما فريقك يَهزم ليفربول، واليوم التالي يُقيمون لكَ مزارات في نابولي. حسناً، ربما ليس في اليوم التالي حرفياً. فقد مرّت 7 سنوات على ذلك الموقف في «أولد ترافورد»، الذي دفع جوزيه مورينيو ذات مرّة إلى انتقاد جزء صغير من جمهور مانشستر يونايتد الذين لم يكونوا راضين عن احتفاظ سكوت مكتوميناي بالكرة. لكنّ تحوّله من لاعب احتياطي في يونايتد، بيعَ الصيف الماضي، إلى نجم يقترب من مكانة دييغو مارادونا في إيطاليا، تُوّج الآن بتطوّر مذهل آخر: ترشيح لجائزة الكرة الذهبية. بلغة القصص الخيالية، لا يوجد فائز أكثر استحقاقاً. المغامرة الجريئة بعيداً من كل ما يعرفه، والتأقلم السريع مع دوري جديد، ثم تسجيله 12 هدفاً، صناعة 6، وتقديمه العديد من العروض الفنية وهو يقود نابولي لحصد لقب «سيري أ». إنّه يعشق منزله الجديد (خصوصاً الطماطم!) وهُم يعشقونه بدورهم. بعد أهدافه في «سان سيرو»، الملعب «الأولمبي»، وضدّ يوفنتوس، أصبح من الشائع رؤية الأعلام الاسكتلندية في ملعب «دييغو أرماندو مارادونا». ربما حقق المرشحون الآخرون إنجازات أعظم مع أندية غنية ضخمة، لكنّ عام مكتوميناي مع نابولي كان تذكيراً كلاسيكياً بقدرة كرة القدم على إنجاز أشياء غير متوقعة ورائعة. البرتغالي فيتينيا (سان جيرمان) أنا هنا لتسليم باقة زهور جديدة لفيتينيا للتأكّد من أنّه لن يُنسى. أفضل لاعب في العالم هو مَن ترغب في مشاهدته مراراً وتكراراً. فيتينيا، برشاقته ودهائه، يقع بالتأكيد ضمن هذه الفئة. صانع الألعاب الأنيق يجعل اللعبة تبدو سحرية وممتعة، تماماً كما ينبغي أن تكون. عادةً ما تُمنح هذه الجائزة بناءً على البطولات، وقد فاز فيتينيا بالثلاثية مع سان جيرمان، وكان عنصراً محوَرياً في أول لقب دوري الأبطال في تاريخه. كما فاز بدوري الأمم الأوروبية مع البرتغال، إن كنّا نحسب ذلك. لكن ربما علينا التوقف عن هذا النوع من الحسابات. دعونا نعطي الجائزة للاعب يرتدي رباط رأس من «نايكي» ويتقدّم في الملعب بسهولة واستعراض. سيكون فائزاً مستحقاً. البرتغالي نونو مينديز (سان جيرمان) لم يفز ظهير أيسر بالكرة الذهبية من قبل، لكن ماذا كان يمكن أن يفعل نونو مينديز أكثر؟ شارك في 53 مباراة وسجّل 5 أهداف في موسم سان جيرمان المتوّج بالدوري الفرنسي ودوري الأبطال ضمن رباعية لامعة، بينما فازت البرتغال بدوري الأمم أيضاً. تُعدّ حيَويّته الخارقة ووعيه التكتيكي سبباً في كونه الأفضل في مركزه من دون منازع. وجوده في الفريق يُشبه وجود لاعبَين في آنٍ واحد. قد لا يفوز مينديز بالكرة الذهبية، لكنّه إن فعل، فلا مجال للاعتراض القوي. الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (سان جيرمان) لا ينبغي أن تتعلّق الجوائز الفردية بالإحصاءات الخام فقط، بل بالكؤوس، اللحظات، والمشاعر. قد لا يكون ذلك عادلاً دائماً، لكن عندما نكبر ونشيخ، ونواصل التذمّر من نظام VAR، فإنّ تلك اللحظات