
مأتم شعبي كبير في وداع زياد الرحباني
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ 4 ساعات
- خليج تايمز
احتفل باليوم الوطني للمحار بأسلوب أنيق
احتفالاً باليوم الوطني للمحار، يدعوكم ماليبو سكاي لاونج في فندق باراماونت ميدتاون إلى أمسية لا تُنسى من الفخامة والرقي. تذوقوا أشهى أنواع المحار واستمتعوا بإطلالات خلابة على أفق دبي في أرقى وجهة على سطح المبنى. متى: الاثنين 5 أغسطس، من الساعة 8:00 مساءً فصاعدًا • قائمة محار مختارة تبدأ من 85 درهمًا إماراتيًا • أجواء أنيقة على السطح مع إطلالات على الأفق • الموسيقى والشركة الرائعة


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أسماء علام قررت أن تكون موديل لصاحبات الوزن الزائد
اسماء علام قررت تكون موديل بس لصاحبات الوزن الزائد ..وتغير كل الصور النمطية عن فكرة المودلينغ ويللي على مر السنوات كانت مرتبطة بالفتيات النحيفات ... خلونا نتابع قصتها بأنا مش غريب

الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
محام أردني: بمناسبة وفاة زياد .. الرحابنة سرقوا موسيقى روسية وإيطالية وغربية
قال محام أردني أن وفاة زياد رحباني، وتحوّل الحديث عنه إلى موجة عاطفية جارفة، يجب أن يفتح الباب للسؤال: هل كانت جميع ألحان الرحابنة أصلية فعلاً أم أن بعض الأعمال استندت إلى ألحان أجنبية دون الإشارة إلى مصدرها؟ وقال أسامة البيطار ان الهالة الأسطورية التي تُحيط باسم فيروز والرحابنة، جعلت من الصعب طرح أي سؤال قانوني أو نقدي حول هذه المسألة، من دون أن يُتّهم صاحبه بالجحود أو المساس بـ'الرموز'. وأضاف البيطار أن "الغاية هنا ليست تبخيس تاريخ موسيقي فذّ مثل العبقري زياد ، بل التذكير بأن العبقرية لا تُعفي من احترام القانون، وأن الإبداع، مهما بلغ من الجمال، يظل في حاجة إلى مرجعية قانونية تحفظ الحقوق وتُنظّم الأصول". وتابع أن في القانون فرق جوهري بين 'الاقتباس المشروع' و'السرقة الفنية" فالسرقة تعني تقديم عمل فني مأخوذ من الغير دون إذن أو نسب أما الاقتباس فهو استخدام جزء أو فكرة من عمل سابق، شرط أن يكون بالأصل ملكية عامة)، أو يُعاد تشكيله بشكل جذري ليُنتج عملاً جديدًا. وقال البيطار أن مشروع الرحابنة لم يكن مجرد إعادة توزيع للأغنية اللبنانية، بل كان محاولة لبناء هوية موسيقية تستلهم من المارشات الروسية، والأنغام الإيطالية، والموسيقى الكلاسيكية الغربية. ومع أن هذا التأثر مشروع، إلا أن بعض الأغاني الرحبانية تجاوزت التأثّر إلى الاقتباس المباشر. ومن أهم الامثلة على ذلك (حسب مقالة البيطار): 'كانوا يا حبيبي': لحنها مستمد من أغانٍ روسية شهيرة مثل 'كاتيوشا' و'Polyushka Polye'، دون نسب. 'يا أنا يا أنا': تُشبه مقطعًا من سيمفونية موتسارت رقم 40. 'لبيروت': مقتبسة عن Concierto de Aranjuez للمؤلف الإسباني رودريغو، المحفوظ حقوقه. 'شو بخاف': من Manhã de Carnaval البرازيلية.' لا والله': نسخة عربية ساخرة من La Bamba المكسيكية. أغنيات الميلاد: مثل 'صوت العيد' و'ليلة عيد'، مأخوذة من ترانيم أوروبية كلاسيكية، أُعيد توزيعها. وتابع البيطار أن "القانون لا يُعادي الفن، بل يُنظّمه. والموسيقى، مهما بلغت من الجمال، لا تُغني عن احترام الحقوق. وقد يكون أصدق تكريم لزياد أن نفتح هذا النقاش وأن نُخرج الفن من منطق التقديس، فالمبدع العظيم لا يخشى القانون بل يحترمه".