هي ما نتذكّره. وهنا نصل إلى خفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب يجعل الناس يشعرون أنّه جزء من فريق الأحلام لباريس، بلا شك، فهو محاط بمهارة جواو نيفيس وفيتينيا، ومدعوم بأهداف وحيَوية ديمبيلي. لكنّ كفاراتسخيليا هو جَوهر ما يجعل هذا الفريق مختلفاً، وليس من المبالغة وصفه بأكثر مراوغ مرعب في العالم، كل خطوة له مملوءة بالفعالية. هدفه المذهل ضدّ أستون فيلا، حين عذّب أكسل ديساسي، كان لحظة أيقونية في المشوار الأوروبي. أمّا البطولات والأهداف؟ فله نصيب منها أيضاً، إذ حصد ميداليات الفوز في الدوريَّين الفرنسي والإيطالي، وسجّل في نهائي دوري الأبطال (5-0). لم يَعُد «كفاراتدونا»؛ بل هو لاعب فريد من نوعه، واستثنائي بكل معنى الكلمة. البرازيلي رافينيا (برشلونة) لم أكن أعتقد أنّني سأكتب هذا في بداية الموسم، لكنّ رافينيا سيكون فائزاً جديراً بالكرة الذهبية. فقط صلاح تجاوزه في عدد الأهداف والمساعدات التهديفية معاً (56) في جميع المسابقات، وبعضها كان حاسماً: 5 أهداف في الـ»كلاسيكو» ضدّ ريال مدريد، هدف الفوز القاتل ضدّ بنفيكا، وثلاثية أمام بايرن ميونيخ. لم يسجّل أي لاعب في الدوريات الـ5 الكبرى في أوروبا عدد ركضات خلف خط الدفاع أكثر منه، وفقاً لـ SkillCorner، ممّا يُظهر شدّته في اللعب من دون كرة. كان لا يَكِلّ، في تكرار هذه الاندفاعات، ممّا سبَّب دائماً تمدُّداً في الدفاعات وفتح المساحات أمام أمثال ليفاندوفسكي للتميّز. لم يكن برشلونة ليفوز بالدوري الإسباني أو كأس الملك من دونه. ولَو لم يُقصَ بشكل درامي في نصف نهائي دوري الأبطال (7-6) أمام إنتر، لربما ساعده في الفوز الأوروبي أيضاً. تحوّل هائل للاعب كان، قبل عام، يبدو على وشك الرحيل. الإنكليزي كول بالمر (تشلسي) كم من الجهد تحتاجه لتدافع عن اللاعب الذي حسم أهم مباراة كروية هذا العام؟ هكذا يُنظَر إلى نهائي كأس العالم للأندية، وخصوصاً في نظر رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو. قد يكون لديزيريه دوّيه ما يقوله كبطل نهائي دوري الأبطال المذهل لباريس ضد إنتر في أيار، لكنّ فريق لويس إنريكي ذاقَ طعم الهزيمة أمام كول بالمر وتشلسي في نيوجيرسي الشهر الماضي. كول بالمر رائع لدرجة «مخيفة». وكانت تلك لحظته كنجم عالمي. مرةً أخرى، تألّق بالمر عندما احتاجه الفريق. بعد هدفه المذهل في نهائي يورو 2024 لإنكلترا، قدّم تمريرتَين حاسمتَين ليقلب نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ضدّ ريال بيتيس، ثم سجّل هدفَين وصنع الثالث في نصف نهائي كأس العالم للأندية. إذا كان هناك ما يُضعِف حظوظه، فهو سلسلة من هدف و3 تمريرات حاسمة في 22 مباراة لتشلسي من منتصف كانون الثاني حتى نهاية الدوري. وقضى معظم العام في حالة غريبة، لكنّه يزدهر تحت الضغط وفي المناسبات الكبيرة. لاعب بجودته وخبرته يجب دائماً أن يكون ضمن النقاش.